المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

[1247] - ورواه ابن ماجه (1) من حديث أبي جحيفة. وفيه - التلخيص الحبير - ط أضواء السلف - جـ ٢

[ابن حجر العسقلاني]

فهرس الكتاب

- ‌(3) كتابُ الحيْضِ

- ‌تنبيه

- ‌تنبيه

- ‌تنبيه

- ‌تنبيه

- ‌(4) كِتَابُ الصَّلاة

- ‌تنبيه

- ‌فائدة

- ‌تنبيه

- ‌تنبيه

- ‌تنبيه

- ‌فائدة

- ‌تنبيه

- ‌فائدة

- ‌تنبيه

- ‌فائدة

- ‌تنبيه

- ‌تنبيه

- ‌تنبيه

- ‌فائدة

- ‌تنبيه

- ‌فائدة

- ‌تنبيه

- ‌فائدة

- ‌باب الأذان

- ‌تنبيه

- ‌فائدة

- ‌تنبيه

- ‌فائدة

- ‌فائدة

- ‌تنبيه

- ‌تنبيه

- ‌تنبيه

- ‌فائدة

- ‌باب استقبال القبلة

- ‌تنبيه

- ‌تنبيه

- ‌فائدة

- ‌باب صفة الصلاة

- ‌فصل فيما عارض ذلك

- ‌تنبيه

- ‌تنبيه

- ‌تنبيه

- ‌تنبيه

- ‌تنبيه

- ‌تنبيه

- ‌فائدة

- ‌فائدة

- ‌فائدة

- ‌تنبيه

- ‌تنبيه

- ‌تنبيه

- ‌فائدة

- ‌تنبيه

- ‌تنبيه

- ‌تنبيه

- ‌تنبيه

- ‌[تنبيه]

- ‌تنبيه

- ‌فائدة

- ‌فائدة

- ‌تنبيه

- ‌فائدة

- ‌فائدة

- ‌فائدة

- ‌فائدة

- ‌تنبيه

- ‌تنبيه

- ‌تنبيه

- ‌تنبيه

- ‌تنبيه

- ‌[تنبيه]

- ‌باب شروط الصلاة

- ‌تنبيه

- ‌تنبيه

- ‌تنبيه

- ‌فائدة

- ‌باب سجود السهو

- ‌باب سجود التلاوة والشكر

- ‌تنبيه

- ‌باب صلاة التطوع

- ‌تنبيه

- ‌(5) كتابُ صَلَاةِ الجمَاعة

- ‌تنبيه

- ‌فائدة

- ‌تنبيه

- ‌تنبيه

- ‌تنبيه

- ‌تنبيه

- ‌تنبيه

الفصل: [1247] - ورواه ابن ماجه (1) من حديث أبي جحيفة. وفيه

[1247]

- ورواه ابن ماجه (1) من حديث أبي جحيفة. وفيه قصة.

[تنبيه]

(2)

وقع في "المهذّب"(3) كما وقع هنا بإسقاط الألف، من:(أحَق) وبإسقاط الواو قبل (كلنا).

وتعقّبه النووي (4): بأنّ الذي عند المحدِّثين [بإثباتهما](5).

كذا قال! وهو في "سنن النَّسَائيّ"(6) بحذفهما أيضًا.

431 -

[1248]- حديث: أن النبي صلى الله عليه وسلم قنت شهرا يدعو على قاتلي [أصحابه ببئر](7) معونة، ثم ترك، فأما في الصبح فلم يزل يقنت حتى فارق الدنيا.

الدَّارَقطني (8) من حديث عبيد الله بن موسى، عن أبي جعفر الرازي، عن الربيع بن أنس، عن أنس بهذا.

ومن طريق عبد الرزاق، وأبي نعيم، عن أبي جعفر مختصرًا.

(1) صحيح ابن ماجه (رقم 879).

(2)

في "الأصل": (حديث) وهو خطأ، والمثبت من باقي النسخ.

