الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
69 - سورةُ {الحَاقَّةِ}
بسم الله الرحمن الرحيم
{عِيشَةٍ رَاضِيَةٍ} : يُرِيدُ فِيهَا الرِّضَا. {الْقَاضِيَةَ} : الْمَوْتَةَ الأُولَى الَّتِى مُتُّهَا ثُمَّ أُحْيَى (*) بَعْدَهَا. {مِنْ أَحَدٍ عَنْهُ حَاجِزِينَ} : أَحَدٌ يَكُونُ لِلْجَمْعِ وَلِلْوَاحِدِ.
1013 -
وَقَالَ ابْنُ عَبَّاسٍ: (الْوَتِينَ) نِيَاطُ الْقَلْبِ.
1014 -
قَالَ ابْنُ عَبَّاسٍ: {طَغَى} : كَثُرَ.
وَيُقَالُ: {بِالطَّاغِيَةِ} : بِطُغْيَانِهِمْ، وَيُقَالُ: طَغَتْ عَلَى الْخَزَّانِ كَمَا طَغَى الْمَاءُ عَلَى قَوْمِ نُوحٍ.
70 - سُورَةُ {سَألَ سَائِلٌ}
(الْفَصِيلَةُ): أَصْغَرُ آبَائِهِ الْقُرْبَى، إِلَيْهِ يَنْتَمِى مَنِ انْتَمَى. {لِلشَّوَى}: الْيَدَانِ وَالرِّجْلَانِ وَالأَطْرَافُ وَجِلْدَةُ الرَّأْسِ، يُقَالُ لَهَا: شَوَاةٌ، وَمَا كَانَ غَيْرَ مَقْتَلٍ فَهُوَ شَوًى. و (الْعِزُونَ): الْجَمَاعَاتُ، وَوَاحِدُهَا عِزَّةٌ.
(*) وفي رواية أبي ذر: "لم أحيَ بعدها"، وهو الأصح كما في "الفتح".
1013 -
وصله الفريابي والأشجعي والحاكم (2/ 501)، وقال:"صحيح الإِسناد"، ووافقه الذهبي، ثم الحافظ. ورواه ابن أبي حاتم من طريق أخرى منقطعة عنه.
1014 -
رواه ابن أبي حاتم بسند منقطع عنه.