المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

‌261 - رد الحجاج على عبد الملك - جمهرة رسائل العرب في عصور العربية - جـ ٢

[أحمد زكي صفوت]

فهرس الكتاب

- ‌الجزء الثاني

- ‌مقدمة

- ‌فهرس مآخذ الرسائل فى هذا الجزء

- ‌الباب الثالث الرّسائل فى العصر الأموى

- ‌خلافة الحسن ومعاوية

- ‌1 - كتاب عبد الله بن عباس إلى الحسن بن علىّ رضى الله عنهما

- ‌2 - كتاب الحسن إلى معاوية

- ‌3 - رد معاوية على الحسن

- ‌4 - كتاب ابن عباس إلى معاوية

- ‌5 - رد معاوية على ابن عباس

- ‌6 - كتاب الحسن إلى معاوية

- ‌7 - رد معاوية على الحسن

- ‌صورة أخرى لكتاب الحسن إلى معاوية

- ‌صورة أخرى لرد معاوية على الحسن

- ‌8 - كتاب معاوية إلى الحسن

- ‌9 - رد الحسن على معاوية

- ‌10 - كتاب معاوية إلى عماله

- ‌11 - الصلح بين الحسن ومعاوية

- ‌12 - كتاب الحسن إلى معاوية بعد الصلح

- ‌13 - كتاب معاوية إلى ابن عباس

- ‌14 - رد ابن عباس على معاوية

- ‌15 - كتاب معاوية إلى الحسين بن علىّ

- ‌16 - رد الحسين على معاوية

- ‌17 - كتاب الحسين بن على إلى معاوية

- ‌18 - رد معاوية على الحسين

- ‌19 - كتاب الحسين بن على إلى معاوية

- ‌20 - رد معاوية على الحسين

- ‌21 - كتاب محمد بن الحنفية إلى الحسين بن على

- ‌22 - كتاب الحسن بن علىّ إلى أهل البصرة

- ‌23 - كتاب ابن عباس إلى مجبرة الشام

- ‌24 - كتاب معاوية إلى عمرو بن العاص

- ‌25 - رد عمرو على معاوية

- ‌26 - كتب بين معاوية وبسر بن أبى أرطاة وبين زياد ابن أبيه

- ‌27 - كتاب معاوية إلى زياد

- ‌28 - رد زياد على معاوية

- ‌29 - رد معاوية على زياد

- ‌30 - رد زياد على معاوية

- ‌31 - كتاب الحسن بن على إلى زياد ابن أبيه

- ‌32 - رد زياد على الحسن

- ‌33 - رد الحسن على زياد

- ‌34 - كتاب معاوية إلى زياد

- ‌35 - كتاب زياد إلى معاوية

- ‌36 - رد معاوية عليه

- ‌37 - كتاب معاوية إلى زياد

- ‌38 - رد زياد عليه

- ‌39 - كتاب زياد إلى الحكم بن عمرو الغفارى

- ‌40 - رد الحكم عليه

- ‌41 - رد زياد عليه

- ‌42 - كتاب المغيرة بن شعبة إلى معاوية

- ‌43 - رد معاوية عليه

- ‌44 - بين معاوية والمغيرة بن شعبة

- ‌45 - كتاب المستورد بن علفة الخارجى إلى سماك بن عبيد

- ‌46 - كتاب حبيب بن مسلمة إلى أهل تفليس

- ‌47 - عهد حبيب بن مسلمة لأهل تفليس

- ‌48 - كتاب زياد إلى معاوية فى شأن حجر بن عدى

- ‌49 - كتاب شريح بن هانئ إلى معاوية

- ‌50 - كتاب معاوية إلى زياد

- ‌51 - رد زياد على معاوية

- ‌52 - كتاب معاوية إلى زياد

- ‌53 - كتاب معاوية إلى زياد

- ‌54 - كتاب زياد إلى معاوية

- ‌55 - كتاب السيدة عائشة إلى معاوية

- ‌56 - كتاب عبد الله بن الزبير إلى معاوية

- ‌57 - رد معاوية على ابن الزبير

- ‌58 - رد ابن الزبير على معاوية

- ‌59 - كتاب سعيد بن العاص إلى معاوية

- ‌60 - كتاب معاوية إلى مروان بن الحكم

- ‌61 - كتاب سعيد بن العاص إلى معاوية

- ‌62 - رد معاوية على سعيد

- ‌63 - كتاب معاوية إلى ابن عباس

- ‌64 - كتاب معاوية إلى عبد الله بن جعفر

- ‌65 - كتاب معاوية إلى الحسين

- ‌66 - كتاب معاوية إلى ابن الزبير

- ‌67 - رد ابن عباس على معاوية

- ‌68 - رد عبد الله بن جعفر على معاوية

- ‌69 - رد عبد الله بن الزبير على معاوية

- ‌70 - رد الحسين على معاوية

- ‌71 - بين معاوية وسعيد بن العاص

- ‌72 - كتاب معاوية إلى ابنه يزيد

- ‌خلافة يزيد بن معاوية

- ‌73 - كتاب يزيد إلى الوليد بن عتبة

- ‌صورة أخرى

- ‌74 - كتاب أهل الكوفة إلى الحسين بن على

- ‌75 - كتاب ثان

- ‌76 - كتاب ثالث

- ‌77 - رد الحسين على أهل الكوفة

- ‌78 - كتاب مسلم بن عقيل إلى الحسين

- ‌79 - رد الحسين على مسلم

- ‌80 - كتاب عبد الله بن مسلم الحضرمى إلى يزيد

- ‌81 - كتاب يزيد إلى عبيد الله بن زياد

- ‌82 - كتاب الحسين إلى أهل البصرة

- ‌83 - كتاب مسلم بن عقيل إلى الحسين

- ‌84 - كتاب عبيد الله بن زياد إلى يزيد

- ‌85 - رد يزيد على ابن زياد

- ‌86 - كتاب عبد الله بن جعفر إلى الحسين

- ‌87 - كتاب من عمرو بن سعيد بن العاص إلى الحسين

- ‌88 - رد الحسين بن علىّ على عمرو بن سعيد

- ‌89 - كتاب الحسين إلى أهل الكوفة

- ‌90 - كتاب ابن زياد إلى الحر بن يزيد

- ‌91 - كتاب عمر بن سعد إلى ابن زياد

- ‌92 - رد ابن زياد على عمر بن سعد

- ‌93 - كتاب آخر من ابن زياد إلى عمر

- ‌94 - كتاب عمر بن سعد إلى ابن زياد

