المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

على المدينة، فكان يؤذّن ويقيم ويصلي بهم. وفي إسناده الواقدي.   ‌ ‌تنبيه ذكر - التلخيص الحبير - ط أضواء السلف - جـ ٢

[ابن حجر العسقلاني]

فهرس الكتاب

- ‌(3) كتابُ الحيْضِ

- ‌تنبيه

- ‌تنبيه

- ‌تنبيه

- ‌تنبيه

- ‌(4) كِتَابُ الصَّلاة

- ‌تنبيه

- ‌فائدة

- ‌تنبيه

- ‌تنبيه

- ‌تنبيه

- ‌فائدة

- ‌تنبيه

- ‌فائدة

- ‌تنبيه

- ‌فائدة

- ‌تنبيه

- ‌تنبيه

- ‌تنبيه

- ‌فائدة

- ‌تنبيه

- ‌فائدة

- ‌تنبيه

- ‌فائدة

- ‌باب الأذان

- ‌تنبيه

- ‌فائدة

- ‌تنبيه

- ‌فائدة

- ‌فائدة

- ‌تنبيه

- ‌تنبيه

- ‌تنبيه

- ‌فائدة

- ‌باب استقبال القبلة

- ‌تنبيه

- ‌تنبيه

- ‌فائدة

- ‌باب صفة الصلاة

- ‌فصل فيما عارض ذلك

- ‌تنبيه

- ‌تنبيه

- ‌تنبيه

- ‌تنبيه

- ‌تنبيه

- ‌تنبيه

- ‌فائدة

- ‌فائدة

- ‌فائدة

- ‌تنبيه

- ‌تنبيه

- ‌تنبيه

- ‌فائدة

- ‌تنبيه

- ‌تنبيه

- ‌تنبيه

- ‌تنبيه

- ‌[تنبيه]

- ‌تنبيه

- ‌فائدة

- ‌فائدة

- ‌تنبيه

- ‌فائدة

- ‌فائدة

- ‌فائدة

- ‌فائدة

- ‌تنبيه

- ‌تنبيه

- ‌تنبيه

- ‌تنبيه

- ‌تنبيه

- ‌[تنبيه]

- ‌باب شروط الصلاة

- ‌تنبيه

- ‌تنبيه

- ‌تنبيه

- ‌فائدة

- ‌باب سجود السهو

- ‌باب سجود التلاوة والشكر

- ‌تنبيه

- ‌باب صلاة التطوع

- ‌تنبيه

- ‌(5) كتابُ صَلَاةِ الجمَاعة

- ‌تنبيه

- ‌فائدة

- ‌تنبيه

- ‌تنبيه

- ‌تنبيه

- ‌تنبيه

- ‌تنبيه

الفصل: على المدينة، فكان يؤذّن ويقيم ويصلي بهم. وفي إسناده الواقدي.   ‌ ‌تنبيه ذكر

على المدينة، فكان يؤذّن ويقيم ويصلي بهم. وفي إسناده الواقدي.

‌تنبيه

ذكر ابن سعد وابن إسحاق المغازي التي استخلف فيها ابن أم مكتوم واختلفا في بعضها (1).

وفي الباب:

[1783]

- عن عبد الله بن عمر الخطمي: أنه كان يؤم قومه بني خطمة، وهو أعمى على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم.

أخرجه الحسن بن سفيان في "مسنده"، وابن أبي خيثمة، وعنه قاسم بن أصبغ في "مصنفه".

666 -

[1784]- حديث: "يَؤُمّ الْقَوْمَ أَقْرَؤُهمْ لِكِتَابِ الله، فَإنْ كانُوا في الْقِرَاءَةِ سَواءٌ، فَأَعْلَمُهم بالسنَّةِ، فإن كانُوا في السّنَّةِ سواءً فَأَقْدَمُهُمْ هِجْرةً، فَإنْ كانوا في الْهِجْرةِ سَوَاءً فَأكبَرُهُمْ سِنًّا".

