المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

‌507 - رسالة عبد الحميد فى الشطرنج - جمهرة رسائل العرب في عصور العربية - جـ ٢

[أحمد زكي صفوت]

فهرس الكتاب

- ‌الجزء الثاني

- ‌مقدمة

- ‌فهرس مآخذ الرسائل فى هذا الجزء

- ‌الباب الثالث الرّسائل فى العصر الأموى

- ‌خلافة الحسن ومعاوية

- ‌1 - كتاب عبد الله بن عباس إلى الحسن بن علىّ رضى الله عنهما

- ‌2 - كتاب الحسن إلى معاوية

- ‌3 - رد معاوية على الحسن

- ‌4 - كتاب ابن عباس إلى معاوية

- ‌5 - رد معاوية على ابن عباس

- ‌6 - كتاب الحسن إلى معاوية

- ‌7 - رد معاوية على الحسن

- ‌صورة أخرى لكتاب الحسن إلى معاوية

- ‌صورة أخرى لرد معاوية على الحسن

- ‌8 - كتاب معاوية إلى الحسن

- ‌9 - رد الحسن على معاوية

- ‌10 - كتاب معاوية إلى عماله

- ‌11 - الصلح بين الحسن ومعاوية

- ‌12 - كتاب الحسن إلى معاوية بعد الصلح

- ‌13 - كتاب معاوية إلى ابن عباس

- ‌14 - رد ابن عباس على معاوية

- ‌15 - كتاب معاوية إلى الحسين بن علىّ

- ‌16 - رد الحسين على معاوية

- ‌17 - كتاب الحسين بن على إلى معاوية

- ‌18 - رد معاوية على الحسين

- ‌19 - كتاب الحسين بن على إلى معاوية

- ‌20 - رد معاوية على الحسين

- ‌21 - كتاب محمد بن الحنفية إلى الحسين بن على

- ‌22 - كتاب الحسن بن علىّ إلى أهل البصرة

- ‌23 - كتاب ابن عباس إلى مجبرة الشام

- ‌24 - كتاب معاوية إلى عمرو بن العاص

- ‌25 - رد عمرو على معاوية

- ‌26 - كتب بين معاوية وبسر بن أبى أرطاة وبين زياد ابن أبيه

- ‌27 - كتاب معاوية إلى زياد

- ‌28 - رد زياد على معاوية

- ‌29 - رد معاوية على زياد

- ‌30 - رد زياد على معاوية

- ‌31 - كتاب الحسن بن على إلى زياد ابن أبيه

- ‌32 - رد زياد على الحسن

- ‌33 - رد الحسن على زياد

- ‌34 - كتاب معاوية إلى زياد

- ‌35 - كتاب زياد إلى معاوية

- ‌36 - رد معاوية عليه

- ‌37 - كتاب معاوية إلى زياد

- ‌38 - رد زياد عليه

- ‌39 - كتاب زياد إلى الحكم بن عمرو الغفارى

- ‌40 - رد الحكم عليه

- ‌41 - رد زياد عليه

- ‌42 - كتاب المغيرة بن شعبة إلى معاوية

- ‌43 - رد معاوية عليه

- ‌44 - بين معاوية والمغيرة بن شعبة

- ‌45 - كتاب المستورد بن علفة الخارجى إلى سماك بن عبيد

- ‌46 - كتاب حبيب بن مسلمة إلى أهل تفليس

- ‌47 - عهد حبيب بن مسلمة لأهل تفليس

- ‌48 - كتاب زياد إلى معاوية فى شأن حجر بن عدى

- ‌49 - كتاب شريح بن هانئ إلى معاوية

- ‌50 - كتاب معاوية إلى زياد

- ‌51 - رد زياد على معاوية

- ‌52 - كتاب معاوية إلى زياد

- ‌53 - كتاب معاوية إلى زياد

- ‌54 - كتاب زياد إلى معاوية

- ‌55 - كتاب السيدة عائشة إلى معاوية

- ‌56 - كتاب عبد الله بن الزبير إلى معاوية

- ‌57 - رد معاوية على ابن الزبير

- ‌58 - رد ابن الزبير على معاوية

- ‌59 - كتاب سعيد بن العاص إلى معاوية

- ‌60 - كتاب معاوية إلى مروان بن الحكم

- ‌61 - كتاب سعيد بن العاص إلى معاوية