- ‌95 - كتاب ابن زياد إلى عمر بن سعد

- ‌96 - كتاب عبد الله بن عمر إلى يزيد

- ‌97 - كتاب يزيد إلى ابن زياد

- ‌98 - كتاب عبد الله بن الزبير إلى يزيد

- ‌99 - كتاب يزيد إلى أهل المدينة

- ‌100 - كتاب بنى أمية بالمدينة إلى يزيد

- ‌101 - كتاب مسلم بن عقبة إلى يزيد

- ‌بعد موت يزيد الخوارج وابن الزبير

- ‌102 - كتاب نجدة بن عامر إلى نافع بن الأزرق

- ‌103 - رد نافع على نجدة

- ‌104 - كتاب ابن عباس إلى نجدة بن عامر

- ‌105 - كتاب نافع إلى خوارج البصرة

- ‌106 - كتاب نافع إلى عبد الله بن الزبير

- ‌107 - كتاب من عبد الله بن الزبير إلى المهلب بن أبى صفرة

- ‌108 - كتاب المهلب إلى الحارث بن عبد الله

- ‌109 - رد الحارث بن عبد الله عليه

- ‌110 - كتاب المهلب إلى الحارث بن عبد الله

- ‌111 - رد الحارث بن عبد الله على المهلب

- ‌صورة أخرى لكتاب المهلب إلى الحارث

- ‌صورة أخرى لرد الحارث على المهلب

- ‌112 - كتاب مصعب بن الزبير إلى المغيرة بن المهلب

- ‌113 - كتاب عمر بن عبيد الله إلى مصعب بن الزبير

- ‌طلب التوابين بدم الحسين رضى الله عنه

- ‌114 - كتاب سليمان بن صرد إلى سعد بن حذيفة بن اليمان

- ‌115 - رد سعد بن حذيفة على ابن صرد

- ‌116 - كتاب المثنى بن مخرّبة إلى ابن صرد

- ‌117 - كتاب عبد الله بن يزيد إلى ابن صرد

- ‌118 - رد ابن صرد عليه

- ‌طلب المختار بن أبى عبيد الثقفى بدم الحسين رضى الله عنه

- ‌119 - كتاب المختار إلى عبد الله بن عمر

- ‌120 - كتاب ابن عمر إلى عبد الله بن يزيد وإبراهيم بن طلحة

- ‌121 - كتاب المختار إلى أصحاب ابن صرد

- ‌122 - كتاب إلى إبراهيم بن مالك الأشتر افتعله على محمد بن الحنفية

- ‌123 - كتاب عبد الرحمن بن سعيد بن قيس إلى المختار

- ‌124 - رد المختار على عبد الرحمن بن سعيد

- ‌125 - كتاب المختار إلى عبد الرحمن بن سعيد

- ‌126 - كتاب المختار بالأمان لعمر بن سعد بن أبى وقاص

- ‌127 - كتاب المختار إلى محمد بن الحنفية

- ‌128 - كتاب المختار إلى مالك بن مسمع وزياد بن عمرو

- ‌129 - كتاب المختار إلى الأحنف بن قيس

- ‌130 - كتاب المختار إلى ابن الزبير

- ‌131 - كتاب المختار إلى ابن الزبير

- ‌132 - كتاب المختار إلى ابن الزبير

- ‌133 - رد ابن الزبير على المختار

- ‌134 - كتاب المختار إلى ابن الحنفية

- ‌135 - رد ابن الحنفية على المختار

- ‌136 - كتاب ابن الحنفية إلى الشيعة بالكوفة

- ‌137 - كتاب عبد الله بن الزبير إلى عبد الله بن عباس

- ‌138 - رد ابن عباس عليه

- ‌خلافة عبد الملك بن مروان (سنة 65 - 86 ه

- ‌139 - كتاب عبد الملك إلى عمرو بن سعيد بن العاص

- ‌140 - رد عمرو بن سعيد على عبد الملك

- ‌حروب الخوارج الأزارقة

- ‌141 - كتاب خالد بن عبد الله بن أسيد إلى عبد الملك بن مروان

- ‌142 - رد عبد الملك عليه

- ‌143 - كتاب عبد الملك بن مروان إلى أخيه بشر

- ‌144 - كتاب خالد بن عبد الله بن أسيد إلى عبد الملك

- ‌145 - كتاب عبد الملك إلى أخيه بشر

- ‌صورة أخرى لرد عبد الملك على خالد

- ‌146 - كتاب عبد الملك إلى أخيه بشر

- ‌147 - كتاب عبد الملك إلى أخيه بشر

- ‌148 - كتاب خالد بن عبد الله بن أسيد إلى المرفضّين من الجند

- ‌149 - كتاب المرفضين إلى عمرو بن حريث

- ‌150 - رد عمرو بن حريث عليهم

- ‌151 - كتاب عبد الملك بن مروان إلى أخيه عبد العزيز

- ‌152 - كتاب عبد الله بن عمر إلى عبد الملك بن مروان

- ‌153 - كتاب محمد بن الحنفية إلى عبد الملك بن مروان

- ‌154 - رد عبد الملك على ابن الحنفية

- ‌155 - كتاب عبد الملك إلى الحجاج

- ‌156 - كتاب الحجاج إلى عبد الملك

- ‌157 - كتاب خالد بن أبان إلى موسى بن نصير

- ‌158 - كتاب الحجاج إلى عبد الملك

- ‌159 - كتاب موسى بن نصير إلى عبد العزيز بن مروان

- ‌160 - رد عبد العزيز على موسى

- ‌161 - رد موسى على عبد العزيز

- ‌162 - كتاب عبد الملك إلى عبد العزيز

- ‌163 - رد عبد العزيز على عبد الملك

- ‌164 - كتاب عبد العزيز إلى عبد الملك

- ‌165 - رد عبد الملك على عبد العزيز

- ‌166 - كتاب الحجاج إلى المهلب

- ‌167 - كتاب الحجاج إلى المهلب

- ‌168 - رد المهلب على الحجاج

- ‌169 - كتاب الحجاج إلى المهلب

- ‌170 - رد المهلب على الحجاج

- ‌171 - كتاب الحجاج إلى المهلب

- ‌172 - رد المهلب على الحجاج

- ‌صورة أخرى لكتاب الحجاج إلى المهلب

- ‌صورة أخرى لرد المهلب على الحجاج

- ‌173 - كتاب الحجاج إلى المهلب

