الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
استعمل لها في الحيل وميخانيقا الماء: لفظ بيثون وترجمت بلفظ robinet أي ال
حن
فية. «تاريخ ابن الفرات» ج 4 أوائل ص 22 (1): كان في حمام دار ابن أفلح الكاتب ببغداد بيت مستراح فيه بيثون، إن فركه شمالاً أخرج ماءً بارداً، وإن فركه يمينا أخرج ماءً حاراً.
انظر ما كتب في كراس الآلات ص 21 عن أنثى البيثون.
حَنَك:
للفم. التنبيهات ص 141: حنك الغراب، أي منقاره، مردود منكر. الرحلة الطرابلسية للنابلسي، أول ص 222: بيت فيه حنك، أي فم.
وفي الحمير يقولون: مِحنّك: إذا اعتراه مرض معروف في سقف حلقه، وهو دم يسقط بين الجلد والعظم يمنعه الأكل. الروض الأنف ج 2 ص 369: اللُّدّ: [وجع يأخذ في الفم والحلق]. ما يعول عليه ج 3 ص 461: مجرى اللدود.
وسد الحنك أو صد الحنك: حلواء، ذكرت في السين.
حَنْكِش:
وعمل حنكيشة: أي خلق شيئا يشتغل به .. إلخ.
حَنّ: التحنين: هو أن يؤتي بالفصيل أو السَّقب أو غيره لأمه ليمريها فتدر اللبن .. إلخ. انظر التلسين في ما يعول عليه حـ 3 آخر ص 434. وراجع المخصص وغيره.
حِنَّة:
هي الحِناء واتْحَنَّى: خضب يده أو رجله بها. مادة (حنأ) من المصِباح: الحناء، وحنأت المرأة يدها.
انظر كلاما فيها في ص 361 في غذاء الألباب بشرح منظومة الآداب للسفاريني في الأخلاق. الروض الأنف ج 2 ص 270: الكلام على حكم الخضاب، وأنواع ما يخضب به. ما يعول عليه ج 2 ص 196: خضاب الإِسلام الحناء. وفي ج 3 ص 207: علوق الحناء.
ابن بطوطة ج 2 ص 48: عادتهم بدهلي في جعل الحناء في يد العريس ورجليه، وهي عادة الريف بمصر أيضا. التحقيق