مسلم في "صحيحه"(2) من حديث أبي مسعود البدري، وله ألفاظ، وفيه زيادة.

واستدركه الحاكم (3) للفظة زائدة وقعت فيه عنده، وهي:"فإنْ كَانُوا في الْقُرْآن سَوَاءً فَأَفْقَهُهُمْ فِقْهًا". وقال: هذه لفظة عزيزة، ثم ذكر لها شاهدًا.

(1) انظر: البدر المنير، لابن الملقن (4/ 450 - 452).

(2)

صحيح مسلم (رقم 673).

(3)

مستدرك الحاكم (1/ 243).

ص: 932

667 -

[1785]- حديث: "صَلّوا خَلْفَ كُلِّ بَرٍّ وَفَاجِرٍ".

أبو داود (1) والدراقطني (2) واللفظ له، والبيهقي (3) من حديث مكحول، عن أبي هريرة، وزاد:"وَجَاهِدُوا مَع كُلِّ بَرٍ وَفَاجرٍ". وهو منقطع.

وله طريق أخرى عند ابن حِبّان في "الضّعفاء"(4) من حديث عبد الله بن محمّد ابن يحيى بن عروة، عن هشام، عن أبي صالح عنه. وعبد الله متروك.

[1786 - 1789]- ورواه الدارقطني من حديث الحارث، عن علي (5) ومن حديث علقمة والأسود عن عبد الله (6). ومن حديث مكحول أيضًا عن واثلة (7). ومن حديث أبي الدرداء (8) من طرق كلّها واهية جدًا.

قال العقيلي (9): ليس في هذا المتن إسناد يثبت.

(1) سنن أبي داود (رقم 2533).

(2)

سنن الدارقطني (2/ 56 - 57).

(3)

السنن الكبرى (4/ 19).

(4)

لم أجده في مطبوع كتاب المجروحين، ولما أورده ابن الملقن في البدر المنير (4/ 458) نقلَ تضعيفَ ابن حبّان لعبد الله بن محمد بن يحيى، وهو في المجروحين (2/ 10 - 11).

فلعلّ ذلك أوهم الحافظ بأنّ الحديثَ فيه، فعزاه إليه، وإنما هو في سنن الدّارقطني (2/ 55)، وإليه عزاه في البدر المنير (4/ 457) بقوله: "وقد رواه الدارقطني من طريقين آخرين إلى أبي هريرة

" فذكر الأولى، وهذه الثّانية.

(5)

سنن الدارقطني (2/ 57).

(6)

سنن الدارقطني (2/ 57).

(7)

سنن الدارقطني (2/ 57).

(8)

سنن الدارقطني (2/ 55).

(9)

الضعفاء (3/ 90).

ص: 933

ونقل ابن الجوزي (1): عن أحمد أنه سئل عنه؟ فقال: ما سمعنا/ (2) بهذا.

وقال الدارقطني (3): ليس فيها شيء يثبت.

وللبيهقي في هذا الباب أحاديث كلها ضعيفة غاية الضعف، وأصح ما فيه حديث مكحول عن أبي هريرة على إرساله (4). وقال أبو أحمد الحاكم: هذا حديث منكر.

668 -

[1790]- حديث: "صَلُّوا خَلْفَ مَنْ قَالَ لا إِلَهَ إلَاّ الله، وَصَلّوا عَلَى مَنْ قَالَ لا إِلَه إلَاّ الله".

الدارقطني (5) من طريق عثمان بن عبد الرحمن، عن عطاء، عن ابن عمر، وعثمان كذّبه يحيى بن معين.

ومن حديث نافع عنه، وفيه خالد بن إسماعيل عن العمري به، وخالد متروك.

ووقع في الطريق عن أبي الوليد المخزومي، فخفي حاله على الضياء المقدسي، وتابعه أبو البختري وهب وهو كذاب. ومن طريق مجاهد عن ابن عمر، وفيه محمَّد بن الفضل وهو متروك. وهو في الطبراني (6) أيضًا.

