المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

‌53 - سورة {والنجم} - مختصر صحيح الإمام البخاري - جـ ٣

[ناصر الدين الألباني]

فهرس الكتاب

- ‌64 - كِتابُ المَغازي

- ‌1 - بابُ غَزوةِ العُشَيْرَةِ أوِ العُسَيْرَةِ

- ‌2 - بابُ ذِكْرِ النَّبيِّ صلى الله عليه وسلم مَنْ يُقْتَل ببَدْرٍ

- ‌3 - بابُ قصَّةِ غزوةِ بدرٍ، وقولِ اللهِ تعالى: {وَلَقَدْ نَصَرَكُمُ اللَّهُ بِبَدْرٍ

- ‌4 - بابُ قولِ اللهِ تعالى: {إِذْ تَسْتَغِيثُونَ رَبَّكُمْ فَاسْتَجَابَ لَكُمْ

- ‌5 - بابٌ

- ‌6 - بابُ عِدَّةِ أصحابِ بدْرٍ

- ‌7 - بابُ دعاءُ النبيِّ صلى الله عليه وسلم على كُفَّارِ قريشٍ: شَيْبةَ، وعُتبةَ، والوليدِ، وأبي جهلِ بنِ هشامٍ، وهَلاكِهِم

- ‌8 - بابُ قتْلِ أبي جهلٍ

- ‌9 - بابُ فَضْلِ مَن شَهِدَ بدراً

- ‌10 - بابٌ

- ‌11 - بابُ شُهودِ الملائكَةِ بدراً

- ‌12 - بابٌ

- ‌13 - بابُ تَسْمِيَةِ مَن سُمِّيَ مِن أهلِ بدرٍ في "الجامعِ" الذي وضعَهُ أبو عبدِ اللهِ على حروفِ المُعْجَمِ:

- ‌14 - بابُ حديثِ بني النَّضيرِ، ومَخْرَجِ رسولِ اللهِ صلى الله عليه وسلم إليهم في دِيَةِ الرجُلينِ، وما أرادُوا مِنَ الغَدْرِ برسولِ اللهِ صلى الله عليه وسلم

- ‌15 - بابُ قتلِ كَعْبِ بنِ الَأشْرَفِ

- ‌16 - بابُ قتلِ أبي رافعٍ عبدِ اللهِ بنِ أبي الحُقَيْقِ، ويُقالُ: سلَامُ ابنُ أبي الحُقَيْقِ، كانَ بـ (خَيْبَرَ)، ويُقالُ: في حِصنٍ لهُ بأرضِ الحجازِ

- ‌17 - بابُ غزوةِ أحدٍ

- ‌18 - بابٌ {إِذْ هَمَّتْ طَائِفَتَانِ مِنْكُمْ أَنْ تَفْشَلَا وَاللَّهُ وَلِيُّهُمَا وَعَلَى اللَّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ}

- ‌19 - بابُ قولِ اللهِ تعالى: {إِنَّ الَّذِينَ تَوَلَّوْا مِنْكُمْ يَوْمَ الْتَقَى الْجَمْعَانِ إِنَّمَا اسْتَزَلَّهُمُ الشَّيْطَانُ بِبَعْضِ مَا كَسَبُوا وَلَقَدْ عَفَا اللَّهُ عَنْهُمْ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ حَلِيمٌ}

- ‌20 - بابٌ {إِذْ تُصْعِدُونَ وَلَا تَلْوُونَ عَلَى أَحَدٍ وَالرَّسُولُ يَدْعُوكُمْ فِي أُخْرَاكُمْ فَأَثَابَكُمْ غَمًّا بِغَمٍّ لِكَيْلَا تَحْزَنُوا عَلَى مَا فَاتَكُمْ وَلَا مَا أَصَابَكُمْ وَاللَّهُ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ}

- ‌21 - بابٌ {ثُمَّ أَنْزَلَ عَلَيْكُمْ مِنْ بَعْدِ الْغَمِّ أَمَنَةً نُعَاسًا

- ‌22 - بابٌ {لَيْسَ لَكَ مِنَ الْأَمْرِ شَيْءٌ أَوْ يَتُوبَ عَلَيْهِمْ أَوْ يُعَذِّبَهُمْ فَإِنَّهُمْ ظَالِمُونَ}

- ‌23 - بابُ ذِكْرِ أُمِّ سَلِيْطٍ

- ‌24 - بابُ قتلِ حمزَةَ

- ‌25 - بابُ ما أصابَ النبيَّ صلى الله عليه وسلم من الجِراحِ يومَ أحُدٍ

- ‌26 - بابٌ

- ‌27 - بابٌ {الَّذِينَ اسْتَجَابُوا لِلَّهِ وَالرَّسُولِ}

- ‌28 - بابُ مَن قُتِلَ مِن المسلمينَ يومَ أُحدٍ؛ منهم: حمزةُ بنُ عبدِ المطلبِ، واليَمانُ، وأنسُ بنُ النَّضْرِ، ومُصْعَبُ بنُ عُميرٍ

- ‌29 - بابٌ "أُحُدُ يُحِبُّنا ونحبُّهُ

- ‌30 - بابُ غَزْوَةِ الرَّجِيعِ، ورِعْلٍ وذَكوانَ وبئرِ مَعُونَةَ، وحديثِ عَضَلٍ والقارَةِ وعاصِمِ بنِ ثابتٍ وخُبَيبٍ وأصحابِهِ

- ‌31 - بابُ غزوةِ الخندقِ: وهي الأحزابُ

- ‌32 - بابُ مَرْجِعِ النبيِّ صلى الله عليه وسلم مِن الأحزابِ، ومَخْرَجِهِ إلى بَني قُرَيظةَ، ومُحاصَرَتهِ إيَّاهُم

- ‌33 - بابُ غزوةِ ذاتِ الرِّقاعِ، وهي غزوةُ مُحارِبِ

- ‌34 - بابُ غزوةِ بني المُصْطَلِقِ مِن خُزاعَةَ: وهي غزوةُ المُرَيْسِيعِ

- ‌35 - بابُ غزوةِ أنْمارٍ

- ‌36 - بابُ حديثِ الِإفكِ

- ‌37 - بابُ غزوةِ الحُدَيْبِيَةِ، وقولِ الله تعالى: {لَقَدْ رَضِيَ اللهُ عنِ المؤمِنينَ إذْ يُبايِعونَكَ تحتَ الشَّجَرَةِ} الآية

- ‌38 - بابُ قِصَّةِ عُكْلٍ وعُرَيْنَةَ

- ‌39 - بابُ غزوةِ ذاتِ قَرَدٍ، وهيَ الغزوةُ التي أغارُوا على لِقاحِ النبيِّ صلى الله عليه وسلم قبلَ خيبرَ بثلاثٍ

- ‌40 - بابُ غزوةِ خيبرَ

- ‌41 - بابُ استعمالِ النبيِّ صلى الله عليه وسلم على أهلِ خيْبَرَ

- ‌42 - بابُ معامَلَةِ النبيِّ صلى الله عليه وسلم أهلَ خيْبَرَ

- ‌43 - بابُ الشَّاةِ التي سُمَّتْ للنبيِّ صلى الله عليه وسلم بخيبَرَ

- ‌44 - بابُ غزوةِ زيدِ بنِ حارثةَ

- ‌45 - بابُ عُمْرةِ القضاءِ

- ‌46 - بابُ غزوةِ مُوتَةَ مِن أرضِ الشأْمِ

- ‌48 - بابُ غزوةِ الفتحِ، وما بعثَ بهِ حاطِبُ بنُ أبي بَلْتَعَةَ إلى أهلِ مكةَ يُخْبِرُهُم بغَزْوِ النبيِّ صلى الله عليه وسلم

- ‌49 - بابُ غزوةِ الفتحِ في رَمضانَ

- ‌50 - بابٌ أينَ رَكَزَ النبيُّ صلى الله عليه وسلم الرايَةَ يومَ الفتْحِ

- ‌51 - بابُ دخولِ النبيِّ صلى الله عليه وسلم مِن أعلى مكةَ

- ‌52 - بابُ مَنْزِلِ النبيِّ صلى الله عليه وسلم يومَ الفتحِ

- ‌54 - بابُ مُقامِ النبيِّ صلى الله عليه وسلم بمكةَ زمَنَ الفتحِ

- ‌55 - بابٌ

- ‌56 - بابُ قولِ اللهِ تعالى: {وَيَوْمَ حُنَيْنٍ إِذْ أَعْجَبَتْكُمْ كَثْرَتُكُمْ

- ‌57 - بابُ غَزاةِ أوْطَاسٍ

- ‌58 - بابُ غزوةِ الطائفِ في شوالٍ سنةَ ثمانٍ

- ‌59 - بابُ السَّرِيَّةِ التي قِبَلَ نجْدٍ

- ‌60 - بابُ بعثِ النبيِّ صلى الله عليه وسلم خالدَ بنَ الوليدِ إلى بني جَذِيمَةَ

- ‌61 - بابُ سَرِيَّةِ عبدِ اللهِ بنِ حُذافَةَ السَّهْمِيِّ وعلقَمَةَ بنِ مُجَزِّزٍ المُدْلِجِيِّ، ويُقالُ: إنَّها سَرِيَّةُ الأنصارِ

- ‌62 - [بابُ]، بَعْثِ أبي موسى ومُعاذٍ إلى اليَمَنِ قَبْلَ حَجَّةِ الوداعِ

- ‌63 - [بابُ] بَعْثِ عليِّ بنِ أبي طالبٍ وخالدِ بنِ الوليدِ رضي الله عنهما إلى اليمَنِ قَبْلَ حَجَّةِ الوَداعِ

- ‌64 - [بابُ]، غزوَةِ ذي الخَلَصَةِ

- ‌65 - [بابُ]، غَزْوةِ ذاتِ السَّلاسِلِ

- ‌66 - [بابُ]، ذَهابِ جريرٍ إلى اليمنِ

- ‌68 - [بابُ] حَجِّ أبي بكرٍ بالناسِ في سنةِ تسعٍ

- ‌69 - [بابُ] وَفْدِ بني تَميمٍ

- ‌70 - بابٌ

- ‌71 - بابُ وفْدِ عبدِ القَيْسِ

- ‌72 - بابُ وفدِ بني حَنيفةَ، وحديثِ ثُمامَةَ بنِ أُثَالٍ

- ‌73 - [بابُ] قِصَّةِ الأسْوَدِ العَنْسِيِّ

- ‌74 - بابُ قصَّةِ أهلِ نَجْرانَ

- ‌75 - [بابُ] قِصَّةِ عُمانَ والبَحْرَيْنِ

- ‌76 - بابُ قُدومِ الأشْعَرِيِّينَ وأهلِ اليَمَنِ

- ‌77 - [بابُ] قصَّةِ دَوْسٍ والطُّفَيْلِ بنِ عمرٍو الدَّوْسيِّ

- ‌78 - بابُ قِصَّةِ وفْدِ طيَّئٍ وحديثِ عدِيِّ بنِ حاتمٍ

- ‌79 - بابُ حَجَّة الوَداعِ

- ‌80 - بابُ غزوةِ تبوكَ: وهيَ غزوةُ العُسْرَةِ

- ‌81 - بابُ حديثِ كعبِ بن مالكٍ، وقولِ اللهِ عز وجل: {وعلى الثَّلاثَةِ الذينَ خُلِّفُوا}

- ‌82 - [بابُ] نُزولِ النبيِّ صلى الله عليه وسلم الحِجْرَ

- ‌83 - بابٌ

- ‌84 - [بابُ] كِتابِ النبىِّ صلى الله عليه وسلم إلى كِسْرى وقيصَرَ

- ‌85 - بابُ مَرَضِ النبيِّ صلى الله عليه وسلم ووفاتِهِ، وقولِ اللهِ تعالى: {إِنَّكَ مَيِّتٌ وَإِنَّهُمْ مَيِّتُونَ * ثُمَّ إِنَّكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ عِنْدَ رَبِّكُمْ تَخْتَصِمُونَ}

- ‌86 - بابُ آخِرِ ما تكلَّمَ بهِ النبيُّ صلى الله عليه وسلم

- ‌87 - بابُ وفاةِ النبيِّ صلى الله عليه وسلم

- ‌89 - بابُ بَعْثِ النبيِّ صلى الله عليه وسلم أسامَةَ بنَ زيدٍ رضي الله عنهما في مرضِهِ الذي تُوُفِّيَ فيهِ

- ‌90 - بابٌ

- ‌91 - بابٌ كَم غَزا النبيُّ صلى الله عليه وسلم

- ‌65 - كِتابُ تفسيرِ القرآنِ

- ‌1 - بابُ ما جاءَ في فاتِحَةِ الكِتابِ

- ‌‌‌2 - بابُ{غَيْرِ المَغْضوبِ عليهِمْ ولا الضَّالِّينَ}

- ‌2 - بابُ

- ‌2 - سورةُ {البقرةِ}

- ‌3 - [بابُ] قولهِ تعالى: {فَلا تَجْعَلُوا للهِ أنْداداً وأنْتُم تَعْلَمونَ}

- ‌4 - {بابُ} قولهِ تعالى: {وَظَلَّلْنَا عَلَيْكُمُ الْغَمَامَ وَأَنْزَلْنَا عَلَيْكُمُ الْمَنَّ وَالسَّلْوَى كُلُوا مِنْ طَيِّبَاتِ مَا رَزَقْنَاكُمْ وَمَا ظَلَمُونَا وَلَكِنْ كَانُوا أَنْفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ}

- ‌5 - بابٌ {وَإِذْ قُلْنَا ادْخُلُوا هَذِهِ الْقَرْيَةَ فَكُلُوا مِنْهَا حَيْثُ شِئْتُمْ رَغَدًا وَادْخُلُوا الْبَابَ سُجَّدًا وَقُولُوا حِطَّةٌ نَغْفِرْ لَكُمْ خَطَايَاكُمْ وَسَنَزِيدُ الْمُحْسِنِينَ}

- ‌6 - [بابُ] قولهِ: {مَنْ كانَ عدُوَّا لجِبْريلَ}

- ‌7 - بابُ قولهِ: {ما نَنْسَخْ مِن آيةٍ أوْ نَنْسَأْها}

- ‌8 - بابٌ {وقالوا اتَّخَذَ اللهُ ولَداً سُبْحانَهُ}

- ‌9 - بابٌ {وَاتِّخِذُوا مِنْ مَقَامِ إِبْرَاهِيمَ مُصَلَّى}

- ‌10 - [بابُ] قولهِ تعالى: {وَإِذْ يَرْفَعُ إِبْرَاهِيمُ الْقَوَاعِدَ مِنَ الْبَيْتِ وَإِسْمَاعِيلُ رَبَّنَا تَقَبَّلْ مِنَّا إِنَّكَ أَنْتَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ}

- ‌11 - بابٌ {قُولُوا آمَنَّا باللهِ وما أنْزِلَ إِلَيْنا}

- ‌12 - [بابٌ] {سَيَقُولُ السُّفَهَاءُ مِنَ النَّاسِ مَا وَلَّاهُمْ عَنْ قِبْلَتِهِمُ الَّتِي كَانُوا عَلَيْهَا قُلْ لِلَّهِ الْمَشْرِقُ وَالْمَغْرِبُ يَهْدِي مَنْ يَشَاءُ إِلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ}

- ‌13 - {بابٌ} {وَكَذَلِكَ جَعَلْنَاكُمْ أُمَّةً وَسَطًا لِتَكُونُوا شُهَدَاءَ عَلَى النَّاسِ وَيَكُونَ الرَّسُولُ عَلَيْكُمْ شَهِيدًا}

- ‌14 - [بابٌ] {وَمَا جَعَلْنَا الْقِبْلَةَ الَّتِي كُنْتَ عَلَيْهَا إِلَّا لِنَعْلَمَ مَنْ يَتَّبِعُ الرَّسُولَ

- ‌15 - بابٌ {قَدْ نَرَى تَقَلُّبَ وَجْهِكَ فِي السَّمَاءِ فَلَنُوَلِّيَنَّكَ قِبْلَةً تَرْضَاهَا فَوَلِّ وَجْهَكَ شَطْرَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ}

- ‌16 - [بابٌ] {ولَئِنْ أتَيْتَ الَّذِينَ أوتُوا الكِتابَ بِكُلِّ آيةٍ ما تَبِعُوا

- ‌17 - {بابٌ} {الَّذِينَ آتَيْنَاهُمُ الْكِتَابَ يَعْرِفُونَهُ كَمَا يَعْرِفُونَ أَبْنَاءَهُمْ وَإِنَّ فَرِيقَّا مِنْهُمْ لَيَكْتُمُونَ الْحَقَّ}

- ‌18 - [بابٌ] {وَلِكُلٍّ وِجْهَةٌ هُوَ مُوَلِّيهَا فَاسْتَبِقُوا الْخَيْرَاتِ

- ‌19 - [بابٌ] {وَمِنْ حَيْثُ خَرَجْتَ فَوَلِّ وَجْهَكَ شَطْرَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ

- ‌20 - [بابٌ] {ومِنْ حَيْثُ خَرَجْتَ فَوَلِّ وَجْهَكَ شَطْرَ المسجِدِ الحَرامِ وحيثُما كُنْتُم فَوَلُّوا وُجُوهَكُم شَطْرَهُ}

- ‌21 - [بابٌ] {إِنَّ الصَّفَا وَالْمَرْوَةَ مِنْ شَعَائِرِ اللَّهِ فَمَنْ حَجَّ الْبَيْتَ أَوِ اعْتَمَرَ فَلَا جُنَاحَ عَلَيْهِ أَنْ يَطَّوَّفَ بِهِمَا

- ‌22 - بابُ قولهِ: {وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَتَّخِذُ مِنْ دُونِ اللَّهِ أَنْدَادًا}:

- ‌23 - [بابٌ] {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِصَاصُ فِي الْقَتْلَى الْحُرُّ بِالْحُرِّ} إلى قوله: {عَذابُ أليمٌ}

- ‌24 - بابٌ {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ}

- ‌25 - بابُ قولهِ: {أَيَّامًا مَعْدُودَاتٍ فَمَنْ كَانَ مِنْكُمْ مَرِيضًا أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِنْ أَيَّامٍ أُخَرَ

- ‌26 - [بابٌ] {فَمَنْ شَهِدَ مِنْكُمُ الشَّهْرَ فَلْيَصُمْهُ}

- ‌27 - [بابٌ] {أُحِلَّ لَكُمْ لَيْلَةَ الصِّيَامِ الرَّفَثُ إِلَى نِسَائِكُمْ هُنَّ لِبَاسٌ لَكُمْ وَأَنْتُمْ لِبَاسٌ لَهُنَّ

