الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
عَدَدُ مَرْوِيَّاتِهِ:
رَوَى عَنْهُ الدَّارِمِي
(1)
حَدِيْثًا وَاحِدًا عَنْ عَائِشَة رضي الله عنها.
قُلْتُ: [صَدُوْقٌ].
مَصَادِرُ تَرْجَمَتِهِ:
" الجَرْح وَالتَّعْدِيْل"(5/ 247)، "غُنْيَة المُلْتَمِس" (برقم: 326)، "تَارِيْخ دِمَشْق"(34/ 444)، "مُعْجَم البُلْدَان"(1/ 539)، "تَارِيْخ الإِسْلام"(16/ 255)، "زَوَائِد رِجَال سُنَن الدَّارِمِي" (برقم: 99).
[74](حم، مي، حب): عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ عُثْمَان
(2)
بْنِ إِبْرَاهِيْم بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ حَاطِب، القُرَشِيُّ، الجُمَحِيُّ، الحَاطِبِيُّ، المَدَنِيُّ
.
رَوَى عَنْ: أَبِيْهِ عُثْمَان بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ إِبْرَاهِيْم الحَاطِبِيِّ (حم، مي، حب).
وَرَوَى عَنْهُ: أَبُوْ إِسْحَاق إِبْرَاهِيْمُ بْنُ أَبِي العَبَّاس السَّامِرِيُّ الكُوْفِيُّ (حم، حب) وَنَسَبَهُ، وَبَشَّارُ بْنُ مُوْسَى الشَّيْبَانِيُّ الخَفَّافُ البَصْرِيُّ، وَزَكَرِيَّا بْنُ يَحْيَى بْنِ صُبَيْحٍ الوَاسِطِيُّ زَحْمُويْه، وَسَعِيْدُ بْنُ سُلَيْمان
(3)
الضَّبِّيُّ الوَاسِطِيُّ سَعْدويه (مي)، وَعُثْمَانُ بْنُ مُحَمَّد بْنِ أَبِي شَيْبَة الكُوْفِيُّ، وَيُوْنُسُ بْنُ مُحَمَّد المُؤَدِّبُ البَغْدَادِيُّ (حم)، وَأَبُوْ مَعْمَر إِسماعِيْلُ بْنُ إِبْرَاهِيْم بْنِ مَعْمَر القُطعِيْيُّ.
(1)
"السُّنَن"(8/ 553/ 2439/ ك: الطَّلاق، بَابُ: تَخْيِيْر الأَمَة تَكُوْنُ تَحْتَ العَبْد فتُعْتَق)، "إِتْحَاف المَهَرَة"(17/ 478/ 22646).
(2)
هَكَذَا نَسَبَهُ إِبْرَاهِيم بْنُ أَبِي العَبَّاس كَمَا فِي "المُسْنَد"، وَجَاءَ فِي "التَّارِيْخِ الكَبِيْر":"عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ عُثْمَان بْنِ سَعْد بْنِ إِبْرَاهِيم".
(3)
تَصَحَّفَ فِي "إِكْمَالِ" الحُسَيْنِي إِلَى "سُلَيْم".
تَرْجَمَهُ البُخَارِي فِي "تَارِيْخِهِ"، وَلَمْ يَذْكُرْ فِيْهِ جَرْحًا وَلا تَعْدِيْلًا، وَقَالَ:"حَدِيْثُهُ فِي الكُوْفِيّيْن".
تَرْجَمَهُ ابْنُ أَبِي حَاتِم فِي "الجَرْحِ وَالتَّعْدِيْل"، وَقَالَ: سَأَلْتُ أَبِي عَنْهُ؟ فَقَالَ: "هُوَ ضَعِيْفُ الحَدِيْث؛ يَهُوْلُنِي كَثْرَة مَا يُسْنِدُهُ"!
(1)
.
وَقَالَ أَبُوْ حَاتِم فِي تَرْجَمَةِ أَبِيْهِ عُثْمَان بْنِ إِبْرَاهِيم
(2)
: "رَوَى عَنْهُ ابْنُهُ عَبْدُ الرَّحْمَن أَحَادِيْث مُنْكَرَة".
وَذَكَرَهُ ابْنُ حِبَّان فِي أَتْبَاعِ التَّابِعِيْنَ مِنْ "ثِقَاتِهِ".
وَأَخْرَج حَدِيْثَهٌ فِي "صَحِيْحِهِ"
(3)
.
