الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
مَنِ اسْمُهُ حَجَّاج
[17](حم، مي، كم): حَجَّاجُ بْنُ أَبِي زِيَاد، القَسْمَلِيُّ
(1)
، البَصْريُّ، زِقُّ العَسَل، -وَيُقَالُ لَهُ: حَجَّاجٌ الأَسْوَد، وَيُقَالُ: ابْنُ الأَسْوَد
-
رَوَي عَنْ: أَبِي الصِّدِّيْقِ بَكْرِ بْنِ عَمْرو النَّاجِيِّ البَصْرِيِّ (حم)، وَثَابِتِ بْنِ أَسْلَم البُنَانِيِّ البَصْرِيِّ، وَأَبِي الشَّعْثَاء جَابِر بْنِ زَيْد الأَزْدِيِّ البَصْرِيِّ، وَحَمَّادِ بْنِ وَاقِد العَيْشِيِّ الصَّفَّارِ البَصْرِيِّ
(2)
، وَشَهْرِ بْنِ حَوْشَب الأَشْعَرِيِّ الشَّامِيِّ (حم)، وَعُبَيْدِ الله بْنِ شُمَيْط بْنِ عَجْلان الشَّيْبَانِيِّ البَصْرِيِّ
(3)
، وَأَبِي الخَطَّاب قَتَادَة بْنِ دِعَامَة السًّدُوْسِيِّ البَصْرِيِّ، وَأَبِي بَكْر مُحَمَّد بْنِ سيْرين الأَنْصَارِيِّ البَصْرِيِّ
(4)
، وَمُحَمَّد بْنِ وَاسِع بْنِ جَابِر بْنِ الأَخْنَس الأَزْدِيِّ البَصْرِيِّ (كم) وَأَبِي إِيَاس مُعَاوِيَةَ بْنِ قُرَّة بْنِ إِيَاس بْنِ هِلال المُزَنِيِّ البَصْرِيِّ، وَأَبِي نَضْرَة المُنْذِر بْنِ مَالِك بْنِ قُطَعَة العَبْدِيِّ العَوَقِيِّ البَصْرِيِّ، وَهَارُوْنَ بْنِ الرَّبَاب
(5)
، وَأَبِي عَبْدِ اللهِ وَهْب بْنِ مُنَبِّهِ بْنِ كَامِلٍ اليَمَانِيِّ (مي).
وَرَوَى عَنْهُ: أبُوْ النَّضْر جَرِيْرُ بْنُ حَازِم بْنِ زَيْدِ بْنِ عَبْدِ الله البَصْرِيُّ، وَأبُوْ سُلَيْمَان
(1)
بِفَتْحِ القَافِ، وَسُكُوْنِ السِّيْن المُهْمَلَة، وَفَتْحِ المِيْمِ، بَعْدَهَا اللام، نِسْبَةٌ إِلَى القَسَامِلة، وَهِي قَبِيْلَةٌ مِنَ الأَزْدِ، نَزَلَتِ البَصْرَةَ فَنُسِبَتِ الخِطَّةِ وَالمِحِلّةِ إِلَيْهِم. "الأَنْسَاب".
(2)
"الحِلْيَة"(3/ 55).
(3)
"تَهْذِيْب الكَمَال"(19/ 56).
(4)
"المُعْجَم الأَوْسَط"(8/ 270).
(5)
"الحِلْيَة"(3/ 55).
جَعْفَرُ بْنُ سُلَيْمَانَ الضُّبَعِيُّ البَصْرِيُّ، وَأبُوْ سَلَمَة حَمَّاد بْنُ سَلَمَة بْنِ دِيْنَار البَصْرِيُّ (حم)، وَدَاوُد الأَصْمَعِيُّ، وَأبُوْ مُحَمَّد رَوْحُ بْنُ عُبَادَة بْنِ العَلاء بْنِ حَسَّان القَيْسِيُّ البَصْرِيُّ (حم، مي)، وَالعَلاءُ بْنُ مَيْمُوْن العَنْبَرِيُّ
(1)
، وَعُمَرُ بْنُ عَبْدِ الوَهَّاب بْنِ رِيَاحِ بْنِ عَبِيْدَة الرِّيَاحِيُّ البَصْرِيُّ (كم)، وَعِيْسى بن يوُنس بْنِ أَبِي إِسْحَاق السَّبِيْعِيُّ الكُوْفِيُّ، وَمُسْتَلِم بْنُ سَعِيْد الثَّقَفِيُّ.