وله رواية أخرى عن عثمان بن عبد الله العثماني، عن مالك، عن نافع، عن

(1) العلل المتناهية (1/ 425).

(2)

[ل:103].

(3)

سنن الدارقطني (2/ 57).

(4)

السنن الكبرى (4/ 19).

(5)

سنن الدارقطني (2/ 56).

(6)

المعجم الكبير (رقم 13622).

ص: 934

ابن عمر، وعثمان رماه ابن عدي (1) بالوضع.

* حديث: "لِيَؤُمّكُمْ أَكْبَرُكمْ".

تقدّم من حديث مالك بن الحويرث.

669 -

[1791]- حديث: "قَدِّمُوا قُرَيْشًا

".

الشافعي (2) عن ابن أبي فديك، عن ابن أبي ذئب، عن ابن شهاب، أنه بلغه، فذكره.

[1792]

. ورواه ابن أبي شيبة (3) ، والبيهقي (4) من حديث معمر، عن الزهري عن ابن أبي حثمة، نحوه.

[1793]

- ورواه الطبراني، من حديث أبي معشر عن سعيد المقبري عن السائب. وأبو معشر ضعيف.

[1794 - 1795]- ورواه البيهقي (5) من حديث علي بن أبي طالب، وجبير بن مطعم، وغيرهما. وقد جمعت طرقه في جزء كبير.

670 -

قوله: ونقل الأصحاب عن بعض متقدمي العلماء: أنه يقدم أحسنهم، فقيل: وجهًا وقيل: ذكرا.

(1) الكامل (5/ 178).

(2)

مسند الشافعي (ص 278).

(3)

مصنف ابن أبي شيبة (رقم 32386).

(4)

السنن الكبرى (3/ 121).

(5)

السنن الكبرى (8/ 141 - 144).

ص: 935

قلت: مستنده:

[1796]

- ما أخرجه البيهقي (1) من حديث أبي زيد الأنصاري، رفعه:"إذَا كَانُوا ثَلاثَةً، فَلْيَؤُمَّهُم أَقْرَؤهُم، فَإنِ اسْتَوَوْا فَأَسَنُّهُمْ، فَإنِ اسْتَوَوا فَأَحْسنَهُهُمْ وَجهًا".

وفيه: عبد العزيز بن معاوية، وقد غمزه أبو أحمد الحاكم بهذا الحديث.

[1797]

- وروى أبو عبيد عن عائشة نحوه من قولها، وقال: أرادت في حسن السمت والهدى.

671 -

[1798]. حديث: "لا يَؤُمُّ الرَّجُلُ الرجلَ في سُلْطَانِه".

مسلم (2) من حديث أبي مسعود، في الحديث الذي أَوله:"يَؤُمّ الْقَوْمَ أَقْرَؤُهُمْ".

* حديث: كان ابن عمر يصلي خلف الحجاج

يأتي في آخر الباب.

672 -

[1799]. حديث: من السنة أن لا يؤمهم إلا صاحب البيت.

الشافعي (3) عن إبراهيم بن محمَّد، عن معن بن عبد الرحمن، عن القاسم بن عبد الرحمن، عن ابن مسعود. وفيه ضعف وانقطاع.

[1800]

- وله شاهد رواه الطبراني (4) من طريق إبراهيم النخعي، قال: أتى

(1) السنن الكبرى (3/ 121).

(2)

صحيح مسلم (رقم 673).

(3)

مسند الشافعي (ص 55).

(4)

المعجم الكبير (رقم 8493).

ص: 936

عبد الله أبا موسى فتحدث عنده، فحضرت الصلاة، فلما أقيمت تأخر أبو موسى، فقال له عبد الله: لقد علمت أنّ من السنة أن يتقدّم صاحب البيت.

