الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
سنة ثمان عشرة وأربعمائة
-
حرف الألف
-
312-
أحمد بْن إبراهيم بْن يزداد [1] .
أبو عليّ غلام محسن الإصبهاني.
سَمِعَ: عَبْد الله بن جعفر بن فارس.
وأظنّه سَمِعَ مِن أَبِي أحمد العسّال.
روى عَنْهُ: أبو حفص عُمَر بْن أحمد المعلّم، وأبو بَكْر أحمد بْن محمد بْن مردوَيْه، وغيرهما.
مِن شيوخ السلَفيّ.
تُوُفّي في صَفَر، وله نّيفٌ وثمانون سنة.
عند أَبِي الفتح الْقُرَشِيّ جزءٌ مِن حديثه.
313-
أحمد بْن بُرْد [2] .
أبو حفص القُرْطُبيّ الكاتب.
كَانَ ذا حظٍ وافرٍ مِن البلاغة، والأدب والشِعّر، رئيسًا مقدَّمًا في الدّولة النّاصريّة.
[1] انظر عن (أحمد بن إبراهيم بن يزداد) في:
ذكر أخبار أصبهان 1/ 142، وسير أعلام النبلاء 17/ 388 رقم 248.
وقال محقّق «سير أعلام النبلاء» 17/ 388 بالحاشية: «لم نقف له على ترجمة في المصادر المتيسّرة لنا» .
[2]
انظر عن (أحمد بن برد) في:
جذوة المقتبس للحميدي 119 رقم 199، والصلة لابن بشكوال 38 رقم 74، وبغية الملتمس للضبيّ 172 رقم 387.
314-
أحمد بْن حمدان بْن الشَّيْخ أَبِي حامد أحمد بْن محمد بْن شارَك الهَرَويّ [1] .
أبو حامد الشّاركيّ [2] .
روى عن: جَدّه.
وعنه: محمد بْن علي العُمَيْريّ، وغيره.
315-
أحمد بْن عليّ بْن سَعْدُوَيْه النَّسَويّ الحاكم [3] .
سَمِعَ: إسماعيل بْن نُجَيْد، وغيره.
روى عَنْهُ: شيخ الإسلام الأنصاري.
316-
أَحْمَد بْن محمد بْن إِبْرَاهِيم بْن محمد [4] .
أبو حامد المُلقَابَاذِيّ [5] النَّيْسابوريّ، التّاجر الدّلال، جار أَبِي سَعِيد الحافظ المحمداباذيّ.
ثقة، صالح [6] .
حدَّث عَنْ: أَبِي الحَسَن السَّرَّاج، وأبي الحَسَن المُزَكّيّ، وجماعة.
روى عَنْهُ: أبو القاسم بن عبد الله الكريزيّ [7] .
[1] لم أقف على مصدر ترجمته.
[2]
الشاركي: بفتح الشين المعجمة، والراء، وفي آخرها الكاف، هذه النسبة إلى شارك، وهي بليدة بنواحي بلخ. هكذا قاله ابن السمعاني في (الأنساب 7/ 243) .
وقال ابن الأثير في (اللباب) : «قوله إنّ شارك بليدة بنواحي بلخ، وهم، بدليل قول المصباح بن منصور الشاركي:
ونار كأفنان الصباح رفيعة
…
تورثتها من شارك بن سنان
فهذا يدلّ أنه رجل، وكثيرا ما تتفق أسماء الرجال والأمكنة، فرأى السمعاني هذه النسبة، وعرف تلك البليدة، فظنّه منها» .
وقال ياقوت في (معجم البلدان 5/ 212) : «وفي شعره ما يدلّ على أن شاركا اسم جدّه» .
[3]
لم أقف على مصدر ترجمته.
[4]
انظر عن (أحمد بن محمد الملقاباذي) في:
المنتخب من السياق 84 رقم 183.
[5]
تقدّمت هذه النسبة والتعريف بها في هذا الجزء.
[6]
في (المنتخب) : «مستور» .
