الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
فيمرض. عيون التواريخ لابن شاكر ج 12 ص 23: بيت في أعور، وفيه أصابته عين. أمالي ابن الشجري ج 1 ص 136: سيد مغبون أو معيون في شعر: ويراجع البيت في خزانة البغدادي. سحر العيون ص 61 - 62: مقطعات في المعيان.
وذكرنا ما يفعلونه في توقي العين في (حجاب) ، وبعض ما يرقون به في (حدارجة بدارجة).
حسّْ:
الحس عندهم: الصوت، حِسُّهْ كويِّس.
حِسَّكْ:
حِسَّك تعمل كذا، أي احذر أن تفعل كذا، مفعول مطلق لفعل محذوف، أي اجمع حسَّك ولا تفعل أو نحو ذلك.
حَسَك: سلسلة من حديد، توضع على فم البعير فتطبق شفتيه ويقاد منها.
حَسَنْ كَيفْ:
وهو دخان يُفرم خَشنا، ثم يمرس بالعسل الأسود - أي عسل قصب السكر - ويحفظ في صناديق التنَك لوقت الحاجة، وهو خاص بوضعه في الجوزة تحت تعميرة الحشيش.
حُسْن يوسف:
شيء يحمر به الوجه.
ما يعول عليه ج 3 ص 92: ضرائر الحسناء، وفيها لدميم. انظر كلاما عن هذا البيت في كناشنا ص 120. مقطوع لصفي الدين الحلي ص 48 من المثالث والمثاني - رقم 816 شعر - فيه:(حسن يوسف)، ولعله يريد التورية. وقد قرنه بالنّمام. نفحات الزهر لابن طولون - رقم 315 مجاميع - ص 85: نكتة في حسن يوسف، ولعله يريد التورية بالدِّهان.
حسنة:
للخال والشامة. محنة الأديب - رقم 40 موسوعات - ص 31: الخال لا يكون إلا مستطيلا، والشامة مستديرة. قطف الأزهار - رقم 653 أدب - ص 395: الشامة: «نقطة سوداء، والخال: جرم بارز به سواد وشعر» وهذا عكس ما تفهمه العامة الآن. وما قبل الصفحة مقاطيع في الخال، وما بعدها مقاطيع في الشامة، وفي أواخر 536: مقطوعان فيهما حسنة بمعنى خال
أو شامة. كنائس الخونكي - رقم 544 أدب - آخر ص 475: الخال: الحسنة، وهي لغة مولدة. لعله يريد لفظ الحسنة مولدة. في كتاب المعرب والدخيل للمدني ما نصه: «الحسنة: الشامة، كأنها مأخوذة من الحسن، ولهذا قيل للشامات: حسنات. قال بعضهم في سوداء مليحة:
يا رُبَّ سوداء تجلى
…
بنورها الظلمات
ماذا يعيبون فيها
…
وكلها حسنات
وقال ابن أبي حَجَلة:
ووجه زال رونقه وأضحت
…
محاسنه بلحيته عبوب
قليل الحظ بالشامات أضحى
…
فما حسناته إلا ذنوب
ذكره الشيخ تقي الدين بن أبي حجلة في ديوان الصبابة». خزانة ابن حجة ص 273 و 422. شفاء الغليل، آخر ص 84.
مقاطيع فيها حسنات بمعنى شامات: في تحفة العاشقين - رقم 944 شعر - ص 356. روض الآداب ص 256: بيتان في سوداء، وأنها كلها حسنات. ديوان المعمار ص 19. ديوان الصبابة - رقم 147 أدب - ص 31. خلع العذار قبل آخر ص 77. الحواضر لأبي شامة، وسط ص 368: للقيراطي. كناش المحاسني ص 278. مراتع الغزلان، من أول ص 215 - أول ص 216، وانظر أول ص 227. ديوان البارودي ج 1 ص 477. الظرف 44 أدب في الدشت، فيه كتاب يظهر أنه «كشف الحال في وصف الخال». ديوان ابن حجر - رقم 811 شعر - أول ص 93. وفي ص 69 من الجزء رقم 450 أدب: بيتان فيمن على خده ثلاث شامات. والمشهور أن شامة الخد تسمى خالا.
العامة - لا سيما في الفيوم - تسمى ما يدق على الخد من الوشم خالا. انظر الخاء.