- ‌174 - رد المهلب على الحجاج

- ‌175 - كتاب الحجاج إلى عتاب بن ورقاء

- ‌176 - كتاب المهلب إلى الحجاج

- ‌177 - كتاب عبد الملك إلى الحجاج

- ‌178 - كتاب عبد الملك إلى الحجاج

- ‌179 - كتاب الحجاج إلى المهلب

- ‌180 - كتاب أبى خالد القنانى إلى قطرى بن الفجاءة

- ‌181 - كتاب قطرى إلى سبرة بن الجعد

- ‌182 - كتاب سبرة بن الجعد إلى الحجاج

- ‌183 - كتاب الحجاج إلى قطرى بن الفجاءة

- ‌184 - رد قطرى بن الفجاءة على الحجاج

- ‌صورة أخرى لكتاب الحجاج إلى قطرى

- ‌صورة أخرى لرد قطرى عليه

- ‌185 - كتاب عبد الملك إلى الحجاج

- ‌186 - كتاب المهلب إلى الحجاج

- ‌187 - رد الحجاج على المهلب

- ‌188 - رد المهلب على الحجاج

- ‌189 - كتاب الحجاج إلى المهلب

- ‌190 - رد المهلب على الحجاج

- ‌191 - كتاب المهلب إلى الحجاج

- ‌192 - رد الحجاج على المهلب

- ‌حروب الخوارج الشبيبية

- ‌193 - كتاب شبيب بن يزيد إلى صالح بن مسرح

- ‌194 - رد صالح بن مسرح على شبيب

- ‌195 - كتاب الحجاج إلى سفيان بن أبى العالية

- ‌196 - كتاب سفيان بن أبى العالية إلى الحجاج

- ‌197 - رد الحجاج على ابن أبى العالية

- ‌198 - كتاب الحجاج إلى سورة بن أبحر

- ‌199 - كتاب الحجاج إلى الجزل بن سعيد

- ‌200 - كتاب الجزل بن سعيد إلى الحجاج

- ‌201 - رد الحجاج على الجزل بن سعيد

- ‌202 - كتاب ماذر واسب إلى عروة بن المغيرة بن شعبة

- ‌203 - كتاب عروة بن المغيرة بن شعبة إلى الحجاج

- ‌204 - كتاب الحجاج إلى جند عبد الرحمن بن الأشعث

- ‌205 - كتاب الحجاج إلى ابن الأشعث

- ‌206 - كتاب عثمان بن قطن إلى الحجاج

- ‌207 - رد الحجاج على ابن قطن

- ‌208 - كتاب مطرف بن المغيرة بن شعبة إلى الحجاج

- ‌209 - كتاب ماذر واسب إلى الحجاج

- ‌210 - كتاب الحجاج إلى عبد الملك بن مروان

- ‌211 - كتاب الحجاج إلى جند الشام

- ‌212 - كتاب الحجاج إلى الحكم بن أيوب

- ‌213 - كتاب عمران بن حطان إلى الحجاج

- ‌فتنة مطرف بن المغيرة بن شعبة

- ‌214 - كتاب مطرف إلى أخيه حمزة

- ‌215 - كتاب مطرف إلى سويد بن سرحان الثقفى وبكير بن هرون البجلى

- ‌216 - كتاب البراء بن قبيصة إلى الحجاج

- ‌217 - رد الحجاج على البراء

- ‌218 - كتاب الحجاج إلى قيس بن سعد العجلى

- ‌219 - كتاب قيس بن سعد إلى الحجاج

- ‌220 - كتاب الحجاج إلى عدى بن وتاد

- ‌221 - كتاب الحجاج إلى عدى بن وتاد

- ‌222 - كتاب الحجاج إلى خالد بن عتاب

- ‌223 - رد خالد على الحجاج

- ‌فتنة ابن الأشعث

- ‌224 - كتاب الحجاج إلى عبيد الله بن أبى بكرة

- ‌225 - كتاب الحجاج إلى عبد الملك

- ‌226 - رد عبد الملك على الحجاج

- ‌227 - كتاب الحجاج إلى ابن الأشعث

- ‌228 - كتاب آخر من الحجاج إلى ابن الأشعث

- ‌229 - كتاب ثالث من الحجاج إليه

- ‌230 - كتب بين ابن الأشعث والحجاج وصاحب اليمن وعبد الملك

- ‌231 - كتاب من ابن الأشعث إلى الحجاج (كتبه ابن القرّية)

- ‌232 - رد الحجاج على ابن الأشعث

- ‌233 - كتاب المهلب إلى عبد الرحمن بن الأشعث

- ‌234 - كتاب المهلب إلى الحجاج

- ‌235 - كتاب الحجاج إلى عبد الملك

- ‌236 - كتاب الحجاج إلى قتيبة بن مسلم

- ‌237 - كتاب عبد الملك إلى الحجاج

- ‌238 - كتاب عبد الملك إلى الحجاج

- ‌239 - رد الحجاج على عبد الملك

- ‌240 - كتب الحجاج إلى رتبيل

- ‌241 - كتاب عبد الملك إلى الحجاج

- ‌242 - كتاب الحجاج إلى قتيبة بن مسلم

- ‌243 - رد قتيبة على الحجاج

- ‌244 - كتاب الحجاج إلى المهلب

- ‌245 - كتاب المهلب إلى حريث بن قطبة

- ‌246 - كتاب يزيد بن المهلب إلى الحجاج

- ‌247 - كتب بين الحجاج وعبد الملك ويزيد والمفضل ابنى المهلب

- ‌248 - كتاب الحجاج إلى أعراب قطعوا الطريق

- ‌249 - كتاب الحجاج إلى عبد الملك

- ‌250 - كتاب الحجاج إلى عبد الملك

- ‌251 - كتاب الحجاج إلى عبد الملك

- ‌252 - كتاب عمر بن عبد العزيز إلى عبد الملك

- ‌253 - كتاب عبد الملك إلى ابنه مسلمة

- ‌254 - رد مسلمة عليه

- ‌255 - كتاب عبد الملك بن مروان إلى بعض ولده

- ‌256 - كتاب الحجاج إلى عبد الملك

- ‌257 - رد عبد الملك على الحجاج

- ‌258 - كتاب عبد الملك إلى الحجاج

- ‌259 - رد الحجاج على عبد الملك

- ‌رواية أخرى لكتاب عبد الملك

- ‌260 - كتاب عبد الملك بن مروان إلى الحجاج

- ‌261 - رد الحجاج على عبد الملك

- ‌262 - كتاب الشعبى إلى الحجاج

- ‌263 - كتاب امرأة إلى زوجها (وكان مع الحجاج يحضر طعامه وهى فى سوء حال)

