الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
لغة العرب ج 2 أوّل ص 464: الجزمة يرادفها الموق. مجلّة المجمع العلمي العربي بدمشق ج 2 ص 81: جزمة سواري؛ اختار لها المجمع: السوقاء إلخ، وبعدها وضع للبوتَين - نوع من الجِزَم: الموق، والخف. في البيان والتبيين ج 2 ص 80 - 82: عاداتهم في النعال.
جستن:
اتْجسْتن أو اِتْجَسْطَنْ، والغالب إدغام التّاء في الجيم، كما هي قاعدتهم: إجَّسطَنْ. لعلّها أُخِذت من (يستق) التركيّة، بمعنى المخّدة.
المقامات الجلاليّة الصّفدَّية ص 110: في قصيدة كان وكان، عن السفينة، فيها:
وصَارَ يمشي جَصْطَنةْ
وانظر وسط ص 259 في لغة الملَاّحين، وص 260 س 2.
جِسْر:
صبح الأعشى ج 13 أواخر ص 94: الجسور. ويطلقونه على: شاطئ النيل، والخلجان - فإن كان صغيرا على قناةٍ سُمِّي بـ: البتن.
ابن سودون ص 139 - 140: استعماله الجسر بمعنى الشاطئ وفي آخر مادة طقّ من اللسان: حاشية النهر. ولعله لا يريد الجسر بل الشاطئ القريب من الماء.
تاريخ الوزراء للصابي ص 320: البزندات تسمى بمصر جسورا. لعل الجرف يرادف الجسر. قوانين الدواوين لابن مماتي ص 32: الجسور السلطانية والبلدية. ومقصوده: الجرف صبح الأعشى ج 3 ص 448، الجسور للجروف. حلبة الكميت ص 269: بيتان فيهما الجرف بمعنى الجسر.
والصواب أن الجسر هو ما نسميه اليوم بالكوبري. خطط المقريزي ج 1 ص 56: الجسور. وانظر 61 أي بمعنى ما تريد