- ‌28 - بابُ قولهِ تعالى: {وَكُلُوا وَاشْرَبُوا حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَكُمُ الْخَيْطُ الْأَبْيَضُ مِنَ الْخَيْطِ الْأَسْوَدِ مِنَ الْفَجْرِ

- ‌29 - [بابٌ] {وَلَيْسَ الْبِرُّ بِأَنْ تَأْتُوا الْبُيُوتَ مِنْ ظُهُورِهَا

- ‌30 - [بابٌ] {وَقَاتِلُوهُمْ حَتَّى لَا تَكُونَ فِتْنَةٌ وَيَكُونَ الدِّينُ لِلَّهِ فَإِنِ انْتَهَوْا فَلَا عُدْوَانَ إِلَّا عَلَى الظَّالِمِينَ}

- ‌31 - بابُ قولهِ: {وَأَنْفِقُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَلَا تُلْقُوا بِأَيْدِيكُمْ إِلَى التَّهْلُكَةِ وَأَحْسِنُوا إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ

- ‌32 - [بابٌ] {فَمَنْ كَانَ مِنْكُمْ مَرِيضًا أَوْ بهِ أذىً مِن رأسِهِ}

- ‌33 - [بابٌ] {فَمَنْ تَمَتَّعَ بالعُمْرَةِ إلى الحَجِّ}

- ‌34 - [بابٌ] {لَيْسَ عَلَيْكُمْ جُنَاحٌ أَنْ تَبْتَغُوا فَضْلًا مِنْ رَبِّكُمْ}

- ‌35 - بابٌ {ثُمَّ أَفِيضُوا مِنْ حَيْثُ أَفَاضَ النَّاسُ}

- ‌36 - [بابٌ] {وَمِنْهُمْ مَنْ يَقُولُ رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الْآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ}

- ‌37 - [بابٌ] {وهُو ألَدُّ الخِصامِ}

- ‌38 - [بابٌ] {أَمْ حَسِبْتُمْ أَنْ تَدْخُلُوا الْجَنَّةَ وَلَمَّا يَأْتِكُمْ مَثَلُ الَّذِينَ

- ‌39 - بابٌ {نِسَاؤُكُمْ حَرْثٌ لَكُمْ فَأْتُوا حَرْثَكُمْ أَنَّى شِئْتُمْ وَقَدِّمُوا لِأَنْفُسِكُمْ} الآيةَ

- ‌40 - بابٌ {وإذا طَلَّقْتُمُ النِّساءَ فبَلَغْنَ أجَلَهُنَّ فلا تَغضُلُوهُنَّ أنْ يَنْكِحْنَ أزوأجَهُنَّ}

- ‌41 - [بابٌ] {وَالَّذِينَ يُتَوَفَّوْنَ مِنْكُمْ وَيَذَرُونَ أَزْوَاجًا يَتَرَبَّصْنَ بِأَنْفُسِهِنَّ أَرْبَعَةَ أَشْهُرٍ وَعَشْرًا

- ‌42 - بابٌ {حَافِظُوا عَلَى الصَّلَوَاتِ وَالصَّلَاةِ الْوُسْطَى}

- ‌43 - بابٌ {وَقُومُوا لِلَّهِ قَانِتِينَ}؛ أي: مُطِيعِينَ

- ‌44 - [بابُ] {فَإِنْ خِفْتُمْ فَرِجَالًا أَوْ رُكبَانًا فَإِذَا أَمِنْتُمْ فَاذْكُرُوا اللَّهَ كَمَا عَلَّمَكُمْ مَا لَمْ تَكُونُوا تَعْلَمُونَ}

- ‌45 - [بابٌ] {وَالَّذين يُتَوَفَّوْنَ منكُمْ ويَذَرُونَ أزْوَاجاً}

- ‌46 - [بابٌ] {وَإِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ رَبِّ أَرِنِي كَيْفَ تُحْيِ الْمَوْتَى}

- ‌47 - بابُ قولهِ: {أَيَوَدُّ أَحَدُكُمْ أَنْ تَكُونَ لَهُ جَنَّةٌ مِنْ نَخِيلٍ وَأَعْنَابٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ لَهُ فِيهَا مِنْ كُلِّ الثَّمَرَاتِ}

- ‌48 - [بابٌ] {لَا يَسْأَلُونَ النَّاسَ إِلْحَافًا}

- ‌49 - [بابٌ] {وأحَلَّ اللهُ البَيْعَ وحَرَّمَ الرِّبا}

- ‌50 - [بابٌ] {يَمْحَقُ اللهُ الرِّبا}: يُذْهِبُهُ

- ‌51 - [بابٌ] {فَأْذَنُوا بِحَرْبٍ مِنَ اللَّهِ وَرَسُولِهِ}: فأعْلَموا

- ‌52 - [بابٌ] {وَإِنْ كَانَ ذُو عُسْرَةٍ فَنَظِرَةٌ إِلَى مَيْسَرَةٍ وَأَنْ تَصَدَّقُوا خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ}

- ‌53 - بابٌ {واتَّقُوا يَوماً تُرْجَعُونَ فيهِ إلى اللهِ}

- ‌54 - بابٌ {وَإِنْ تُبْدُوا مَا فِي أَنْفُسِكُمْ أَوْ تُخْفُوهُ يُحَاسِبْكُمْ بِهِ اللَّهُ فَيَغْفِرُ لِمَنْ يَشَاءُ وَيُعَذِّبُ مَنْ يَشَاءُ وَاللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ}

- ‌55 - بابٌ {آمَنَ الرَّسُولُ بِمَا أُنْزِلَ إِلَيْهِ مِنْ رَبِّهِ}

- ‌3 - سورةُ {آلِ عِمْرانَ}

- ‌1 - بابٌ {منهُ آياتٌ مُحْكَماتٌ}

- ‌2 - [بابٌ] {وإنِّي أُعِيذُها بكَ وذُرِّيَّتَها مِنَ الشَّيطانِ الرَّجيمِ}

- ‌3 - بابٌ {إِنَّ الَّذِينَ يَشْتَرُونَ بِعَهْدِ اللَّهِ وَأَيْمَانِهِمْ ثَمَنًا قَلِيلًا أُولَئِكَ لَا خَلَاقَ}:

- ‌4 - بابٌ {قُلْ يَا أَهْلَ الْكِتَابِ تَعَالَوْا إِلَى كَلِمَةٍ سَوَاءٍ بَيْنَنَا وَبَيْنَكُمْ أَلَّا نَعْبُدَ إِلَّا اللَّهَ}

- ‌5 - بابُ {لَنْ تَنَالُوا الْبِرَّ حَتَّى تُنْفِقُوا مِمَّا تُحِبُّونَ} إلى: {بِهِ عَلِيمٌ}

- ‌6 - بابٌ {قُلْ فَأْتُوا بِالتَّوْرَاةِ فَاتْلُوهَا إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ}

- ‌7 - بابٌ {كُنْتُم خيرَ أُمَّةِ أُخْرِجَتْ للنَّاسِ}

- ‌8 - بابٌ {إِذْ هَمَّتْ طَائِفَتَانِ مِنْكُمْ أَنْ تَفْشَلَا}

- ‌9 - بابٌ {لَيْسَ لَكَ مِنَ الْأَمْرِ شَيْءٌ}

- ‌10 - بابُ قولِهِ: {وَالرَّسُولُ يَدْعُوكُمْ فِي أُخْرَاكُمْ}، وهو تأنيثُ آخِرِكُم

- ‌11 - بابُ قولِهِ: {أمَنَةً نُعَاساً}

- ‌12 - بابُ قولِهِ: {الَّذِينَ اسْتَجَابُوا لِلَّهِ وَالرَّسُولِ مِنْ بَعْدِ مَا أَصَابَهُمُ الْقَرْحُ لِلَّذِينَ أَحْسَنُوا مِنْهُمْ وَاتَّقَوْا أَجْرٌ عَظِيمٌ}

- ‌13 - بابٌ {إنَّ النَّاسَ قدْ جَمَعُوا لكُم} الآيةَ

- ‌15 - بابٌ {وَلَتَسْمَعُنَّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ مِنْ قَبْلِكُمْ وَمِنَ الَّذِينَ أَشْرَكُوا أَذًى كَثِيرًا}

- ‌16 - بابٌ {لَا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ يَفْرَحُونَ بِمَا أَتَوْا}

- ‌17 - بابُ قولِهِ: {إِنَّ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَاخْتِلَافِ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ لَآيَاتٍ لِأُولِي الْأَلْبَابِ

- ‌18 - بابٌ {الَّذِينَ يَذْكُرُونَ اللَّهَ قِيَامًا وَقُعُودًا وَعَلَى جُنُوبِهِمْ وَيَتَفَكَّرُونَ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ}

- ‌19 - بابٌ {رَبَّنَا إِنَّكَ مَنْ تُدْخِلِ النَّارَ فَقَدْ أَخْزَيْتَهُ وَمَا لِلظَّالِمِينَ مِنْ أَنْصَارٍ}

- ‌20 - بابٌ {رَبَّنَا إِنَّنَا سَمِعْنَا مُنَادِيًا يُنَادِي لِلْإِيمَانِ} الآيةَ

- ‌4 - سورةُ {النِّساء}

- ‌1 - بابٌ {وَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تُقْسِطُوا فِي الْيَتَامَى}

- ‌2 - بابٌ {وَمَنْ كَانَ فَقِيرًا فَلْيَأْكُلْ بِالْمَعْرُوفِ فَإِذَا دَفَعْتُمْ إِلَيْهِمْ أَمْوَالَهُمْ فَأَشْهِدُوا عَلَيْهِمْ وَكَفَى بِاللَّهِ حَسِيبًا}

- ‌3 - بابٌ {وَإِذَا حَضَرَ الْقِسْمَةَ أُولُو الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينُ فَارْزُقُوهُمْ مِنْهُ}

- ‌4 - بابٌ {يُوصِيكُمُ اللَّهُ فِي أَوْلَادِكُمْ لِلذَّكَرِ}

- ‌5 - بابٌ {وَلَكُمْ نِصْفُ مَا تَرَكَ أَزْوَاجُكُمْ}

- ‌6 - بابٌ {لَا يَحِلُّ لَكُمْ أَنْ تَرِثُوا النِّسَاءَ كَرْهًا وَلَا تَعْضُلُوهُنَّ لِتَذْهَبُوا بِبَعْضِ مَا آتَيْتُمُوهُنَّ} الآيةَ

- ‌7 - بابٌ {وَلِكُلٍّ جَعَلْنَا مَوَالِيَ مِمَّا تَرَكَ الْوَالِدَانِ وَالْأَقْرَبُونَ} الآيةَ

- ‌8 - بابٌ {إنَّ اللهَ لا يَظْلِمُ مِثْقالَ ذَرَّةٍ}؛ يعني: زِنَةَ ذَرَّةٍ

- ‌9 - بابٌ {فَكَيْفَ إِذَا جِئْنَا مِنْ كُلِّ أُمَّةٍ بِشَهِيدٍ وَجِئْنَا بِكَ عَلَى هَؤُلَاءِ شَهِيدًا}

- ‌10 - بابُ قولهِ: {وَإِنْ كُنْتُمْ مَرْضَى أَوْ عَلَى سَفَرٍ أَوْ جَاءَ أَحَدٌ مِنْكُمْ مِنَ الْغَائِطِ}

- ‌11 - [بابُ] {أُولِي الأمْرِ مِنْكُم}: ذَوِي الأمْرِ

- ‌12 - بابٌ {فَلَا وَرَبِّكَ لَا يُؤْمِنُونَ حَتَّى يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ}

- ‌13 - بابٌ {فأُولَئِكَ الَّذِينَ أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ مِنَ النَّبِيِّينَ}

- ‌14 - [بابُ] قوِلهِ: {وَمَا لَكُمْ لَا تُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَالْمُسْتَضْعَفِينَ مِنَ الرِّجَالِ وَالنِّسَاءِ} الآيةَ

- ‌15 - [بابٌ] {فَمَا لَكُمْ فِي الْمُنَافِقِينَ فِئَتَيْنِ وَاللَّهُ أَرْكَسَهُمْ بِمَا كَسَبُوا}

- ‌16 - بابٌ {وَإِذَا جَاءَهُمْ أَمْرٌ مِنَ الأَمْنِ أَوِ الْخَوْفِ أَذَاعُوا بِهِ}

- ‌17 - بابٌ {ومَنْ يَقْتُلْ مُؤمِناً مُتَعَمِّداً فجَزاؤُهُ جَهَنَّمُ}

- ‌18 - بابٌ {وَلَا تَقُولُوا لِمَنْ أَلْقَى إِلَيْكُمُ السَّلَامَ لَسْتَ مُؤْمِنًا}

- ‌19 - بابٌ {لَا يَسْتَوِي الْقَاعِدُونَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ غَيْرُ أُولِي الضَّرَرِ وَالْمُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ}

- ‌20 - بابٌ {إِنَّ الَّذِينَ تَوَفَّاهُمُ الْمَلَائِكَةُ ظَالِمِي أَنْفُسِهِمْ قَالُوا فِيمَ كُنْتُمْ

- ‌21 - [بابٌ] {إِلَّا الْمُسْتَضْعَفِينَ مِنَ الرِّجَالِ وَالنِّسَاءِ وَالْوِلْدَانِ لَا يَسْتَطِيعُونَ حِيلَةً وَلَا يَهْتَدُونَ سَبِيلًا}

- ‌22 - بابُ قولهِ: {فأولئكَ عَسَى اللهُ أنْ يَعْفُوَ عنهُم} الآيةَ

- ‌23 - بابُ قولهِ: {وَلَا جُنَاحَ عَلَيْكُمْ إِنْ كَانَ بِكُمْ أَذًى مِنْ مَطَرٍ أَوْ كُنْتُمْ مَرْضَى أَنْ تَضَعُوا أَسْلِحَتَكُمْ}

- ‌24 - بابُ قولهِ: {وَيَسْتَفْتُونَكَ فِي النِّسَاءِ قُلِ اللَّهُ يُفْتِيكُمْ فِيهِنَّ وَمَا يُتْلَى عَلَيْكُمْ فِي الْكِتَابِ فِي يَتَامَى النِّسَاءِ}

- ‌25 - [بابٌ] {وَإِنِ امْرَأَةٌ خَافَتْ مِنْ بَعْلِهَا نُشُوزًا أَوْ إِعْرَاضًا}

- ‌26 - [بابٌ] {إِنَّ الْمُنَافِقِينَ فِي الدَّرْكِ الْأَسْفَلِ}

- ‌27 - بابٌ قولُهُ: {إِنَّا أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ كَمَا أَوْحَيْنَا إِلَى نُوحٍ} إلى قولهِ: {يونُسَ وهارونَ وسُلَيمانَ}

- ‌28 - بابٌ {يَسْتَفْتُونَكَ قُلِ اللَّهُ يُفْتِيكُمْ فِي الْكَلَالَةِ

- ‌5 - تفسيرُ سورة {المائدةِ}

- ‌1 - بابُ قولهِ: {اليومَ أكْمَلْتُ لكُمْ دينَكُمْ}

- ‌2 - بابُ قولِهِ: {فَلَمْ تَجِدُوا ماءً فَتَيَمَّمُوا صَعِيداً طَيِّباً}

- ‌3 - بابُ قولِهِ: {فَاذْهَبْ أَنْتَ وَرَبُّكَ فَقَاتِلَا إِنَّا هَاهُنَا قَاعِدُونَ}

- ‌4 - بابٌ {إِنَّمَا جَزَاءُ الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الْأَرْضِ فَسَادًا أَنْ يُقَتَّلُوا أَوْ يُصَلَّبُوا} إلى قولهِ: {أَوْ يُنْفَوْا مِنَ الْأَرْضِ}

- ‌5 - بابُ قولهِ: {والجُرُوحَ قِصَاصٌ}

- ‌6 - بابٌ {يا أيُّها الرَّسولُ بَلِّغْ ما أنْزِلَ إليكَ مِن ربِّكَ}

- ‌7 - بابُ قولهِ: {لا يُؤاخِذُكُمُ اللهُ باللَّغْوِ في أيْمانِكُمْ}

- ‌8 - بابُ قولهِ: {يا أيُّها الذينَ آمَنُوا لا تُحَرِّمُوا طَيِّباتِ ما أحَلَّ اللهُ لكُم}

- ‌9 - بابُ قولهِ: {إنَّما الخَمْرُ والمَيْسِرُ والأنْصَابُ والأزْلَامُ رِجْسٌ مِن عَمَلِ الشَّيطانِ}

- ‌10 - بابٌ {ليسَ على الذينَ آمَنُوا وعَمِلُوا الصَّالِحاتِ جُناحٌ فيما طَعِمُوا} إلى قولهِ: {واللهُ يُحِبُّ المُحْسِنينَ}

- ‌11 - بابُ قولهِ: {لا تَسْألُوا عنْ أشْياءَ إنْ تُبْدَ لكُمْ تَسؤكُم}

- ‌12 - بابٌ {ما جَعَلَ اللهُ مِن بَحِيرَةٍ ولا سَائِبَةٍ ولا وَصِيلَةٍ ولا حامٍ}

- ‌13 - بابٌ {وكنْتُ عليهِمْ شَهيداً ما دُمْتُ فيهِم فلمَّا تَوَفَّيْتَنِي كُنْتَ أنْتَ الرقيبَ عليهِمْ وأنْتَ على كُل شيءٍ شهِيدٌ}

- ‌14 - بابُ قولهِ: {إنْ تُعَذِّبْهُمْ فإنَّهُم عِبادُكَ وإنْ تَغْفِرْ لهُمْ فإنَّك أنْتَ العزيزُ الحكيمُ}

- ‌6 - سورةُ {الأنْعَامَ}

- ‌1 - بابٌ {وعِنْدَهُ مَفاتِحُ الغيبِ لا يَعْلَمُها إلا هُوَ}

- ‌2 - بابُ قولهِ: {قُلْ هُوَ القادِرُ على أنْ يَبْعَثَ عليكُمْ عذاباً مِن فوقِكُمْ أو مِن تحتِ أرْجُلِكُم}

- ‌3 - بابُ {ولمْ يَلْبِسُوا إِيمانَهُم بظُلْمٍ}

- ‌4 - بابُ قولهِ: {ويُونُسَ ولُوطاً وكُلًّا فضَلْنا على العالَمينَ}

- ‌5 - بابُ قولهِ: {أولئكَ الذينَ هَدَى اللهُ فبِهُداهُمُ اقْتَدِهْ}

- ‌6 - بابُ قولهِ: {وعلى الذينَ هادُوا حَرَّمْنا كُلَّ ذِي ظُفُرٍ ومِنَ البَقَرِ والغَنَمِ حَرمْنا عليهِمْ شُحُومَهُمَا} الآيةَ

