المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

[887، 888]- وروى مسلم (1) من حديث عائشة، وأحمد (2) - التلخيص الحبير - ط أضواء السلف - جـ ٢

[ابن حجر العسقلاني]

فهرس الكتاب

- ‌(3) كتابُ الحيْضِ

- ‌تنبيه

- ‌تنبيه

- ‌تنبيه

- ‌تنبيه

- ‌(4) كِتَابُ الصَّلاة

- ‌تنبيه

- ‌فائدة

- ‌تنبيه

- ‌تنبيه

- ‌تنبيه

- ‌فائدة

- ‌تنبيه

- ‌فائدة

- ‌تنبيه

- ‌فائدة

- ‌تنبيه

- ‌تنبيه

- ‌تنبيه

- ‌فائدة

- ‌تنبيه

- ‌فائدة

- ‌تنبيه

- ‌فائدة

- ‌باب الأذان

- ‌تنبيه

- ‌فائدة

- ‌تنبيه

- ‌فائدة

- ‌فائدة

- ‌تنبيه

- ‌تنبيه

- ‌تنبيه

- ‌فائدة

- ‌باب استقبال القبلة

- ‌تنبيه

- ‌تنبيه

- ‌فائدة

- ‌باب صفة الصلاة

- ‌فصل فيما عارض ذلك

- ‌تنبيه

- ‌تنبيه

- ‌تنبيه

- ‌تنبيه

- ‌تنبيه

- ‌تنبيه

- ‌فائدة

- ‌فائدة

- ‌فائدة

- ‌تنبيه

- ‌تنبيه

- ‌تنبيه

- ‌فائدة

- ‌تنبيه

- ‌تنبيه

- ‌تنبيه

- ‌تنبيه

- ‌[تنبيه]

- ‌تنبيه

- ‌فائدة

- ‌فائدة

- ‌تنبيه

- ‌فائدة

- ‌فائدة

- ‌فائدة

- ‌فائدة

- ‌تنبيه

- ‌تنبيه

- ‌تنبيه

- ‌تنبيه

- ‌تنبيه

- ‌[تنبيه]

- ‌باب شروط الصلاة

- ‌تنبيه

- ‌تنبيه

- ‌تنبيه

- ‌فائدة

- ‌باب سجود السهو

- ‌باب سجود التلاوة والشكر

- ‌تنبيه

- ‌باب صلاة التطوع

- ‌تنبيه

- ‌(5) كتابُ صَلَاةِ الجمَاعة

- ‌تنبيه

- ‌فائدة

- ‌تنبيه

- ‌تنبيه

- ‌تنبيه

- ‌تنبيه

- ‌تنبيه

الفصل: [887، 888]- وروى مسلم (1) من حديث عائشة، وأحمد (2)

[887، 888]- وروى مسلم (1) من حديث عائشة، وأحمد (2) من حديث ميمونة: أنه داوم عليهما بعد ذلك.

[889]

- وروى التّرمذي (3) وابن حبان (4) من حديث ابن عباس قال: إنما صلى الرّكعتين بعد العصر؛ لأنه أتاه مال فشغله عن الركعتين بعد الظهر، فصلاهما بعد العصر، ثم لم يعد لهما.

وقال التّرمذيّ (5): حديث ابن عباس أصح/ (6) حيث قال: لم يعد لهما، وقد روىِ عن زيد بن ثابت نحوه.

قلت: هو عند أحمد (7) لكن حديث عائشة أثبت إسنادا، ولفظه عند مسلم: ثم أثبتها وكان إذا صلى صلاة أثبتها- يعني داوم عليها-. وللبخاري (8) من حديث عائشة أيضا: والذي ذهب به (9) ما تركهما حتى لقي الله.

‌تنبيه

تَقَدَّم أن شغله كان بوفد عبد قيس.

(1) صحيح مسلم (رقم 835).

(2)

مسند الأمام أحمد (6/ 334 - 335).

(3)

سنن الترمذي (رقم 184).

(4)

الأحسان (رقم 1575).

(5)

سنن التّرمذيّ (1/ 345).

(6)

[ق/119].

(7)

مسند الإمام أحمد (5/ 185).

(8)

صحيح البُخاريّ (رقم 590).

(9)

في هامش "الأصل": "أي بالنبي صلى الله عليه وسلم".

ص: 523

[890]

- وروى الطَّبرانيّ (1) من حديث أم سلمة: أنّ ذلك كان لما قدم عليه وفد بني المصطلق في شأن ما صنع بهم الوليد بن عقبة.

وإسناده ضعيف جدًّا (2).

ولابن ماجه (3): قدم عليه وفد بني تميم، أو صدقة شغله عنهما بقسمته.

[891]

- وروى أحمد (4) من حديث زيد بن ثابت: إنما كان ذلك؛ لأنّ ناسًا من الأعراب أتوا رسول الله صلى الله عليه وسلم بهجير فقعدوا يسألونه ويفتيهم، حتى صلى العصر، فانصرف إلى بيته، فذكر أنه لم يصل بعد الظهر شيئا

الحديث.