- ‌62 - رد معاوية على سعيد

- ‌63 - كتاب معاوية إلى ابن عباس

- ‌64 - كتاب معاوية إلى عبد الله بن جعفر

- ‌65 - كتاب معاوية إلى الحسين

- ‌66 - كتاب معاوية إلى ابن الزبير

- ‌67 - رد ابن عباس على معاوية

- ‌68 - رد عبد الله بن جعفر على معاوية

- ‌69 - رد عبد الله بن الزبير على معاوية

- ‌70 - رد الحسين على معاوية

- ‌71 - بين معاوية وسعيد بن العاص

- ‌72 - كتاب معاوية إلى ابنه يزيد

- ‌خلافة يزيد بن معاوية

- ‌73 - كتاب يزيد إلى الوليد بن عتبة

- ‌صورة أخرى

- ‌74 - كتاب أهل الكوفة إلى الحسين بن على

- ‌75 - كتاب ثان

- ‌76 - كتاب ثالث

- ‌77 - رد الحسين على أهل الكوفة

- ‌78 - كتاب مسلم بن عقيل إلى الحسين

- ‌79 - رد الحسين على مسلم

- ‌80 - كتاب عبد الله بن مسلم الحضرمى إلى يزيد

- ‌81 - كتاب يزيد إلى عبيد الله بن زياد

- ‌82 - كتاب الحسين إلى أهل البصرة

- ‌83 - كتاب مسلم بن عقيل إلى الحسين

- ‌84 - كتاب عبيد الله بن زياد إلى يزيد

- ‌85 - رد يزيد على ابن زياد

- ‌86 - كتاب عبد الله بن جعفر إلى الحسين

- ‌87 - كتاب من عمرو بن سعيد بن العاص إلى الحسين

- ‌88 - رد الحسين بن علىّ على عمرو بن سعيد

- ‌89 - كتاب الحسين إلى أهل الكوفة

- ‌90 - كتاب ابن زياد إلى الحر بن يزيد

- ‌91 - كتاب عمر بن سعد إلى ابن زياد

- ‌92 - رد ابن زياد على عمر بن سعد

- ‌93 - كتاب آخر من ابن زياد إلى عمر

- ‌94 - كتاب عمر بن سعد إلى ابن زياد

- ‌95 - كتاب ابن زياد إلى عمر بن سعد

- ‌96 - كتاب عبد الله بن عمر إلى يزيد

- ‌97 - كتاب يزيد إلى ابن زياد

- ‌98 - كتاب عبد الله بن الزبير إلى يزيد

- ‌99 - كتاب يزيد إلى أهل المدينة

- ‌100 - كتاب بنى أمية بالمدينة إلى يزيد

- ‌101 - كتاب مسلم بن عقبة إلى يزيد

- ‌بعد موت يزيد الخوارج وابن الزبير

- ‌102 - كتاب نجدة بن عامر إلى نافع بن الأزرق

- ‌103 - رد نافع على نجدة

- ‌104 - كتاب ابن عباس إلى نجدة بن عامر

- ‌105 - كتاب نافع إلى خوارج البصرة

- ‌106 - كتاب نافع إلى عبد الله بن الزبير

- ‌107 - كتاب من عبد الله بن الزبير إلى المهلب بن أبى صفرة

- ‌108 - كتاب المهلب إلى الحارث بن عبد الله

- ‌109 - رد الحارث بن عبد الله عليه

- ‌110 - كتاب المهلب إلى الحارث بن عبد الله

- ‌111 - رد الحارث بن عبد الله على المهلب

- ‌صورة أخرى لكتاب المهلب إلى الحارث

- ‌صورة أخرى لرد الحارث على المهلب

- ‌112 - كتاب مصعب بن الزبير إلى المغيرة بن المهلب

- ‌113 - كتاب عمر بن عبيد الله إلى مصعب بن الزبير

- ‌طلب التوابين بدم الحسين رضى الله عنه

- ‌114 - كتاب سليمان بن صرد إلى سعد بن حذيفة بن اليمان

- ‌115 - رد سعد بن حذيفة على ابن صرد

- ‌116 - كتاب المثنى بن مخرّبة إلى ابن صرد

- ‌117 - كتاب عبد الله بن يزيد إلى ابن صرد

- ‌118 - رد ابن صرد عليه

- ‌طلب المختار بن أبى عبيد الثقفى بدم الحسين رضى الله عنه