- ‌7 - بابُ قولهِ: {وَلَا تَقْرَبُوا الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ}

- ‌8 - بابُ قولهِ: {هَلُمَّ شُهَداءَكُم}

- ‌9 - بابٌ {لا يَنْفَعُ نفساً إيمانُها}

- ‌7 - سورة {الأعرافِ}

- ‌1 - [بابٌ] {إنَّما حَرَّمَ ربِّيَ الفَواحِشَ ما ظَهَرَ مِنْها وما بَطَنَ}

- ‌2 - [بابٌ] {وَلَمَّا جَاءَ مُوسَى لِمِيقَاتِنَا وَكَلَّمَهُ رَبُّهُ

- ‌3 - [بابٌ] {المَنَّ والسَّلْوَى}

- ‌4 - بابٌ {قُلْ يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنِّي رَسُولُ اللَّهِ إِلَيْكُمْ جَمِيعًا

- ‌5 - بابُ قولِهِ: {حِطَّةٌ}

- ‌6 - بابُ {خُذِ الْعَفْوَ وَأْمُرْ بِالْعُرْفِ وَأَعْرِضْ عَنِ الْجَاهِلِينَ}

- ‌8 - سورةُ {الأنْفَالِ}

- ‌1 - [بابُ] قولهِ: {يَسْأَلونَكَ عنِ الأنفالِ قلِ الأنْفالُ للهِ والرَّسولِ فاتَّقُوا اللهَ وأصْلِحُوا ذاتَ بينِكُم}

- ‌2 - [بابٌ] {إنَّ شَرَّ الدَّوابِّ عِندَ اللهِ الصُّمُّ البُكْمُ الذينَ لا يَعْقِلونَ}

- ‌3 - [بابٌ] {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اسْتَجِيبُوا لِلَّهِ وَلِلرَّسُولِ

- ‌4 - بابُ قولهِ: {وَإِذْ قَالُوا اللَّهُمَّ إِنْ كَانَ هَذَا هُوَ الْحَقَّ مِنْ عِنْدِكَ فَأَمْطِرْ عَلَيْنَا حِجَارَةً مِنَ السَّمَاءِ أَوِ ائْتِنَا بِعَذَابٍ أَلِيمٍ}

- ‌5 - بابُ قولهِ: {وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُعَذِّبَهُمْ وَأَنْتَ فِيهِمْ وَمَا كَانَ اللَّهُ مُعَذِّبَهُمْ وَهُمْ يَسْتَغْفِرُونَ}

- ‌6 - [بابٌ] {وقاتِلوهُم حتَّى لا تَكونَ فِتْنَةٌ ويكونَ الدِّينُ كُلُّهُ للهِ}

- ‌7 - بابٌ {يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ حَرِّضِ الْمُؤْمِنِينَ عَلَى الْقِتَالِ إِنْ يَكُنْ مِنْكُمْ

- ‌8 - [بابٌ] {الآنَ خَفَّفَ اللهُ عنكُم وعَلِمَ أنَّ فيكُمْ ضَعْفاً} الآيةَ

- ‌9 - سورةُ {بَراءَةَ}

- ‌1 - بابُ قولهِ: {براءَةٌ مِنَ اللهِ ورسولهِ إلى الذينَ عاهَدْتم مِن المُشْرِكينَ}

- ‌2 - بابُ قولهِ: {فَسِيحُوا فِي الْأَرْضِ أَرْبَعَةَ أَشْهُرٍ وَاعْلَمُوا أَنَّكُمْ غَيْرُ مُعْجِزِي اللَّهِ وَأَنَّ اللَّهَ مُخْزِي الْكَافِرِينَ}

- ‌3 - بابُ قولهِ: {وَأَذَانٌ مِنَ اللَّهِ وَرَسُولِهِ إِلَى النَّاسِ يَوْمَ الْحَجِّ الْأَكْبَرِ

- ‌4 - [بابٌ] {إِلَّا الَّذِينَ عَاهَدْتُمْ مِنَ الْمُشْرِكِينَ}

- ‌5 - بابٌ {فَقَاتِلُوا أَئِمَّةَ الْكُفْرِ إِنَّهُمْ لَا أَيْمَانَ لَهُمْ}

- ‌6 - بابُ قولهِ: {وَالَّذِينَ يَكْنِزُونَ الذَّهَبَ وَالْفِضَّةَ وَلَا يُنْفِقُونَهَا فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَبَشِّرْهُمْ بِعَذَابٍ أَلِيمٍ}

- ‌7 - بابُ قولهِ عز وجل: {يَوْمَ يُحْمَى عَلَيْهَا فِي نَارِ جَهَنَّمَ فَتُكْوَى بِهَا جِبَاهُهُمْ وَجُنُوبُهُمْ وَظُهُورُهُمْ

- ‌8 - بابُ قولهِ: {إِنَّ عِدَّةَ الشُّهُورِ عِنْدَ اللَّهِ اثْنَا عَشَرَ شَهْرًا

- ‌9 - بابُ قولهِ: {ثَانِيَ اثْنَيْنِ إِذْ هُمَا فِي الْغَارِ إِذْ يَقُولُ لِصَاحِبِهِ لَا تَحْزَنْ إِنَّ اللَّهَ مَعَنَا}:

- ‌10 - بابُ قولهِ: {والمُؤَلَّفَةِ قُلُوبُهُم}

- ‌11 - بابُ قولهِ: {الذينَ يَلْمِزُونَ المُطَّوِّعِينَ مِنَ المؤمِنِينَ}

- ‌12 - بابُ قولهِ: {اسْتَغْفِرْ لهُم أوْ لا تَسْتَغْفِرْ لهُم إنْ تسْتَغْفِرْ لهُم سبعينَ مَرَّةً فلَنْ يَغْفِرَ اللهُ لهُم}

- ‌13 - بابُ قولهِ: {وَلَا تُصَلِّ عَلَى أَحَدٍ مِنْهُمْ مَاتَ أَبَدًا وَلَا تَقُمْ عَلَى قَبْرِهِ}

- ‌14 - بابُ قولهِ: {سَيَحْلِفُونَ بِاللَّهِ لَكُمْ إِذَا انْقَلَبْتُمْ إِلَيْهِمْ لِتُعْرِضُوا عَنْهُمْ فَأَعْرِضُوا عَنْهُمْ

- ‌15 - بابُ قولهِ: {يَحْلِفُونَ لَكُمْ لِتَرْضَوْا عَنْهُمْ فَإِنْ تَرْضَوْا عَنْهُمْ}

- ‌16 - [بابٌ] {وَآخَرُونَ اعْتَرَفُوا بِذُنُوبِهِمْ خَلَطُوا عَمَلًا صَالِحًا وَآخَرَ سَيِّئًا

- ‌17 - بابُ قولهِ: {ما كانَ للنِّبيِّ والذينَ آمَنُوا أنْ يَسْتَغْفِرُوا للمُشْرِكينَ}

- ‌18 - بابُ قولهِ: {لَقَدْ تَابَ اللَّهُ عَلَى النَّبِيِّ وَالْمُهَاجِرِينَ وَالْأَنْصَارِ

- ‌19 - بابٌ {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَكُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ}

- ‌20 - بابُ قولهِ: {لَقَدْ جَاءَكُمْ رَسُولٌ مِنْ أَنْفُسِكُمْ عَزِيزٌ عَلَيْهِ مَا عَنِتُّمْ حَرِيصٌ عَلَيْكُمْ بِالْمُؤْمِنِينَ رَءُوفٌ رَحِيمٌ}:

- ‌10 - سورةُ {يونُسَ}

- ‌1 - [بابٌ] {قَالُوا اتَّخَذَ اللَّهُ وَلَدًا سُبْحَانَهُ هُوَ الْغَنِيُّ}

- ‌2 - [بابٌ] {وَجَاوَزْنَا بِبَنِي إِسْرَائِيلَ الْبَحْرَ فَأَتْبَعَهُمْ فِرْعَوْنُ وَجُنُودُهُ بَغْيًا وَعَدْوًا

- ‌11 - سورةُ {هُودٍ}

- ‌1 - [بابٌ] {أَلَا إِنَّهُمْ يَثْنُونَ صُدُورَهُمْ لِيَسْتَخْفُوا مِنْهُ أَلَا حِينَ}

- ‌2 - بابُ قولهِ: {وكانَ عَرْشُهُ على الماءِ}

- ‌3 - [بابٌ] {وإلى مَدْيَنَ أخاهُم شُعَيْباً}:

- ‌4 - بابُ قولهِ: {ويقولُ الأشهادُ هؤلاءِ الذينَ كَذَبُوا على ربِّهِمْ ألا لعنَةُ اللهِ على الظالِمينَ}

- ‌5 - بابُ قولهِ: {وكذلكَ أَخْذُ ربِّكَ إذا أخَذَ القُرَى وهِي ظالمةٌ إنَّ أخْذَهُ أليمٌ شديدٌ}

- ‌6 - بابُ قولهِ: {وأقمِ الصَّلاةَ طَرَفَيِ النهارِ وزُلَفاً مِنَ الليلِ

- ‌12 - سورة {يوسُفَ}

- ‌1 - بابُ قولهِ: {وَيُتِمُّ نِعْمَتَهُ عَلَيْكَ وَعَلَى آلِ يَعْقُوبَ كَمَا أَتَمَّهَا عَلَى أَبَوَيْكَ مِنْ قَبْلُ إِبْرَاهِيمَ وَإِسْحَاقَ}

- ‌2 - بابُ قولهِ: {لقدْ كانَ في يوسُفَ وإخْوَتهِ آياتٌ للسَّائِلينَ}

- ‌3 - بابُ قولهِ: {قالَ بلْ سَوَّلَتْ لكُمْ أنْفُسُكُمْ أمراً فصبرٌ جميلٌ}

- ‌4 - بابُ قولِهِ: {وَرَاوَدَتْهُ التي هُو في بيتِها عن نفسِهِ وغَلَّقَتِ الأبوابَ وقالتْ هَيْتَ لكَ}

- ‌5 - بابُ قولهِ: {فَلَمَّا جَاءَهُ الرَّسُولُ قَالَ: ارْجِعْ إِلَى رَبِّكَ فَاسْأَلْهُ مَا بَالُ النِّسْوَةِ اللَّاتِي قَطَّعْنَ أَيْدِيَهُنَّ إِنَّ رَبِّي بِكَيْدِهِنَّ عَلِيمٌ. قَالَ مَا خَطْبُكُنَّ إِذْ رَاوَدْتُنَّ يُوسُفَ عَنْ نَفْسِهِ قُلْنَ حَاشَ لِلَّهِ}

- ‌6 - بابُ قولهِ: {حتَّى إذا اسْتَيْأسَ الرُّسُلُ}

- ‌13 - سورةُ {الرَّعْدِ}

- ‌1 - بابُ قولهِ: {اللهُ يَعْلَمُ ما تَحْمِلُ كُلُّ أنْثَى وما تَغِيضُ الأرْحامُ}

- ‌14 - سورةُ {إبْراهيم}

- ‌1 - بابُ قولهِ: {كَشَجَرَة طَيِّبَةٍ أصْلُها ثابتٌ وفَرْعُها في السَّماءِ تُؤْتِيِ أُكُلَها كُلَّ حينٍ}

- ‌2 - بابٌ {يُثَبِّتُ اللهُ الذينَ آمَنُوا بالقولِ الثابِتِ}

- ‌3 - بابٌ {ألمْ تَرَ إلى الذينَ بَدَّلُوا نعْمَةَ اللهِ كُفْراً}:

- ‌15 - سورةُ {الحِجْرِ}

- ‌1 - [بابٌ] {إلَاّ مَنِ اسْتَرَقَ السَّمْعَ فَأتْبَعَهُ شِهابٌ مُبِينٌ}

- ‌2 - بابُ قولهِ: {وَلَقَدْ كَذَّبَ أَصْحَابُ الْحِجْرِ الْمُرْسَلِينَ}

- ‌3 - بابُ قولهِ: {ولقدْ آتَيْناكَ سَبْعاً مِنَ المَثانِي والقُرآنَ العظيمَ}

- ‌4 - [بابُ] قولهِ: {الذينَ جَعَلُوا القُرآنَ عِضِينَ}

- ‌5 - بابُ قولِهِ: {وَاعْبُدْ رَبَّكَ حَتَّى يَأْتِيَكَ الْيَقِينُ}

- ‌16 - سورةُ {النَّحْلِ}

- ‌‌‌1 - بابُقولهِ تعالى: {ومنكُمْ مَن يُرَدُّ إلى أرْذَلِ العُمُرِ}

- ‌1 - بابُ

- ‌17 - سُورةُ {بَني إسرائيلَ}

- ‌2 - بابُ قولهِ: {أَسْرَى بِعَبْدِهِ لَيْلًا مِنَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ}

- ‌3 - بابُ قولهِ: {وإذا أرَدْنا أنْ نُهْلِكَ قريةً أمَرْنا مُتْرَفِيها} الآيةَ

- ‌4 - بابٌ {ذُرِّيَّةَ مَن حَمَلْنا معَ نوحٍ إنَّهُ كانَ عبداً شَكوراً}

- ‌5 - بابُ قولهِ: {وآتيْنا داودَ زَبُوراً}

- ‌6 - بابٌ {قُلِ ادْعُوا الَّذِينَ زَعَمْتُمْ مِنْ دُونِهِ فَلَا يَمْلِكُونَ كَشْفَ الضُّرِّ عَنْكُمْ وَلَا تَحْوِيلًا}

- ‌7 - بابٌ {أولئكَ الذينَ يَدْعُونَ يَبْتَغُونَ إلى ربِّهِمُ الوَسِيلَةَ} والآيةَ

- ‌8 - بابٌ {وما جَعَلْنا الرُّؤْيا التي أرَيْناكَ إلا فِتْنَةً للنَّاسِ}

- ‌9 - بابُ قولهِ: {إنَّ قُرآنَ الفجْرِ كانَ مَشْهوداً}

- ‌10 - بابُ قولهِ: {عَسَى أنْ يَبْعَثَكَ ربُّكَ مقاماً مَحْموداً}

- ‌11 - بابٌ {وقُلْ جاءَ الحَقُّ وزَهَقَ الباطلُ إنَّ الباطلَ كانَ زهوقاً}

- ‌12 - بابٌ {ويَسْألونَكَ عنِ الرُّوحَ}

- ‌13 - بابٌ {ولا تَجْهَرْ بصلاتِكَ ولا تُخافِتْ بها}

- ‌18 - سورةُ {الكَهْفِ}

- ‌1 - بابُ قولهِ: {وكانَ الِإنسانُ أكثرَ شيءٍ جَدَلًا}

- ‌2 - بابٌ {وإذْ قالَ موسى لِفَتَاهُ لا أبْرَحُ حتى أبْلُغَ مَجْمَعَ البَحْرَيْنِ أوْ أمْضيَ حُقُباً}:

- ‌3 - بابُ قولهِ: {فَلَمَّا بَلَغَا مَجْمَعَ بَيْنِهِمَا نَسِيَا حُوتَهُمَا فَاتَّخَذَ سَبِيلَهُ فِي الْبَحْرِ سَرَباً}:

- ‌4 - بابُ قولهِ: {فَلَمَّا جَاوَزَا قَالَ لِفَتَاهُ آتِنَا غَدَاءَنَا لَقَدْ لَقِينَا مِنْ سَفَرِنَا هَذَا نَصَبًا. قَالَ أَرَأَيْتَ إِذْ أَوَيْنَا إِلَى الصَّخْرَةِ فَإِنِّي نَسِيتُ الْحُوتَ}

- ‌5 - بابُ قولهِ: {قُلْ هَلْ نُنَبِّئُكُمْ بِالْأَخْسَرِينَ أَعْمَالًا}

- ‌6 - بابٌ {أُولَئِكَ الَّذِينَ كَفَرُوا بِآيَاتِ رَبِّهِمْ وَلِقَائِهِ فَحَبِطَتْ أَعْمَالُهُمْ} الآية

- ‌19 - {كهيعصَ}

- ‌1 - [بابٌ] {وأنْذِرْهُم يومَ الحَسْرَةِ}

- ‌2 - بابُ قولهِ: {وَمَا نَتَنَزَّلُ إِلَّا بِأَمْرِ رَبِّكَ لَهُ مَا بَيْنَ أَيْدِينَا وَمَا خَلْفَنَا}

- ‌3 - بابُ قولهِ: {أَفَرَأَيْتَ الَّذِي كَفَرَ بِآيَاتِنَا وَقَالَ لَأُوتَيَنَّ مَالًا وَوَلَدًا}

- ‌4 - [بابُ] قولهِ: {أطَّلَعَ الغَيْبَ أمِ اتَّخَذَ عندَ الرَّحمنِ عَهْداً}

- ‌5 - [بابٌ] {كَلَّا سَنَكْتُبُ مَا يَقُولُ وَنَمُدُّ لَهُ مِنَ الْعَذَابِ مَدًّا}

- ‌6 - [بابُ] قولهِ عز وجل: {ونَرِثُهُ ما يقولُ ويَأْتِينا فَرْداً}

- ‌20 - {طه}

- ‌1 - بابُ قولِهِ: {واصْطَنَعْتُكَ لِنَفْسِي}

- ‌2 - [بابٌ] {وَلَقَدْ أَوْحَيْنَا إِلَى مُوسَى أَنْ أَسْرِ بِعِبَادِي

- ‌3 - بابُ قولهِ: {فَلَا يُخْرِجَنَّكُمَا مِنَ الْجَنَّةِ فَتَشْقَى}

- ‌21 - سورة {الأنْبِياءِ}

- ‌1 - بابٌ {كَمَا بَدَأْنَا أَوَّلَ خَلْقٍ نُعِيدُهُ وَعْدًا عَلَيْنَا}

- ‌22 - سورةُ {الحَجِّ}

- ‌1 - بابٌ {وَتَرَى النَّاسَ سُكَارَى}

- ‌2 - بابٌ {وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَعْبُدُ اللَّهَ عَلَى حَرْفٍ}:

- ‌3 - بابُ قولهِ: {هَذَانِ خَصْمَانِ اخْتَصَمُوا فِي رَبِّهِمْ}

- ‌23 - سورَةُ {المؤمِنينَ}

- ‌24 - سُورَةُ {النُّورِ}

- ‌1 - بابُ قولهِ عز وجل: {وَالَّذِينَ يَرْمُونَ أَزْوَاجَهُمْ وَلَمْ يَكُنْ لَهُمْ شُهَدَاءُ إِلَّا أَنْفُسُهُمْ فَشَهَادَةُ أَحَدِهِمْ أَرْبَعُ شَهَادَاتٍ بِاللَّهِ إِنَّهُ لَمِنَ الصَّادِقِينَ}