- ‌264 - كتاب البخترى بن أبى صفرة إلى أخيه المهلب

- ‌265 - رسالة الحسن البصرى إلى الحجاج

- ‌266 - كتاب بشر بن مروان إلى أخيه عبد العزيز

- ‌267 - كتب بين عبد الملك وأخيه عبد العزيز

- ‌268 - بين عبد الملك وهشام بن إسماعيل

- ‌خلافة الوليد بن عبد الملك سنة 86 - 96

- ‌269 - كتاب الحجاج إلى الوليد

- ‌270 - كتاب الحجاج إلى الوليد

- ‌271 - كتاب شريح إلى صديق له

- ‌272 - كتاب الحجاج إلى قتيبة بن مسلم

- ‌273 - بين الحجاج وقتيبة

- ‌274 - بين الوليد وعمر بن عبد العزيز

- ‌275 - كتب بين الحجاج والوليد وسليمان ابنى عبد الملك

- ‌276 - كتاب الحجاج إلى قتيبة

- ‌277 - كتاب الحجاج إلى قتيبة

- ‌278 - رد قتيبة على الحجاج

- ‌279 - كتاب الحجاج إلى قتيبة

- ‌280 - كتاب الحجاج إلى قتيبة

- ‌281 - كتاب قتيبة إلى الحجاج ورده عليه

- ‌282 - كتاب الحجاج إلى الوليد

- ‌283 - كتاب الحجاج إلى الوليد

- ‌284 - رد الوليد على الحجاج

- ‌285 - كتاب مسلمة بن عبد الملك إلى الوليد

- ‌286 - كتاب سليمان بن عبد الملك إلى الحجاج

- ‌287 - رد الحجاج على سليمان

- ‌288 - كتاب الحجاج إلى سليمان

- ‌289 - بين عمر بن عبد العزيز والوليد والحجاج

- ‌290 - كتاب الحجاج إلى الوليد

- ‌291 - كتاب الوليد إلى قتيبة بن مسلم

- ‌292 - كتاب عروة بن الزبير إلى الوليد

- ‌293 - رد الوليد على عروة

- ‌294 - كتاب ملك الروم إلى الوليد ورد الفرزدق عليه

- ‌295 - كتاب الوليد إلى أخيه سليمان

- ‌296 - رد سليمان على الوليد

- ‌297 - رد الوليد على سليمان

- ‌خلافة سليمان بن عبد الملك

- ‌298 - كتاب سليمان بن عبد الملك إلى عامله بالأردن

- ‌299 - كتب من قتيبة بن مسلم إلى سليمان بن عبد الملك

- ‌ رواية أخرى

- ‌300 - كتاب يزيد بن المهلب إلى سليمان بن عبد الملك

- ‌201 - ما قاضى عليه سليمان بن عبد الملك موسى بن نصير

- ‌302 - كتاب سليمان بن عبد الملك إلى نفر بإفريقية

- ‌303 - كتاب سليمان إلى عبد الله بن موسى بن نصير

- ‌304 - كتاب سليمان إلى عبد العزيز بن موسى بن نصير

- ‌305 - كتاب عمر بن عبد العزيز الوراق إلى أبى بكر بن حزم

- ‌306 - عهد سليمان بن عبد الملك لعمر بن عبد العزيز بالخلافة

- ‌صورة أخرى

- ‌خلافة عمر بن عبد العزيز (سنة 99 - 101)