قَالَ مُؤَمَّلُ بْنُ إِسْمَاعِيْل: "كَانَ رَجُلًا صَالحًا"
(2)
.
وَقَالَ إِيَاسُ بْنُ مُعَاوِيَة: "حُمَيْدٌ الطَّوِيْل لَمْ يَنْتَفِعْ بِهِ العَامَّة، وَالحَجَّاجُ الأَسْوَد زِقٌّ مِنْ عَسَل".
وَذَكَرَهُ ابنُ سَعْد فِي "طَبَقَاتِهِ" فِي الطَّبَقَةِ الرَّابِعَةِ مِنَ البَصْرِيِّيْنِ، وَقَالَ:"لَهُ أَحَادِيْثٌ".
وَقَالَ عَبَّاسٌ الدُّوْرِي فِي "التَّارِيْخ": سَمِعْتُ يَحْيَى يَقُوْلُ: "بَصْرِيٌّ ثِقَةٌ".
وَقَالَ عَبْدُ الله بْنُ أَحْمَد فِي "العِلَلِ وَمَعْرِفَةِ الرِّجَال": قَالَ أَبِي: "حَجَّاجُ الأَسْوَد رَجُلٌ صَالِحٌ".
وَقَالَ مَرَّةً: سَأَلْتُهُ -يعني: أبَاهُ- عَنْ حَجَّاجٌ الأَسْوَد القَسْمَلِي؟ فَقَالَ: "رَجُلٌ صَالِحٌ، حَدَّثَ عَنْهُ حَمَّادُ بْنُ سَلَمَة، مَا أَرَى بِهِ بَأْسًا".
وَقَالَ ابْنُ أَبِي حَاتِم فِي "الجَرْحِ وَالتَّعْدِيْل": أَنَا عَبْدُ الله بْنُ أَحْمَد بْنِ مُحَمَّد بْنِ حَنْبَل فِيْمَا كَتَبَ إِلَيّ قَالَ: سَألتُ أَبِي عَنْ حَجَّاج الأَسْوَدَ القَسْمَلِي؟ فَقَالَ: ثِقَةٌ رَجُلٌ صَالِحٌ، حَدَّثَ عَنْهُ حَمَّاد بْنُ سَلَمَة، وَهُوَ بَصْرِيٌّ ثِقَةٌ".
(1)
"المُعْجَم الأَوْسَط"(8/ 270).
(2)
"المُسْنَد"(35/ 299).
وَتَرْجَمَهُ البُخَارِي فِي "تَارِيْخِهِ"، وَلَمْ يَذْكُرْ فِيْهِ جَرْحًا وَلا تَعْدِيْلًا.
وَقَالَ الآجُرِّي فِي "سُؤَالاتِهِ": سَألتُ أَبَا دَاوُد عَنْ حَجَّاج الأَسْوَد؟ قَالَ: "هَذَا القَسْمَلِي يُقَالُ لَهُ: زِقُّ العَسَل لِفَضْلِهِ. قِيْلَ كَيْفَ هُوَ؟ قَالَ: ثِقَةٌ".
وَقَالَ ابْنُ أَبِي حَاتِم فِي "الجَرْحِ وَالتَّعْدِيْل": سَمِعْتُ أَبِي يَقُوْلُ: "هُوَ مِنَ العُبَّادِ، يُكْتَبُ كَلامُهُ".
وَقَالَ مَرَّةً: سَمِعْتُ أَبِي يَقُوْلُ: "حَجَّاجٌ الأَسْوَد صَالِحُ الحَدِيْث".