- ‌2 - بابٌ {والخَامِسَةٌ أَنَّ لَعْنَةَ اللهِ عَلَيْهِ إِنْ كَانَ مِنَ الكاذِبينَ}

- ‌3 - بابٌ {وَيَدْرَأُ عَنْهَا الْعَذَابَ أَنْ تَشْهَدَ أَرْبَعَ شَهَادَاتٍ بِاللَّهِ إِنَّهُ لَمِنَ الْكَاذِبِينَ}

- ‌4 - بابُ قولهِ: {وَالْخَامِسَةَ أَنَّ غَضَبَ اللَّهِ عَلَيْهَا إِنْ كَانَ مِنَ الصَّادِقِينَ}

- ‌5 - بابُ قَوْلهِ: {إِنَّ الَّذِينَ جَاءُوا بِالْإِفْكِ عُصْبَةٌ مِنْكُمْ لَا تَحْسَبُوهُ شَرًّا لَكُمْ بَلْ هُوَ خَيْرٌ لَكُمْ لِكُلِّ امْرِئٍ مِنْهُمْ مَا اكْتَسَبَ مِنَ الْإِثْمِ وَالَّذِي تَوَلَّى كِبْرَهُ مِنْهُمْ لَهُ عَذَابٌ عَظِيمٌ}

- ‌6 - بابٌ {لَوْلَا إِذْ سَمِعْتُمُوهُ ظَنَّ الْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بِأَنْفُسِهِمْ خَيْرًا} إلى قوله: {الكَاذِبونَ}

- ‌7 - بابُ قَوْلهِ: {وَلَوْلَا فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَتُهُ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ لَمَسَّكُمْ فِي مَا أَفَضْتُمْ فِيهِ عَذَابٌ عَظِيمٌ}

- ‌8 - بابٌ {إِذْ تَلَقَّوْنَهُ بِأَلْسِنَتِكُمْ وَتَقُولُونَ بِأَفْوَاهِكُمْ مَا لَيْسَ لَكُمْ بِهِ عِلْمٌ وَتَحْسَبُونَهُ هَيِّنًا وَهُوَ عِنْدَ اللَّهِ عَظِيمٌ}

- ‌9 - بابٌ {وَلَوْلَا إِذْ سَمِعْتُمُوهُ قُلْتُمْ مَا يَكُونُ لَنَا أَنْ نَتَكَلَّمَ بِهَذَا سُبْحَانَكَ هَذَا بُهْتَانٌ عَظِيمٌ}

- ‌10 - بابُ قَوْلهِ: {يَعِظُكُمُ اللهُ أنْ تَعُودُوا لِمِثْلِهِ أَبداً} الآية

- ‌11 - بابٌ {وَيُبَيِّنُ اللهُ لَكُمُ الآياتِ واللهُ عَليمٌ حَكيمٌ}

- ‌12 - بابٌ {إِنَّ الَّذِينَ يُحِبُّونَ أَنْ تَشِيعَ الْفَاحِشَةُ

- ‌13 - بابٌ {وَلْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَّ عَلَى جُيُوبِهِنَّ}

- ‌25 - سُورَةُ {الفُرْقانِ}

- ‌1 - بابُ قولِهِ: {الَّذِينَ يُحْشَرُونَ عَلَى وُجُوهِهِمْ إِلَى جَهَنَّمَ أُولَئِكَ شَرٌّ مَكَانًا وَأَضَلُّ سَبِيلًا}

- ‌2 - بابُ قَوْلهِ: {وَالَّذِينَ لَا يَدْعُونَ مَعَ اللَّهِ إِلَهًا آخَرَ وَلَا يَقْتُلُونَ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللَّهُ إِلَّا بِالْحَقِّ وَلَا يَزْنُونَ وَمَنْ يَفْعَلْ ذَلِكَ يَلْقَ أَثَامًا}: العُقوبَةَ

- ‌3 - بابٌ {إِلَّا مَنْ تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ عَمَلًا صَالِحًا فَأُولَئِكَ يُبَدِّلُ اللَّهُ سَيِّئَاتِهِمْ حَسَنَاتٍ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَحِيمًا}

- ‌4 - بابٌ {فَسَوْفَ يَكونُ لِزاماً}: هَلَكَةً

- ‌26 - سُورَةُ {الشُّعَراءِ}

- ‌1 - بابٌ {ولا تُخْزِنِي يَوْمَ يُبْعَثونَ}

- ‌2 - بابُ قَوْلِهِ: {وَأَنْذِرْ عَشِيرَتَكَ الْأَقْرَبِينَ. واخْفِضْ جَناحَكَ}: أَلِنْ جانِبَكَ

- ‌27 - [النَّمْلُ}

- ‌28 - {القصَصُ}

- ‌1 - بابُ قولهِ: {إِنَّكَ لَا تَهْدِي مَنْ أَحْبَبْتَ وَلَكِنَّ اللَّهَ يَهْدِي مَنْ يَشَاءُ}

- ‌2 - بابٌ {إِنَّ الَّذِي فَرَضَ عَلَيْكَ الْقُرْآنَ}

- ‌29 - {العَنْكبوتُ}

- ‌30 - {الم غُلِبَتِ الرُّومُ}

- ‌1 - بابٌ {لَا تَبْديلَ لِخَلْقِ اللهِ}: لِدينِ اللهِ، {خُلُقُ الْأَوَّلِينَ}: دِينُ الأوَّلينَ. و (الفِطْرَةُ): الإسلامُ

- ‌31 - {لُقْمانُ}

- ‌1 - بابٌ {لَا تُشْرِكْ بِاللَّهِ إِنَّ الشِّرْكَ لَظُلْمٌ عَظِيمٌ}

- ‌2 - بابُ قولهِ: {إِنَّ اللهَ عِنْدَهُ عِلْمُ السَّاعَةِ}

- ‌32 - {تَنْزيلُ السَّجدَةِ}

- ‌1 - بابُ قولهِ: {فَلَا تَعْلَمُ نَفْسٌ مَا أُخْفِيَ لَهُمْ}

- ‌33 - {الأحْزابُ}

- ‌1 - بابٌ {النَّبِيُّ أَوْلى بالمُؤْمِنينَ مِنْ أَنْفسِهِمْ}

- ‌2 - بابٌ {ادْعوهُمْ لآبائِهِمْ هوَ أَقْسَطُ عِنْدَ اللهِ}

- ‌3 - بابٌ {فَمِنْهُمْ مَنْ قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُمْ مَنْ يَنْتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلًا}

- ‌4 - بابُ قولِهِ: {يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لِأَزْوَاجِكَ إِنْ كُنْتُنَّ تُرِدْنَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا وَزِينَتَهَا فَتَعَالَيْنَ أُمَتِّعْكُنَّ وَأُسَرِّحْكُنَّ سَرَاحًا جَمِيلًا}

- ‌5 - بابُ قولِهِ: {وَإِنْ كُنْتُنَّ تُرِدْنَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَالدَّارَ الْآخِرَةَ فَإِنَّ اللَّهَ

- ‌6 - بابُ قولهِ: {وَتُخْفِي فِي نَفْسِكَ مَا اللَّهُ مُبْدِيهِ وَتَخْشَى النَّاسَ وَاللَّهُ أَحَقُّ أَنْ تَخْشَاهُ}

- ‌7 - بابُ قولهِ: {تُرْجِي مَنْ تَشَاءُ مِنْهُنَّ وَتُؤْوِي إِلَيْكَ مَنْ تَشَاءُ وَمَنِ ابْتَغَيْتَ مِمَّنْ عَزَلْتَ فَلَا جُنَاحَ عَلَيْكَ}

- ‌8 - بابُ قَوْلِهِ: {لَا تَدْخُلُوا بُيُوتَ النَّبِيِّ إِلَاّ أَنْ يُؤْذَنَ لَكُمْ إِلَى طَعَامٍ

- ‌9 - بابُ قَوْلِهِ: {إِنْ تُبْدُوا شَيْئًا أَوْ تُخْفُوهُ فَإِنَّ اللَّهَ كَانَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمًا

- ‌10 - بابُ قولهِ: {إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا}

- ‌11 - بابُ قولهِ: {لَا تَكونوا كَالَّذينَ آذَوْا مُوسى}

- ‌34 - {سَبَأ}

- ‌1 - بابٌ {حَتَّى إِذَا فُزِّعَ عَنْ قُلُوبِهِمْ قَالُوا مَاذَا قَالَ رَبُّكُمْ قَالُوا الْحَقَّ وَهُوَ الْعَلِيُّ الْكَبِيرُ}

- ‌2 - بابٌ {إِنْ هُوَ إِلَّا نَذِيرٌ لَكُمْ بَيْنَ يَدَيْ عَذَابٍ شَدِيدٍ}

- ‌35 - {المَلائِكةُ}

- ‌36 - سُورَةُ {يسَ}

- ‌1 - بابُ قولهِ: {وَالشَّمْسُ تَجْرِي لِمُسْتَقَرٍّ لَهَا ذَلِكَ تَقْدِيرُ الْعَزِيزِ الْعَلِيمِ}

- ‌37 - سورةُ {الصَّافاتِ}

- ‌1 - بابُ قولهِ: {وَإِنَّ يُونُسَ لَمِنَ الْمُرْسَلِينَ}

- ‌38 - سورةُ {صَ}

- ‌1 - بابُ قولهِ: {هَبْ لِي مُلْكًا لَا يَنْبَغِي لِأَحَدٍ مِنْ بَعْدِي إِنَّكَ أَنْتَ الْوَهَّابُ}

- ‌39 - سورةُ {الزُّمَر}

- ‌1 - بابُ قولِهِ: {يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ}

- ‌2 - بابُ قولهِ: {ومَا قَدَرُوا اللهَ حَقَّ قَدْرِهِ}

- ‌3 - بابُ قولهِ: {وَالْأَرْضُ جَمِيعًا قَبْضَتُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَالسَّمَاوَاتُ مَطْوِيَّاتٌ بِيَمِينِهِ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى عَمَّا يُشْرِكُونَ}

- ‌4 - بابُ قولهِ: {وَنُفِخَ فِي الصُّورِ فَصَعِقَ مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَمَنْ فِي الْأَرْضِ إِلَّا مَنْ شَاءَ اللَّهُ ثُمَّ نُفِخَ فِيهِ أُخْرَى فَإِذَا هُمْ قِيَامٌ يَنْظُرُونَ}

- ‌40 - سورة {المُؤْمِن}

- ‌41 - سورَةُ {حَم السَّجْدَةِ}

- ‌1 - بابُ قولهِ: {وَمَا كُنْتُمْ تَسْتَتِرُونَ أَنْ يَشْهَدَ عَلَيْكُمْ سَمْعُكُمْ وَلَا أَبْصَارُكُمْ وَلَا جُلُودُكُمْ وَلَكِنْ ظَنَنْتُمْ أَنَّ اللَّهَ لَا يَعْلَمُ كَثِيرًا مِمَّا تَعْمَلُونَ}

- ‌2 - بابٌ {وَذَلِكُمْ ظَنُّكُمُ الَّذِي ظَنَنْتُمْ بِرَبِّكُمْ أَرْدَاكُمْ فَأَصْبَحْتُمْ مِنَ الْخَاسِرِينَ}

- ‌3 - بابُ قولِهِ: {فَإِنْ يَصْبِرُوا فَالنَّارُ مَثْوًى لَهُمْ} الآية

- ‌42 - {حم عسق}

- ‌1 - بابُ قولِهِ: {إِلَّا الْمَوَدَّةَ فِي الْقُرْبَى}

- ‌43 - {حم الزُّخْرُف}

- ‌1 - بابُ قولِهِ: {وَنَادَوْا يَا مَالِكُ لِيَقْضِ عَلَيْنَا رَبُّكَ قَالَ إِنَّكُمْ مَاكِثُونَ}

- ‌2 - بابٌ {أَفَنَضْرِبُ عَنْكُمُ الذِّكْرَ صَفْحًا أَنْ كُنْتُمْ قَوْمًا مُسْرِفِينَ}

- ‌44 - {الدُّخانُ}

- ‌1 - بابٌ {فَارْتَقِبْ يَوْمَ تَأْتِي السَّمَاءُ بِدُخَانٍ مُبِينٍ}

- ‌2 - بابٌ {يَغْشى النَّاسَ هذا عَذابٌ أَليمٌ}

- ‌3 - بابُ قولهِ تعالى: {رَبَّنَا اكْشِفْ عَنَّا الْعَذَابَ إِنَّا مُؤْمِنُونَ}

- ‌4 - بابٌ {أَنَّى لَهُمُ الذِّكْرى وقَدْ جاءَهُمْ رَسولٌ مُبينٌ}: الذُّكْرُ والذَكرى واحدٌ

- ‌5 - بابٌ {ثُمَّ تَوَلَّوْا عَنْهُ وقَالوا مُعَلَّمٌ مَجْنونٌ}

- ‌45 - سورةُ {الجاثِيَةِ}

- ‌1 - بابٌ {وَمَا يُهْلِكُنا إِلَّا الدَّهْرُ} الآية

- ‌46 - {الأحْقافُ}

- ‌1 - بابٌ {وَالَّذِي قَالَ لِوَالِدَيْهِ أُفٍّ لَكُمَا

- ‌2 - بابُ قَوْلهِ: {فَلَمَّا رَأَوْهُ عَارِضًا مُسْتَقْبِلَ أَوْدِيَتِهِمْ قَالُوا هَذَا عَارِضٌ مُمْطِرُنَا بَلْ هُوَ مَا اسْتَعْجَلْتُمْ بِهِ رِيحٌ فِيهَا عَذَابٌ أَلِيمٌ}

- ‌47 - {الَّذينَ كفَروا}

- ‌1 - بابٌ {وَتُقَطِّعُوا أَرْحَامَكُمْ}

- ‌48 - سورةُ {الفَتْحَ}

- ‌1 - بابٌ {إِنَّا فَتَحْنا لَكَ فَتْحاً مُبيناً}

- ‌2 - بابُ قولهِ: {لِيَغْفِرَ لَكَ اللَّهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِكَ وَمَا تَأَخَّرَ وَيُتِمَّ نِعْمَتَهُ عَلَيْكَ وَيَهْدِيَكَ صِرَاطًا مُسْتَقِيمًا}

- ‌3 - بابٌ {إِنَّا أَرْسَلْنَاكَ شَاهِدًا وَمُبَشِّرًا وَنَذِيرًا}

- ‌4 - بابٌ {هُوَ الَّذِي أَنْزَلَ السَّكِينَةَ فِي قُلُوبِ الْمُؤْمِنِينَ}

- ‌5 - بابُ قولهِ: {إِذْ يُبَايِعُونَكَ تَحْتَ الشَّجَرَةِ}

- ‌49 - {الحُجُراتُ}

- ‌1 - بابٌ {لَا تَرْفَعُوا أَصْوَاتَكُمْ فَوْقَ صَوْتِ النَّبِيِّ} الآية. {تَشْعُرونَ}: تَعْلَمونَ، ومنهُ الشَّاعِرُ

- ‌2 - بابٌ {إِنَّ الَّذِينَ يُنَادُونَكَ مِنْ وَرَاءِ الْحُجُرَاتِ أَكْثَرُهُمْ لَا يَعْقِلُونَ}

- ‌3 - بابُ قولهِ: {وَلَوْ أَنَّهُمْ صَبَرُوا حَتَّى تَخْرُجَ إِلَيْهِمْ لَكَانَ خَيْرًا لَهُمْ}

- ‌50 - سورةُ {ق}

- ‌1 - بابُ قولِهِ: {وَتَقُولُ هَلْ مِنْ مَزِيدٍ}

- ‌2 - بابٌ {وَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ قَبْلَ طُلُوعِ الشَّمْسِ وَقَبْلَ الغُرُوبِ}

- ‌51 - {والذَّارِياتِ}

- ‌52 - سُورةُ {والطُّورِ}

- ‌53 - سُورَةَ {وَالنَّجْمِ}

- ‌1 - بابٌ {فَكَانَ قَابَ قَوْسَيْنِ أَوْ أَدْنَى} حيثُ الوَتَرُ مِنَ القَوْسِ

- ‌2 - بابُ قولِهِ: {فَأَوْحَى إِلى عَبْدِهِ مَا أَوْحى}

- ‌3 - بابٌ {لَقَدْ رَأَى مِنْ آيَاتِ رَبِّهِ الْكُبْرَى}

- ‌4 - بابٌ {أَفَرَأَيتُمُ اللَّاتَ والعُزَّى}

- ‌5 - بابٌ {وَمَناةَ الثَّالِثَةَ الأُخْرى}

- ‌6 - بابٌ {فاسْجُدُوا للهِ واعْبُدوا}

- ‌54 - سورَةُ {اقْتَرَبَتِ السَّاعَةُ}

- ‌2 - بابٌ {تَجْرِي بِأَعْيُنِنَا جَزَاءً لِمَنْ كَانَ كُفِرَ. وَلَقَدْ تَرَكْنَاهَا آيَةً فَهَلْ مِنْ مُدَّكِرٍ}

- ‌3 - بابٌ {وَلَقَدْ يَسَّرْنَا الْقُرْآنَ لِلذِّكْرِ فَهَلْ مِنْ مُدَّكِرٍ}

- ‌4 - بابٌ {أَعْجَازُ نَخْلٍ مُنْقَعِرٍ. فَكَيْفَ كانَ عَذابِي ونُذُرِ}

- ‌5 - بابٌ {فَكَانُوا كَهَشِيمِ الْمُحْتَظِرِ. وَلَقَدْ يَسَّرْنَا الْقُرْآنَ لِلذِّكْرِ فَهَلْ مِنْ مُدَّكِرٍ}

- ‌6 - بابٌ {وَلَقَدْ صَبَّحَهُمْ بُكْرَةً عَذَابٌ مُسْتَقِرٌّ. فَذُوقُوا عَذَابِي وَنُذُرِ}

- ‌7 - بابٌ {وَلَقَدْ أَهْلَكْنَا أَشْيَاعَكُمْ فَهَلْ مِنْ مُدَّكِرٍ}

- ‌8 - بابُ قولهِ: {سَيُهْزَمُ الْجَمْعُ وَيُوَلُّونَ الدُّبُرَ}

- ‌9 - بابُ قولهِ: {بَلِ السَّاعَةُ مَوْعِدُهُمْ وَالسَّاعَةُ أَدْهَى وَأَمَرُّ} يعني: مِنَ المَرارَةِ

