الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
عَدَدُ مَرْوِيَّاتِهِ:
رَوَى عَنْهُ الدَّارِمِي أَرْبَعَةَ آثَار
(1)
.
قُلْتُ: [مَجْهُوْلُ الحَال].
مَصَادِرُ تَرْجَمَتِهِ:
" الثِّقَات"(8/ 513)، "الثِّقَات" لابْنِ قُطْلُوْبُغَا (5/ 452)، "زَوَائِد رِجَال سُنَن الدَّارِمِي" (برقم: 78).
[68](مي): العَبَّاسُ بْنُ مَيْمُوْن، الدِّمَشْقِيُّ
.
رَوَى عَنْ: تَمِيْم الدَّارِي رضي الله عنه (مي)، وَمَكْحُوْل الشَّامِيِّ، وَأَبِي بَكْرالصِّدِّيْق رضي الله عنه
(2)
.
وَرَوَى عَنْهُ: أَبُوْ عُتْبَة عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ يَزِيْد بْنِ جَابِر الأَزْدِيُّ الشَّامِيُّ الدِّمَشْقِيُّ، وَعُثْمَانُ بْنُ مُسْلِم الدِّمَشْقِيُّ
(3)
(مي).
(1)
أَحَدُهَا: "السُّنَن"(2/ 90/ 134/ المُقَدِّمَة، ك: العِلْم، بَابُ: كَرَاهِيَة الفُتْيَا)، "الإِتْحَاف"(19/ 132/ 24574).
وَالثَّانِي: "السُّنَن"(2/ 91/ 135/ المُقَدِّمَة، ك: العِلْم، بَابُ: كَرَاهِيَة الفُتْيَا)، "الإِتْحَاف"(19/ 176/ 24628).
وَالثَّالِث: "السُّنَن"(2/ 240/ 212/ المُقَدِّمَة، ك: العِلْم، بَابٌ: فِي كَرَاهِيَة أَخْذِ الرَّأْي)، "الإِتْحَاف"(19/ 211/ 24661).
وَالرَّابعُ: "السُّنَن"(10/ 618/ 3775/ ك: فَضَائِل القُرْآن، بَابُ: كَرَاهِيَة الأَلْحَان فِي القُرْآن)، "الإِتْحَاف"(19/ 435/ 25177).
(2)
"السُّنَّة" لابْنِ أَبِي عَاصِم (برقم: 488).
(3)
ظَنَّ شَيْخُنَا الحُمَيِّد فِي تَحْقِيْقِه لـ "سُنَن سَعِيْد بْنِ مَنْصوْر"(1/ 121) أَنَّهُ شَيْخُ الدَّارِمِي، وَأَنَّهُ مُصَحَّفٌ مِنْ "عَفَّان بْنِ مُسْلِم"، وَالصَّوَابُ أَنَّهُ شَيْخُ شَيْخِهِ يَحْيَى بْنِ حَمْزَة بْنِ وَاقِد الحَضْرَمِي =
قَالَ ابْنُ عَسَاكِر فِي "تَارِيْخِهِ": "مِنْ أَصْحَابِ مَكْحُوْلٌ، لَهُ ذِكْرٌ".
وَذَكَرَ أَنَّ سَعِيْدًا، وَأبْنَ جَابِرٍ قَالا: إِنَّ مَكْحُوْلًا كَانَ يُدَرِّسُ القُرْآن مَعَ الجَمَاعَةِ، ثُمَّ تَرَكَهُ، وَأَمَرَ العَبَّاس بْن مَيْمُوْن فَقَرَأَ عَلَيْهِ وَاسْتَمَعَ".
وَقَالَ العَلامَة الأَلْبَانِي فِي "ظِلال الجَنَّة"
(1)
: "لَمْ أَعْرِفْهُ".
وَقَالَ السَّيَد أَبُوْ عَاصِم الغمري فِي "فَتْحِ المَنَّان"
(2)
: "العَبَّاسُ بْنُ مَيْمُوْن -إِنْ سَلِم مِنَ التَّصْحِيْف- فَلَمْ أَقِفْ لَهُ عَلَى تَرْجَمَةٍ".
قَالَ شَيْخُنَا سَعْدٌ الحُمَيِّد: "العَبَاسُ بْنُ مَيْمُوْن لَمْ أَجِدْ لَهُ ذِكْرًا فِيْمَا لَدِي مِنْ كُتُبِ التَّرَاجِمِ، وَلا آمَنْ أَنْ يَكُوْنَ فِي الإِسْنَادِ تَصْحِيْفٌ أَيْضًا، وَاللهُ أَعْلَم"
(3)
.
عَدَدُ مَرْوِيَّاتِهِ:
أَخْرَجَ لَهُ الدَّارِمِيُّ
(4)
أَثَرًا عَنْ تَمِيْم الدَّارِي رضي الله عنه.
قُلْتُ: [مَجْهُوْلُ الحَالِ].
مَصَادِرُ تَرْجَمَتِهِ:
" تَارِيْخ دِمَشْق"(26/ 434)، "تَكْمِلَة مُخْتَصَر تَارِيْخ دِمَشْق"(3/ 107)،
= الدِّمَشْقِي، كَمَا بَيَّنَهُ السَّيِّد الغمري فِي شَرْحِهِ "فَتْح المَنَّان". وَذَهَبَ بَعْضُهُم إِلَى أَنَّهُ:"عُثمَان بْنُ مُسْلِم البُتِّي".
(1)
(1/ 215/ 488).
(2)
(10/ 558).
(3)
"سُنَن سَعِيْد بْنِ مَنْصُوْر"(1/ 121).
(4)
"السُّنَن"(10/ 558/ 3708/ ك: فَضَائِل القُرْآن، بَابُ: فَضْل مَنْ قَرَأَ عَشْرَ آيَات)، "إِتْحَاف المَهَرَة"(3/ 11/ 2461).
تَابَعَهُ غَيْرُ وَاحِد. انْظُرْ: "سُنَن سَعِيْد بْنِ مَنْصُوْر" تَحْقِيْق شَيْخِنَا الحُمَيد (1/ 120 - 121).