وَذَكَرَهُ ابْنُ حِبَّان فِي أَتْبَاعِ التَّابِعِيْنَ مِنْ "ثِقَاتِهِ".
وَكَذَا ذَكَرَهُ فِي "الثِّقَات" ابْنُ شَاهِيْن، وَابْنُ قُطْلُوْبُغَا.
وَأَخْرَجَ حَدِيْثَهُ الحَاكِم فِي "المُسْتَدْرَك"
(1)
وَقَالَ: "هَذَا حَدِيْثٌ صَحِيْحُ الإِسْنَاد وَلَمْ يُخَرِّجَاهُ؛ إِنْ كَانَ عُمَر الرِّياحِي سَمِعَ مِنْ حَجَّاجِ بْنِ الأَسْوَد"
(2)
.
وَقَالَ الذَّهَبِي فِي "النُّبَلاء": "بَصْرِيٌّ صَدُوْقٌ، كَانَ مِنَ الصُّلَحَاء، وَثَّقَهُ ابْنُ مَعِيْن".
وَقَالَ فِي "تَارِيْخِ الإِسْلام": "رَجُلٌ صَالِحٌ عَابِدٌ، وَثَّقَهُ ابْنُ مَعِيْن، وَغَيْرُهُ".
وَقَالَ فِي "العُلُوّ"
(3)
: "جَائِزُ الحَدِيْث لَيْسَ بِالحُجَّةِ".
وَقَالَ فِي "تَلْخِيْصِ المُسْتَدْرَك"
(4)
: "ثِقَةٌ".
(1)
(4/ 408).
(2)
قَالَ شَيْخُنَا عَلامَةُ اليَمَن فِي "تَتَبّع أَوْهَامِ الحَاكِم"(4/ 478): "أَقُوْلُ: كَيْفَ تَسْتَدْرِكُ بِهِ عَلَى الشَّيْخَيْنِ وَأَنْتَ لَسْتَ جَازِمًا بِاتِّصَالِهِ، وَمِنْ شَرْطِ الصَّحِيْحِ الاتِّصَال"؟ ! .
(3)
(برقم: 245).
(4)
(4/ 331).
وَقَالَ فِي "المِيْزَان": "حَجَّاجُ بْنُ الأَسْوَد، عَنْ ثَابِتٍ البُنَانِي، نَكِرَة
(1)
؛ مَا رَوَى عَنْهُ فِيْمَا أَعْلَمُ سِوَى مُسْتَلِم بْنِ سَعِيْد، فَأَتَى بِخَبَرٍ مُنْكَرٍ، عَنْهُ، عَنْ أَنَس فِي:"أَنَّ الأَنْبِيَاءَ أَحْيَاءٌ فِي قُبُوْرِهِم يُصَلُّوْن". رَوَاهُ البَيْهَقِي
(2)
.
وَتَعَقَّبَهُ الحَافِظُ فِي "اللِّسَان" فَقَالَ: "وَإِنَّمَا هُوَ حَجَّاجُ بْنُ أَبِي زِيَاد الأَسْوَد، يُعْرَفُ بِزِّق العَسَل، وَهُوَ بَصْرِيٌّ، كَانَ يَنْزِلُ القَسَامِل، قَالَ أَحْمَد: "ثِقَةٌ وَرَجَلٌ صَالِحٌ". وَقَالَ ابْنُ مَعِيْن: "ثِقَةٌ". وَقَالَ أَبُوْ حاتم: "صَالِحُ الحَدِيْث". وَذَكَرَ ابْنُ حِبَّان فِي "الثِّقَات". اهـ المُرَاد.
