الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
دِنِ
كْ:
أي ضَيَّق هو من الضَّنك، على ما يظهر.
دنكس:
من كلام الصَّعيد. راجع كندز.
دَن: دَنُّه قاعد ونحوه. راجع تَنُّ.
وقولهم في الرّيف: إنْشَا الله تدَّنَّن أو تدّنِّني: المراد به الدعوة عليه بالهلاك، وبأن يلقى بعد في حفرة كالحمير ونحوها. ودنّان في جهات دمياط: الزنبور.
دني:
دنَّي النّخلة يُدنِّيها، وهي التَّدنية، وهي عن
ده
م إمالة السبائط إلى أسفل عند كبر التمر. وعند التدنية تربط السباطة في أحد القحوف أو الجريد بحبل لئلا تكسر وبعضهم يحمّل السبائط على الجريد. راجع «قطوفها دانية» وتفسيره.
دِنَّارْ:
راجع دِنَار.
دنيبه:
الضفدع وهو صغير في أوّل خلقه، لأنّه يكون له ذنب والظاهر أنهم قالوا أوّلا: أبو دنيبة، ثمّ اختصروا.
والدّنيبة:
نوع من النَّبت تأكله الماشية. سمعنا شيوخ الرّيف المسنين يقولون فيها: أبو دنيبة.
انظر الذنيباء في اللسان، مادّة (ذنب) أواخر ص 378.
دَه: بمعنى هذا تكلمنا عليه في أسماء الإِشارة في القواعد.
ودَهْ دَهْ بالإِمالة في الأوّل: أي ما هذا، كلمة تقال في التَّعْجُّب والاستبعاد، والاستفهام. وقد يقال: دا أيه ده والظاهر أن دَهْ دَهْ مختصرة منها. وابحث عنها في «الفتاوى الهنديّة» .
دهب:
دِهِب، ودَهْبان، والثّوب دهب، أي بلى. لعله من ذهب، أي أذهب المرض أو التَّعب قوته وأنحل جسمه.
والدَّهَب - بالفتح: كناية عن البَقِّ، تلطيفاً لاسمه، ولأنّه يقرب من لون الذهب. عيون التواريخ لابن شاكر ج 12 ص 80 أبيات للخوارزمي في البَقّ. تزعم العامّة أنَّ البَقَّ مخلوق من العقرب، والنَّاموس من الثعبان. والسبب أن العقرب