المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

أخرجه أبو العباس السراج من طريقه، وصححه/ (1) الضياء في - التلخيص الحبير - ط أضواء السلف - جـ ٢

[ابن حجر العسقلاني]

فهرس الكتاب

- ‌(3) كتابُ الحيْضِ

- ‌تنبيه

- ‌تنبيه

- ‌تنبيه

- ‌تنبيه

- ‌(4) كِتَابُ الصَّلاة

- ‌تنبيه

- ‌فائدة

- ‌تنبيه

- ‌تنبيه

- ‌تنبيه

- ‌فائدة

- ‌تنبيه

- ‌فائدة

- ‌تنبيه

- ‌فائدة

- ‌تنبيه

- ‌تنبيه

- ‌تنبيه

- ‌فائدة

- ‌تنبيه

- ‌فائدة

- ‌تنبيه

- ‌فائدة

- ‌باب الأذان

- ‌تنبيه

- ‌فائدة

- ‌تنبيه

- ‌فائدة

- ‌فائدة

- ‌تنبيه

- ‌تنبيه

- ‌تنبيه

- ‌فائدة

- ‌باب استقبال القبلة

- ‌تنبيه

- ‌تنبيه

- ‌فائدة

- ‌باب صفة الصلاة

- ‌فصل فيما عارض ذلك

- ‌تنبيه

- ‌تنبيه

- ‌تنبيه

- ‌تنبيه

- ‌تنبيه

- ‌تنبيه

- ‌فائدة

- ‌فائدة

- ‌فائدة

- ‌تنبيه

- ‌تنبيه

- ‌تنبيه

- ‌فائدة

- ‌تنبيه

- ‌تنبيه

- ‌تنبيه

- ‌تنبيه

- ‌[تنبيه]

- ‌تنبيه

- ‌فائدة

- ‌فائدة

- ‌تنبيه

- ‌فائدة

- ‌فائدة

- ‌فائدة

- ‌فائدة

- ‌تنبيه

- ‌تنبيه

- ‌تنبيه

- ‌تنبيه

- ‌تنبيه

- ‌[تنبيه]

- ‌باب شروط الصلاة

- ‌تنبيه

- ‌تنبيه

- ‌تنبيه

- ‌فائدة

- ‌باب سجود السهو

- ‌باب سجود التلاوة والشكر

- ‌تنبيه

- ‌باب صلاة التطوع

- ‌تنبيه

- ‌(5) كتابُ صَلَاةِ الجمَاعة

- ‌تنبيه

- ‌فائدة

- ‌تنبيه

- ‌تنبيه

- ‌تنبيه

- ‌تنبيه

- ‌تنبيه

الفصل: أخرجه أبو العباس السراج من طريقه، وصححه/ (1) الضياء في

أخرجه أبو العباس السراج من طريقه، وصححه/ (1) الضياء في "المختارة".

وفي الباب:

[996]

- عن أبي أمامة عند أحمد (2).

[997]

- وعن جابر في "العلل"(3) لابن الجوزي.

‌تنبيه

روى البزار (4) هذا الحديث من رواية أبي حمزة السكري، عن الأعمش، عن أبي صالح، عن أبي هريرة، فزاد فيه: قالوا يا رسول الله لقد تركتنا نتنافس في الأذان بعدك، فقال:"إنَّه يَكُونُ بَعْدَكُمْ قَوْمٌ سَفَلَتُهُمْ مُؤَذِّنُوهُم".

قال الدّارَقطنيّ (5): هذه الزيادة ليست بمحفوظة.

فأشار ابن القطان (6): إلى أن البزار هو المنفرد بها، وليس كذلك، فقد جزم ابن عدي (7) بأنها من أفراد أبي حمزة. وكذا قال الخليلي وابن عبد البر (8).

وأخرجه البَيهقيّ (9) من غير طريق البزار، فبرئ من عهدتها. وأخرجها ابن

(1)[ق/ 133].

(2)

مسند الإمام أحمد (5/ 260).

(3)

العلل المتناهية (1/ 436).

(4)

انظر: كشف الأستار (رقم 357).

(5)

علل الدّارَقطنيّ (10/ 193).

(6)

بيان الوهم والإيهام (5/ 603 - 605).

(7)

الكامل لابن عدي (5/ 358).

(8)

انظر: التمهيد (19/ 225).

(9)

السّنن الكبرى (1/ 430).

ص: 580