- ‌55 - سورةُ {الرَّحْمن}

- ‌1 - بابُ قولهِ: {ومِنْ دُونِهِما جَنَّتانِ}

- ‌2 - بابٌ {حُورٌ مَقْصُورَاتٌ فِي الْخِيَامِ}

- ‌56 - {الواقِعَةُ}

- ‌1 - بابُ قَوْلهِ: {وظِلٍّ مَمْدُودٍ}

- ‌57 - {الحَديدُ}

- ‌58 - {المُجادَلَةُ}

- ‌59 - {الحَشْرُ}

- ‌1 - بابٌ (الجَلاءُ): الإخْراجُ مِنْ أرْضٍ إِلى أَرْضٍ

- ‌2 - بابُ قولِهِ: {مَا قَطَعْتُمْ مِنْ لِينَةٍ}: نَخْلَةٍ مَا لَمْ تَكُنْ عَجْوَةً أَوْ بَرْنِيَّةً

- ‌3 - بابٌ {مَا أفاءَ اللهُ على رسولهِ}

- ‌4 - بابٌ {وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ}

- ‌5 - بابٌ {وَالَّذِينَ تَبَوَّءُوا الدَّارَ وَالْإِيمَانَ}

- ‌6 - بابُ قوله: {وَيُؤْثِرُونَ عَلَى أَنْفُسِهِمْ} الآية

- ‌60 - {المُمْتَحِنَةُ}

- ‌1 - بابٌ {لَا تَتَّخِذُوا عَدُوِّي وَعَدُوَّكُمْ أَوْلِيَاءَ}

- ‌2 - بابٌ {إِذا جاءَكُمُ المؤمِناتُ مُهاجِراتٍ}

- ‌3 - بابٌ {إِذَا جَاءَكَ الْمُؤْمِنَاتُ يُبَايِعْنَكَ}

- ‌61 - سورةُ {الصَّفِّ}

- ‌1 - بابُ قولهِ تعالى: {مِنْ بَعْدي اسمُهُ أَحْمَدُ}

- ‌62 - سورةُ {الجُمُعَةِ}

- ‌1 - باب قَوْلُهُ: {وَآخَرِينَ مِنْهُمْ لَمَّا يَلْحَقُوا بِهِمْ}

- ‌2 - بابٌ {وإذا رَأوْا تِجارَةً}

- ‌63 - سورَةُ {المُنافِقينَ}

- ‌1 - بابُ قَوْلِهِ: {إذا جاءَكَ المُنافِقونَ قَالوا نَشْهَدُ إِنَّكَ لَرَسولُ اللهِ} إِلى {لَكاذِبونَ}

- ‌2 - بابٌ {اتَّخَذوا أَيْمانَهُمْ جُنَّةً}: يَجْتَنُّونَ بها

- ‌3 - بابُ قَوْلهِ: {ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ آمَنُوا ثُمَّ كَفَرُوا فَطُبِعَ عَلَى قُلُوبِهِمْ فَهُمْ لَا يَفْقَهُونَ}

- ‌4 - بابٌ {وَإِذَا رَأَيْتَهُمْ تُعْجِبُكَ أَجْسَامُهُمْ وَإِنْ يَقُولُوا تَسْمَعْ لِقَوْلِهِمْ كَأَنَّهُمْ خُشُبٌ مُسَنَّدَةٌ يَحْسَبُونَ كُلَّ صَيْحَةٍ عَلَيْهِمْ هُمُ الْعَدُوُّ فَاحْذَرْهُمْ قَاتَلَهُمُ اللَّهُ أَنَّى يُؤْفَكُونَ}

- ‌5 - بابُ قولهِ: {وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ تَعَالَوْا يَسْتَغْفِرْ لَكُمْ رَسُولُ اللَّهِ لَوَّوْا رُءُوسَهُمْ وَرَأَيْتَهُمْ يَصُدُّونَ وَهُمْ مُسْتَكْبِرُونَ}:

- ‌6 - بابُ قولِهِ: {سَوَاءٌ عَلَيْهِمْ أَسْتَغْفَرْتَ لَهُمْ أَمْ لَمْ تَسْتَغْفِرْ لَهُمْ لَنْ يَغْفِرَ اللَّهُ لَهُمْ إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الْفَاسِقِينَ}

- ‌7 - بابُ قَوْلهِ: {هُمُ الَّذِينَ يَقُولُونَ لَا تُنْفِقُوا عَلَى مَنْ عِنْدَ رَسُولِ اللَّهِ حَتَّى يَنْفَضُّوا} ويَتَفَرَّقوا {وَلِلَّهِ خَزَائِنُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَلَكِنَّ الْمُنَافِقِينَ لَا يَفْقَهُونَ}

- ‌8 - بابٌ {يَقُولُونَ لَئِنْ رَجَعْنَا إِلَى الْمَدِينَةِ لَيُخْرِجَنَّ الْأَعَزُّ مِنْهَا الْأَذَلَّ وَلِلَّهِ الْعِزَّةُ وَلِرَسُولِهِ وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَلَكِنَّ الْمُنَافِقِينَ لَا يَعْلَمُونَ}

- ‌64 - سُورةُ {التَّغابُنِ}

- ‌65 - سورةُ {الطَّلاقِ}

- ‌1 - بابٌ {وَأُولَاتُ الأَحْمَالِ أَجَلُهُنَّ أَنْ يَضَعْنَ حَمْلَهُنَّ وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مِنْ أَمْرِهِ يُسْرًا}. {وَأُولَاتُ الأَحْمَالِ}: وَاحِدُهَا ذَاتُ حَمْلٍ

- ‌66 - سورةُ {التَّحْريمِ}

- ‌1 - بابٌ {يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ لِمَ تُحَرِّمُ مَا أَحَلَّ اللَّهُ لَكَ تَبْتَغِي مَرْضَاتَ أَزْوَاجِكَ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ}

- ‌2 - بابٌ {تَبْتَغي مَرْضاةَ أَزْواجِكَ}، {قَدْ فَرَضَ اللَّهُ لَكُمْ تَحِلَّةَ أَيْمَانِكُمْ وَاللَّهُ مَوْلَاكُمْ وَهُوَ الْعَلِيمُ الْحَكِيمُ}

- ‌3 - بابٌ {وَإِذْ أَسَرَّ النَّبِيُّ إِلَى بَعْضِ أَزْوَاجِهِ حَدِيثًا فَلَمَّا نَبَّأَتْ بِهِ وَأَظْهَرَهُ اللَّهُ عَلَيْهِ عَرَّفَ بَعْضَهُ وَأَعْرَضَ عَنْ بَعْضٍ فَلَمَّا نَبَّأَهَا بِهِ قَالَتْ مَنْ أَنْبَأَكَ هَذَا قَالَ: نَبَّأَنِيَ الْعَلِيمُ الْخَبِيرُ}

- ‌4 - بابُ قولِهِ: {إِنْ تَتُوبا إِلى اللهِ فَقَدْ صَغَت قُلوبُكُما}:

- ‌5 - بابُ قَوْلِهِ: {عَسَى رَبُّهُ إِنْ طَلَّقَكُنَّ أَنْ يُبْدِلَهُ أَزْوَاجًا خَيْرًا مِنْكُنَّ مُسْلِمَاتٍ مُؤْمِنَاتٍ قَانِتَاتٍ تَائِبَاتٍ عَابِدَاتٍ سَائِحَاتٍ ثَيِّبَاتٍ وَأَبْكَارًا}

- ‌67 - سُورَةُ {تَبارَكَ الَّذي بِيَدِهِ المُلْكُ}

- ‌68 - سُورَةُ {ن وَالْقَلَمِ}

- ‌1 - بابٌ {عُتُلٍّ بَعْدَ ذلكَ زَنيمٍ}

- ‌2 - بابٌ {يَوْمَ يُكْشَفُ عَنْ سَاقٍ}

- ‌69 - سورةُ {الحَاقَّةِ}

- ‌70 - سُورَةُ {سَألَ سَائِلٌ}

- ‌71 - سُورَةُ {إِنَّا أرْسَلْنا}

- ‌1 - بابٌ {وَدًّا وَلَا سُوَاعًا وَلَا يَغُوثَ وَيَعُوقَ}

- ‌72 - سُورَةُ {قُلْ أُوحِيَ إِلَيَّ}

- ‌73 - سُورَةُ {الْمُزَّمِّلِ}

- ‌74 - سُورَةُ {الْمُدَّثِّرِ}

- ‌1 - بابُ قولِهِ {قُمْ فَأَنْذِرْ}

- ‌2 - بابٌ {وَرَبَّكَ فَكَبِّرْ}

- ‌3 - بابٌ {وَثِيَابَكَ فَطَهِّرْ}

- ‌75 - سُوَرةُ {الْقِيَامَةِ}

- ‌1 - بابُ قَوْلِهِ: {لَا تُحَرِّكْ بِهِ لِسَانَكَ لِتَعْجَلَ بِهِ}

- ‌2 - بابٌ {إِنَّ عَلَيْنا جَمْعَهُ وقرْآنَهُ}

- ‌3 - بابٌ {فَإِذا قَرَأْناهُ فَاتَّبِعْ قُرْآنَهُ}

- ‌76 - سُورَةُ {هَلْ أَتى عَلى الِإنْسانِ}

- ‌77 - {والمُرْسَلاتِ}

- ‌1 - [بابٌ]

- ‌2 - بابُ قولِهِ: {إِنَّهَا تَرْمِي بِشَرَرٍ كَالْقَصْرِ}

- ‌3 - بابُ قولهِ: {كَأَنَّهُ جِمَالَتٌ صُفْرٌ}

- ‌4 - بابٌ {هذا يَوْمُ لا يَنْطِقونَ}

- ‌78 - سُورَةُ {عَمَّ يَتَساءَلونَ}

- ‌1 - بابٌ {يَوْمَ يُنْفَخُ فِي الصُّورِ فَتَأْتُونَ أَفْوَاجًا}: زُمَراً

- ‌79 - سُورَةُ {النَّازِعاتِ}

- ‌80 - سُورَةُ {عَبَسَ}

- ‌81 - سُورةُ {إِذَا الشَّمْسُ كُوِّرَتْ}

- ‌82 - سُورَةُ {إِذا السَّماءُ انْفَطَرَتْ}

- ‌83 - سُورَةُ {وَيْلٌ للمُطَفِّفينَ}

- ‌1 - بابٌ {يوْمَ يَقُومُ النَّاسُ لِرَبِّ العَالَمينَ}

- ‌84 - سُورَةُ {إِذَا السَّمَاءُ انْشَقَّتْ}

- ‌1 - بابٌ {فَسَوْفَ يُحاسَبُ حِساباً يَسيراً}

- ‌2 - بابٌ {لَتَرْكَبُنَّ طَبَقَّا عَنْ طَبَقٍ}

- ‌85 - سُورَةُ {البُرُوجِ}

- ‌86 - سُورَةُ {الطَّارِقِ}

- ‌87 - سُورَةُ {سَبِّحِ اسْمَ رَبِّكَ الأَعْلى}

- ‌88 - {هَلْ أَتاكَ حَديثُ الغاشِيَةِ}

- ‌89 - سُورَةُ {والفَجْرِ}

- ‌90 - {لا أُقْسِمُ}

- ‌91 - سُورَةُ {والشَّمْسِ وضُحاها}

- ‌92 - سُورَةُ {وَاللَّيْلِ إِذَا يَغْشَى}

- ‌1 - بابٌ {والنَّهارِ إِذا تَجَلَّى}

- ‌2 - بابٌ {وَمَا خَلَقَ الذَّكَرَ والأنْثى}

- ‌3 - بابُ قَوْلِهِ: {فَأَمَّا مَنْ أَعْطى واتَّقَى}

- ‌4 - {وَصَدَّقَ بِالْحُسْنَى}

- ‌5 - بابٌ {فَسَنُيَسِّرُهُ لِلْيُسْرَى}

- ‌6 - بابُ قَوْلهِ: {وَأَمَّا مَنْ بَخِلَ وَاسْتَغْنَى}

- ‌7 - بابُ قَوْلهِ: {وَكَذَّبَ بِالْحُسْنَى}

- ‌8 - بابٌ {فَسَنُيَسِّرُهُ لِلْعُسْرَى}

- ‌93 - سُورَةُ {والضُّحَى}

- ‌1 - بابٌ {مَا وَدَّعَكَ رَبُّكَ وَمَا قَلَى}

- ‌2 - بابُ قَوْلهِ: {مَا وَدَّعَكَ رَبُّكَ وَمَا قَلَى}: تُقْرَأُ بالتَّشديدِ وبالتَّخفيفِ؛ بمعنىَّ واحدٍ: ما تَرَكَكَ رَبُّكَ

- ‌94 - سُورَةُ {أَلَمْ نَشْرَحْ لَكَ}

- ‌95 - سُورَةُ {والتِّينِ}

- ‌96 - سُورَةُ {اقْرَأْ بِاسمِ رَبِّكَ الَّذي خَلَقَ}

- ‌1 - بابٌ

- ‌2 - بابُ قَوْلهِ: {خَلَقَ الِإنْسانَ مِنْ عَلَقٍ}

- ‌3 - بابُ قَوْلهِ: {اقْرَأْ وَرَبُّكَ الأكْرَمُ}

- ‌4 - بابٌ {الَّذي عَلَّمَ بالقَلَمِ}

- ‌5 - بابُ قَوْلهِ تعالى: {كَلَّا لَئِنْ لَمْ يَنْتَهِ لَنَسْفَعًا بِالنَّاصِيَةِ. نَاصِيَةٍ كَاذِبَةٍ خَاطِئَةٍ}

- ‌97 - سورَةُ {إِنَّا أَنْزَلْنَاهُ}

- ‌98 - سُورَةُ {لمْ يَكُنْ}

- ‌99 - {إِذَا زُلْزِلَتِ الْأَرْضُ زِلْزَالَهَا}

- ‌1 - بابٌ {وَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ شَرًّا يَرَهُ}

- ‌100 - {والعَادِياتِ}

- ‌101 - سُورَةُ {القارِعَةِ}

- ‌102 - سُورَةُ {ألْهاكُمْ}

- ‌103 - سُورَةُ {والعَصْرِ}

- ‌104 - سُورَةُ {وَيْلٌ لِكُلِّ هُمَزَةٍ}

- ‌105 - {أَلَمْ تَرَ}

- ‌106 - {لِإيلافِ قُرَيْشٍ}

- ‌107 - {أَرَأَيْتَ}

- ‌108 - سُورةُ {إِنَّا أَعْطَيْنَاكَ الْكَوْثَرَ}

- ‌109 - سُورَةُ {قُلْ يَا أَيُّهَا الْكَافِرُونَ}

- ‌110 - سُورَةُ {إِذَا جَاءَ نَصْرُ اللَّهِ وَالْفَتْحُ}

- ‌1 - بابٌ

- ‌2 - بابٌ {وَرَأَيْتَ النَّاسَ يَدْخُلُونَ فِي دِينِ اللَّهِ أَفْوَاجًا}

- ‌3 - بابُ قَوْلهِ: {فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَاسْتَغْفِرْهُ إِنَّهُ كَانَ تَوَّابًا}: تَوَّابٌ على العِبادِ، والتَّوَّابُ مِن النَّاسِ: التَائِبُ مِنَ الذَّنْبِ

- ‌111 - سُورَةُ {تَبَّتْ يَدَا أَبِي لَهَبٍ وَتَبَّ}

- ‌1 - بابُ قَوْلهِ: {سَيَصْلى نَاراً ذاتَ لَهَبٍ}

- ‌2 - بابٌ {وَامْرَأَتُهُ حَمَّالَةَ الْحَطَبِ}

- ‌112 - سُورَةُ {قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ}

- ‌1 - بابُ قَوْلهِ: {الله الصَّمَدُ}، والعربُ تُسَمِّي أَشْرافَها الصَّمَدَ

- ‌2 - بابٌ {لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُوًا أَحَدٌ}: كُفُواً وكَفيئاً وكِفاءً واحِدٌ

- ‌113 - سُورَةُ {قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الفلَقِ}

- ‌114 - سُورَةُ {قُلْ أَعوذُ برَبِّ النَّاسِ}

- ‌66 - كتابُ فَضائلِ القُرْآنِ

- ‌1 - بابٌ كيفَ نُزولُ الوَحْيَ؟ وأوَّلُ ما نَزَلَ

- ‌2 - بابٌ نَزَلَ القُرْآنُ بلِسانِ قُرَيْشٍ والعَرَب، {قُرْآناً عَرَبِيًّا}، {بِلِسانٍ عَرَبِىِّ مُبينٍ}

- ‌3 - بابُ جَمْعِ القُرْانِ

- ‌4 - بابُ كاتِبِ النبيِّ صلى الله عليه وسلم

- ‌5 - بابٌ أُنْزِلَ القُرْآنُ على سَبْعَةِ أحْرُفٍ

- ‌6 - بابُ تَأْليفِ القُرْآنِ

- ‌7 - بابٌ كانَ جِبريلُ يَعْرِضُ القرآنَ على النبىِّ صلى الله عليه وسلم

- ‌8 - بابُ القُراءِ مِنْ أَصحاب النبيِّ صلى الله عليه وسلم

- ‌9 - بابُ فاتِحَةِ الكِتابِ

- ‌10 - بابُ فَضْلِ {البَقَرَةِ}

- ‌11 - بابُ فَضْلِ {الكَهْفِ}

- ‌12 - بابُ فَضْلِ سُورَةِ {الفَتْحِ}

- ‌13 - بابُ فَضْلِ {قُلْ هُوَ اللهُ أَحَدٌ}

- ‌14 - بابُ فضْلِ المُعَوِّذاتِ

- ‌15 - بابُ نُزولِ السَّكينَةِ والمَلائِكَةِ عِنْدَ قِراءَةِ القُرْآنِ

- ‌16 - بابُ مَنْ قالَ: لمْ يَتْرُكِ النَّبىُّ صلى الله عليه وسلم إلَّا ما بَيْنَ الدَّفَتَيْنِ

- ‌17 - بابُ فَضْلِ القُرْانِ على سائرِ الكَلامِ

- ‌18 - بابُ الوَصاةِ بِكِتابِ اللهِ عز وجل

- ‌20 - بابُ اغْتِباطِ صاحِبِ القرْآنِ

- ‌21 - بابٌ (خَيْرُكُم مَنْ تَعَلَّمَ القُرْآنَ وعَلَّمَهُ)