وفيه ابن لهيعة.

[892]

- وللترمذي (5) عن ابن عباس: شغله مال كما تَقَدَّم.

[893]

- ولأحمد (6) عن ميمونة: كان يجهز بعثا، ولم يكن عنده ظهر، فجاء ظهر من الصدقة.

[894]

- ولمسلم (7) عن عائشة: فشغل عنهما، أو نسيهما.

[895]

- وأما ما رواه حماد بن سلمة، عن الأزرق بن قيس، عن ذكوان مولى

(1) المعجم الكبير (23/ 400 - 401/ رقم 959).

(2)

فيه موسى بن عبيدة الربذي، وهو ضعيف.

(3)

سنن ابن ماجه (رقم 1159).

(4)

مسند الإمام أحمد (5/ 185).

(5)

سنن الترمذي (رقم 184).

(6)

مسند الإمام أحمد (6/ 334 - 335).

(7)

صحيح مسلم (رقم 835).

ص: 524

عائشة عنها (1) قالت في هذه القصة: أفنقضيهما يا رسول الله إذا فاتتا؟ فقال: "لَا" أخرجه الطحاوي (2)؛ فقد ضعفه البَيهقيّ (3).

303 -

[896]- حديث: أنه صلى الله عليه وسلم رأى قيس بن [قَهد](4) يصلي ركعتين بعد الصبح فقال: "مَا هَاتَانِ الرَّكعَتَان؟ " قال: إني لم أكن صليت ركعتي الفجر. فسكت النبي صلى الله عليه وسلم، ولم ينكر عليه.

الشّافعي (5) ومن طريقه البَيهقيّ (6) أخبرنا سفيان عن سعد بن سعيد، عن محمد بن إبراهيم عن قيس بن قهد مثله، دون قوله: ولم ينكر عليه. وسيأتي

(1) قوله: "عنها" الظّاهر من الضمير أنه يعود إلى عائشة، وهذا وَهَلٌ من الحافظ، فإنّ الحديث لأمّ سلمة، وليس لعائشة، ولم أره من حديثها، وذكوان مولى عائشة وخادمها وثّقه أبو زرعة كما في الجرح والتعديل (3/ 451)، وقال ابن حبان فيمشاهير علماء الأمصار (ص 75):"ذكوان أبو عمرو مولى عائشة بنت أبي بكر الصديق، وكانت قد دبرته، فكان يؤمّها في شهر رمضان في المصحَف، قتل ليالي الحرّة"، وانظر: الطبقات الكبرى لابن سعد (5/ 295)، والعجيب مع شهرة روايته هذه عن أم سلمة، لم أجد من نصّ على روايته عنها، مع تنصيصهم رواية الأزرق بن قيس عنه، مما جعل بعضهم يظنّ أنّ الواقع في هذا الإسناد هو أبو صالح السمان. وليس كذلك.

(2)

شرح معاني الآثار (1/ 306)، من حديث ذكوان، عن أم سلمة، وكذلك رواه أحمد في مسنده (6/ 315)، وابن حبان في صحيحه (الإحسان رقم 2653).

(3)

في الخلافيات (2/ 254 مختصره).

(4)

في الأصل، و"ب" بالفاء، وصوابه في "م" و "ج"، وهو قيس بن قهد الأنصاري، انظر: الإصابة (5/ 496)، والتاريخ الكبير (7/ 142).

(5)

المسند (ص 168).

(6)

السنن الكبرى (2/ 456).

ص: 525

معناها آخر الباب.

ورواه أبو داود (1) من حديث ابن نمير، عن سعد به.

لكن قال: عن قيس بن عمرو، قال: رآني النبي صلى الله عليه وسلم أصلي بعد صلاة الصبح ركعتين، فقال:"أصَلاةُ الصّبحِ أَرْبعًا؟ ".

ورواه التّرمذيّ (2) من طريق عبد العزيز بن محمد، عن سعد بلفظ: فقال:

"أَصَلاتَانِ مَعَا؟ ".

وقال (3): غريب لا يعرف إلا من حديث سعد.

وقال ابن عيينة: سممعه عطاء ابن أبي رباح من سعد.

قال: وليس إسناده بمتصل "لم يسمع محمد بن إبراهيم من قيس.

وقال أبو داود (4): روى عبد ربه بن سعيد ويحيى بن سعيد هذا الحديث مرسلا: أن جدهم صلى.

ورواه ابن خزيمة (5) وابن حبان (6) في "صحيحيهما" والحاكم (7) من طريق الليث بن سعد، عن يحيى بن سعيد، عن أبيه، عن جده قيس بن قهد أنه جاء

(1) سنن أبي داود (رقم 1267).

(2)

سنن الترمذي (رقم 422).

(3)

المصدر السابق (2/ 284).

(4)

سنن أبي داود (2/ 22).

(5)

صحيح ابن خزيمة (رقم 1116)، وعنده:"قيس بن عمرو".

(6)

الإحسان (رقم 1563).

(7)

المستدرك (1/ 274 - 275).

ص: 526