- ‌119 - كتاب المختار إلى عبد الله بن عمر

- ‌120 - كتاب ابن عمر إلى عبد الله بن يزيد وإبراهيم بن طلحة

- ‌121 - كتاب المختار إلى أصحاب ابن صرد

- ‌122 - كتاب إلى إبراهيم بن مالك الأشتر افتعله على محمد بن الحنفية

- ‌123 - كتاب عبد الرحمن بن سعيد بن قيس إلى المختار

- ‌124 - رد المختار على عبد الرحمن بن سعيد

- ‌125 - كتاب المختار إلى عبد الرحمن بن سعيد

- ‌126 - كتاب المختار بالأمان لعمر بن سعد بن أبى وقاص

- ‌127 - كتاب المختار إلى محمد بن الحنفية

- ‌128 - كتاب المختار إلى مالك بن مسمع وزياد بن عمرو

- ‌129 - كتاب المختار إلى الأحنف بن قيس

- ‌130 - كتاب المختار إلى ابن الزبير

- ‌131 - كتاب المختار إلى ابن الزبير

- ‌132 - كتاب المختار إلى ابن الزبير

- ‌133 - رد ابن الزبير على المختار

- ‌134 - كتاب المختار إلى ابن الحنفية

- ‌135 - رد ابن الحنفية على المختار

- ‌136 - كتاب ابن الحنفية إلى الشيعة بالكوفة

- ‌137 - كتاب عبد الله بن الزبير إلى عبد الله بن عباس

- ‌138 - رد ابن عباس عليه

- ‌خلافة عبد الملك بن مروان (سنة 65 - 86 ه

- ‌139 - كتاب عبد الملك إلى عمرو بن سعيد بن العاص

- ‌140 - رد عمرو بن سعيد على عبد الملك

- ‌حروب الخوارج الأزارقة

- ‌141 - كتاب خالد بن عبد الله بن أسيد إلى عبد الملك بن مروان

- ‌142 - رد عبد الملك عليه

- ‌143 - كتاب عبد الملك بن مروان إلى أخيه بشر

- ‌144 - كتاب خالد بن عبد الله بن أسيد إلى عبد الملك

- ‌145 - كتاب عبد الملك إلى أخيه بشر

- ‌صورة أخرى لرد عبد الملك على خالد

- ‌146 - كتاب عبد الملك إلى أخيه بشر

- ‌147 - كتاب عبد الملك إلى أخيه بشر

- ‌148 - كتاب خالد بن عبد الله بن أسيد إلى المرفضّين من الجند

- ‌149 - كتاب المرفضين إلى عمرو بن حريث

- ‌150 - رد عمرو بن حريث عليهم

- ‌151 - كتاب عبد الملك بن مروان إلى أخيه عبد العزيز

- ‌152 - كتاب عبد الله بن عمر إلى عبد الملك بن مروان

- ‌153 - كتاب محمد بن الحنفية إلى عبد الملك بن مروان

- ‌154 - رد عبد الملك على ابن الحنفية

- ‌155 - كتاب عبد الملك إلى الحجاج

- ‌156 - كتاب الحجاج إلى عبد الملك

- ‌157 - كتاب خالد بن أبان إلى موسى بن نصير

- ‌158 - كتاب الحجاج إلى عبد الملك

- ‌159 - كتاب موسى بن نصير إلى عبد العزيز بن مروان

- ‌160 - رد عبد العزيز على موسى

- ‌161 - رد موسى على عبد العزيز

- ‌162 - كتاب عبد الملك إلى عبد العزيز

- ‌163 - رد عبد العزيز على عبد الملك

- ‌164 - كتاب عبد العزيز إلى عبد الملك

- ‌165 - رد عبد الملك على عبد العزيز

- ‌166 - كتاب الحجاج إلى المهلب

- ‌167 - كتاب الحجاج إلى المهلب

- ‌168 - رد المهلب على الحجاج

- ‌169 - كتاب الحجاج إلى المهلب

- ‌170 - رد المهلب على الحجاج

- ‌171 - كتاب الحجاج إلى المهلب

- ‌172 - رد المهلب على الحجاج

- ‌صورة أخرى لكتاب الحجاج إلى المهلب

- ‌صورة أخرى لرد المهلب على الحجاج