- ‌307 - كتاب عدى بن أرطاة والى البصرة إلى عمر بن عبد العزيز

- ‌308 - رد عمر على كتابه

- ‌309 - كتاب عدى بن أرطاة إليه

- ‌310 - رد عمر على كتابه

- ‌311 - كتاب عدى بن أرطاة إليه

- ‌312 - رد عمر على كتابه

- ‌313 - كتابه إلى عدى بن أرطاة

- ‌314 - كتابه إلى عدى بن أرطاة

- ‌315 - كتابه إلى عدى بن أرطاة

- ‌316 - كتابه إلى عدى بن أرطاة

- ‌317 - كتابه إلى عدى بن أرطاة

- ‌318 - كتابه إلى عدى بن أرطاة

- ‌319 - كتابه إلى عدى بن أرطاة

- ‌320 - كتابه إلى عدى بن أرطاة

- ‌321 - كتابه إلى عدى بن أرطاة

- ‌322 - كتابه إلى عدى بن أرطاة

- ‌323 - كتابه إلى عدى بن أرطاة

- ‌324 - كتابه إلى عدى بن أرطاة

- ‌325 - كتابه إلى عبد الحميد بن عبد الرحمن والى الكوفة

- ‌326 - كتابه إلى عبد الحميد بن عبد الرحمن

- ‌327 - كتابه إلى عبد الحميد بن عبد الرحمن

- ‌328 - كتاب عبد الحميد بن عبد الرحمن إليه

- ‌329 - رد عمر عليه

- ‌330 - كتابه إلى عبد الحميد بن عبد الرحمن

- ‌331 - كتابه إلى صالح بن عبد الرحمن وصاحبه

- ‌332 - كتابه إلى ابن أبى الفرات

- ‌333 - كتابه إلى ميمون بن مهران عامله بالجزيرة

- ‌334 - كتابه إلى أمير الجزيرة

- ‌335 - كتابه إلى أمير الجزيرة

- ‌336 - كتابه إلى يحيى بن يحيى عامله بالموصل

- ‌337 - كتابه إلى جماعة من الحرورية

- ‌338 - كتابه إلى يحيى بن يحيى

- ‌339 - كتابه إلى أبى بكر بن حزم عامله بالمدينة

- ‌340 - كتاب ابن حزم إليه

- ‌341 - كتاب ابن حزم إليه

- ‌342 - كتاب ابن حزم إليه

- ‌343 - رد عمر على كتب بن حزم

- ‌344 - كتابه إلى ابن حزم

- ‌345 - كتابه إلى أمير مكة

- ‌346 - كتابه إلى عروة بن محمد عامله باليمن

- ‌347 - كتابه إلى عامله باليمن

- ‌348 - كتاب وهب بن منبه إلى عمر

- ‌349 - رد عمر على كتابه

- ‌350 - كتابه إلى والى حمص

- ‌351 - كتابه إلى عامله بافريقية

- ‌352 - كتابه إلى يزيد بن المهلب عامل خراسان

- ‌353 - كتاب الجراح بن عبد الله عامل خراسان إلى عمر بن عبد العزيز

- ‌354 - رد عمر عليه

- ‌355 - كتاب عمر بن عبد العزيز إلى الجراح بن عبد الله

- ‌356 - كتابه إلى الجراح

- ‌357 - رد الجراح على كتابه

- ‌358 - كتابه إلى الجراح

- ‌359 - رد الجراح على كتابه

- ‌360 - كتابه إلى الجراح

- ‌361 - كتابه إلى الجراح

- ‌362 - كتابه إلى أهل خراسان

- ‌363 - كتابه إلى عبد الرحمن بن نعيم عامله بخراسان

- ‌364 - كتابه إلى عبد الرحمن بن نعيم

- ‌365 - كتابه إلى عبد الرحمن بن نعيم

- ‌366 - كتابه إلى عبد الرحمن بن نعيم

- ‌367 - كتابه إلى عقبة بن زرعة

- ‌368 - كتابه إلى سليمان بن أبى السّرىّ والى سمرقند

- ‌369 - كتابه إلى ابن أبى السرى

- ‌370 - كتابه إلى حيان بن شريح

- ‌371 - كتاب حيان بن شريح إليه

- ‌372 - رده على حيان بن شريح

- ‌373 - كتابه إلى عماله

- ‌374 - ردهم عليه

- ‌375 - رده عليهم

- ‌376 - كتابه إلى بعض عماله

- ‌377 - كتابه إلى بعض عماله

- ‌378 - كتابه إلى أحد عماله

- ‌379 - كتابه إلى عماله

- ‌380 - كتابه إلى بعض عماله

- ‌381 - كتابه إلى عماله

- ‌382 - كتابه إلى زريق بن حيان

- ‌383 - كتابه إلى جعفر بن برقان

- ‌384 - كتابه إلى ثابت بن ثوبان

- ‌385 - كتابه إلى بعض عماله

- ‌386 - كتابه إلى بعض عماله

- ‌387 - كتابه إلى بعض عماله

- ‌388 - كتابه إلى بعض عماله

- ‌389 - كتاب بعض عماله إليه

- ‌390 - رد عمر على كتابه

- ‌391 - كتاب بعض ولاته إليه

- ‌392 - رد عمر على كتابه

- ‌393 - كتابه إلى بعض عماله

- ‌394 - كتابه إلى عماله

- ‌395 - كتابه إلى عماله

- ‌396 - كتاب أحد عماله إليه

- ‌397 - رد عمر عليه

- ‌398 - كتابه إلى بعض عماله

- ‌399 - كتابه إلى عماله

- ‌400 - كتاب لعمر

- ‌401 - كتابه إلى أخ له

- ‌402 - كتابه إلى بعض أهل بيته

- ‌403 - كتابه إلى عمر بن عبد الله بن عتبة يعزيه

- ‌404 - كتابه إلى رجاء بن حيوة

- ‌405 - كتابه لأهل العلم

- ‌406 - كتابه إلى جنده

- ‌407 - كتابه إلى بعض الأجناد

- ‌408 - كتابه إلى نفر كذبوا بالقدر

- ‌409 - كتابه إلى أهل الموسم

- ‌410 - كتابه بشان كسوة البيت الحرام

- ‌411 - كتابه إلى الأسارى بقسطنطينية

- ‌412 - رسالة عمر بن عبد العزيز إلى أهل الأمصار فى الأنبذة

- ‌صورة أخرى

- ‌413 - كتابه إلى ابنه عبد الملك

- ‌414 - كتابه إلى ولى عهده يزيد بن عبد الملك

- ‌415 - كتابه إلى يزيد

- ‌416 - كتابه إلى يزيد

- ‌417 - كتابه إلى مؤدب ولده

- ‌418 - كتاب عمر بن الوليد بن عبد الملك إلى عمر بن عبد العزيز

- ‌419 - رد عمر على كتابه

- ‌420 - كتابه حين توفى ابنه عبد الملك

- ‌421 - كتابه إلى سالم بن عبد الله بن عمر بن الخطاب

- ‌422 - رد سالم على كتاب عمر

- ‌423 - كتاب الحسن البصرى إلى عمر بن عبد العزيز صفة الإمام العادل

- ‌424 - رسالة الحسن البصرى إلى عمر بن عبد العزيز

- ‌425 - كتاب الحسن إلى عمر بن عبد العزيز

- ‌426 - كتاب عمر بن عبد العزيز إلى الحسن

- ‌427 - كتاب الحسن البصرى إلى عمر بن عبد العزيز

- ‌428 - كتاب الحسن البصرى إلى عمر بن عبد العزيز

- ‌429 - كتاب الحسن إلى عمر

- ‌430 - كتاب الحسن إلى عمر

- ‌431 - كتاب الحسن إلى عمر

- ‌432 - كتاب الحسن إلى عمر

- ‌433 - كتاب الحسن إلى عمر

- ‌434 - كتاب الحسن إلى عمر

- ‌435 - كتاب الحسن إلى عمر

- ‌436 - كتاب الحسن البصرى إلى عدى بن أرطاة

- ‌437 - كتاب الحسن البصرى إلى مكحول

- ‌438 - كتاب طاوس بن كيسان إلى عمر بن عبد العزيز

- ‌439 - كتاب طاوس إلى عمر بن عبد العزيز

- ‌440 - كتاب غيلان إلى عمر بن عبد العزيز

- ‌خلافة يزيد بن عبد الملك (سنة 101 - 105 ه

- ‌441 - كتابه إلى العمال

- ‌442 - كتابه إلى أخيه هشام

- ‌443 - رد هشام عليه

- ‌444 - رد يزيد على هشام

- ‌رواية أخرى

- ‌خلافة هشام بن عبد الملك (سنة 105 - 125 ه

- ‌445 - كتاب هشام إلى يوسف بن عمر الثقفى

- ‌446 - كتاب حماد الراوية إلى بعض الرؤساء

- ‌447 - رد كتاب حماد

- ‌448 - رد حماد

- ‌449 - كتاب حماد إلى صديق له

- ‌450 - كتاب أشرس بن عبد الله إلى ابن أبى العمرطة

- ‌451 - كتاب عاصم بن عبد الله إلى هشام

- ‌452 - رسالة هشام بن عبد الملك إلى خالد بن عبد الله القسرى

- ‌453 - كتاب هشام إلى خالد القسرى

- ‌454 - كتاب هشام إلى ابن عمرو

- ‌455 - كتاب هشام إلى خالد

- ‌456 - كتاب هشام إلى خالد

- ‌457 - كتاب هشام إلى خالد

- ‌458 - رد خالد عليه

- ‌459 - كتاب عقال بن شبة إلى خالد بن عبد الله القسرى