وَاعْتَمَدَ الذَّهَبِي كَلامَ أَبِي حَاتِم فِي "تَارِيْخِهِ"، وَ"المُغْنِي"، وَ"المِيْزَان". وَزَادَ فِيْهِمَا:"مُقِلُّ". وَأَغْفَلَهُ فِي "الدِّيْوَان"، وَذَيْلِهِ".
وَقَالَ الهَيْثَمِي فِي "المَجْمَع"
(4)
: "ضَعَّفَهُ أَبُوْ حَاتِم الرَّازِي".
وَقَالَ مَرَّةً: "ضَعِيْفٌ"
(5)
.
وَقَالَ الحَافِظُ فِي "التَّعْجِيْل": "ذَكَرَهُ ابْنُ حِبَّان فِي الطَّبَقَةِ الثَّالِثَةِ مِنَ "الثِّقَات".
(1)
أَي: مِنَ المَوْقُوْفَاتِ وَالمُرْسَلات. وَقَدْ ذَكَرَ هَذِهِ اللَّفْظَة شَيْخُنَا أَبُوْ الحَسَن السُّلَيْمانِي فِي "الشِّفَاء"(ص: 181) فِي المَرْتَبَةِ الثَّالِثَةِ مِنْ مَرَاتِبِ التَّجْرِيْح.
(2)
"الجَرْح وَالتَّعْدِيْل"(6/ 144).
(3)
وَقَدْ فَاتَ الأُسْتَاذَ الفَاضِلَ يَحْيَى بْنَ عَبْدِ الله الشِّهْرِي -حَفِظَهُ اللهُ تَعَالَى- تَرْجَمَتُهُ لَهُ فِي كِتَابِهِ القَيِّم "زَوَائِد رِجَال صَحِيْح ابْنِ حِبَّان عَلَى الكُتُبِ السِّتَّة"، فَالكَمَالُ للهِ وَحْدَهُ.
(4)
(4/ 72).
(5)
(9/ 302).
وَقَالَ ابْنُ قُطْلُوْبُغَا فِي كِتَابِهِ "مَنْ رَوَى عَنْ أَبِيْهِ عَنْ جَدِّهِ": " ذَكَرَهُ ابْنُ حِبَّان فِي "الثِّقَات"، وَلَمْ يُخَرِّجْ لَهُ أَحَدٌ مِنَ السِّتّةِ، وَأَخْرَجَ لَهُ أَحْمَد".
وَقَالَ العَلامَة الأَلْبَانِي فِي "الضَّعِيْفَة"
(1)
: "ضَعِيْفٌ".
وَفَاتُهُ:
ذَكَرَهُ الذَّهَبِي فِي "تَارِيْخِهِ" فِي الطَّبَقَةِ التَّاسِعَة عَشْرَة، فِيْمَنْ تُوُفِّي سَنَة إِحْدَى وَثَمَانِيْنَ وَمِائَة، إِلَى سَنَة تِسْعِيْنَ وَمِائَة تَقْرِيْبًا.
عَدَدُ مَرْوِيَّاتِهِ:
أَخْرَج لَهُ الدَّارِمِي
(2)
حَدِيْثًا وَاحِدًا عَنِ ابْنِ عُمَر رضي الله عنه.
قُلْتُ: [ضَعِيْفٌ].
مَصَادِرُ تَرْجَمَتِهِ:
" التَّارِيْخ الكَبِيْر"(5/ 330)، "الجَرْح وَالتَّعْدِيْل"(5/ 264)، "الثِّقَات"(8/ 372)، "تَارِيْخ الإِسْلام"(12/ 261)، "المُغْنِي"(1/ 542)، "المِيْزَان"(2/ 578)، "التَّذْكِرَة"(2/ 1006)، "الإِكْمَال"(1/ 520)، "ذَيْل الكَاشِف" (برقم: 901)، "اللِّسَان"(5/ 114)، "تَعْجِيْل المَنْفَعَة"(1/ 805)، "زُبْدَة تَعْجِيْل المَنْفَعَة" (برقم: 519)، "مَنْ رَوَى عَنْ أَبِيْهِ عَنْ جَدِّه" (برقم: 237)، "التُّحْفَة اللَّطِيْفَة فِي تَارِيْخ المَدِيْنَة"(2/ 512)، "زَوَائِد رِجَال سُنَن الدَّارِمي" (برقم: 100).
(1)
(6/ 461/ 2915).
(2)
"السُّنَن"(7/ 254/ 1810/ ك: الصَّوْم، بَابُ: مَا يُقَالُ عِنْدَ رُؤْيَةِ الِهلال)، "الإِتْحَاف"(8/ 263/ 9339).