الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
وَفِيه مقدمتان فِي التَّرْهِيب من مخالطته وَلَو بِمُجَرَّد الدُّخُول عَلَيْهِ وَفِي التحذير من صحبته ثمَّ حصر آدابها فِي نَوْعَيْنِ مَا يتأدب بِفِعْلِهِ وبتركه
الْبَاب الثَّانِي فِي وَاجِبَات يلْزم السُّلْطَان سياسة الْقيام بهَا وَفَاء بعهدة مَا تحمله وطولب بِهِ وَالْمَذْكُور مِنْهَا خَمْسَة بعْدهَا تَتِمَّة بَيَان
الْوَاجِب الأول حفظ أصُول الدّين وَفِيه ثَلَاث مسَائِل
الْوَاجِب الثَّانِي تَنْفِيذ الْأَحْكَام وَفِيه مقدمتان وطرفان أَحدهمَا فِيمَا يسوغ للسُّلْطَان فِي هَذَا الْمقَام رعيا للسياسة الْمُعْتَبرَة وَفِيه مَسْأَلَتَانِ الثَّانِي فِيمَا لَا يسوغ لَهُ لعدم اعْتِبَاره وَمن ذَلِك الفراسة
الْوَاجِب الثَّالِث إِقَامَة الْحُدُود وَفِيه خمس مسَائِل وَعشر فَوَائِد فقهية وعاطفة وتتميم
الْوَاجِب الرَّابِع عُقُوبَة الْمُسْتَحق وتعزيره وَفِيه مقدمتان ونظران وتكملة أَحدهمَا من حَيْثُ هُوَ مَشْرُوع فِي الْجُمْلَة وَفِيه عشر مسَائِل الثَّانِي مَا يخص السُّلْطَان بِحَسب رِعَايَة السياسة فِيهِ وَفِيه عشر مسَائِل التكملة فِي النّظر فِي السجْن شرعا وسياسة وَفِيه خمس مسَائِل وخاتمة
الْوَاجِب الْخَامِس رِعَايَة أهل الذِّمَّة وَفِيه خمس مسَائِل
تَكْمِلَة الْبَيَان فِي ذكر مَا بِهِ طَاهِر بن الْحُسَيْن لِابْنِهِ فِي السياسة الَّتِي لَا يَسْتَغْنِي عَنْهَا سَائِر الطَّبَقَات
الْكتاب الرَّابِع
فِي عوائق الْملك وعوارضه وَفِيه بَابَانِ
الْبَاب الأول
فِي عوائق الْملك الْمَانِعَة من دَوَامه وَفِيه ثَلَاثَة أنظار
النّظر الأول فِي التَّعْرِيف بالعوائق المنذرة بِمَنْع دوَام الْملك وَهِي ثَمَانِيَة
أَحدهمَا حُصُول النعم والترف للقبيلة الثَّانِي لحاق المذلة للقبيلة وانقيادهم لسواهم الثَّالِث استحكام طبيعة الْملك من الِانْفِرَاد بالمجد وَحُصُول الترف وإيثار الذِّمَّة الرَّابِع إرهاف الْحَد الْخَامِس الْحجاب الْوَاقِع دَلِيلا على الْهَرم السَّادِس حجر السُّلْطَان والاستبداد عَلَيْهِ السَّابِع استظهار السُّلْطَان على قومه وَذَوي عصبيته بِالْمَوَالِي والمصطنعين الثَّامِن انقسام الدولة الْوَاحِدَة بدولتين
النّظر الثَّانِي فِي التَّعْرِيف بكيفية الْخلَل إِلَى الدول فِي العصبية وَالْمَال
النّظر الثَّالِث فِي بِأَن مُقْتَضى الْإِنْذَار بِمَنْع دوَام الْملك لاستحكام هرمه لَا يتَخَلَّف
الْبَاب الثَّانِي فِي عوارض الْملك اللاحقة لطبيعة وجوده وَفِيه أَربع فُصُول أَحدهمَا فِي عوارض الْملك من حَيْثُ هُوَ وَفِيه خَمْسَة عشرَة مَسْأَلَة
الثَّانِي فِي اخْتِيَار الْمنَازل الحضرية للاجتماع وَفِيه خمس عشرَة مَسْأَلَة
الثَّالِث فِي اكْتِسَاب المعاش وَفِيه ثَلَاثُونَ مَسْأَلَة
الرَّابِع فِي اكْتِسَاب الْعُلُوم وَفِيه ثَلَاث عشرَة مَسْأَلَة
الخاتمة وفيهَا سياستان ومسكة ختام