الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
970 -
وَقَالَ مُجَاهِدٌ: (الطُّورُ): الْجَبَلُ بِالسُّرْيَانِيَّةِ. {رَقٍّ مَنْشُورٍ} : صَحِيفَةٍ. {وَالسَّقْفِ الْمَرْفُوعِ} : سَمَاءٌ. {الْمَسْجُورِ} : الْمُوقَدِ.
971 -
وَقَالَ الْحَسَنُ: (تُسْجَرُ): حَتَّى يَذْهَبَ مَاؤُهَا فَلَا يَبْقَى فِيهَا قَطْرَةٌ.
972 -
وَقَالَ مُجَاهِدٌ: {أَلَتْنَاهُمْ} : نَقَصْنَا. وَقَالَ غَيْرُهُ: {تَمُورُ} : تَدُورُ. {أَحْلَامُهُمْ} : الْعُقُولُ.
973 -
وَقَالَ ابْنُ عَبَّاسٍ: {الْبَرُّ} : اللَّطِيفُ. {كِسْفًا} : قِطْعًا. {الْمَنُونُ} : الْمَوْتُ".
974 -
وَقَالَ غَيْرُهُ: {يَتَنَازَعُونَ} : يَتَعَاطَوْنَ.
53 - سُورَةَ {وَالنَّجْمِ}
بسم الله الرحمن الرحيم
975 -
وَقَالَ مُجَاهِدٌ: {ذُو مِرَّةٍ} : ذُو قُوَّةٍ. {قَابَ قَوْسَيْنِ} : حَيْثُ الْوَتَرُ مِنَ الْقَوْسِ. {ضِيزَى} : عَوْجَاءُ. {وَأَكْدَى} : قَطَعَ عَطَاءَهُ. {رَبُّ الشِّعْرَى} : هُوَ مِرْزَمُ الْجَوْزَاءِ. {الَّذِى وَفَّى} : وَفَّى مَا فُرِضَ عَلَيْهِ. {أَزِفَتِ الآزِفَةُ} : اقْتَرَبَتِ السَّاعَةُ. {سَامِدُونَ} : الْبَرْطَمَةُ".
976 -
وَقَالَ عِكْرِمَةُ: يَتَغَنَّوْنَ بِالْحِمْيَرِيَّةِ.
970 - وصله الفريابي.
971 -
وصله الطبري.
972 -
وصله عبد بن حميد كما تقدم (6/ 46).
973 -
وصله ابن أبي حاتم الطرف الأول منه، والطبري سائره؛ بسند منقطع عنه.
974 -
هو قول أبي عبيدة عنه، وصله ابن المنذر عنه.
975 -
وصله الفريابي كله عن مجاهد؛ إلا أنه قال: "قوة جبريل".
976 -
وصله الفريابي أيضاً.
977 -
وَقَالَ إِبْرَاهِيمُ: {أَفَتُمَارُونَهُ} : أَفَتُجَادِلُونَهُ، وَمَنْ قَرَأَ:{أَفَتَمْرُونَهُ} ؛ يَعْنِى: أَفَتَجْحَدُونَهُ. {مَا زَاغَ الْبَصَرُ} : بَصَرُ مُحَمَّدٍ صلى الله عليه وسلم. {وَمَا طَغَى} : وَلَا جَاوَزَ مَا رَأَى. {فَتَمَارَوْا} : كَذَّبُوا.
978 -
وَقَالَ الْحَسَنُ: (إِذَا هَوَى): غَابَ.
979 -
وَقَالَ ابْنُ عَبَّاسٍ: (أَغْنَى وَأَقْنَى): أَعْطَى فَأَرْضَى.
1974 -
عَنْ مَسْرُوقٍ قَالَ: قُلْتُ لِعَائِشَةَ - رضى الله عنها -: يَا أُمَّتَاهْ! هَلْ رَأَى مُحَمَّدٌ صلى الله عليه وسلم رَبَّهُ؟ فَقَالَتْ: لَقَدْ قَفَّ شَعَرِى مِمَّا قُلْتَ، أَيْنَ أَنْتَ مِنْ ثَلَاثٍ مَنْ حَدَّثَكَهُنَّ فَقَدْ كَذَبَ، مَنْ حَدَّثَكَ أَنَّ مُحَمَّدًا صلى الله عليه وسلم رَأَى رَبَّهُ فَقَدْ كَذَبَ، ثُمَّ قَرَأَتْ:{لَا تُدْرِكُهُ الأَبْصَارُ وَهُوَ يُدْرِكُ الأَبْصَارَ وَهُوَ اللَّطِيفُ الْخَبِيرُ} ، {وَمَا كَانَ لِبَشَرٍ أَنْ يُكَلِّمَهُ اللَّهُ إِلَاّ وَحْيًا أَوْ مِنْ وَرَاءِ حِجَابٍ} ، وَمَنْ حَدَّثَكَ أَنَّهُ يَعْلَمُ مَا فِى غَدٍ؛ فَقَدْ كَذَبَ، ثُمَّ قَرَأَتْ:{وَمَا تَدْرِى نَفْسٌ مَاذَا تَكْسِبُ غَدًا} (وفي روايةٍ: (لا يَعْلَمُ الغَيْبَ إِلَّا اللهُ) 8/ 166)، وَمَنْ حَدَّثَكَ أَنَّهُ كَتَمَ [شَيئاً مِمَا أنْزِلَ إِليهِ 5/ 188} [مِنَ الوَحْي 8/ 210]؛ فَقَدْ كَذَبَ، ثُمَّ قَرَأَتْ، {يَا أيُّها الرسولُ بَلِّغْ مَا أُنْزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ [وَإِنْ لَمْ تَفْعَلْ فَمَا بَلَّغْتَ رِسَالَاتِهِ]} الآية. [قالَ: قلت: فإنَّ قَوْلَهُ: {ثُمَّ دَنَا فَتَدَلَّى. فَكَانَ قَابَ قَوْسَيْنِ أَوْ أَدْنَى} . قالَتْ:] ولكنَّهُ [قَدْ 4/ 83] رَأَى جِبْرِيلَ عليه السلام (وفى روايةٍ: ذَاكَ جِبْرِيلُ كَانَ يَأْتِيهِ فِى صُورَةِ الرَّجُلِ، وَإِنَّهُ أَتَاهُ هَذِهِ الْمَرَّةَ) فِى صُورَتِهِ [الَّتِى هِىَ صُورَتُهُ فَسَدَّ الأُفُقَ]؛ مَرَّتَيْنِ.
977 - وصله سعيد بن منصور بسند رجاله ثقات.
978 -
وصله عبد الرزاق بسند صحيح عنه.
979 -
وصله ابن أبي حاتم بسند منقطع عنه.