- ‌460 - كتاب هشام إلى يوسف بن عمر الثقفى

- ‌461 - بين يوسف بن عمر وهشام

- ‌462 - بين يوسف بن عمر وهشام

- ‌463 - كتاب هشام إلى يوسف بن عمر

- ‌464 - كتاب عبد الله بن الحسن إلى زيد بن على

- ‌465 - كتاب هشام إلى يوسف بن عمر

- ‌466 - كتاب سالم بن هشام إلى يوسف بن عمر

- ‌467 - كتاب يوسف بن عمر إلى هشام

- ‌468 - كتاب يوسف بن عمر إلى هشام

- ‌469 - رد هشام على يوسف

- ‌470 - كتاب أحد عمال يوسف بن عمر إليه

- ‌471 - كتاب رجل من حمص إلى هشام

- ‌472 - كتاب سليمان بن هشام إلى أبيه

- ‌473 - رد هشام عليه

- ‌474 - كتاب بعض عمال هشام إليه

- ‌475 - رد هشام عليه

- ‌476 - كتابه إلى بعض عماله

- ‌477 - كتاب سالم إلى بعض إخوانه

- ‌478 - كتابه فى الاعتذار

- ‌479 - كتاب عبد الحميد بن يحيى عن هشام إلى يوسف بن عمر

- ‌480 - كتاب عبد الحميد عن مروان إلى هشام

- ‌481 - كتابه عن مروان إلى هشام

- ‌482 - رسالة عبد الحميد فى وصف الإخاء

- ‌483 - كتاب الوليد بن يزيد بن عبد الملك إلى هشام

- ‌484 - كتاب أبى شاكر مسلمة بن هشام إلى خالد القسرى

- ‌485 - كتاب هشام إلى الوليد

- ‌486 - كتاب الوليد إلى هشام

- ‌487 - رد هشام على الوليد

- ‌488 - رد الوليد على هشام

- ‌خلافة الوليد بن يزيد بن عبد الملك (سنة 125 - 126 ه

- ‌489 - كتاب مروان بن محمد إلى الوليد

- ‌490 - كتاب الوليد إلى الأمصار بالبيعة لابنيه

- ‌491 - كتاب يوسف بن عمر إلى نصر بن سيار

- ‌492 - كتاب الوليد إلى يوسف بن عمر

- ‌493 - كتاب الوليد إلى يوسف بن عمر

- ‌494 - كتاب الوليد إلى يوسف بن عمر

- ‌495 - كتاب نصر بن سيار إلى الوليد

- ‌496 - رد الوليد على نصر

- ‌497 - كتاب مروان بن محمد إلى سعيد ابن عبد الملك بن مروان

- ‌خلافة يزيد بن الوليد بن عبد الملك (سنة 126 ه

- ‌498 - كتابه إلى مروان بن محمد

- ‌499 - كتاب منصور بن جمهور إلى سليمان بن سليم

- ‌500 - كتاب يزيد إلى أهل العراق

- ‌501 - كتاب مروان بن محمد إلى الغمر بن يزيد

- ‌502 - كتاب يزيد بالأمان للحارث بن سريج

- ‌503 - كتاب منصور بن عمر إلى ابن سيار

- ‌خلافة مروان بن محمد (سنة 127 - 132 ه

- ‌504 - كتابه إلى بعض الخوارج

- ‌505 - رسالة عبد الحميد بن يحيى الكاتب عن مروان إلى ابنه عبد الله بن مروان

- ‌506 - رسالة عبد الحميد إلى الكتاب

- ‌507 - رسالة عبد الحميد فى الشطرنج

- ‌508 - رسالة عبد الحميد فى وصف الصيد

- ‌509 - كتابه إلى أخيه

- ‌510 - تحميد لعبد الحميد

- ‌511 - تحميد له فى فتح

- ‌512 - وله فى فتح

- ‌513 - تحميد له

- ‌514 - كتابه إلى مروان فى حاجة

- ‌515 - كتابه فى الوصاة بشخص

- ‌516 - كتابه فى فتنة بعض العمال

- ‌517 - كتابه عن مروان إلى بعض عماله

- ‌الدعوة العباسية

- ‌518 - بين محمد بن على بن عبد الله بن عباس وبين من استجاب لدعوته من أهل خراسان

- ‌519 - كتاب إبراهيم بن محمد إلى شيعته بخراسان

- ‌520 - كتاب إبراهيم بن محمد إلى أبى مسلم الخراسانى وكتابه إلى سليمان بن كثير

- ‌521 - كتاب أبى مسلم إلى نصر بن سيار

- ‌522 - كتاب نصر بن سيار إلى مروان بن محمد

- ‌523 - كتاب نصر إلى مروان

- ‌524 - رد مروان عليه

- ‌525 - كتاب نصر إلى يزيد بن عمر بن هبيرة

- ‌526 - كتب من أبى مسلم إلى قحطبة بن شبيب وكتب بين نصر بن سيار ومروان بن محمد وابن هبيرة

- ‌527 - كتاب نصر إلى مروان

- ‌528 - كتاب عبد الحميد عن مروان إلى أبى مسلم الخراسانى

- ‌529 - رد أبى مسلم عليه

- ‌530 - من رسالة لعبد الحميد عن مروان

- ‌531 - كتاب عبد الحميد إلى أهله

- ‌532 - كتاب عبد الله بن معاوية بن عبد الله بن جعفر إلى بعض إخوانه

- ‌533 - كتابه إلى أبى مسلم الخراسانى

- ‌التوقيعات

- ‌معاوية

- ‌يزيد بن معاوية

- ‌عبد الملك بن مروان

- ‌الوليد بن عبد الملك

- ‌سليمان بن عبد الملك

- ‌عمر بن عبد العزيز

- ‌يزيد بن عبد الملك

- ‌هشام بن عبد الملك

- ‌يزيد بن الوليد بن عبد الملك

- ‌ مروان بن محمد:

- ‌عبد الله بن على

- ‌زياد

- ‌الحجاج بن يوسف

- ‌أبو مسلم الخراسانى

- ‌فهرس الجزء الثانى من جمهرة رسائل العرب

- ‌فهرس أعلام الكتاب مرتب بترتيب الحروف الهجائية مع إتباع اسم كل كاتب بأرقام الصفحات التى وردت فيها رسائله

- ‌فهرس بعض ما ورد فى الهامش من الفوائد التى قد يحتاج القارئ إلى مراجعتها

- ‌فهرس الأمثال التى ورد شرحها فى الهامش

الفصل: ‌261 - رد الحجاج على عبد الملك

‌261 - رد الحجاج على عبد الملك

«بسم الله الرحمن الرحيم، لعبد الله أمير المؤمنين، وخليفة ربّ العالمين، المؤيّد بالولاية، المعصوم من خطل (1) القول، وزلل الفعل، بكفالة الله الواجبة لذوى أمره، من عبد اكتنفته الزّلّة، ومدّ به الصّغار (2) إلى وخيم المرتع، ووبيل المكرع (3) من جائل قادح، ومعتزّ فادح (4)، والسلام عليك ورحمة الله التى اتسعت فوسعت، وكان بها التقوى إلى أهلها قائدا، فإنى أحمد إليك الله الذى لا إله إلا هو راجيا لعطفك بعطفه (5).

أما بعد، كان الله لك بالدّعة (6) فى دار الزّوال، والأمن فى دار الزّلزال، فإنه من عنّت (7) به فكرتك يا أمير المؤمنين مخصوصا، فما هو إلا سعيد يؤثر، أو شقىّ يوتر (8)، وقد حجبنى عن نواظر السّعد لسان مرصد، ونافس (9) حقد، انتهز (10) به الشيطان حين الفكرة، فافتتح به أبواب الوسواس بما تحتويه الصدور، فواغوثاه! باستعاذة أمير المؤمنين من رجيم، إنّما سلطانه على الّذين يتولّونه، واعتصاما بالتوكل على من خصّه بما أجزل له من قسم (11) الإيمان وصادق السّنّة، فقد أراد اللّعين أن يفتق

(1) الخطل: المنطق الفاسد المضطرب، وقد خطل فى كلامه كفرح.

(2)

الصغار: الذل.

(3)

المكرع اسم مكان من كرع فى الماء كمنع: إذا تناوله بفيه من موضعه من غير أن يشرب بكفيه ولا بإناء كما تفعل البهائم لأنها تدخل أكارعها فيه، كنى بهذا وبما قبله عن سوء العاقبة

(4)

من جائل، أى من عدو يجول ويدور بمذمتى، قادح: أى طاعن ذام، ومعتز أى بجاهه ومنزلته لدى أمير المؤمنين- فادح: من فدحه إذا أثقله، أى يثقلنى بما يفتريه على من الأباطيل.

(5)

فى الأصل «فإنى أحمد الله إليك- راجيا لعطفك بعطفه- الذى لا إله إلا هو» وقد أصلحته كما ترى وهو الأظهر عندى.

(6)

الدعة: الخفض والسعة فى العيش، ودار الزوال: الدنيا، ودار الزلزال: الآخرة.

(7)

عن: عرض، والمراد: عن بفكرتك، فقلب.

(8)

آثر إيثارا: فضله وقدمه ووتره: أفزعه وأدركه بمكروه

(9)

نفس عليه، بخير كفرح حسد، ونفس عليه الشىء نفاسة: لم يره أهلا له.

(10)

المراد: اختلى به، والوسواس مصدر وسوس كالوسوسة.

(11)

القسم: العطاء.

