الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
وخَرْج بيت: كناية عن الأشياء القديمة وفيها بقية، أي يمكن استعمالها، فإذا كانت ثيابا يقال لها في اللغة: ثوب لَبيس.
وفي عيون التواريخ ج 12 ص 140 بالحاشية: بيت لابن حجاج فيه جبَّة خليع.
والخْرْج: لوعاء معروفِ. انظر شفاء الغليل ص 92.
رأيت بكتاب تاريخ الحجّ لبعضهم - هي في ص 99 ج 1 من درر الفرائد المنظمة:
حججتَ البيت ليتك لا تحجُّ
…
ومنك الركب في الآفاق ضجُّوا
ورحتُ بحِمْل أوزارِ ثقالٍ
…
فعدتَ وفوق ذاك الحِمل خُرج
هو في معنى ضغث على إبَّالة. واذكر كون الأعيان كانوا يضعون. الخرج على البرذعة ويشترون فيه الأشياء.
الخَرْجَةُ في بلاد البراري: يطلقونها على زريبة الماشية. الحجّة في سرقات ابن حجة رقم 1095 شعر ص 267: بيت لابن حجة فيه: وخرجة رَوْشتي. قال المؤلّف: كتبه على طراز بيته بالجيزة، وذكرناهُ في (مشربيّة).
الخَرْج الذي يرتّب في الشهر. انظر (تعيين) في عين. الحصان الأخرج عندهم: ما يكون لونه شعرة بيضاء وشعرة من لون آخر. وقد ذكر في فقه اللغة - طبع اليسوعيين - ص 75: الأخرج في ترتيب البلق فقال: تيس أخرج.
خُرْدة:
الفلوس الخُرْدة. النحاس الخردة. تركية خردة (1)، وراجع المعاجم التركية. مجلة الآثار ج 2 ص 102 بالحاشية: الخردق تعريب خردة الفارسية .. إلخ. وذكرنا في (رش): ويقول بعضهم: إن الخردة ربما كانت محرفة من خُرْثىّ المتاع. وليس كذلك لأنها تركية. ولكن ينظر فلعل الأتراك حرفوها عن خرثى
(1) انظر نزهة النفوس في حكم.
العربية. مجلة المجمع العلمي العربي ج 1 ص 140: الخرثى. الإِسعاف شرح شواهد الكشاف ص 192: بيت فيه خرثى.
الجبرتي ج 1 ص 34: خردة. وعبر عنها في ج 3 ص 229 بغير معناها المعروف، فقال: طائفة الخردة من الغُياش والقرداتية.
والخُرْدَجى عند العامة: هو بائع قطع الحديد وآلاته ونحوها.
والأتراك يقولون للخردجي: خردة قروش.
صبح الأعشى ج 3 ص 443: الفلوس. وانظر ص 467 - 468. نزهة النفوس في حكم التعامل بالفلوس: - رقم 798 فقه. أواخر ص 496 من تخريج الدلالات السمعية وص 654. شفاء الغليل ص 226. التيسير والاعتبار للأسدي في علم الاجتماع ص 100 وما بعدها: الكلام في الفلوس النحاس. ما يعول عليه ج 3 ص 296: فلوس بخاري.
المجموع - رقم 651 أدب - ص 165: مقطوع في الفلوس. تاج المفرق - رقم 844 تاريخ - ص 32: بيتان فيهما. وعلى كل فلس أسد. والظاهر أنه يريد نقود بيبرس.
الخطط التوفيقية ج 7 ص 20: مطلب أول وزن الفلوس. خطط المقريزي ج 1 ص 367: قول ابن سعيد في المُغْرب: معاملة القاهرة والفسطاط بالدراهم السوداء، وذمها، وقال: كان بها الفلوس فقطعها الملك الكالم. حادثة ضرب النحاس فلوسا، وطلبه من استنبول، وما وقع فيها .. إلخ: في ص 37 (3) الروضة المأنوسة - 2544 تاريخ. رسملي عثمانلي تاريخي - 1853 تاريخ - ج 1 ص 528: الفلوس، وإرسال السلطان مراد الرابع نحاسا لمصر لضربه فلوسا. الجزء - رقم 1383 تاريخ - آخر ص 281: إبطال الفلوس