[7]
الكريزي: منها بفتح الكاف وكسر الراء بعدها الياء الساكنة آخر الحروف وفي آخرها الزاي.
هذه النسبة إلى كريز، وهو اسم الجدّ.
ومنها الكريزي: بضم الكاف وفتح الراء وسكون الياء آخر الحروف، وفي آخرها الزاي. هذه
وتُوُفّي في أواخر صَفَر.
317-
أحمد بْن محمد بن أحمد [1] .
أبو سعيد القهندزيّ [2] النّيسابوريّ الشّافعيّ، المقرئ.
روى عَنْ: أَبِي بَكْر محمد بْن المؤمّل، وغيره.
روى عَنْهُ: أبو صالح المؤذّن، ومحمد بْن يحيى، وعُبَيْد الله بْن عَبْد الله.
تُوُفّي في ربيع الأوَّل [3] .
318-
أحمد بْن محمد بن المهتدي الخطيب [4] .
أبو عبد الله البغداديّ.
سَمِعَ: أبا بكر النّجّاد.
وحدّث بجزء واحد رواه عَنْهُ الخطيب [5] .
319-
أحمد بْن محمد بْن القاسم بْن مرزوق [6] .
أبو الحَسَن الْمَصْرِيّ الأنماطيّ العدْل.
سَمِعَ: أحمد بْن عُبَيْد الصَّفّار الحمصيّ، وحمزة بْن محمد الحافظ، والحسين بْن إبراهيم الفرائضيّ الدّمشقيّ.
[ () ] النسبة إلى كريز، وهو بطن من عبد شمس وهو: كُرَيز بن ربيعة بن حبيب بن عَبْد شمس.
(الأنساب 10/ 410، 411) .
[1]
انظر عن (أحمد بن محمد القهندزيّ) في:
المنتخب من السياق 90، 91 رقم 196.
[2]
تقدّم التعريف بهذه النسبة في هذا الجزء.
[3]
قال عبد الغافر: «فاضل ثقة، حافظ لكتاب الله، من مجاوري مسجد أبي بكر المطرز، كان يقرأ القرآن ليلا نهارا. حدّث عن أبي بكر بن المؤمن وأقرانه، ولم يكن من المكثرين» .
[4]
انظر عن (أحمد بن محمد بن المهتدي) في:
تاريخ بغداد 5/ 49 رقم 2407، والبداية والنهاية 12/ 13.
[5]
قال الخطيب: أبو عبد الله الهاشمي خطيب جامع المنصور. تقلّد الصلاة بالناس والخطابة في سنة ست وثمانين وثلاثمائة، ولم يزل يتولّى ذلك إلى حين وفاته
…
وكان جميع ما عنده جزءا واحدا. كتبت عنه وكان صدوقا ديّنا، مقبول الشهادة عند الحاكم، وبلغني أنه ولد سنة ثلاث وأربعين وثلاثمائة. (تاريخ بغداد 5/ 49) .
[6]
انظر عن (أحمد بن محمد بن القاسم) في:
تاريخ دمشق (أحمد بن عتبة- أحمد بن محمد بن المؤمّل) ص 383- 385 رقم 210، وتهذيب تاريخ دمشق 2/ 77، 78.
روى عَنْهُ: أبو نصر السجْزيّ، وأبو إِسْحَاق الحبّال.
وسمع منه: الحبّال «السّيرة» . حدثَّه بها، عَنْ ابن الورد، بسَنَدِه.
320-
أحمد بْن الوليد بْن أحمد بْن محمد [1] .
أبو حامد الزَّوْزَنيّ [2] .
رحل، وروى عن: أبي بكر الشّافعيّ، وخلف الخيّام، وأبي القاسم الطّبرانيّ.
وتوفّي بنَيْسابور في جُمَادَى الآخرة.
روى عَنْهُ: طاهر الشّحّاميّ [3] ، وغيره [4] .
321-
إبراهيم بْن محمد بْن إبراهيم بن مهران [5] .
[1] انظر عن (أحمد بن الوليد) في:
المنتخب من السياق 82 رقم 176، والأنساب 5/ 321.