ص: 225

لأوليائه فتقا، نبا عنه كيده، وكثر عليه تحسّره، بلية قرع بها فكر أمير المؤمنين ملبّسا (1) وكادحا ومؤرّشا، ليفلّ من غربه (2) الذى نصبنى، ويصيب ثأرا لم يزل به مؤتزّا (3)، وأذكّره مامتّ (4) به الأوائل قديما حتى لحقت بمثله منهم، ممّا كنت أبلوه (5) من خسّة أقدار، ومزاولة أعمال، إلى أن وصلت ذلك بالتشرّط لروح ابن زنباع، وقد علم أمير المؤمنين- بفضل ما اختار الله له تبارك وتعالى من العلم المأثور الماضى- بأن الذى عيّر به القوم مصانعهم (6)، من أشدّ ما كان يزاوله أهل القدمة (7) الذين اجتبى الله منهم، وقد اعتصموا وامتعضوا (8) من ذكر ما كان، وارتفعوا بما يكون، وما جهل أمير المؤمنين- وللبيان موقعه غير محتج ولا متعدّ (9) - أنّ متابعة روح بن زنباع طريق إلى الوسيلة لمن أراد من فوقه، وأن روحا لم يلبسنى العزم الذى به رفعنى أمير المؤمنين عن خوله، وقد ألصقتنى بروح بن زنباع همّة لم تزل نواظرها ترمى بى البعيد، وتطالع الأعلام، وقد أخذت أمير المؤمنين نصيبا اقتسمه

(1) التلبيس: التخليط والتدليس، وفى الأصل «مبلسا» وأراه محرفا إذ المبلس هو المتحير واليائس والساكت عند انقطاع حجته، والساكت من الحزن أو الخوف، وذلك غير مناسب هنا. كادحا: جاد ساعيا، والتأريش: التحريش والإفساد، أرش بين القوم: أفسد بينهم وحمل بعضهم على بعض.

(2)

الغرب: الحد.

(3)

من ائتزت القدر: إذا اشتد غليانها، وفى الأصل «موترا» وأراه محرفا.

(4)

أى ما توسل. وفى الأصل «وأذكره قديما مامت به الأوائل» وقد أصلحته كما ترى.

(5)

أى أزاوله وأمارسه، وفى الأصل «حتى لحقت بمثله منهم وممن كنت أبلوه» وهو تحريف.

(6)

المصانع: جمع مصنعة: ما يصنعه الناس من الآبار والأبنية وغيرها، وقد تقدم فى كتاب عبد الملك إليه: «فمن حافر وناقل وماتح

» وفى كتاب سابق: «اذكر مكاسب آبائك بالطائف، إذ كانوا ينقلون الحجارة على أكتافهم، ويحفرون الآبار والمناهل بأيديهم» .

(7)

القدمة: السابقة فى الأمر كالقدم بالتحريك، يقال: لفلان قدم صدق، أى سابق خير وأثر حسن، ومنه قوله تعالى «وَبَشِّرِ الَّذِينَ آمَنُوا أَنَّ لَهُمْ قَدَمَ صِدْقٍ عِنْدَ رَبِّهِمْ» وكذلك القدمة. واجتبى: اصطفى واختار.

(8)

أى غضبوا وشق عليهم.

(9)

غير محتج حال من البيان، وفى إسناده إلى البيان مجاز عقلى أى غير محتج صاحبه أو هو حال من المتكلم والجملة احتراس تأدبا فى مخاطبة عبد الملك، يعنى أنه يدلى ببيانه هذا فى غير احتجاج على أمير المؤمنين ولا تعد لحدود ما يجب عليه له من التوقير والتعظيم، وفى الأصل «ولا متعدد» وهو تحريف.

ص: 226

الإشفاق من سخطه، والمواظبة على موافقته، فما بقى لنا بعد إلا صبابة (1) وإرث به تجول النفس، وتطرف (2) النواظر، ولقد سرت بعين (3) أمير المؤمنين سير المثبّط لمن يتلوه، المتطاول لمن يقدمه، غير مبتّ موجف (4)، ولا متثاقل مجحف، ففتّ الطالب، ولحقت الهارب، حتى ثارت السّنّة (5)، وبادت البدعة، وخسئ الشيطان، وحملت الأديان إلى الجادّة العظمى، والطريقة المثلى، فهأنذا يا أمير المؤمنين نصب المسألة لمن رامنى، وقد عقدت الحبوة (6)، وقرنت الوظيفين لقائل محتجّ، أو لائم ملتجّ (7) وأمير المؤمنين ولىّ المظلوم، ومعقل الخائف، وستظهر له المحنّة (8) نبأ أمرى، ولكل نبأ مستقرّ، وما حفنت يا أمير المؤمنين فى أوعية ثقيف حتى روى الظمآن، وبطن الغرثان (9)، وغصّت الأوعية، وانقدّت الأوكية (10) فى آل مروان، فأخذت ثقيف فضلا (11) صار لها، لولاهم لقطته السائلة، ولقد كان ما أنكره أمير المؤمنين من تحاملى وكان ما لو لم يكن لعظم الخطب فوق ما كان، وإن أمير المؤمنين لرابع أربعة:

(1) الصبابة: البقية اليسيرة تبقى فى الإناء من الشراب، وفى الأصل «صابة» وهو تحريف والإرث: البقية من كل شىء.

(2)

طرف البصر كضرب: تحرك.

(3)

أى بحيث يرانى ويعلم أمرى، المثبط: ثبطه عن الأمر: عوقه وبطأ به عنه، وفى الأصل «المتثبط» وهو تحريف، وقدمه من باب نصر: تقدمه.

(4)

مبت، من أبت بعيره: إذا أجهده وأتعبه فى السير حتى قطعه وصاحبه منبت أى منقطع عن أصحابه، لأنه جد فى سيره حتى انبت أخيرا، ومنه الحديث الشريف «إن المنبت لا أرضا قطع ولا ظهرا أبقى» وفى الأصل «غير متثبت» وهو تحريف. موجف، وجف الفرس والبعير وجيفا: عدا، وأوجفته: أعديته وهو العنق فى السير. وأجحف بالأمر: قارب الإخلال به.

(5)

ثارت: نهضت وهبت وعادت إلى ما كانت عليه. وخسئ: بعد وطرد.

(6)

احتبى: جمع بين ظهره وساقيه بثوب أو غيره، والاسم الحبوة بالكسر ويضم، والوظيف: مقدم الساق، والمعنى: قد تهيأت واستعددت لمن رام مساءلتى ونقاشى.

(7)

المراد به: لاج، أى متماد فى الخصومة يأبى أن ينصرف عنها.

(8)

محنه: اختبره كامتحنه، والاسم المحنة بالكسر.

(9)

الغرثان: الجائع، غرث كفرح: جاع، والبطنة بالكسر: امتلاء البطن من الطعام، بطن كفرح بطنا وبطنة، وبطن ككرم: عظم بطنه.

(10)

انقدت: انقطعت، والأوكية: جمع وكاء ككتاب وهو رباط القربة وغيرها، كنى بذلك عن امتلاء الأوعية واكتظاظها.

(11)

أى ما زاد وفضل.