وَقَالَ العَلامَةُ الأَلْبَانِي فِي "الصَّحِيْحَةِ"
(3)
: "وَيَتَلَخَّصُ مِنْهُ: أَنَّ حَجَّاجًا هَذَا ثِقَةٌ بِلا خِلاف، وَأَنَّ الذَّهَبِي تَوَهَّمَ أنَّهُ غَيْرُهُ؛ فَلَمْ يَعْرِفْهُ؛ وَلذَلِكَ اسْتَنْكَرَ حَدِيْثَهُ، وَيَبْدُو أَنَّهُ عَرَفَهُ فِيْمَا بَعْدُ؛ فَقَدْ أَخْرَجَ لَهُ الحَاكِمُ فِي "المُسْتَدْرَكِ" حَدِيْثًا آخَر، فَقَالَ الذَّهَبِي فِي "تَلْخِيْصِه": "قُلْتُ: حَجَّاجٌ ثِقَةٌ". وَكَأنَّهُ لِذَلكَ لَمْ يُوْرِدْهُ فِي كِتَابِهِ "الضُّعَفَاء" وَلا فِي "ذَيْلِهِ". وَالله أَعْلَم". اهـ.
قَالَ مُقَيّدُهُ عَفَا اللهُ عَنْهُ: سَبَقَ الحَافِظَ إِلَى الجَزْمِ بِأَنَّ حَجَّاجًا الَّذِي رَوَى عَنْهُ مُسْتَلِم بْنُ سَعِيْد، هُوَ حَجَّاجُ بْنُ أَبِي زِيَاد القَسْمَلِي، الحَافِظُ عَبْدُ الغَنِي بْنُ سَعِيْد الأَزْدِي فِي "إِيْضَاحِ الإِشكَال"
(4)
.
(1)
أَي: مَجْهُوْلٌ لا يُعْرَفُ.
(2)
"حَيَاةُ الأَنْبِيَاء بَعْدَ وَفَاتِهِم"(برقم: 1).
(3)
(2/ 188/ 621).
(4)
"الجَمْع وَالتَّفْرِيْق"(2/ 59).
وَقَالَ السُّبُكِي فِي "شِفَاءِ السِّقَام"
(1)
: بَعْدَ ذِكْرِهِ لِحَدِيْثِهِ المُشَار إِلَيْهِ فِي كَلامِ الذَّهَبِي: "
…
وَالحَجَّاجُ إِنْ كَانَ ابْنَ أَبِي زِيَاد فَثِقَةٌ، وَإِنْ كَانَ غَيْرَهُ فَلَمْ أَعْرِفْهُ".
تَنْبِيْهٌ:
قَالَ عَبْدُ الغَنِي بْنُ سَعِيْد الأَزْدِي فِي "إِيْضَاحِ الإِشْكَال"
(2)
: "حَجَّاجُ بْنُ حَجَّاجَ البَاهِلِي، هُوَ حَجَّاج الأَسْوَد".
وَتَعَقَّبَهُ الخَطِيْب فِي "المُوَضِّح"
(3)
فَقَال: "وَهِمَ عَبْدُ الغَنِي فِي هَذَا القَوْلِ؛ لِأَنَّ حَجَّاجَ بْنَ حَجَّاج بَاهِلِيٌّ، وَحَجَّاجًا الأَسْوَد قَسْمَلِي؛ وقَسَامِل مِنَ الأَزْدِ، وَهُوَ حَجَّاجُ بْنُ أَبِي زِيَاد، وَقَدْ ذَكَرَهُمَا البُخَارِي فِي "تَارِيْخِهِ"،
…
، وَلَيْسَ بِيْنَ بَاهِلَةَ وَالقَسَامِل تَقَارُبٌ فِي النَّسَب". اهـ.
وَقَالَ المِزِّي فِي "تَهْذِيْبِهِ"
(4)
: "هَكَذَا زَعَمَ عَبْدُ الغَنِي، وَذَكَرَ غَيْرُ وَاحِدٍ أَنَّ حَجَّاجَ بْنَ حَجَّاج البَاهِلِي الأَحْوَل غَيْر حَجَّاج الأَسْود القَسْمَلِي زِقٍّ العَسَل، فَمِمَّنْ فَرَّقَ بَيْنَهُمَا عَبْدُ الرَّحْمَن بْنُ أَبِي حَاتِم".
