المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

فلما قدم قال: والله لقد جئتكم من عند النبي حقاُّ، - التلخيص الحبير - ط أضواء السلف - جـ ٢

[ابن حجر العسقلاني]

فهرس الكتاب

- ‌(3) كتابُ الحيْضِ

- ‌تنبيه

- ‌تنبيه

- ‌تنبيه

- ‌تنبيه

- ‌(4) كِتَابُ الصَّلاة

- ‌تنبيه

- ‌فائدة

- ‌تنبيه

- ‌تنبيه

- ‌تنبيه

- ‌فائدة

- ‌تنبيه

- ‌فائدة

- ‌تنبيه

- ‌فائدة

- ‌تنبيه

- ‌تنبيه

- ‌تنبيه

- ‌فائدة

- ‌تنبيه

- ‌فائدة

- ‌تنبيه

- ‌فائدة

- ‌باب الأذان

- ‌تنبيه

- ‌فائدة

- ‌تنبيه

- ‌فائدة

- ‌فائدة

- ‌تنبيه

- ‌تنبيه

- ‌تنبيه

- ‌فائدة

- ‌باب استقبال القبلة

- ‌تنبيه

- ‌تنبيه

- ‌فائدة

- ‌باب صفة الصلاة

- ‌فصل فيما عارض ذلك

- ‌تنبيه

- ‌تنبيه

- ‌تنبيه

- ‌تنبيه

- ‌تنبيه

- ‌تنبيه

- ‌فائدة

- ‌فائدة

- ‌فائدة

- ‌تنبيه

- ‌تنبيه

- ‌تنبيه

- ‌فائدة

- ‌تنبيه

- ‌تنبيه

- ‌تنبيه

- ‌تنبيه

- ‌[تنبيه]

- ‌تنبيه

- ‌فائدة

- ‌فائدة

- ‌تنبيه

- ‌فائدة

- ‌فائدة

- ‌فائدة

- ‌فائدة

- ‌تنبيه

- ‌تنبيه

- ‌تنبيه

- ‌تنبيه

- ‌تنبيه

- ‌[تنبيه]

- ‌باب شروط الصلاة

- ‌تنبيه

- ‌تنبيه

- ‌تنبيه

- ‌فائدة

- ‌باب سجود السهو

- ‌باب سجود التلاوة والشكر

- ‌تنبيه

- ‌باب صلاة التطوع

- ‌تنبيه

- ‌(5) كتابُ صَلَاةِ الجمَاعة

- ‌تنبيه

- ‌فائدة

- ‌تنبيه

- ‌تنبيه

- ‌تنبيه

- ‌تنبيه

- ‌تنبيه

الفصل: فلما قدم قال: والله لقد جئتكم من عند النبي حقاُّ،

فلما قدم قال: والله لقد جئتكم من عند النبي حقاُّ، فقال:"صَلّوا صَلاةَ كَذَا في حِين كَذَا، وَصَلاةَ كَذَا في حِين كَذَا، فإذَا حَضَرتِ الصَّلاةُ فَلْيُؤَذِّنْ لَكُمْ أَحَدُكُمْ، وَلْيَؤُمَّكُمْ أَكْثَرُكُمْ قُرْآنًا"، فنظروا فلم يكن أحد أقرأ مني، لما كنت أتلقى من الرّكبان، فقدَّموني بين أيديهم وأنا ابن ستّ أو سبع سنين.

ورواه النّسائيّ (1) بلفظ: فكنت أؤمّهم وأنا ابن ثمان سنين.

وأبو داود (2) وأنا ابن سبع أو ثمان سنين.

والطبراني (3): وأنا ابن ست سنين.

وفي رواية لأبي داود (4): فما شهدت مَجْمَعًا من جَرْمٍ، إلَاّ كنت إمامهم، وكنت أصلي على جنائزهم إلى يومي هذا.

‌تنبيه

سلِمَة والد عمرو- بكسر اللام- واختلف في صحبة عمرو، وروى الطبراني (5).

ما يدلّ على أنه وقد مع أبيه أيضًا.

*حديث إمامة ذكران عبد عائشة.

يأتي في آخر الباب.

(1) سنن النّسائيّ (رقم 789).

(2)

سنن أبي داود (رقم 585).