(3)

المهذب، للشيرازي (1/ 75).

(4)

المجموع (3/ 374، 376 - 377).

(5)

في الأصل: (بإثباتها) بتأنيث الضمير، والصواب من باقي النّسخ.

(6)

السنن الكبرى للنسائي (رقم 655).

(7)

في الأصل: (أصحاب بئر)، وهو خطأ، وصوابه من باقي النسخ.

(8)

سنن الدَّارَقطني (2/ 39).

ص: 696

ورواه أحمد (1) عن عبد الرزاق.

ورواه البيهقي (2) من حديث عبيد الله بن موسى وأبي نعيم، وصحّحه الحاكم في "كتاب القنوت".

[1249]

- وأول الحديث في "الصحيحين"(3) من طريق عاصم الأحول، عن ابن عباس. وأما باقيه فلا، ورواية عبد الرزاق أصح من رواية عبيد الله بن موسى؛ فقد بين إسحاق بن راهويه في "مسنده" سبب ذلك ولفظه: عن الرّبيع بن أنس قال: قال رجل لأنس بن مالك: أقنت رسول الله صلى الله عليه وسلم شهرًا يدعو على حي من أحياء العرب؟ قال: فزجره أنس، وقال: ما زال رسول الله صلى الله عليه وسلم يقنت في الصبح حتى فارق الدنيا.

وأبو جعفر الرّازي؛ قال عبد الله بن أحمد (4) عن أبيه: ليس بالقوي.

وقال ابن أبي مريم عن ابن معين (5): ثقة ولكن يخطئ.

وقال الدوري (6): ثقة ولكنه يغلط فيما يروى عن مغيرة.

وحكى الساجي (7): أنه صدوق ليس بمتقن.

(1) مسند الإمام أحمد (رقم 12657).

(2)

السنن الكبرى (2/ 201).

(3)

صحيح البخاري (رقم 1002)، وصحيح مسلم (رقم 677).

(4)

العلل ومعرفة الرجال (3/ 133) وعبارته: "ليس بقوي في الحديث".

(5)

تاريخ بغداد (5/ 146 - 147).

(6)

تاريخ الدوري (4/ 358).

(7)

تاريخ بغداد (11/ 147).

ص: 697

وقال عبد الله بن علي بن المديني (1) عن أبيه هو نحو موسى بن عبيدة يخلط فيما يروي عن مغيرة، ونحوه.

وقال محمّد بن عثمان بن أبي شيبة (2) عن علي بن المديني: ثقة.

قلت: محمد بن عثمان ضعيف، [فرواية](3) عبد الله بن علي عن أبيه أولى.

وقال أبو زرعة (4): يهم كثيرًا. وقال عمرو بن علي (5): صدوق سَيّء الحفظ.

ووثقه غير واحد (6).

وقد وجدنا لحديثه شاهدًا:

[1250]

- رواه الحسن بن سفيان، عن جعفر بن مهران، عن عبد الوارث، عن عمرو، عن الحسن، عن أنس قال: صليت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم فلم يزل يقنت في صلاة الغداة، حتى فارقته، وخلف أبي بكر كذلك، وخلف عمر كذلك.

وغَلط بعضُهم فنصيّره عن عبد الوارث، عن عوف فصار ظاهر الحديث الصخة، وليس كذلك، بل هو من رواية عمرو وهو ابن عبيد رأسُ القدرية، ولا يقوم بحديثه حجة.

(1) تاريخ بغداد (11/ 146).

(2)

سؤالات ابن أبي شيبة (ص 122).

(3)

في الأصل: (فرواه) وفي "ب": (فروايته)، والمثبت من "م" و "ج" و "د"، وهو الصواب.

(4)

سؤالات البرذعي (2/ 443).

(5)

تاريخ بغداد (11/ 147).

(6)

وقال الحافظ ابن حجر التقريب: "صدوق سيء الحفظ، خصوصا عن مغيرة".

ص: 698