[2]
الزّوزنيّ: بسكون الواو بين الزايين المعجمتين وفي آخرها النون، هذه النسبة إلى زوزن وهي بلدة كبيرة حسنة بين هراة ونيسابور. وكان بعض الكبراء قال: زوزن هي البصرة الصغرى، لكثرة فضلائها وعلمائها، قيل إن إمارتها تعدل إمارة مدينة كبيرة بخراسان وكذلك القضاء بها وحدودها متصلة بحدود البوزجان ومن الناحية الأخرى بقهستان. (الأنساب) .
[3]
الشّحّاميّ: بفتح الشين المعجمة، وتشديد الحاء المهملة، هذه النسبة إلى بيع الشحم.
(الأنساب 7/ 296) .
[4]
في (المنتخب) : أحمد بن الوليد بن أحمد بن محمد بن الوليد أبو حامد بن أبي العباس الزوزني الواعظ، الصوفي، المحدّث ابن المحدّث، شيخ ثقة، سمع الكثير ورحل في السماع، وأدرك الإسناد العالي، وأقام في آخر العمر بالبلد. سمع منه الجماعة واستفادوا منه ومن سماعه.
[5]
انظر عن (إبراهيم بن محمد) في:
طبقات فقهاء الشافعيّة للعبّادي 104، وطبقات الفقهاء للشيرازي 106، تبيين كذب المفتري 423، 244، ومعجم البلدان 1/ 187، والأنساب 1/ 225، واللباب 1/ 55، وتهذيب الأسماء واللغات للنووي 2/ 169، 170، والمنتخب من السياق 120، 121 رقم 269، ووفيات الأعيان 1/ 28، والمختصر في أخبار البشر 2/ 156، ودول الإسلام 1/ 249، والإعلام بوفيات الأعلام 175، وسير أعلام النبلاء 17/ 353، 356 رقم 220، والمعين في طبقات المحدّثين 123 رقم 1372، وتذكرة الحفّاظ 3/ 1084، ومرآة الجنان 3/ 31، 32، والبداية والنهاية 12/ 24، وطبقات الشافعية الكبرى للسبكي 3/ 111، وطبقات الشافعية للإسنويّ 1/ 59، 60، وتاريخ ابن الوردي 1/ 338، والوافي بالوفيات 6/ 104، 105، وطبقات الشافعية لابن قاضي شهبة 1 ج 173، 174 رقم 131، والنجوم الزاهرة 4/ 267، وتاريخ الخلفاء 416، وطبقات الشافعية لابن هداية الله 135، 136، وكشف الظنون
الأستاذ أبو إِسْحَاق الإسْفرائينيّ، الأصُوليّ، المتكلم، الفقيه الشّافعيّ، إمام أهل خُرَاسان. رُكْن الدّين، أحد مِن بلغ رتبة الاجتهاد.
لَهُ التّصانيف المفيدة.
روى عَنْ: دَعْلَج بْن أحمد السجْزيّ، وأبي بكر الشافعي، وعبد الخالق بن أبي روبا، ومحمد بن يزداد بن مسعود، وأبي بَكْر الإسماعيليّ، وجماعة.
وأملى مجالس.
روى عَنْهُ: أبو بَكْر البَيْهَقيّ، وأبو القاسم القُشَيْريّ، وأبو السّنابل [1] هبة الله بْن أَبِي الصَّهْباء، وجماعة.
وصنف كتاب «جامع الحُلي [2] في أُصول الدّين» ، و «الرّدّ عَلَى الملحدين» في خمس مجلّدات، وتصانيف كثيرة مفيدة [3] .
أخذ عَنْهُ القاضي أبو الطيب الطَّبَريّ أُصول الفقه وغيره.
وبُنيت لَهُ بنَيْسابور مدرسة مشهورة.
وتُوُفّي بنَيْسابور يوم عاشُوراء مِن السَّنة.
قَالَ أبو إِسْحَاق الشّيرازيّ [4] : درس عَليْهِ شيخنا أبو الطَّيّب، وعنه أخذ الكلام والأُصول عامّة شيوخ نيسابور [5] .