رجاله ثقات. ورواه الأثرم، وقال: لا يعارض هذا صلاة النبي صلى الله عليه وسلم في بيت أنس؛ لأنه كان الإِمام حيث كان.

* حديث: أن ابن عباس وقف عن يسار النبي صلى الله عليه وسلم فأداره عن يمينه.

متفق عليه. وتقدم في باب "شروط الصلاة".

673 -

[1801]- حديث: جابر صليت مع النبي صلى الله عليه وسلم فقمت عن يمينه، ثم جاء آخر/ (1) فقام عن يساره فدفعنا جميعًا، حتى أقامنا خلفه.

مسلم (2) وسمى الآخر جبار بن صخر.

674 -

[1802]- حديث أنس: صليت أنا ويتيم خلف رسول الله صلى الله عليه وسلم في بيتنا، وأم سليم خلفنا.

متفق على صحته (3).

675 -

[1803]- حديث: روي أنه صلى الله عليه وسلم قال لرجل صلى خلف

(1) من هنا استأنفت النّسخة الأصل: [ق/ 199].

(2)

صحيح مسلم (رقم 3010).

(3)

صحيح البخاري (رقم 380) وصحيح مسلم (رقم 658).

ص: 937

الصف: "أَيّها الْمُصَلّي هَلَّا دَخَلْتَ في الصَفّ، أَوْ جَررْت رَجُلًا مِن الصَفِّ، أَعِدْ صَلَاتكَ".

الطبراني في "الأوسط"(1) والبيهقي (2) من حديث وابصة، وفيه السرى بن إسماعيل، وهو متروك.

لكن في "تاريخ أصبهان"(3) لأبي نعيم له طريق أخرى في ترجمة "يحيى بن عبدويه البغدادي"، وفيها قيس بن الربيع وفيه ضعف.

وأصله في الترمذي (4) وأبي داود (5) والدارقطني (6) وابن ماجه (7) وابن حبان (8) وليس فيه مقصود الباب من قوله: "هَلَّا جَرَرْتَ رَجُلًا مِنَ الصَفِّ".

[1804]

- ورواه أحمد (9) من حديث علي بن شيبان، نحو لفظ ابن حبان (10).

وقال الأثرم عن أحمد: هو حديث حسن.

(1) المعجم الأوسط (رقم 8416).

(2)

السنن الكبرى (3/ 104 - 105).

(3)

انظر: طبقات المحدثين في أصبهان لأبي الشيخ (2/ 292).

(4)

سنن الترمذي (رقم 230، 231).

(5)

سنن أبي داود (رقم 682).

(6)

سنن الدارقطني (1/ 361، 362).

(7)

سنن ابن ماجه (رقم 1004).

(8)

صحيح ابن حبان (الإحسان/ رقم 2198، 2199، 2201)

(9)

مسند الإِمام أحمد (رقم 16297).

(10)

صحيح ابن حبان (الإحسان/ رقم 2203).

ص: 938

[1805]

- ولأبي داود في "المراسيل"(1) من رواية مقاتل بن حيان، مرفوعًا:"إنْ جَاءَ رَجلٌ فَلَمْ يَجِدْ أحدًا فَلْيَخْتَلِجْ إِلَيْه رَجُلًا مِنَ الصَفِّ، فَلْيَقُمْ مَعَهُ، فَمَا أَعْظَمَ أَجْرَ الْمُخْتَلِجُ".

وفي الباب:

[1806]

- عن ابن عباس أخرجه الطبراني في "الأوسط"(2) بإسناد واهٍ، ولفظه: أن النبي صلى الله عليه وسلم أمر الآتي وقد تمت الصفوف؛ بأن يجذب إليه رجلًا، يقيمه إلى جنبه.

* حديث أبي بكرة: "زَادَكَ الله حِرْصًا وَلا تَعُدْ".

تقدم، ومن شواهده:

[1807]

- ما رواه الطبراني في "الأوسط" عن أبي هريرة نحوه، وإسناده ضعيف.

