الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
عن تقويم اللسان لابن الجوزي: «العامة تقول: صار فلان حدوتة والصّواب: أُحْدُوثة» .
الدُّور الكامنة ج 1 ص 29: وصار يتكلّم على الناس، وكان حسن الصوت، ماهرا في فنه. انظر فلعله مثل: المحدث أو كان واعظا.
العزيزيّ الجلىّ - رقم 682 أدب - ص 677: الصاحب بدر الدين وزير اليمن (1) لبني العبّاس.
بغية العلماء والرواة للسخاوي ص 214: وكان قصصيّاً - أي المحّدث، عند العامة.
سحر العيون 285: إبراهيم بن علي الحراني عين بصل: كان حاكيا أمّيا عاميا.
خطط المقريزي ج 2 ص 28: مجالس قراء السير والأشعار في خط بين القصرين - أي بعد زوال دولة الفاطميين - من عادتهم إذا حدّثوا بالحدوتة - أي الأحدوثة - يقولون: كان يا ما كان، يا سَعْد يا إكرام، يريدون يا سُعداء يا كرام: وإذا قالوا: كان واحد سلطان. قالوا بعده: ولا سلطان إلا الله، ولا نبي بعد رسول الله. وإذا أرادوا أن يعبّروا عن الخطبة قالوا: طالب القُرْب منَّكْ.
الكنز المدفون ص 169: مواليا فيه حدُّوتة، وفيه خرافات، ولا يوزن إلاّ بتشديد الراء.
حَدَف:
أي رمى بالشيء كالحجر ونحوه، هو من حذف. وفي معناه عندهم: زَقَل. وسيأتي في الزاي. انظر في اللغة والقاموس: الخذف في الحصاة ونحوها. مسامرات ابن العربي ج 1 أول ص 158: حذفته بحجر. الكامل لابن الأثير ج 7 ص 74: فحذفه بالطبق، أي رماه به. الأغاني ج 2 ص 188: فحذفه بمحور في يده. عيون التواريخ لابن شاكر ج 2 ص 176: بيت
(1) في الأصل: واحدا، وهو سهو - ح.