[1] / 539، وشذرات الذهب 3/ 209، والأعلام 1/ 59، ومعجم المؤلّفين 1/ 83، وروضات الجنات 1/ 166، وهدية العارفين 1/ 8، وديوان الإسلام 1/ 112، 113 رقم 150، ونسيم الرياض 4/ 79، وطبقات الأصوليين 1/ 228، 229.
[1]
ورد في: طبقات الشافعية الكبرى للسبكي، وطبقات الأصوليين:«أبو السائب» وهو غلط.
[2]
هكذا في الأصل ووفيات الأعيان والوافي بالوفيات (بالحاء المهملة)، وورد «الخلي» بالخاء المعجمة في: سير أعلام النبلاء.
وورد اسم الكتاب في: طبقات الشافعية الكبرى للسبكي، وشذرات الذهب، وطبقات الأصوليين:«الجامع في أصول الدين» بإسقاط «الحلي» أو «الخلي» .
وورد في: كشف الظنون، وهدية العارفين:«جامع الجلي والخفي في أصول الدين» .
[3]
انظر أسماءها في: طبقات الشافعية الكبرى للسبكي، وكشف الظنون، وهدية العارفين، ومنها «أدب الجدل» و «مسائل الدور» و «تعليقة في أصول الفقه» .
[4]
في: طبقات الفقهاء 106.
[5]
انظر: تبيين كذب المفتري 243، 244، وطبقات الشافعية الكبرى للسبكي 4/ 257.
وقال غيره: نُقِل إلى إسْفراين ودُفِن بمشهده بها [1] .
وقال عَبْد الغافر [2] : كَانَ أبو إِسْحَاق طراز ناحية المشرق، فضلًا عَنْ نَيْسابور وناحيته. ثم كان من المجتهدين في العبادة، المبالغين في الورع [3] .
انتخب عليه أبو عبد الله الحاكم عشرة أجزاء، وذكره في تاريخه [4] لجلالته.
وخرج عليه أحمد بن علي الحافظ الرازي ألف حديث. وعقد له مجلس الإملاء بعد ابن محمش.
وكان ثقة، ثبتا في الحديث [5] .
قال أبو القاسم بن عساكر [6] : حكى لي مَن أثق بِهِ أنّ الصّاحب بْن عباد كَانَ إذا انتهى إلى ذِكر ابن الباقِلّانيّ، وابن فُورَك، والإسْفرائينيّ، وكانوا متعاصرين مِن أصحاب أَبِي الحَسَن الأَشْعريّ، قَالَ لأصحابه: ابن الباقِلّانيّ بحرٌ مُغْرِق، وابن فُورَك صِلٌ [7] مُطْرِق، والإسْفرائينيّ نارٌ تحرق [8] .
وقال الحاكم في تاريخه: أبو إِسْحَاق الإسْفرائينيّ الفقيه الأُصُوليّ المتكلم، المتقدم في هذه العلوم. انصرف مِن العراق وقد أقَّر لَهُ العلماء بالتّقدُّم إلى أن قَالَ: وبُني لَهُ بنَيْسابور المدرسة الّتي لم يُبْنَ بنَيْسابور قبلها مثلها. فدرَّس فيها [9] .
وقال غيره: كَانَ أبو إسحاق يَقُولُ: إنّ كلّ مجتهدٍ مُصيبٌ أوّلُهُ سَفْسَطة، وآخر زندقة [10] .
[1] الأنساب 1/ 237، وفيات الأعيان 1/ 28، وتهذيب الأسماء واللغات 2/ 170.
[2]
في المنتخب من السياق 120.
[3]
وزاد: «والتحرّج» .
[4]
هو: تاريخ نيسابور، ولم يصلنا.
[5]
المنتخب من السياق 120، 121 وفيه:«الحافظ الرازيّ (كذا) ، وعقد له مجلس الإملاء بنيسابور في مسجد عقيل بعد أبي طاهر الزيادي سنة عشر وأربعمائة، وحضر الحفاظ والمشايخ من الصدور وأهل العلم وأملى سنين أعصار الخميس مدّة وأعصار الجمعة مدّة» .