وَقَالَ الذَّهَبِي فِي "تَارِيْخِهِ": "وَهِمَ الحَافِظُ عَبْدُ الغَنِي بْنُ سَعِيْد؛ بَلْ حَجَّاج الأَسْوَد هُوَ القَسْمَلِي".
(1)
(ص: 133).
(2)
سَمَّاهُ فِي "تَارِيْخِ الأَدَبِ العَرَبِي" المُجَلّدِ الأَوّل -الجُزْءِ الأَوَّل- (ص 461): "إِيْضَاحُ الإِشْكَالِ فِي الرُّوَاةِ". وَذَكَرَ أنَّهُ يُوْجَدُ مِنْهُ نُسْخَةٌ خَطِّيَّة بِحَيْدَرِ آبَاد.
(3)
(2/ 59، 60).
(4)
(5/ 433).
وَقَالَ الحَافِظُ فِي "التَّقْرِيْب"
(1)
: "حَجَّاجُ بْنُ حَجَّاج البَاهِلِي، هُوَ غَيْرُ حَجَّاج بْنِ أَبِي زِيَاد الأَسْوَد القَسْمَلِي".
وَفَاتُهُ:
تُوُفِّي سَنَة بِضْعٍ وَأَرْبعِيْنَ وَمِائَة.
عَدَدُ مَرْوِيَّاتِهِ:
أَخْرَجَ لَهُ الدَّارِمِي
(2)
أَثَرًا وَاحِدًا عَنْ وَهْبِ بْنِ مُنَبّهِ رَحِمَه اللهُ تَعَالَى.
مَلْحُوْظَةٌ:
فَاتَ الحَافِظَ الحُسَيْني أَنْ يُتَرْجِمَ لَهُ فِي كِتَابَيْهِ: "التَّذْكِرَة"، وَ"الإِكْمَال"، وَمِنْ ثَمَّ الحَافِظَ فِي "التَّعْجِيْل".
وَكَذَا فَاتَ شَيْخَنَا الوَادِعِي -رَحِمَهُ الله تَعَالَى- أَنْ يترجم له فِي "رِجَالِ الحَاكِم فِي المُسْتَدْرَك"، مَعَ أَنَّهُ عَلَى شَرْطِهِم جَمِيْعًا، وَالله المُسْتَعَان.
قُلْتُ: [ثِقَةٌ عَابِدٌ].
مَصَادِرُ تَرْجَمَتِهِ:
" الطَّبَقَات الكُبْرَى"(7/ 269)، "تَارِيْخ ابْنِ مَعِيْن"(2/ 101)، "مَعْرِفَة الرِّجَال"(2/ 133/ 413)، "العِلَل وَمَعْرِفَة الرِّجَال"(1/ 547، 553)، "التَّارِيْخ الكَبِيْر"(2/ 374)، "سُؤَالات الآجُرِّي"(1/ 427)، "الجَرْح وَالتَّعْدِيْل"(3/ 160)، "الثِّقَات"(6/ 202)، "تَارِيْخ أَسْمَاء الثِّقَات"(264)، "الأَلْقَاب" لابْنِ الفَرَضِي (برقم: 264)، "مَعْرِفَة الأَلْقَاب"(374)، "كَشْف
(1)
(برقم 1131).
(2)
"السُّنَن"(3/ 459/ 690)، "إِتْحَاف المَهَرَة"(19/ 599/ 25417).
النِّقَاب" (1/ 242)، "الأَنْسَاب" (10/ 150)، "النُّبَلاء" (7/ 76)، "تَارِيْخ الإِسْلام" (9/ 104)، "ذَات النِّقَاب" (برقم: 217)، "المِيْزَان" (1/ 460)، "اللِّسَان" (2/ 559)، "نُزْهَة الأَلْبَاب" (1/ 343)، "الثِّقَات" لابْنِ قُطْلُوْبُغَا (3/ 297)، "الاحْتِفَال" (4/ 461)، "مَوْسُوْعَة رِجَال الكُتُب التِّسْعَة" (1/ 296)، "زَوَائِد رِجَال سُنَن الدَّارِمِي" (برقم: 24).
* * *