- ‌22 - بابُ القِراءَةِ عنْ ظَهْرِ القَلْبِ

- ‌23 - بابُ اسْتِذْكارِ القُرْانِ وتَعاهُدِهِ

- ‌24 - بابُ القِراءَةِ عَلى الدَّابَّةِ

- ‌25 - بابُ تَعْليمَ الصِّبيانِ القُرْآنَ

- ‌26 - بابُ نِسْيانِ القُرْآنِ، وَهَلْ يَقُولُ: نَسِيتُ آيةَ كَذا وكَذا، وَقَوْلِ اللهِ تَعالى: {سَنُقْرِئُكَ فَلَا تَنْسَى إِلَّا مَا شَاءَ اللَّهُ}

- ‌27 - بابُ مَنْ لَمْ يَرَ بَأْساً أنْ يَقُولَ: سُورَةُ {البَقَرَةِ}، وَسُورَةُ كَذا وكَذا

- ‌28 - بابُ التَّرْتيل في القِراءَةِ وَقَوْلهِ تَعالى: {وَرَتِّلِ القُرْآنَ تَرْتيلاً}

- ‌29 - بابُ مَدِّ القِراءَةِ

- ‌30 - بابُ التَّرْجيعِ

- ‌31 - بابُ حُسْنِ الصَوْتِ بِالقِراءَةِ

- ‌32 - بابُ مَنْ أَحَبَّ أَنْ يَسْتَمِعَ الْقُرْآنَ مِنْ غَيْرِهِ

- ‌33 - بابُ قَوْلِ المُقْرِئِ للقارِئِ: حَسْبُكَ

- ‌34 - بابٌ في كَمْ يَقْرَأُ القُرْآنَ وَقَوْلُ اللهِ تَعالى: {فَاقْرَءُوا مَا تَيَسَّرَ مِنْهُ}

- ‌35 - بابُ البُكاءِ عندَ قِراءَةِ القُرْانِ

- ‌36 - بابُ مَنْ رايى بِقراءَةِ القرْآنِ أَو تَأَكَّلَ بِهِ أَوْ فَخَرَ بهِ

- ‌37 - بابٌ اقْرَؤوا القُرْآنَ ما ائتَلَفَتْ قُلوبُكُمْ

- ‌67 - كِتابُ النِّكاحِ

- ‌1 - بابُ التَّرْغيبِ في النِّكاحِ لِقَوْلهِ تعالى: {فَانْكِحُوا مَا طابَ لَكُمْ مِنَ النِّساءِ}

- ‌2 - بابُ قَوْلِ النَّبيِّ صلى الله عليه وسلم: "مَنِ اسْتطاعَ مِنْكُمُ الباءَةَ؛ فَلْيَتَزَوَّجْ

- ‌3 - بابُ مَنْ لَمْ يَسْتَطِعِ الْبَاءَةَ؛ فَلْيَصُمْ

- ‌4 - بابُ كَثْرَةِ النِّساءِ

- ‌5 - بابٌ مَنْ هاجَرَ أوْ عَمِلَ خَيْراً لِتَزْويجِ امْرَأَةٍ فلَهُ مَا نَوى

- ‌6 - بابُ تَزْويجِ المُعْسِرِ الَّذي مَعَهُ القُرْآنُ والِإسْلامُ

- ‌7 - بابُ قَوْلِ الرَّجُلِ لَأخِيهِ: انْظُرْ أَيَّ زَوْجَتَيَّ شِئْتَ حتَّى أَنْزِلَ لَكَ عَنْها

- ‌8 - بابُ ما يُكْرَهُ مِنَ التَّبَتُّلِ والخِصاءِ

- ‌9 - بابُ نِكاحِ الأبْكارِ

- ‌10 - بابُ الثَّيِّباتِ

- ‌11 - بابُ تَزويجِ الصِّغارِ مِنَ الكِبارِ

- ‌12 - بابٌ إِلى مَنْ يَنْكِحُ؟ وأَيُّ النِّساءِ خَيْرٌ؟ وما يُسْتَحَبُّ أنْ يَتَخَيَّرَ لِنُطَفِهِ مِنْ غَيْرِ إِيجابٍ

- ‌13 - بابُ اتِّخاذِ السَّرارِي، ومَنْ أَعْتَقَ جارِيَتَهُ ثمَّ تَزَوَّجَها

- ‌14 - بابُ مَنْ جَعَلَ عِتْقَ الأمَةِ صَداقَها

- ‌15 - بابُ تَزْويجِ المُعْسِرِ لقَوْلهِ تعالى: {إِنْ يَكونوا فقَراءَ يُغْنِهِمُ الله مِنْ فَضْلِهِ}

- ‌16 - بابُ الأَكْفاءِ في الدِّينِ وقَوْلهِ: {وَهُوَ الَّذِي خَلَقَ مِنَ الْمَاءِ بَشَرًا فَجَعَلَهُ نَسَبًا وَصِهْرًا وَكَانَ رَبُّكَ قَدِيرًا}

- ‌17 - بابُ الأَكْفاءِ في المالِ وتَزْويجِ المُقِلِّ المُثْرِيَةَ

- ‌18 - بابُ ما يُتَّقى مِنْ شؤْمِ المَرْأَةِ، وَقَوْلهِ تَعالى: {إِنَّ مِنْ أَزْوَاجِكُمْ وَأَوْلَادِكُمْ عَدُوًّا لَكُمْ}

- ‌19 - بابُ الحُرَّةِ تَحْتَ العَبْدِ

- ‌21 - بابٌ {وَأُمَّهَاتُكُمُ اللَاّتِى أَرْضَعْنَكُمْ} ، وَيَحْرُمُ مِنَ الرَّضَاعَةِ مَا يَحْرُمُ مِنَ النَّسَبِ

- ‌22 - بابُ مَنْ قالَ: لا رَضاعَ بَعْدَ حَوْلَيْنِ؛ لِقَوْلهِ تَعالى: {حَوْلَيْنِ كَامِلَيْنِ لِمَنْ أَرَادَ أَنْ يُتِمَّ الرَّضَاعَةَ}، وما يُحَرِّمُ مِنْ قَليلِ الرَّضاعِ وكَثيرِهِ

- ‌23 - بابُ لبَنِ الفَحْلِ

- ‌24 - بابُ شَهادَةِ المُرْضِعَةِ

- ‌25 - بابُ مَا يَحِلُّ مِنَ النِّسَاءِ وَمَا يَحْرُمُ وَقَوْلهِ تعالى: {حُرِّمَتْ عَلَيْكُمْ أُمَّهَاتُكُمْ وَبَنَاتُكُمْ وَأَخَوَاتُكُمْ وَعَمَّاتُكُمْ وَخَالَاتُكُمْ وَبَنَاتُ الْأَخِ وَبَنَاتُ الْأُخْتِ}

- ‌26 - بابٌ {وَرَبَائِبُكُمُ اللَّاتِي فِي حُجُورِكُمْ مِنْ نِسَائِكُمُ اللَّاتِي دَخَلْتُمْ بِهِنَّ}

- ‌27 - بابٌ {وأَنْ تَجْمَعُوا بَيْنَ الأخْتَيْنِ إِلَّا مَا قَدْ سَلَفَ}

- ‌28 - بابٌ لا تُنْكَحُ المَرْأَةُ عَلى عَمَّتِها

- ‌29 - بابُ الشِّغارِ

- ‌30 - بابٌ هَلْ للمَرْأَةِ أَنْ تَهَبَ نَفْسَها لأَحَدٍ

- ‌31 - بابُ نِكاحِ المُحْرِمِ

- ‌32 - بابُ نَهْيِ رَسُولِ اللهِ صلى الله عليه وسلم عنْ نِكاحِ المُتْعَةِ آخِراً

- ‌33 - بابُ عَرْضِ المَرْأَةِ نَفْسَها على الرَّجُلِ الصَّالحِ

- ‌34 - بابُ عَرْضِ الِإنسانِ ابْنَتَهُ أَوْ أُخْتَهُ على أَهْلِ الخَيْرِ

- ‌35 - بابُ قَوْلِ اللهِ عز وجل: {ولا جُناحَ عَلَيْكُمْ فِيما عَرَّضْتمْ بِهِ مِنْ خِطْبَةِ النِّساءِ

- ‌36 - بابُ النَّظَرِ إِلى المَرْأَةِ قَبْلَ التَّزويجِ

- ‌37 - بابُ مَن قالَ:

- ‌38 - بابٌ إِذا كانَ الوَليُّ هُوَ الخاطِبَ

- ‌39 - بابُ إِنْكاحِ الرَّجُلِ وَلَدَهُ الصِّغارَ

- ‌40 - بابُ تَزْويجِ الأبِ ابْنَتَهُ مِنَ الِإمامِ

- ‌41 - بابٌ السُّلطانُ وَلِيُّ

- ‌42 - بابٌ لا يُنْكِحُ الأبُ وغيْرُهُ البِكْرَ والثَّيِّبَ إِلَاَّ بِرِضاها

- ‌43 - بابٌ إذا زَوَّجَ ابْنَتَهُ وهِيَ كارِهَةٌ؛ فَنكاحُهُ مَرْدودٌ

- ‌44 - بابُ تَزْويجِ اليَتيمَةِ لقَوْلهِ: {وَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تُقْسِطُوا فِي الْيَتَامَى فَانْكِحُوا}

- ‌45 - بابٌ إِذا قالَ الخاطِبُ للوَلِيِّ: زَوِّجْني فُلانَةَ، فقالَ: قدْ زَوَّجْتُكَ بِكذا وكَذا؛ جازَ النِّكاحُ، وإنْ لَمْ يَقُلْ للزَّوْجِ: أَرَضيتَ أوْ قَبِلْتَ

- ‌46 - بابٌ لا يَخْطُبُ على خِطْبَةِ أَخيهِ حتَّى يَنْكِحَ أَوْ يَدَعَ

- ‌47 - بابُ تَفْسيرِ تَرْكِ الخِطْبَةِ

- ‌48 - بابُ الخُطْبَةِ

- ‌49 - بابُ ضَرْبِ الدُّفِّ في النِّكاحِ والوَليمَةِ

- ‌50 - بابُ قَوْلِ اللهِ تَعالى: {وَآتُوا النِّسَاءَ صَدُقَاتِهِنَّ نِحْلَةً}

- ‌51 - بابُ التَزْويجِ على القُرْآنِ وبِغَيْرِ صَداقٍ

- ‌52 - بابُ المَهْرِ بالعرُوضِ وخاتَمٍ مِنْ حَديدٍ

- ‌53 - بابُ الشُّروطِ في النِّكاحِ

- ‌54 - بابُ الشُّروطِ الَّتي لا تَحِلُّ في النِّكاحِ

- ‌55 - بابُ الصُّفْرَةِ للمُتَزَوِّجِ

- ‌57 - بابٌ كَيْفَ يُدْعى للمُتَزَوِّجِ

- ‌58 - بابُ الدُّعاءِ للنِّساءِ اللَّاتي يُهْدينَ العَروسَ وللعَروسِ

- ‌59 - بابُ مَنْ أَحَبَّ البِناءَ قَبْلَ الغَزْوِ

- ‌60 - بابُ مَنْ بَنى بامْرَأَةٍ وهِيَ بِنْت تِسْعِ سِنينَ

- ‌61 - بابُ البِناءِ في السَّفَرِ

- ‌62 - بابُ البِناءِ بالنَّهارِ بغَيْرِ مَرْكَبٍ ولا نِيرانٍ

- ‌63 - بابُ الأنْماطِ ونَحْوِها للنِّساءِ

- ‌64 - بابُ النِّسْوَةِ اللَّاتي يُهْدينَ المَرْأَةَ إِلى زَوْجِها

- ‌65 - بابُ الهَدِيَّةِ للعَروسِ

- ‌66 - بابُ استِعارَةِ الثِّيابِ لِلعَروسِ وغيْرِها

- ‌67 - بابُ ما يَقولُ الرَّجُلُ إِذا أَتَى أَهْلَهُ

- ‌68 - بابٌ الوَليمَةُ حَقٌّ

- ‌69 - بابُ الوَليمَةِ وَلَوْ بِشاةٍ

- ‌70 - بابُ مَنْ أوْلَمَ على بَعْضِ نِسائِهِ أكْثَرَ مِنْ بَعْضٍ

- ‌71 - بابُ مَنْ أوْلَمَ بِأقَلَّ مِنْ شاةٍ

- ‌72 - بابُ حَقِّ إِجابةِ الوَليمَةِ، وَالدَّعْوَةِ، ومَنْ أَوْلَمَ سَبْعَةَ أَيَّامٍ ونَحْوَهُ، ولمْ يُوَقِّتِ النبيُّ صلى الله عليه وسلم يَوْمًا ولا يَوْمَيْنِ

- ‌73 - بابٌ مَنْ تَرَكَ الدَّعْوَةَ فَقَدْ عَصى اللهَ ورَسولَهُ

- ‌74 - بابُ مَنْ أَجابَ إِلى كُراعٍ

- ‌75 - بابُ إِجابَةِ الدَّاعِى في العُرْسِ وغيرها

- ‌76 - بابُ ذَهَابِ النِّسَاءِ وَالصِّبْيَانِ إِلَى الْعُرْسِ

- ‌77 - بابٌ هَلْ يَرْجِعُ إِذَا رَأَى مُنْكَرًا فِى الدَّعْوَةِ

- ‌78 - بابُ قِيَامِ الْمَرْأَةِ عَلَى الرِّجَالِ فِى الْعُرْسِ وَخِدْمَتِهِمْ بِالنَّفْسِ

- ‌79 - بابُ النَّقيعِ والشَّرابِ الَّذي لا يُسْكِرُ في العُرْسِ

- ‌80 - بابُ المُدارَاةِ معَ النِّساءِ

- ‌81 - بابُ الوَصاةِ بالنِّساءِ

- ‌82 - بابٌ {قُوا أَنْفُسَكُمْ وأهْليكُمْ نَاراً}

- ‌83 - بابُ حُسْنِ المُعاشَرَةِ معَ الأهْلِ

- ‌84 - بابُ مَوْعِظَةِ الرَّجُلِ ابْنَتَهُ لِحالِ زَوْجِها

- ‌85 - بابُ صَوْمِ الْمَرْأَةِ بِإِذْنِ زَوْجِهَا تَطَوُّعًا

- ‌86 - بابٌ إِذَا بَاتَتِ الْمَرْأَةُ مُهَاجِرَةً فِرَاشَ زَوْجِهَا

- ‌87 - بابٌ لَا تَأْذَنُ الْمَرْأَةُ فِى بَيْتِ زَوْجِهَا لأَحَدٍ إِلَاّ بِإِذْنِهِ

- ‌88 - بابٌ

- ‌89 - بابُ كُفْرانِ العَشيرِ، وهُوَ الزَّوْجُ، وهُوَ الخَليطُ، مِنَ المُعاشَرَةِ

- ‌90 - بابٌ لِزَوْجِكَ عَلَيْكَ حَقٌّ

- ‌91 - بابٌ الْمَرْأَةُ رَاعِيَةٌ فِى بَيْتِ زَوْجِهَا

- ‌92 - بابُ قَوْلِ اللهِ تعالى: {الرِّجَالُ قَوَّامُونَ عَلَى النِّسَاءِ بِمَا فَضَّلَ اللَّهُ بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ}

- ‌93 - بابُ هِجْرَةِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم نِسَاءَهُ فِى غَيْرِ بُيُوتِهِنَّ

- ‌94 - بابُ مَا يُكْرَهُ مِنْ ضَرْبِ النِّسَاءِ وَقَوْلِهِ: "وَاضْرِبُوهُنَّ ضَرْبًا غَيْرَ مُبَرِّحٍ

- ‌95 - بابٌ لا تُطِيعُ المَرْأة زَوْجَها في مَعْصِيَةٍ

- ‌96 - بابٌ {وَإِنِ امْرَأَةٌ خَافَتْ مِنْ بَعْلِهَا نُشُوزًا أَوْ إِعْرَاضًا}

- ‌97 - بابُ العَزْلِ

- ‌98 - بابُ الْقُرْعَةِ بَيْنَ النِّسَاءِ إِذَا أَرَادَ سَفَرًا

- ‌99 - بابُ الْمَرْأَةِ تَهَبُ يَوْمَهَا مِنْ زَوْجِهَا لِضَرَّتِهَا وَكَيْفَ يُقْسِمُ ذَلِكَ

- ‌100 - بابُ الْعَدْلِ بَيْنَ النِّسَاءِ، {وَلَنْ تَسْتَطِيعُوا أَنْ تَعْدِلُوا بَيْنَ النِّسَاءِ} إِلَى قَوْلِهِ {وَاسِعًا حَكِيمًا}

- ‌101 - بابٌ إِذَا تَزَوَّجَ الْبِكْرَ عَلَى الثَّيِّبِ

- ‌102 - بابٌ إِذا تَزَوَّجَ الثَّيِّبَ على البِكْرِ

- ‌103 - بابُ مَنْ طَافَ عَلَى نِسَائِهِ فِى غُسْلٍ وَاحِدٍ

- ‌104 - بابُ دُخُولِ الرَّجُلِ على نِسائِهِ في اليَوْمِ

- ‌105 - بابٌ إِذَا اسْتَأْذَنَ الرَّجُلُ نِسَاءَهُ فِى أَنْ يُمَرَّضَ فِى بَيْتِ بَعْضِهِنَّ فَأَذِنَّ لَهُ

- ‌106 - بابُ حُبِّ الرَّجُلِ بَعْضَ نِسَائِهِ أَفْضَلَ مِنْ بَعْضٍ

- ‌107 - بابُ الْمُتَشَبِّعِ بِمَا لَمْ يَنَلْ وَمَا يُنْهَى مِنِ افْتِخَارِ الضَّرَّةِ

- ‌108 - بابُ الغَيْرَةِ

- ‌109 - بابُ غَيْرَةِ النِّساءِ وَوَجْدِهِنَّ

- ‌110 - بابُ ذَبِّ الرَّجُلِ عَنِ ابْنَتِهِ في الْغَيْرَةِ وَالإِنْصَافِ

- ‌111 - بابٌ يَقِلُّ الرِّجَالُ وَيَكْثُرُ النِّسَاءُ

- ‌112 - بابٌ لا يَخْلُوَنَّ رجُلٌ بامْرَأةٍ إِلَّا ذُو مَحْرَم، والدُّخولُ عَلَى المُغِيبَةِ

- ‌113 - بابُ مَا يَجُوزُ أَنْ يَخْلُوَ الرَّجُلُ بِالْمَرْأَةِ عِنْدَ النَّاسِ

- ‌114 - بابُ مَا يُنْهَى مِنْ دُخُولِ الْمُتَشَبِّهِينَ بِالنِّسَاءِ عَلَى الْمَرْأَةِ

