الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
القرماني في أخبار الدول - طبع بغداد - ص 158: هكذا وغوى باللعب بالحمام. كتاب المكافأة ص 91: برج الحمام والمحضنة.
الكامل لابن الأثير ج 3 ص 76: ظهور تطيير الحمام والرمي بالجلاهق مدة سيدنا عثمان، وما فعله في إنكار ذلك. ج 10 ص 85: وقلع الهراوي والأبراج التي للطيور إلخ يظهر أنه يريد: دور الحمام. ما يعوّل عليه ج 3 آخر ص 427: بيتان لابن حجاج فيهما برج الطير. وقد ذكرناهما في (برج) وفي ص 428: تفسير البيت الأوّل.
وبنت دارها: النخلة التي نقلت من جوار أمّها، وغرست، ومضى عليها سنة أو أكثر فتكبر، وتنبت لها جذور، فتنقل بعدها إلى مكان الترتيب. وفي جهات دمياط يسمّونها: مِحَوّلة. وهذا من قولهم: دار للحفرة تعمل حول الشجرة، لتسقى بها، وهي في اللغة: الشربة، وبعض أهل الريف يسمّيها: الحُوّيطة. راجع (الشربة) في اللسان وشاهدا لزهير: يخرجن من شربات. إلخ. وفي مادة (ربع) من «اللسان» ص 460: شاهد آخر فيه: وبطنه شَرَبَة، وانظر مادّة (أجن) من «المصباح» وفي ص 38 من الموشح: خطأ زهير في قوله: يحقن الغم والغرقا.
ويظهر أن قول العامة: مشربيّة: لموضع السقي الذي يكون في الدار أخذ من الشربة. وقد ذكرناها في الميم.
الجبّ في اللغة: لحفرة العنب خاصّة.
القاموس: المحوَّض كمعظم: شيء كالحوض يجعل النخلة تشرب منه.
دألج:
وبعضهم يقول: دقلج، صوابه: دعلج. الأغاني ج 7 ص 67: ودحس إليه واحدة بالقضيب، أي دحرج.