[6]
في: تبيين كذب المفتري.
[7]
الصّلّ: السيف القاطع، وهو أيضا: الداهية.
[8]
في الأصل: «محرق» ، والتصحيح من المصادر.
[9]
تهذيب الأسماء واللغات 2/ 169، السبكي 4/ 256.
[10]
تهذيب الأسماء 2/ 170، الوافي بالوفيات 6/ 105.
وقال أبو القاسم الفقيه: كَانَ شيخنا الأستاذ إذا تكلَّم في هذه المسألة قِيلَ: القلم عَنْهُ مرفوع [1] حينئذٍ، لأنّه كَانَ يشتم ويصول، ويفعل أشياء.
وحكى عَنْهُ أبو القاسم القُشَيْريّ أنّه كَانَ لا يجوّز الكرامات. وهذه زَلَّة كبيرة.
أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ حَازِمٍ، أنا مُحَمَّدُ بْنُ غَسَّانَ، أنا سَعِيدُ بْنُ سَهْلٍ الْخُوَارَزْمِيُّ سَنَةَ ثَمَانٍ وَخَمْسِينَ وَخَمْسِمَائَةٍ: ثنا عَلِيُّ بْنُ أَحْمَدَ الْمُؤَذِّنُ إِمْلَاءً: ثنا مُحَمَّدُ بْنُ يَزْدَادَ بْنِ مَسْعُودٍ، ثنا أَحْمَدُ بْنُ عَلِيٍّ الْأَبَّارُ، ثنا أَيُّوبُ بْنُ مُحَمَّدٍ الْوَزَّانُ، ثنا مُحَمَّدُ بْنُ مُصْعَبٍ، ثنا عِيسَى بْنُ مَيْمُونٍ، سَمِعَ الْقَاسِمَ يُحَدِّثُ، عَنْ عَائِشَةَ قَالَتْ: كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يَقُولُ فِي دعائه: «اللهمّ أجعل أوسع رزقي عند كبير سِنِّي وَانْقِضَاءِ عُمْرِي [2] » . قُلْتُ: عِيسَى [3] هَذَا مَدَنِيٌّ يُقَالُ لَهُ الْخَوَّاصُ. قَالَ بَتَرْكِهِ النَّسَائِيُّ [4] ، وَضَعَّفَهُ الدّارقطنيّ [5] .
322-
إسماعيل بن بدر [6] .
[1] من رفع عنه القلم بيّنه النبيّ صلى الله عليه وسلم بقوله: «رفع القلم عن ثلاث: عن النائم حتى يستيقظ، وعن الصّبيّ حتى يشبّ، وعن المعتوه حتى يعقل» .
[2]
الحديث ضعيف لضعف «عيسى بن ميمون» .
[3]
هو: عيسى بن ميمون المدني.
[4]
في: (الضعفاء والمتروكين 299 رقم 425)، وفي رواية عنه: ليس بثقة.
[5]
في: (الضعفاء والمتروكين 136 رقم 413) .
وقال البخاري: منكر الْحَدِيثِ.
وَقَالَ ابْنُ مَهْدِيٍّ: اسْتَعْدَيْتُ عَلَيْهِ، وَقُلْتُ: ما هذه الأحاديث التي تروى عن القاسم، عن عائشة؟ فقال: لا أعود.
وقال ابن حبّان: يروي عن الثقات أشياء كأنها موضوعات.
وقال يحيى بن معين: ليس حديثه بشيء.
وذكره العقيلي في (الضعفاء 3/ 387 رقم 1427) .
وقال الفلّاس: متروك.
وَقَالَ ابْنُ عَدِيٍّ: عَامَّةُ مَا يَرْوِيهِ لا بتابعه عليه أحد.
وذكره ابن شاهين في (الضعفاء والكذّابين 145 رقم 463) .
[6]
انظر عن (إسماعيل بدر) في:
الصلة لابن بشكوال 102، 103 رقم 236.