- ‌115 - بابُ نَظَرِ المَرأةِ إِلى الحَبَش ونَحْوِهِمْ مِنْ غَيْرِ رِيبةٍ

- ‌116 - بابُ خُروجِ النِّساءِ لحَوائِجِهِنَّ

- ‌117 - بابُ اسْتِئْذَانِ الْمَرْأَةِ زَوْجَهَا فِى الْخُرُوجِ إِلَى الْمَسْجِدِ وَغَيْرِهِ

- ‌118 - بابُ مَا يَحِلُّ مِنَ الدُّخُولِ وَالنَّظَرِ إِلَى النِّسَاءِ فِى الرَّضَاعِ

- ‌119 - بابٌ لا تُباشِرِ المَرأةُ المَرْأَةَ فَتَنْعَتَها لِزَوْجِها

- ‌120 - بابُ قَوْلِ الرَّجُلِ: لأَطُوفَنَّ اللَّيْلَةَ عَلَى نِسَائِي

- ‌122 - بابُ طَلَبِ الوَلَدِ

- ‌123 - بابُ تَسْتَحِدُّ الْمُغِيبَةُ وَتَمْتَشِطُ الشَّعِثَةُ

- ‌124 - بابٌ {وَلَا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَاّ لِبُعُولَتِهِنَّ} إِلَى قَوْلِهِ: {لَمْ يَظْهَرُوا عَلَى عَوْرَاتِ النِّسَاءِ}

- ‌125 - بابٌ (وَالَّذِينَ لَمْ يَبْلُغُوا الْحُلُمَ مِنْكُمْ)

- ‌126 - بابُ قَوْلِ الرَّجُلِ لِصَاحِبِهِ: هَلْ أَعْرَسْتُمُ اللَّيْلَةَ، وَطَعْنِ الرَّجُلِ ابْنَتَهُ فِى الْخَاصِرَةِ عِنْدَ الْعِتَابِ

- ‌68 - كتابُ الطَّلاقِ

- ‌1 - بابُ قَوْلُ اللَّهِ تَعَالَى: {يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِذَا طَلَّقْتُمُ النِّسَاءَ فَطَلِّقُوهُنَّ لِعِدَّتِهِنَّ وَأَحْصُوا الْعِدَّةَ}

- ‌2 - بابٌ إِذَا طُلِّقَتِ الْحَائِضُ يُعْتَدُّ بِذَلِكَ الطَّلَاقِ

- ‌3 - بابُ مَنْ طَلَّقَ، وَهَلْ يُوَاجِهُ الرَّجُلُ امْرَأَتَهُ بِالطَّلَاقِ

- ‌4 - بابُ مَنْ أَجَازَ طَلَاقَ الثَّلَاثِ؛ لِقَوْلِ اللَّهِ تَعَالَى: {الطَّلَاقُ مَرَّتَانِ فَإِمْسَاكٌ بِمَعْرُوفٍ أَوْ تَسْرِيحٌ بِإِحْسَانٍ}

- ‌5 - بابُ مَنْ خَيَّرَ نِسَاءَهُ، وَقَوْلِ اللَّهِ تَعَالَى: {قُلْ لأَزْوَاجِكَ إِنْ كُنْتُنَّ تُرِدْنَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا وَزِينَتَهَا فَتَعَالَيْنَ أُمَتِّعْكُنَّ وَأُسَرِّحْكُنَّ سَرَاحًا جَمِيلاً}

- ‌6 - بابٌ إِذَا قَالَ: فَارَقْتُكِ، أَوْ سَرَّحْتُكِ، أَوِ الْخَلِيَّةُ، أَوِ الْبَرِيَّةُ، أَوْ مَا عُنِىَ بِهِ الطَّلَاقُ؛ فَهُوَ عَلَى نِيَّتِهِ، وَقَوْلُ اللَّهِ عز وجل: {وَسَرِّحُوهُنَّ سَرَاحًا جَمِيلاً}

- ‌7 - بابُ مَنْ قالَ لامْرَأَتِهِ: أَنْتِ عَلَيَّ حَرامٌ

- ‌8 - بابٌ {لِمَ تُحَرِّمُ ما أَحَلَّ اللهُ لَكَ}

- ‌9 - بابٌ لَا طَلَاقَ قَبْلَ النِّكَاحِ، وَقَوْلُ اللَّهِ تَعَالَى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا نَكَحْتُمُ الْمُؤْمِنَاتِ

- ‌10 - بابٌ إِذا قالَ لامْرَأَتِهِ وهوَ مُكْرَهٌ: هذِهِ أخْتي؛ فلا شيْءَ عليهِ

- ‌12 - بابُ الْخُلْعِ وَكَيْفَ الطَّلَاقُ فِيهِ وَقَوْلِ اللَّهِ تَعَالَى: {وَلَا يَحِلُّ لَكُمْ أَنْ تَأْخُذُوا مِمَّا آتَيْتُمُوهُنَّ شَيْئًا إِلَّا أنْ يَخافا أَنْ لا يُقيما حُدودَ اللهِ}

- ‌13 - بابُ الشِّقاقِ، وَهَلْ يُشِيرُ بِالْخُلْعِ عِنْدَ الضَّرُورَةِ، وَقَوْلِهِ تَعَالَى: {وَإِنْ خِفْتُمْ شِقَاقَ بَيْنِهِمَا فَابْعَثُوا حَكَمًا مِنْ أَهْلِهِ وَحَكَمًا مِنْ أَهْلِهَا}

- ‌14 - بابٌ لا يكونُ بَيْعُ الأمَةِ طَلاقاً

- ‌15 - بابُ خِيارِ الأمَةِ تحتَ العَبْدِ

- ‌16 - بابُ شَفَاعَةِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم فِى زَوْجِ بَرِيرَةَ

- ‌17 - بابُ قَوْلِ اللَّهِ تَعَالَى: {وَلَا تَنْكِحُوا الْمُشْرِكَاتِ حَتَّى يُؤْمِنَّ وَلأَمَةٌ مُؤْمِنَةٌ خَيْرٌ مِنْ مُشْرِكَةٍ وَلَوْ أَعْجَبَتْكُمْ}

- ‌18 - بابُ نِكَاحِ مَنْ أَسْلَمَ مِنَ الْمُشْرِكَاتِ وَعِدَّتِهِنَّ

- ‌19 - بابٌ إِذَا أَسْلَمَتِ الْمُشْرِكَةُ أَوِ النَّصْرَانِيَّةُ تَحْتَ الذِّمِّىِّ أَوِ الْحَرْبِىِّ

- ‌20 - بابُ قَوْلِ اللَّهِ تَعَالَى: {لِلَّذِينَ يُؤْلُونَ مِنْ نِسَائِهِمْ تَرَبُّصُ أَرْبَعَةِ أَشْهُرٍ فَإِنْ فَاءُوا} رجَعوا {فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ. وَإِنْ عَزَمُوا الطَّلَاقَ فَإِنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ عَلِيمٌ}

- ‌21 - بابُ حُكْمِ الْمَفْقُودِ فِى أَهْلِهِ وَمَالِهِ

- ‌22 - بابُ الظِّهَارِ وَقَوْلِ اللَّهِ تَعَالَى: {قَدْ سَمِعَ اللَّهُ قَوْلَ الَّتِى تُجَادِلُكَ فِى زَوْجِهَا} إِلَى قَوْلِهِ: {فَمَنْ لَمْ يَسْتَطِعْ فَإِطْعَامُ سِتِّينَ مِسْكِينًا}

- ‌23 - بابُ الإِشَارَةِ فِى الطَّلَاقِ وَالأُمُورِ

- ‌24 - باب اللِّعَانِ وَقَوْلِ اللَّهِ تَعَالَى: {وَالَّذِينَ يَرْمُونَ أَزْوَاجَهُمْ وَلَمْ يَكُنْ لَهُمْ شُهَدَاءُ إِلَاّ أَنْفُسُهُمْ}

- ‌25 - بابٌ إِذَا عَرَّضَ بِنَفْىِ الْوَلَدِ

- ‌26 - بابُ إِحْلَافِ الْمُلَاعِنِ

- ‌27 - بابٌ يَبْدَأُ الرَّجُلُ بِالتَّلَاعُنِ

- ‌28 - بابُ اللِّعَانِ وَمَنْ طَلَّقَ بَعْدَ اللِّعَانِ

- ‌29 - بابُ التَّلاعُنِ في المسجِدِ

- ‌30 - بابُ قولِ النبيِّ صلى الله عليه وسلم: لو كُنْتُ راجِماً بغَيْرِ بَيِّنَةٍ

- ‌31 - بابُ صَداقِ المُلاعَنَةِ

- ‌32 - بابُ قَوْلِ الإِمَامِ لِلْمُتَلَاعِنَيْنِ: إِنَّ أَحَدَكُمَا كَاذِبٌ، فَهَلْ

- ‌33 - بابُ التَّفريقِ بينَ المُتلاعِنَيْنِ

- ‌34 - بابٌ يُلْحَقُ الولَدُ بالمُلاعَنَةِ

- ‌35 - بابُ قولِ الإمامِ: اللهُمَّ بيِّنْ

- ‌36 - بابٌ إِذا طَلَّقَها ثلاثاً ثمَّ تَزَوَّجَتْ بعدَ العِدَّةِ: زوجاً غَيْرَهُ فلمْ يَمَسَّها

- ‌37 - بابٌ {وَاللَاّئِى يَئِسْنَ مِنَ الْمَحِيضِ مِنْ نِسَائِكُمْ إِنِ ارْتَبْتُمْ}

- ‌38 - بابٌ {وَأُولَاتُ الأَحْمَالِ أَجَلُهُنَّ أَنْ يَضَعْنَ حَمْلَهُنَّ}

- ‌39 - بابُ قَوْلِ اللَّهِ تَعَالَى: {وَالْمُطَلَّقَاتُ يَتَرَبَّصْنَ بِأَنْفُسِهِنَّ ثَلَاثَةَ قُرُوءٍ}

- ‌40 - بابُ قِصَّةِ فَاطِمَةَ بِنْتِ قَيْسٍ، وَقَوْلِهِ عز وجل: {وَاتَّقُوا اللَّهَ رَبَّكُمْ لَا تُخْرِجُوهُنَّ مِنْ بُيُوتِهِنَّ

- ‌42 - بابُ قَوْلِ اللَّهِ تَعَالَى: {وَلَا يَحِلُّ لَهُنَّ أَنْ يَكْتُمْنَ مَا خَلَقَ اللَّهُ فِى أَرْحَامِهِنَّ} مِنَ الْحَيْضِ وَالْحَبَلِ

- ‌44 - بابُ مُرَاجَعَةِ الْحَائِضِ

- ‌46 - بابُ الْكُحْلِ لِلْحَادَّةِ

- ‌48 - بابٌ تَلْبَسُ الْحَادَّةُ ثِيَابَ الْعَصْبِ

- ‌49 - بابٌ {وَالَّذِينَ يُتَوَفَّوْنَ مِنْكُمْ وَيَذَرُونَ أَزْوَاجًا} إِلَى قَوْلِهِ: {بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ}

- ‌50 - بابُ مَهْرِ الْبَغِىِّ وَالنِّكَاحِ الْفَاسِدِ

- ‌51 - بابُ الْمَهْرِ لِلْمَدْخُولِ عَلَيْهَا، وَكَيْفَ الدُّخُولُ، أَوْ طَلَّقَهَا قَبْلَ الدُّخُولِ وَالْمَسِيسِ

- ‌52 - بابُ الْمُتْعَةِ لِلَّتِى لَمْ يُفْرَضْ لَهَا؛ لِقَوْلِهِ تَعَالَى: {لَا جُنَاحَ عَلَيْكُمْ إِنْ طَلَّقْتُمُ النِّسَاءَ مَا لَمْ تَمَسُّوهُنَّ أَوْ تَفْرِضُوا لَهُنَّ فَرِيضَةً}

- ‌69 - كِتابُ النَّفَقاتِ

- ‌1 - بابُ فَضْلِ النَّفَقَةِ عَلَى الأَهْلِ، {وَيَسْأَلُونَكَ مَاذَا يُنْفِقُونَ قُلِ الْعَفْوَ كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمُ الآيَاتِ لَعَلَّكُمْ تَتَفَكَّرُونَ. فِى الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ}

- ‌2 - بابُ وُجُوبِ النَّفَقَةِ عَلَى الأَهْلِ وَالْعِيَالِ

- ‌3 - بابُ حَبْسِ نَفَقَةِ الرَّجُلِ قُوتَ سَنَةٍ عَلَى أَهْلِهِ، وَكَيْفَ نَفَقَاتُ الْعِيَالِ

- ‌5 - بابُ نَفَقَةِ الْمَرْأَةِ إِذَا غَابَ عَنْهَا زَوْجُهَا وَنَفَقَةِ الْوَلَدِ

- ‌6 - بابُ عَمَلِ المَرْأةِ في بيتِ زوجِها

- ‌7 - بابُ خادِمِ المَرْأةِ

- ‌8 - بابُ خِدْمَةِ الرَّجُلَ فيه أَهْلِهِ

- ‌9 - بابٌ إِذَا لَمْ يُنْفِقِ الرَّجُلُ؛ فَلِلْمَرْأَةِ أَنْ تَأْخُذَ بِغَيْرِ عِلْمِهِ مَا يَكْفِيهَا وَوَلَدَهَا بِالْمَعْرُوفِ

- ‌10 - بابُ حِفْظِ الْمَرْأَةِ زَوْجَهَا فِى ذَاتِ يَدِهِ وَالنَّفَقَةِ

- ‌11 - بابُ كِسْوَةِ المَرْأةِ بالمَعروفِ

- ‌12 - بابُ عَوْنِ المرأَةِ زوجَها في وَلَدِه

- ‌13 - بابُ نَفَقَةِ المُعْسِرِ على أَهْلِهِ

- ‌14 - بابٌ {وَعَلَى الْوَارِثِ مِثْلُ ذَلِكَ} وَهَلْ عَلَى الْمَرْأَةِ مِنْهُ شَىْءٌ، {وَضَرَبَ اللَّهُ مَثَلاً رَجُلَيْنِ أَحَدُهُمَا أَبْكَمُ} إِلَى قَوْلِهِ: {صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ}

- ‌70 - كتابُ الأَطْعِمَةِ

- ‌1 - بابُ وَقَوْلِ اللَّهِ تَعَالَى: {كُلُوا مِنْ طَيِّبَاتِ مَا رَزَقْنَاكُمْ}. وَقَوْلِهِ: {أَنْفِقُوا مِنْ طَيِّبَاتِ مَا كَسَبْتُمْ}، وَقَوْلِهِ: {كُلُوا مِنَ الطَّيِّبَاتِ وَاعْمَلُوا صَالِحًا إِنِّى بِمَا تَعْمَلُونَ عَلِيمٌ}

- ‌2 - بابُ التَّسميةِ على الطَّعام والَأكْلِ باليَمينِ

- ‌3 - بابُ الأَكْلِ مِمَّا يَلِيهِ

- ‌4 - بابُ مَنْ تَتَبَّعَ حَوالَي القَصْعَةِ معَ صاحِبِهِ إِذا لَمْ يَعْرِفْ مِنْة كَراهِيَةً

- ‌5 - بابُ التَّيَمُّنِ فِى الأَكْلِ وَغَيْرِهِ

- ‌6 - بابُ مَنْ أَكَلَ حتَّى شَبِعَ

- ‌7 - بابٌ {لَيْسَ عَلَى الأَعْمَى حَرَج وَلَا عَلَى الْأَعْرَجِ حَرَجٌ وَلَا عَلَى الْمَرِيضِ حَرَجٌ} إِلَى قَوْلِهِ: {لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ}

- ‌9 - بابُ السَّوِيقِ

- ‌10 - بابُ ما كانَ النبيُّ صلى الله عليه وسلم لا يَأْكُلُ حتَّى يُسَمَّى لهُ فيَعْلَمُ ما هُو

- ‌11 - بابٌ (طعامُ الواحِدِ يَكْفي الاثنَيْنِ)

- ‌12 - بابٌ المُؤْمِنُ يأْكُلُ في مِعىً واحِدٍ

- ‌13 - بابُ الأكْلَ مُتَّكِئاً

- ‌14 - بابُ الشِّواءِ، وَقَوْلِ اللَّهِ تَعَالَى: {أَنْ جَاءَ بِعِجْلٍ حَنِيذٍ}؛ أَىْ مَشْوِىٍّ

- ‌15 - بابُ الخَزيرَةِ

- ‌16 - بابُ الأقِطِ

- ‌17 - بابُ السِّلْقِ والشَّعيرِ

- ‌19 - بابُ تعرُّقِ العَضُدِ

- ‌20 - بابُ قَطْعِ اللَّحْمِ بالسِّكينِ

- ‌21 - بابٌ ما عابَ النبيُّ صلى الله عليه وسلم طعاماً

- ‌22 - بابُ النَّفْخِ في الشَّعيرِ

- ‌23 - بابُ مَا كَانَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم وَأَصْحَابُهُ يَأْكُلُونَ

- ‌24 - بابُ التَّلبينَةِ

- ‌25 - بابُ الثريدِ

- ‌26 - بابُ شاةٍ مَسْموطةٍ والكَتِفِ والجَنْبِ

- ‌27 - بابُ ما كانَ السَّلَفُ يدَّخِرونَ في بيوتهِمْ وأسْفارِهِمْ مِنَ الطَّعامِ واللَّحْمِ وغيرِه

- ‌28 - بابُ الحَيْسِ

- ‌29 - بابُ الَأكْلِ في إِناءٍ مُفَضَّضٍ

- ‌30 - بابُ ذِكْرِ الطَّعامَ

- ‌31 - بابُ الأُدْمَ

- ‌32 - بابُ الحلواءِ والعَسَلِ

- ‌33 - بابُ الدُّبَّاءِ

- ‌34 - بابُ الرَّجُلِ يتَكَلَّفُ الطَّعامَ لِإخوانِهِ

- ‌35 - بابُ مَن أَضافَ رجُلاً إِلى طعامٍ وأقْبَلَ هُوَ على عَملِهِ

- ‌36 - بابُ المَرَقِ

- ‌37 - بابُ القَديدِ

- ‌38 - بابُ مَن ناوَلَ أوْ قَدَّمَ إلى صاحِبِهِ على المائِدَةِ شيئاً

- ‌39 - بابُ الرُّطَبِ بالقِثَّاءِ

- ‌40 - بابٌ

- ‌41 - بابُ الرُّطَبِ وَالتَّمْرِ وَقَوْلِ اللَّهِ تَعَالَى: {وَهُزِّى إِلَيْكِ بِجِذْعِ النَّخْلَةِ تَسَّاقَطْ عَلَيْكِ رُطَبًا جَنِيًّا}

