ونحوه، توضع تحت الرّجل على متنام البعير. وفي الشرقية يسمونها - معجم تيمور الكبير في الألفاظ العامية - جـ ٣

ونحوه، توضع تحت الرّجل على متنام البعير. وفي الشرقية يسمونها بالعرّاقة، وهي مأخوذة من الجُلّ لأنّهم قد يغطون بها ظهر البعير بعد سيره حتى يجفّ عرقه، ويرادفه، الحِلْس. الخ.

‌

‌جَلاليِ:

فلان جلالي، أي: لا يغضب ولا يتحمل همَّا. يراجع التصوف في (جلال) و (التجلي).

‌

‌جَلَب:

دا لسّاجَلَب، أي غشيم. لعلّ أصله من المماليك الجَلَب الأغاني ج 19 ص 138: وبين يديه عشرون وصيفة جلب روميات.

‌

‌جِلْبَان:

نبات يزرع بأعالي الصعيد لرعي المواشي بدل البرسيم.

ذكره «أبو شادوف» ص 169. ابن بطوطة ج 2 ص 92: خبز ماش، والماش هو الجلبان. وقد ذكره قبل ذلك. وفي طبعة باريس ج 3 ص 130: ترجم بلفظ Phaselus Maic

وبعده: المنج: نوع من الماش le mungo de clusius. وفي ص 173: البسلا بمصر: نوع من الجلبان. شفاء الأسقام والآلام (رقم 309 طب) ص 100: الجلبان، وظهر ص 99: الماش.

مادّة (خلر) من المصباح: الخُلَّر: الجُلُبان، وقيل: الماش. إلخ. وانظر الماش في مادة (موش) منه. وانظر مادة (خلر) في القاموس. شرح كفاية المتحفظ ص 425: الخلير: الجلبان.

مجلة عين شمس ج 3 آخر ص 73 عمود 1: القرو والجلبان. وصاحب المجلة لم يفسّرها.

القاموس: الخَرْفَي كسَكْرَي: الجُلْبان لحب معروف، معرّب خَرْبا.

‌

‌جِلْبَة:

الجبرتي ج 2 ص 19: جلب حديد: للتي تكون في العصىّ ونحوها. وفي (ضب) من المصباح: الضَّبَّة من حديد أو صُفر