الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
المحاسن والأضداد للجاحظ ص 222: منقل للخف.
وفي آخر مادّة (قسب) من اللسان: القُسُوب: الخف وهو القَفْش.
انظر الإِتمامة الأندلسية في الديباج لابن فرحون ص 192، وراجع كتب الفقه المالكيّ في باب المسح على الخُفّين.
المنهل الصافي ج 4 ص 629 وص 92 من خزانة ابن حجة: ومن تثاقل منكم خفّفوه لابن خطيب داريا، والخَفّاف: خشبة مربوطة بها حجر تكون في الطاحون.
خفّ الشَّجر:
أي قطع من ثمرة شيئا ليجود الباقي. انظر (قَنّب الكرم) في اللغة أو لعلّه يرادف: قلّم. وانظر الضوء اللامع ج 4 ص 6. وخفّ الذرة: قلع بعض نباته حتى ينمو الباقي. وبعض البلاد خصوصاً إقليم البحيرة يكثر عندهم استعمال: الخَلّ في الذرة.
خفق:
خَفَّق الحوض ونحوه أي ملطه بالخافقي. وانظره في الجبرتي ج 3 - أوائل ص 219.
كان من عادة المصريين بعد صهرجة الصهريج بالخافقي أن يكسروا البطيخ ويمعكوه في حيطانه وأرضه لأجل إذهاب الملح الذي يظهر فيه.
شفاء الغليل ص 140: في الصهريج كلام في الصاروج، أي الخافقي.
الحيل المائية وميخانيقا الماء ص 51: مصهرجة، وترجمت بالسِّمنت Ciment في 134 س 3. وذكرناه فيه أيضا. وفي 213: يصهرج من قرار الماء.
صبح الأعشى ج 5 بعد وسط ص 7: تفرش دورهم بالخافقي. انظر الصاروج وانظر الجيار في اللسان في مادّة (جير) ص 228.