(3)

المعجم الكبير (رقم 6349).

(4)

سنن أبي داود (رقم 587).

(5)

لم أجد من مسنده في "المعجم الكبير" ما يدل على ذلك، وعَزَاه الحافظ في الإصابة (4/ 643) وتهذيب التهذيب (8/ 38) إلى ابن منده، وصحّحه في الموضع الثّاني، وقال في الأوّل:"وهو غريبٌ مع ثقة رِجَاله".

ص: 929

664 -

[1774] حديث: "اسْمَعُوا وَأَطِيعُوا وَلَوْ أُمِّر عَلَيكُمْ عَبْدٌ أَجْدَعُ، مَا أَقَامَ فيكُمُ الصَّلاةَ".

هكذا أورده الماوردي (1) وابن الصبّاغ وغيرهما/ (2).

وقوله في آخره: "مَا أَقَامَ فِيكُم الصَّلاة".

لم أجده هكذا. وهم احتجوا به على صحة إمامة العبد في الصلاة، فيحتاج إلى صحة هذه اللفظة، والذي في البخاري (3) من:

[1775]

- حديث أنس بلفظ: "وَلَوِ اسْتُعْمِلَ عَلَيْكُمْ عَبْدٌ حَبَشِيٌّ، كَأَنَّ رَأْسهُ زَبِيبَةٌ، مَا أَقَامَ فِيكُمْ كِتَابَ الله".

[1776]

- وفي رواية له (4) أنه قال لأبي ذر: "اسمَعْ وَأَطِعْ

" نحوه، دون الجملة الأخيرة، وقد اتفقا عليه (5) من حديث أبي ذرّ نفسه.

[1777]

- ورواه مسلم (6) من حديث أمّ الحصين: أنه صلى الله عليه وسلم خطب بذلك في حجّة الوداع، بلفظ:"وَلَوِ اسْتَعْمَلَ عَلَيْكُمْ عَبْدٌ يَقُودُكُمْ بِكِتَابِ اللهِ".

ووهم الحاكم (7) فاستدركه.

(1) الحاوي (2/ 322).

(2)

[ل: 1 - 2].

(3)

صحيح البخاري (رقم 693).

(4)

صحيح البخاري (رقم 696).

(5)

صحيح مسلم (رقم 1837).

(6)

صحيح مسلم (رقم 1838).

(7)

مستدرك الحاكم (4/ 69 - 70، 5/ 381، 6/ 402 - 403).

ص: 930

[1778]

- وفي الطبراني (1) من طريق مكحول، عن معاذ بن جبل، رفعه:"أَطِعْ كُلَّ أَمِيرٍ، وَصَلِّ خَلْفَ كُلِّ إِمَامٍ". وفي إسناده انقطاع.

665 -

[1779]- حديث: أنه صلى الله عليه وسلم استخلف ابن أم مكتوم في بعف غزواته يؤم الناس وهو أعمى.

أبو داود (2) عن أنس بهذا، وفي رواية له (3): مرتين.

ورواه أحمد (4) ولفظه: فكان يصلي بهم وهو أعمى.

[1780]

- ورواه ابن حبان في "صحيحه"(5) وأبو يعلى (6) والطبراني (7) من حديث هشام عن أبيه، عن عائشة.

[1781]

- ورواه الطبراني (8) من حديث عطاء، عن ابن عباس: أن النبي صلى الله عليه وسلم استخلف ابن أمّ مكتوم على الصّلاة وغيرها من أمر المدينة. وإسناده حسن.

[1782]

- ومن حديث بن بحينة (9) بلفظ: كان إذا سافر استخلف ابن أمّ مكتوم

(1) المعجم الكبير (ج 20/ رقم 370).

(2)

سنن أبي داود (رقم 595).

(3)

سنن أبي داود (رقم 2931).

(4)

مسند الإِمام أحمد (رقم 13000).

(5)

صحيح ابن حبان (الإحسان/ رقم

(6)

مسند أبي يعلى (رقم 4456).

(7)

المعجم الأوسط (رقم 2723، 8136).

(8)

المعجم الكبير (رقم 11435).

(9)

عزه الهيثمي في مجمع الزوائد (2/ 68) إلى الطبراني في المعجم الكبير.

ص: 931