- ‌173 - كتاب الحجاج إلى المهلب

- ‌174 - رد المهلب على الحجاج

- ‌175 - كتاب الحجاج إلى عتاب بن ورقاء

- ‌176 - كتاب المهلب إلى الحجاج

- ‌177 - كتاب عبد الملك إلى الحجاج

- ‌178 - كتاب عبد الملك إلى الحجاج

- ‌179 - كتاب الحجاج إلى المهلب

- ‌180 - كتاب أبى خالد القنانى إلى قطرى بن الفجاءة

- ‌181 - كتاب قطرى إلى سبرة بن الجعد

- ‌182 - كتاب سبرة بن الجعد إلى الحجاج

- ‌183 - كتاب الحجاج إلى قطرى بن الفجاءة

- ‌184 - رد قطرى بن الفجاءة على الحجاج

- ‌صورة أخرى لكتاب الحجاج إلى قطرى

- ‌صورة أخرى لرد قطرى عليه

- ‌185 - كتاب عبد الملك إلى الحجاج

- ‌186 - كتاب المهلب إلى الحجاج

- ‌187 - رد الحجاج على المهلب

- ‌188 - رد المهلب على الحجاج

- ‌189 - كتاب الحجاج إلى المهلب

- ‌190 - رد المهلب على الحجاج

- ‌191 - كتاب المهلب إلى الحجاج

- ‌192 - رد الحجاج على المهلب

- ‌حروب الخوارج الشبيبية

- ‌193 - كتاب شبيب بن يزيد إلى صالح بن مسرح

- ‌194 - رد صالح بن مسرح على شبيب

- ‌195 - كتاب الحجاج إلى سفيان بن أبى العالية

- ‌196 - كتاب سفيان بن أبى العالية إلى الحجاج

- ‌197 - رد الحجاج على ابن أبى العالية

- ‌198 - كتاب الحجاج إلى سورة بن أبحر

- ‌199 - كتاب الحجاج إلى الجزل بن سعيد

- ‌200 - كتاب الجزل بن سعيد إلى الحجاج

- ‌201 - رد الحجاج على الجزل بن سعيد

- ‌202 - كتاب ماذر واسب إلى عروة بن المغيرة بن شعبة

- ‌203 - كتاب عروة بن المغيرة بن شعبة إلى الحجاج

- ‌204 - كتاب الحجاج إلى جند عبد الرحمن بن الأشعث

- ‌205 - كتاب الحجاج إلى ابن الأشعث

- ‌206 - كتاب عثمان بن قطن إلى الحجاج

- ‌207 - رد الحجاج على ابن قطن

- ‌208 - كتاب مطرف بن المغيرة بن شعبة إلى الحجاج

- ‌209 - كتاب ماذر واسب إلى الحجاج

- ‌210 - كتاب الحجاج إلى عبد الملك بن مروان

- ‌211 - كتاب الحجاج إلى جند الشام

- ‌212 - كتاب الحجاج إلى الحكم بن أيوب

- ‌213 - كتاب عمران بن حطان إلى الحجاج

- ‌فتنة مطرف بن المغيرة بن شعبة

- ‌214 - كتاب مطرف إلى أخيه حمزة

- ‌215 - كتاب مطرف إلى سويد بن سرحان الثقفى وبكير بن هرون البجلى

- ‌216 - كتاب البراء بن قبيصة إلى الحجاج

- ‌217 - رد الحجاج على البراء

- ‌218 - كتاب الحجاج إلى قيس بن سعد العجلى

- ‌219 - كتاب قيس بن سعد إلى الحجاج

- ‌220 - كتاب الحجاج إلى عدى بن وتاد

- ‌221 - كتاب الحجاج إلى عدى بن وتاد

- ‌222 - كتاب الحجاج إلى خالد بن عتاب

- ‌223 - رد خالد على الحجاج

- ‌فتنة ابن الأشعث

- ‌224 - كتاب الحجاج إلى عبيد الله بن أبى بكرة

- ‌225 - كتاب الحجاج إلى عبد الملك

- ‌226 - رد عبد الملك على الحجاج

- ‌227 - كتاب الحجاج إلى ابن الأشعث

- ‌228 - كتاب آخر من الحجاج إلى ابن الأشعث

- ‌229 - كتاب ثالث من الحجاج إليه

- ‌230 - كتب بين ابن الأشعث والحجاج وصاحب اليمن وعبد الملك

- ‌231 - كتاب من ابن الأشعث إلى الحجاج (كتبه ابن القرّية)