ص: 227

أحدهم ابنة (1) شعيب النبى صلى الله عليه وسلم، إذ رمت بالظن غرض اليقين، تفرّسا فى النجىّ (2) المصطفى بالرسالة، فحقّ لها فيه الرجاء، وزالت شبهة الشك بالاختبار، وقبلها العزيز (3) فى يوسف، ثم الصّديق (4) فى الفاروق رحمة الله عليهما، وأمير المؤمنين فى الحجاج، وما حسد الشيطان يا أمير المؤمنين خاملا، ولا شرف بغير سجافكم (5)، غبطة (6) يا أمير المؤمنين الرّجيم أدبر منها، وله غواة ومرساة (7)، وقد قلّت

(1) هى صفوراء بنت شعيب زوج موسى عليهما السلام، يعنى أنها أشارت على أبيها أن يستأجر موسى قال تعالى فى شأن موسى معها:«وَلَمَّا وَرَدَ ماءَ مَدْيَنَ وَجَدَ عَلَيْهِ أُمَّةً مِنَ النَّاسِ يَسْقُونَ، وَوَجَدَ مِنْ دُونِهِمُ امْرَأَتَيْنِ تَذُودانِ، قالَ ما خَطْبُكُما، قالَتا- لا نَسْقِي حَتَّى يُصْدِرَ الرِّعاءُ وَأَبُونا شَيْخٌ كَبِيرٌ، فَسَقى لَهُما ثُمَّ تَوَلَّى إِلَى الظِّلِّ، فَقالَ: رَبِّ إِنِّي لِما أَنْزَلْتَ إِلَيَّ مِنْ خَيْرٍ فَقِيرٌ، فَجاءَتْهُ إِحْداهُما تَمْشِي عَلَى اسْتِحْياءٍ، قالَتْ: إِنَّ أَبِي يَدْعُوكَ لِيَجْزِيَكَ أَجْرَ ما سَقَيْتَ لَنا، فَلَمَّا جاءَهُ وَقَصَّ عَلَيْهِ الْقَصَصَ قالَ لا تَخَفْ نَجَوْتَ مِنَ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ، قالَتْ إِحْداهُما: يا أَبَتِ اسْتَأْجِرْهُ إِنَّ خَيْرَ مَنِ اسْتَأْجَرْتَ الْقَوِيُّ الْأَمِينُ، قالَ: إِنِّي أُرِيدُ أَنْ أُنْكِحَكَ إِحْدَى ابْنَتَيَّ هاتَيْنِ عَلى أَنْ تَأْجُرَنِي ثَمانِيَ حِجَجٍ، فَإِنْ أَتْمَمْتَ عَشْراً فَمِنْ عِنْدِكَ وَما أُرِيدُ أَنْ أَشُقَّ عَلَيْكَ، سَتَجِدُنِي إِنْ شاءَ اللَّهُ مِنَ الصَّالِحِينَ» .

(2)

أى فى موسى الذى ناجاه الله.

(3)

هو قطفير العزيز الذى كان على خزائن مصر يشير إلى ما كان من امرأته زليخا إذ راودت يوسف عن نفسه فأبى. فاتهمته بأنه أراد بها سوءا، فسجن ثم حصحص الحق وظهرت براءته، فجعله الملك على خزائن أرضه، والقصة مشهورة، ويقال إن قدوم يوسف عليه السلام مصر كان فى عهد الأسرة السادسة عشرة مدة حكم الملوك الرعاة. ويقول المفسرون إن ملك مصر يومئذ كان الريان بن الوليد العمليقى.

(4)

يشير إلى اختيار أبى بكر لعمر رضى الله عنهما لتولى الخلافة قبل موته.

(5)

السجاف بالكسر والسجف بالفتح والكسر: الستر، والمعنى ولا شرف الخامل دون أن يكون فى كنفكم ويستظل بظلكم.

(6)

الغبطة: حسن الحال والمسرة.

(7)

المرساة: أنجر السفينة الذى ترسى به، وهو أنجر ضخم (خشبات يفرغ بينها الرصاص المذاب فتصير كصخرة) يشد بالحبال ويرسل فى الماء فيمسك السفينة ويرسيها حتى لا تسير، كنى بذلك عن شدة تمكن الشيطان من أوليائه أولئك الذين يدسون له عند الخليفة ويكيدون له.

ص: 228

حيلته، ووهن (1) كيده يوم كيت وكيت، ولا أظن أذكر لها من أمير المؤمنين، ولقد سمعت لأمير المؤمنين فى صالح صلوات الله عليه، وفى ثقيف مقالا هجم بى الرّجاء لعدله عليه، بالحجّة فى ردّه بمحكم التنزيل على لسان ابن عمه خاتم النبيين وسيد المرسلين، صلى الله عليه وسلم، فقد أخبر عن الله عز وجل وحكاية غرّ الملأ (2) من قريش عند الاختيار والافتخار، وقد نفخ الشيطان فى مناخرهم، فلم يدعوا خلف ما قصدوا إليه مواسى (3)، «وقالوا لولا نزّل هذا القرآن على رجل من القريتين (4) عظيم» فوقع اختيارهم- عند المباهاة بنفخة الكبر وكبر الجاهلية- على الوليد ابن المغيرة المخزومى وأبى مسعود (5) الثقفى، فصارا فى الافتخار بهما صنوين (6)، ما أنكر اجتماعهما من الأمة منكر، فى مدّ صوت القرآن، ومبلّغ الوحى، وإن كان ليقال للوليد فى الأمة يومئذ «ريحانة قريش» ، وما ردّ ذلك العزيز تعالى إلا بالرحمة الشاملة فى القسم السابق؛ فقال عز وجل:«أَهُمْ يَقْسِمُونَ رَحْمَتَ رَبِّكَ، نَحْنُ قَسَمْنا بَيْنَهُمْ مَعِيشَتَهُمْ فِي الْحَياةِ الدُّنْيا» ، وما قدّمتنى يا أمير المؤمنين ثقيف فى الاحتجاج لها، وإنّ لها مقالا رحبا، ومعاندة قديمة، إلا أن هذا من أيسر ما يحتجّ

(1) وهن: ضعف، وفعله كوعد وورث وكرم، وكيت وكيت ويكسر آخرهما: أى كذا وكذا.

(2)

الملأ: الجماعة. والغر: المشهورون، جمع أغر.

(3)

المواساة: المشاركة، والتسوية، وأصلها الهمزة فقلبت واوا تخفيفا، ويقال ما يؤاسى فلان فلانا:

أى ما يشاركه، وآسيته بنفسى: سويته (وآسيته بمالى: أنلته منه وجعلته فيه أسوة بكسر الهمزة وضمها أى قدوة)، وفى الحديث:«ما أحد عندى أعظم يدا من أبى بكر، آسانى بنفسه وماله» وقد تقدم فى الجزء الأول فى كتاب عمر إلى أبى موسى: «آس بين الناس فى وجهك ومجلسك وعدلك» أى سو بينهم واجعل كل واحد منهم أسوة خصمه. وفى كتاب على عليه السلام «آس بينهم فى اللحظة والنظرة» فمعنى الجملة: أنهم حين اختيارهم لم يدعوا وراء ما قصدوا إليه محلا للتسوية بين من اختاروهم وبين غيرهم، فاختاروا رجلين لا يسوى بهما غيرهما ولا يشاركهما أحد فى السودد ورفعة القدر، وفى الأصل «موسى» وهو تحريف وصوابه «مواسى كما رأيت» .

(4)

مكة والطائف.

(5)

هو عروة بن مسعود الثقفى.

(6)

إذا خرجت نخلتان أو ثلاث من أصل واحد، فكل واحدة منهن صنو، والاثنان صنوان، والجمع صنوان برفع النون.

ص: 229