الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
ابن بطوطة ج 1 ص 67: في وسط السرداف دفة مطبقة. لعل الدرفة محرفة عنها، إن لم تكن عربية.
خطط علي باشا ج 4 بعد وسط ص 90: في الكلام على المسجد الحسيني عبر بضفّة عن الدرفة للباب.
خطط المقريزي ج 1 ص 381: عن باب زويلة أن فردتيه تدوران في سكرجتين من زجاج، أي استعمل الفردة للدرفة، ولعلها مقلوبة عنها.
الدُّرف التي تخلع وتنقل ثم تركب على الدكاكين، استعمل لها في الفرج بعد الشدة ج 2 ص 110: الدُّرايات، وذكرناها أيضا في (درابة).
وقرع دُروف ودِراف: للقرع الكبير الذي يُعام به. وبعضهم يقولك دلوف، وهو خطأ، أبدلوا الرّاء لاما. في المجموع رقم 775 شعر ص 24: قرع ضروف في زجل.
دَرْفيل:
هو الدِّلْفين. نقش الحنك - رقم 315 مجاميع - ص 394: الدلفين والكلام فيه. شفاء الأسقام والآلام - رقم 309 طبّ - ظهر ص 184: أوائلها: الدلفين ووصفه. في آخر ص 98 ج 1 من ابن إياس: الأمير لاجين الدَّرفيل، أي أنه مستعمل من ذلك الحين.
في ص 15 من النسخة - طبع الشام - من «المختار في كشف الأسرار للجوبريّ الدرفيل بمصر، وبالبصرة يسمّى الدخن.
ما يعوّل عليه ج 3 ص 157: عجائب البحر وفيها الدحس ولعله: الدلفين.
دُرْقَاعَة:
كانت في القاعات القديمة، وهي التي بين الإِيوانين، وتكون منخفضة عنهما، وبها البِركة، والآن تستعمل في الحمّام ونحوه.
دَرَقَة:
للترس معروفة. والعامة تطلقها على رأس الثُّعْبَان إذا نشره، ويقال لها: قحف. فرد التعبان درقته أو قحفه. شفاء الغليل