الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
الروض الأنف ج 2 ص 12: المِربد وغيره من مرادفات الجرين. وينظر في غيره، فإن تفسيره له يرادف الحَلّة. وقد ذكرناه أيضا هناك. ما يعول عليه ج 3 ص 474: مربد البصرة، وفيه مربد التمر. وفي تصحيح التصحيف وتحرير التحريف، نقلا عن تقويم اللسان لابن الجوزي أيضا، وذيل الدرة، للجواليقي، واللفظ له:«ويقولون: المرْبد - بفتح الميم، وهو المربد - بكسرها وفتح الباء» . قال الصفدي: «قلت: المربد: الموضع الذي تُحبس فيه الإِبل وغيرها، وأهل المدينة يسمون الموضع الذي يجفف فيه التمر مِرْبدا، وهو المِسْطَح والجرين في لغة أهل نجد» .
جرن الذرة خاصة يسمى في الصعيد المسطاح. ذيل فصيح ثعلب للبغدادي (174 لغة) ص 12: المصطح: موضع يجفف فيه التمر، ولا يقال مشطاح
وجُرْن الدَّقّ: وهو الهاون من الخشب، متسع قليلا، وقد يكون من الرخام.
وفي الريف قد يطلقون الصَّلاية على الجرن إذا كانت يده من خشب
انظر المهراس في (هرس) من المصباح
جُرْنال:
لصحيفة الحوادث. والمتعمِّق في العامية يقول: جُرنان، وجَرانين. والخاصة سمت الجرنال بالجريدة. والأقرب أن يقال: صحيفة، وكانوا يطلقون الجرنال مدة محمد علي باشا على ورقة التحقيق أو التقرير، واستمرت بعده، يقال: قدم تقريرا بكذا، وإذا اتخذ صاحب ضيعة جاسوسا من مستخدميها يطالعه بأخبارها سرا قيل له: جرنالجي، وللورقة: جرنال، لأنه يقيد بها الحوادث اليومية تقريبا
تاريخ الصحافة ج 1 ص 7: أول من استعمل لفظ