- ‌42 - بابُ أكْلَ الجُمَّارِ

- ‌43 - بابُ الْعَجْوَةِ

- ‌44 - بابُ القِرانِ فيه التَّمْرِ

- ‌45 - بابُ القِثَّاءِ

- ‌46 - بابُ بَرَكَةِ النَّخْلِ

- ‌47 - بابُ جَمْعِ اللَّوْنَيْنِ أَو الطَّعامَيْنِ

- ‌48 - بابُ مَنْ أَدْخَلَ الضِّيفَانَ عَشَرَةً عَشَرَةً، وَالْجُلُوسِ عَلَى الطَّعَامِ عَشَرَةً عَشَرَةً

- ‌49 - بابُ مَا يُكْرَهُ مِنَ الثُّومِ وَالْبُقُولِ

- ‌51 - بابُ الْمَضْمَضَةِ بَعْدَ الطَّعَامِ

- ‌52 - بابُ لَعْقِ الأَصَابِعِ وَمَصِّهَا قَبْلَ أَنْ تُمْسَحَ بِالْمِنْدِيلِ

- ‌53 - بابُ المِنْديلِ

- ‌54 - بابُ ما يقولُ إِذا فَرَغَ مِنْ طَعامِهِ

- ‌55 - بابُ الأَكلَ معَ الخادِمَ

- ‌56 - بابٌ الطَّاعِمُ الشَّاكِرُ مِثْلُ الصَّائِمِ الصَّابِرِ

- ‌57 - بابُ الرَّجُلِ يُدْعى إِلى طَعام فَيقولُ: وهذا مَعي

- ‌58 - بابٌ إِذا حَضَرَ العَشاءُ فلا يَعْجَلْ عن عَشائِهِ

- ‌59 - بابُ قولِ اللهِ تعالى: {فإِذا طَعِمْتمْ فانْتَشِروا}

- ‌71 - كِتابُ العَقيقَةِ

- ‌2 - بابُ إِماطَةِ الأذى عنِ الصَّبِى في العَقيقةِ

- ‌3 - بابُ الفَرَعِ

- ‌4 - بابُ العَتيرَةِ

- ‌72 - كِتابُ الذَّباحِ والصَّيْدِ

- ‌1 - بابُ التَّسميةِ على الصَّيْدِ، وقولِ اللهِ: {حُرِّمَتْ عَلَيْكُمُ المَيْتَةُ}

- ‌2 - بابُ صَيْدِ المِعْراضِ

- ‌3 - بابُ ما أصابَ المِعْراضُ بعَرْضِهِ

- ‌4 - بابُ صَيْدِ القَوْسِ

- ‌5 - باب الْخَذْفِ وَالْبُنْدُقَةِ

- ‌6 - بابُ مَنِ اقْتَنَى كَلْبًا لَيْسَ بِكَلْبِ صَيْدٍ أَوْ مَاشِيَةٍ

- ‌7 - بابٌ إِذَا أَكَلَ الْكَلْبُ، وَقَوْلُهُ تَعَالَى: {يَسْأَلُونَكَ مَاذَا أُحِلَّ لَهُمْ قُلْ أُحِلَّ لَكُمُ الطَّيِّبَاتُ وَمَا عَلَّمْتُمْ مِنَ الْجَوَارِحِ مُكَلِّبِينَ}:

- ‌8 - بابُ الصَّيْدِ إِذَا غَابَ عَنْهُ يَوْمَيْنِ أَوْ ثَلَاثَةً

- ‌9 - بابُ إِذَا وَجَدَ مَعَ الصَّيْدِ كَلْبًا آخَرَ

- ‌10 - بابُ مَا جَاءَ في التَّصَيُّدِ

- ‌11 - بابُ التَصَيُّدِ على الجِبالِ

- ‌12 - بابُ قولِ اللهِ تعالى: {أحِل لَكُمْ صَيْدُ البَحْرِ}

- ‌13 - بابُ أَكْلَ الجَرادِ

- ‌14 - بابُ آنِيَةِ المَجوسِ والمَيْتَةِ

- ‌15 - بابُ التَّسْمِيَةِ على الذبيحَةِ ومَنْ تَرَكَ مُتَعَمِّداً

- ‌16 - بابُ مَا ذُبِحَ عَلَى النُّصُبِ وَالأَصْنَامِ

- ‌17 - بابُ قَوْلِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم: فَلْيَذْبَحْ عَلَى اسْمِ اللَّهِ

- ‌18 - بابُ ما أنْهَرَ الدَّمَ مِنَ القَصَبِ والمَرْوَةِ والحَديدِ

- ‌19 - بابُ ذَبيحَةِ المرْأةِ والأمَةِ

- ‌20 - بابٌ لا يُذَكَّى بالسِّنِّ والعظمِ والظُّفُرِ

- ‌21 - بابُ ذبيحَةِ الأعرابِ ونحوِهِمْ

- ‌22 - بابُ ذبائِحِ أَهْلِ الكِتابِ وشُحومِها مِنْ أهْلِ الحَرْب وغيرِهِمْ، وقولهِ تعالى: {الْيَوْمَ أُحِلَّ لَكُمُ الطَّيِّبَاتُ وَطَعَامُ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ حِلٌّ لَكُمْ وَطَعَامُكُمْ حِلٌّ لَهُمْ}

- ‌23 - بابُ مَا نَدَّ مِنَ الْبَهَائِمِ فَهْوَ بِمَنْزِلَةِ الْوَحْشِ

- ‌24 - بابُ النَّحْرِ والذَّبْحِ

- ‌26 - بابُ الدَّجاجِ

- ‌27 - بابُ لُحومِ الخَيْلِ

- ‌28 - بابُ لُحُومِ الْحُمُرِ الأَنْسِيَّةِ

- ‌29 - بابُ أَكْلِ كُلِّ ذي نابٍ مِنَ السَّباعِ

- ‌30 - بابُ جُلودِ المَيْتَةِ

- ‌31 - بابُ المِسْكِ

- ‌32 - بابُ الأرْنَبِ

- ‌33 - بابُ الضَّبِّ

- ‌34 - بابٌ إِذا وَقَعَتِ الفَأْرَةُ في السَّمْنِ الجامِدِ أو الذَّائِبِ

- ‌35 - بابُ الْوَسْمِ وَالْعَلَمِ فِى الصُّورَةِ

- ‌36 - بابٌ إِذَا أَصَابَ قَوْمٌ غَنِيمَةً، فَذَبَحَ بَعْضُهُمْ غَنَمًا أَوْ إِبِلاً بِغَيْرِ أَمْرِ أَصْحَابِهِمْ؛ لَمْ تُؤْكَلْ

- ‌73 - كتابُ الأَضاحي

- ‌1 - بابُ سُنَّةِ الأضْحِيَةِ

- ‌2 - بابُ قِسْمَةِ الِإمامِ الَأضاحِى بينَ النَّاسِ

- ‌3 - بابُ الأُضْحِيَّةِ لِلْمُسَافِرِ وَالنِّسَاءِ

- ‌4 - بابُ مَا يُشْتَهَى مِنَ اللَّحْمِ يَوْمَ النَّحْرِ

- ‌5 - بابُ مَنْ قَالَ: الأَضْحَى يَوْمُ النَّحْرِ

- ‌6 - بابُ الأَضْحَى وَالْمَنْحَرِ بِالْمُصَلَّى

- ‌7 - بابٌ فِى أُضْحِيَّةِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم بِكَبْشَيْنِ

- ‌8 - بابُ

- ‌9 - بابُ مَنْ ذَبَحَ الأضاحِيَ بيَدِهِ

- ‌10 - بابُ مَن ذَبَحَ ضَحِيَّةَ غيرِهِ

- ‌11 - بابُ الذَّبْحِ بَعْدَ الصَّلَاةِ

- ‌12 - بابُ مَنْ ذَبَحَ قَبْلَ الصَّلَاةِ أَعَادَ

- ‌13 - بابُ وَضْعِ الْقَدَمِ عَلَى صَفْحِ الذَّبِيحَةِ

- ‌14 - بابُ التَّكْبِيرِ عِنْدَ الذَّبْحِ

- ‌15 - بابٌ إِذَا بَعَثَ بِهَدْيِهِ لِيُذْبَحَ لَمْ يَحْرُمْ عَلَيْهِ شَىْءٌ

- ‌16 - بابُ مَا يُؤْكَلُ مِنْ لُحُومِ الأَضَاحِىِّ وَمَا يُتَزَوَّدُ مِنْهَا

- ‌74 - كِتابُ الأشْرِبَةِ

- ‌1 - بابُ قَوْلُ اللَّهِ تَعَالَى: {إِنَّمَا الْخَمْرُ وَالْمَيْسِرُ وَالأَنْصَابُ وَالأَزْلَامُ رِجْسٌ مِنْ عَمَلِ الشَّيْطَانِ فَاجْتَنِبُوهُ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ}

- ‌2 - بابٌ الخَمْرُ مِنَ العِنَبِ

- ‌3 - بابٌ نَزَلَ تَحْريمُ الخَمْرِ وهِيَ مِن البُسْرُ والتَمْرُ

- ‌4 - بابٌ الخَمْرُ مِنَ العَسَلِ وهُوَ البِتْعُ

- ‌5 - بابُ ما جاءَ في أنَّ الخَمْرَ ما خامَرَ العَقْلَ مِنَ الشَّرابِ

- ‌6 - بابُ ما جاءَ فيمَنْ يستَحِلُّ الخَمْرَ ويُسمِّيهِ بغيرِ اسمِه

- ‌7 - بابُ الانتِباذِ في الأوْعِيَةِ والتَّوْرِ

- ‌8 - بابُ تَرْخيصِ النبيِّ صلى الله عليه وسلم في الأوْعِيَةِ والظُّروفِ بعْدَ النَّهْيِ

- ‌9 - بابُ نَقيعِ التَّمْرِ ما لَمْ يُسْكِرْ

- ‌11 - بابُ مَنْ رَأَى أَنْ لَا يَخْلِطَ الْبُسْرَ وَالتَّمْرَ إِذَا كَانَ مُسْكِرًا، وَأَنْ لَا يَجْعَلَ إِدَامَيْنِ فِى إِدَامٍ

- ‌12 - بابُ شُرْبِ اللَّبَنِ وَقَوْلِ اللَّهِ تَعَالَى: {مِنْ بَيْنِ فَرْثٍ وَدَمٍ لَبَنًا خَالِصًا سَائِغًا لِلشَّارِبِينَ)

- ‌13 - بابُ اسْتِغذابِ الماءِ

- ‌14 - بابُ شَوْبِ اللَّبَنِ بِالْمَاءِ

- ‌15 - بابُ شَرَابِ الْحَلْوَاءِ وَالْعَسَلِ

- ‌16 - بابُ الشُّرْبِ قَائِمًا

- ‌17 - بابُ مَن شَرِبَ وهُو واقِفٌ على بعيرِهِ

- ‌18 - بابٌ الأيمَنَ فالَأيْمَنَ في الشُرْبِ

- ‌19 - بابٌ هل يَسْتَأْذِنُ الرَّجُلُ مَنْ عَنْ يَمينِهِ في الشُّرْبِ ليُعْطِي الأكْبَرَ

- ‌20 - بابُ الكَرْعِ في الحَوْضِ

- ‌21 - بابُ خِدْمَةِ الصِّغارِ الكِبارَ

- ‌22 - بابُ تَغْطِيَةِ الِإناءِ

- ‌23 - بابُ اخْتِناثِ الأَسقِيَةِ

- ‌24 - بابُ الشُّرْبِ مِنْ فَمِ السِّقاءِ

- ‌25 - بابُ التَّنَفُّسَ فيه الإناءِ

- ‌26 - بابُ الشُّرْبِ بنَفَسَيْنِ أوْ ثلاثةٍ

- ‌27 - بابُ الشُّرْبِ في آنيةِ الذَّهَبِ

- ‌28 - بابُ آنيةِ الفِضَّةِ

- ‌29 - بابُ الشُّرْبِ في الأَقداحِ

- ‌30 - بابُ الشُّرْبِ مِن قَدَحِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم وآنِيَتِهِ

- ‌31 - بابُ شرْبِ البَرَكَةِ والماءِ المبارَكِ

الفصل: ‌53 - سورة {والنجم}

970 -

وَقَالَ مُجَاهِدٌ: (الطُّورُ): الْجَبَلُ بِالسُّرْيَانِيَّةِ. {رَقٍّ مَنْشُورٍ} : صَحِيفَةٍ. {وَالسَّقْفِ الْمَرْفُوعِ} : سَمَاءٌ. {الْمَسْجُورِ} : الْمُوقَدِ.

971 -

وَقَالَ الْحَسَنُ: (تُسْجَرُ): حَتَّى يَذْهَبَ مَاؤُهَا فَلَا يَبْقَى فِيهَا قَطْرَةٌ.

972 -

وَقَالَ مُجَاهِدٌ: {أَلَتْنَاهُمْ} : نَقَصْنَا. وَقَالَ غَيْرُهُ: {تَمُورُ} : تَدُورُ. {أَحْلَامُهُمْ} : الْعُقُولُ.

973 -

وَقَالَ ابْنُ عَبَّاسٍ: {الْبَرُّ} : اللَّطِيفُ. {كِسْفًا} : قِطْعًا. {الْمَنُونُ} : الْمَوْتُ".

974 -

وَقَالَ غَيْرُهُ: {يَتَنَازَعُونَ} : يَتَعَاطَوْنَ.

‌53 - سُورَةَ {وَالنَّجْمِ}

بسم الله الرحمن الرحيم

975 -

وَقَالَ مُجَاهِدٌ: {ذُو مِرَّةٍ} : ذُو قُوَّةٍ. {قَابَ قَوْسَيْنِ} : حَيْثُ الْوَتَرُ مِنَ الْقَوْسِ. {ضِيزَى} : عَوْجَاءُ. {وَأَكْدَى} : قَطَعَ عَطَاءَهُ. {رَبُّ الشِّعْرَى} : هُوَ مِرْزَمُ الْجَوْزَاءِ. {الَّذِى وَفَّى} : وَفَّى مَا فُرِضَ عَلَيْهِ. {أَزِفَتِ الآزِفَةُ} : اقْتَرَبَتِ السَّاعَةُ. {سَامِدُونَ} : الْبَرْطَمَةُ".

976 -

وَقَالَ عِكْرِمَةُ: يَتَغَنَّوْنَ بِالْحِمْيَرِيَّةِ.

970 - وصله الفريابي.

971 -

وصله الطبري.

972 -

وصله عبد بن حميد كما تقدم (6/ 46).

973 -

وصله ابن أبي حاتم الطرف الأول منه، والطبري سائره؛ بسند منقطع عنه.

974 -

هو قول أبي عبيدة عنه، وصله ابن المنذر عنه.

975 -

وصله الفريابي كله عن مجاهد؛ إلا أنه قال: "قوة جبريل".

976 -

وصله الفريابي أيضاً.

ص: 279

977 -

وَقَالَ إِبْرَاهِيمُ: {أَفَتُمَارُونَهُ} : أَفَتُجَادِلُونَهُ، وَمَنْ قَرَأَ:{أَفَتَمْرُونَهُ} ؛ يَعْنِى: أَفَتَجْحَدُونَهُ. {مَا زَاغَ الْبَصَرُ} : بَصَرُ مُحَمَّدٍ صلى الله عليه وسلم. {وَمَا طَغَى} : وَلَا جَاوَزَ مَا رَأَى. {فَتَمَارَوْا} : كَذَّبُوا.

978 -

وَقَالَ الْحَسَنُ: (إِذَا هَوَى): غَابَ.

979 -

وَقَالَ ابْنُ عَبَّاسٍ: (أَغْنَى وَأَقْنَى): أَعْطَى فَأَرْضَى.

1974 -

عَنْ مَسْرُوقٍ قَالَ: قُلْتُ لِعَائِشَةَ - رضى الله عنها -: يَا أُمَّتَاهْ! هَلْ رَأَى مُحَمَّدٌ صلى الله عليه وسلم رَبَّهُ؟ فَقَالَتْ: لَقَدْ قَفَّ شَعَرِى مِمَّا قُلْتَ، أَيْنَ أَنْتَ مِنْ ثَلَاثٍ مَنْ حَدَّثَكَهُنَّ فَقَدْ كَذَبَ، مَنْ حَدَّثَكَ أَنَّ مُحَمَّدًا صلى الله عليه وسلم رَأَى رَبَّهُ فَقَدْ كَذَبَ، ثُمَّ قَرَأَتْ:{لَا تُدْرِكُهُ الأَبْصَارُ وَهُوَ يُدْرِكُ الأَبْصَارَ وَهُوَ اللَّطِيفُ الْخَبِيرُ} ، {وَمَا كَانَ لِبَشَرٍ أَنْ يُكَلِّمَهُ اللَّهُ إِلَاّ وَحْيًا أَوْ مِنْ وَرَاءِ حِجَابٍ} ، وَمَنْ حَدَّثَكَ أَنَّهُ يَعْلَمُ مَا فِى غَدٍ؛ فَقَدْ كَذَبَ، ثُمَّ قَرَأَتْ:{وَمَا تَدْرِى نَفْسٌ مَاذَا تَكْسِبُ غَدًا} (وفي روايةٍ: (لا يَعْلَمُ الغَيْبَ إِلَّا اللهُ) 8/ 166)، وَمَنْ حَدَّثَكَ أَنَّهُ كَتَمَ [شَيئاً مِمَا أنْزِلَ إِليهِ 5/ 188} [مِنَ الوَحْي 8/ 210]؛ فَقَدْ كَذَبَ، ثُمَّ قَرَأَتْ، {يَا أيُّها الرسولُ بَلِّغْ مَا أُنْزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ [وَإِنْ لَمْ تَفْعَلْ فَمَا بَلَّغْتَ رِسَالَاتِهِ]} الآية. [قالَ: قلت: فإنَّ قَوْلَهُ: {ثُمَّ دَنَا فَتَدَلَّى. فَكَانَ قَابَ قَوْسَيْنِ أَوْ أَدْنَى} . قالَتْ:] ولكنَّهُ [قَدْ 4/ 83] رَأَى جِبْرِيلَ عليه السلام (وفى روايةٍ: ذَاكَ جِبْرِيلُ كَانَ يَأْتِيهِ فِى صُورَةِ الرَّجُلِ، وَإِنَّهُ أَتَاهُ هَذِهِ الْمَرَّةَ) فِى صُورَتِهِ [الَّتِى هِىَ صُورَتُهُ فَسَدَّ الأُفُقَ]؛ مَرَّتَيْنِ.

977 - وصله سعيد بن منصور بسند رجاله ثقات.

978 -

وصله عبد الرزاق بسند صحيح عنه.

979 -

وصله ابن أبي حاتم بسند منقطع عنه.

ص: 280