* حديث أبي هريرة: أنه صلى الله عليه وسلم صلّى على ظهر المسجد.

يأتي في آخر الباب.

* حديث ابن عمر في صلاة الخوف بذات الرقاع.

متفق عليه، وسيأتي في بابه.

(1) مراسيل أبي داود (رقم 83).

(2)

المعجم الأوسط (رقم 4838) وفيه عبد الحميد الحماني، وهو ضعيف، والنضر بن عبد الرحمن أبو عمر الخزاز، متروك الحديث.

ص: 939

676 -

[1808]- حديث جابر. كان معاذ يصلي مع النبي صلى الله عليه وسلم العشاء ثم ينطلق إلى قومه، فيصليها بهم هي له تطوع، ولهم مكتوبة.

الشافعي (1) عن عبد المجيد، عن ابن جريج، عن عمرو بن دينار عنه، بهذا؟.

قال الشافعي في رواية حرملة (2): هذا حديث ثابت، لا أعلم حديثًا يروى من طريق واحد أثبت منه. ورواه الدارقطني (3) من حديث أبي عاصم، وعبد الرزاق (4) عن ابن جريج، بالزيادة.

وروإه البيهقي (5) أيضًا من طريق الشافعي، عن إبراهيم بن محمَّد، عن ابن

عجلان، عن عبيد الله بن مقسم، عن جابر: أن معاذًا كان يصلّي مع النبي صلى الله عليه وسلم العشاء ثم يرجع إلى قومه فيصلي بهم العشاء، وهي له نافلة.

قال البيهقي (6): والأصل: أنّ ما كان موصولًا بالحديث يكون منه، وخاصة إذا روي من وجهين؛ إلا أن يقوم دليل على التمييز.

كأنه يرد بهذا على من زعم أنّ فيه إدراجًا، وقد أشار إلى ذلك الطحاوي (7) وطائفة.

(1) مسند الإِمام الشافعي (ص 57).

(2)

معرفة السنن والآثار (2/ 365).

(3)

سنن الدارقطني (1/ 274).

(4)

المصنف لعبد الرزاق (رقم 3725).

(5)

السنن الكبرى (3/ 85 - 86).

(6)

في الخلافيات (انظر: مختصره 2/ 296).

(7)

شرح معاني الآثار (1/ 408 - 410).

ص: 940

وأصله في "الصحيحين"(1) من حديث جابر دون قوله: هي له نافلة، ولهم مكتوبة أو فريضة.

[1809]

- وروى الطبراني من حديث معاذ بن جبل نفسه نحوه.

[1810]

- وروى الإسماعيلي من حديث عائشة قالت: كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا رجع من المسجد صلى بنا.

وهذا أحد الأحاديث الزائدة في "مستخرج الإسماعيلي" على ما في البخاري وقال: إنه حديث غريب.

677 -

[1811]-حديث أنس: أتيت رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو يصلي فوقفت خلفه، ثم جاء آخر حتى صرنا رهطا كثيرًا، فلما أحس النبي صلى الله عليه وسلم بنا أوجز في صلاته، ثم قال:"إنَّمَا فَعَلْتُ هَذَا لَكُمْ"/ (2).

مسلم (3) عن أنس: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يصلي في رمضان، فجئت فقمت إلى جنبه.

فذكر نحوه، وقال: ثم دخل يصلي وحده، فقلنا له حين أصبحنا فقال:"نَعَمْ ذَاكَ الَّذِي حَمَلَنِي عَلَى الَّذِي صَنَعْتُ".

678 -

[1812 - 1815]- حديث: "إنَّما جُعِلَ الإمَامُ لِيؤْتَمَّ بِهِ، فَلا تَخْتَلِفُوا عَلَيْه".

(1) صحيح البخاري (رقم 7009). وصحيح مسلم (رقم 465).

(2)

[ق/200].

(3)

صحيح مسلم (رقم 1104).

ص: 941