الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
وغيره، فيقولون: حصوة فول، وحصوة ملح.
والحصوة: مكان بمصر من منازل الحاجّ.
حضر خَضْرَة:
حضرة المشايخ التي تُصنع لهم في يوم من الأسبوع. ابن بطوطة ج 1 ص 136: تخصيص أهل بغداد كل يوم من أيام الأسبوع لزيارة مكان .. الخ. مشاهد الصّلإا للصفويّ ص 10: سبب زيارة مقام سيدنا الحسين يوم الثلاثاء. وفي ص 25: سبب زيارة مقام سيدنا زيد بن علي يوم الأحد (وهو الذي تسميه العامة زينهم). المجموع - رقم 775 شعر - ص 14: في زجل: الأحسنين يوم الثلاثاء .. ولعله يريد: الحضرة. والزّجلِ لأحمد عقيدة، ولكن في آخره في الاستشهاد أنّه للغباريّ، وربمّا كان لقبه كذلك.
رحلة الفاسيّ - رقم 1403 تاريخ - ص 203 سمّي المؤلّف حضره المسجد الحسيني التي تعمل كل ثلاثاء بالمولد، واستنكر ما يفعل فيها. سمّاها بالمولد في ص 237.
وحاضر: صارت كحرف جواب. بمعنى نعم.
قولهم: لا دستور ولا حاضور، أي لم أستأذن، ولم أنبئ بحضوري، ويصحّ أن يكون محرّفا عن: حادور، والمقصود حاذور، من الحذر، أي لم أحذّركم، وجعلوه كذلك بهذه الصيغة للازدواج.
حِضِّيَّةْ:
هي انفعال الباكي إذا أجهش في البكاء، وكان باعثَه حزن حقيقي. بحيث يصبح لا يملك نفسه عن البكاء.
حُضْن:
من البرسيم ونحوه، لأنّه ملء الحضن، وهو أكبر من الباط عندهم، وأصغر من العَقدة.
حَضِيْر:
ولا وجود لهذه اللفظة بين قصور الأعيان ودورهم. وفي الريف يقال: للقاعة الواحدة المبنية فوق الدور السفلى.
حطب:
حَطَّبْ أي لعب بالنبُّوت، وهي مأخوذة من الحطب.