- ‌232 - رد الحجاج على ابن الأشعث

- ‌233 - كتاب المهلب إلى عبد الرحمن بن الأشعث

- ‌234 - كتاب المهلب إلى الحجاج

- ‌235 - كتاب الحجاج إلى عبد الملك

- ‌236 - كتاب الحجاج إلى قتيبة بن مسلم

- ‌237 - كتاب عبد الملك إلى الحجاج

- ‌238 - كتاب عبد الملك إلى الحجاج

- ‌239 - رد الحجاج على عبد الملك

- ‌240 - كتب الحجاج إلى رتبيل

- ‌241 - كتاب عبد الملك إلى الحجاج

- ‌242 - كتاب الحجاج إلى قتيبة بن مسلم

- ‌243 - رد قتيبة على الحجاج

- ‌244 - كتاب الحجاج إلى المهلب

- ‌245 - كتاب المهلب إلى حريث بن قطبة

- ‌246 - كتاب يزيد بن المهلب إلى الحجاج

- ‌247 - كتب بين الحجاج وعبد الملك ويزيد والمفضل ابنى المهلب

- ‌248 - كتاب الحجاج إلى أعراب قطعوا الطريق

- ‌249 - كتاب الحجاج إلى عبد الملك

- ‌250 - كتاب الحجاج إلى عبد الملك

- ‌251 - كتاب الحجاج إلى عبد الملك

- ‌252 - كتاب عمر بن عبد العزيز إلى عبد الملك

- ‌253 - كتاب عبد الملك إلى ابنه مسلمة

- ‌254 - رد مسلمة عليه

- ‌255 - كتاب عبد الملك بن مروان إلى بعض ولده

- ‌256 - كتاب الحجاج إلى عبد الملك

- ‌257 - رد عبد الملك على الحجاج

- ‌258 - كتاب عبد الملك إلى الحجاج

- ‌259 - رد الحجاج على عبد الملك

- ‌رواية أخرى لكتاب عبد الملك

- ‌260 - كتاب عبد الملك بن مروان إلى الحجاج

- ‌261 - رد الحجاج على عبد الملك

- ‌262 - كتاب الشعبى إلى الحجاج

- ‌263 - كتاب امرأة إلى زوجها (وكان مع الحجاج يحضر طعامه وهى فى سوء حال)

- ‌264 - كتاب البخترى بن أبى صفرة إلى أخيه المهلب

- ‌265 - رسالة الحسن البصرى إلى الحجاج

- ‌266 - كتاب بشر بن مروان إلى أخيه عبد العزيز

- ‌267 - كتب بين عبد الملك وأخيه عبد العزيز

- ‌268 - بين عبد الملك وهشام بن إسماعيل

- ‌خلافة الوليد بن عبد الملك سنة 86 - 96

- ‌269 - كتاب الحجاج إلى الوليد

- ‌270 - كتاب الحجاج إلى الوليد

- ‌271 - كتاب شريح إلى صديق له

- ‌272 - كتاب الحجاج إلى قتيبة بن مسلم

- ‌273 - بين الحجاج وقتيبة

- ‌274 - بين الوليد وعمر بن عبد العزيز

- ‌275 - كتب بين الحجاج والوليد وسليمان ابنى عبد الملك

- ‌276 - كتاب الحجاج إلى قتيبة

- ‌277 - كتاب الحجاج إلى قتيبة

- ‌278 - رد قتيبة على الحجاج

- ‌279 - كتاب الحجاج إلى قتيبة

- ‌280 - كتاب الحجاج إلى قتيبة

- ‌281 - كتاب قتيبة إلى الحجاج ورده عليه

- ‌282 - كتاب الحجاج إلى الوليد

- ‌283 - كتاب الحجاج إلى الوليد

- ‌284 - رد الوليد على الحجاج

- ‌285 - كتاب مسلمة بن عبد الملك إلى الوليد

- ‌286 - كتاب سليمان بن عبد الملك إلى الحجاج

- ‌287 - رد الحجاج على سليمان

- ‌288 - كتاب الحجاج إلى سليمان

- ‌289 - بين عمر بن عبد العزيز والوليد والحجاج

- ‌290 - كتاب الحجاج إلى الوليد

- ‌291 - كتاب الوليد إلى قتيبة بن مسلم

- ‌292 - كتاب عروة بن الزبير إلى الوليد

- ‌293 - رد الوليد على عروة

- ‌294 - كتاب ملك الروم إلى الوليد ورد الفرزدق عليه

- ‌295 - كتاب الوليد إلى أخيه سليمان

- ‌296 - رد سليمان على الوليد

- ‌297 - رد الوليد على سليمان

- ‌خلافة سليمان بن عبد الملك

- ‌298 - كتاب سليمان بن عبد الملك إلى عامله بالأردن

- ‌299 - كتب من قتيبة بن مسلم إلى سليمان بن عبد الملك

- ‌ رواية أخرى

- ‌300 - كتاب يزيد بن المهلب إلى سليمان بن عبد الملك

- ‌201 - ما قاضى عليه سليمان بن عبد الملك موسى بن نصير

- ‌302 - كتاب سليمان بن عبد الملك إلى نفر بإفريقية

- ‌303 - كتاب سليمان إلى عبد الله بن موسى بن نصير

- ‌304 - كتاب سليمان إلى عبد العزيز بن موسى بن نصير

- ‌305 - كتاب عمر بن عبد العزيز الوراق إلى أبى بكر بن حزم

- ‌306 - عهد سليمان بن عبد الملك لعمر بن عبد العزيز بالخلافة

- ‌صورة أخرى

- ‌خلافة عمر بن عبد العزيز (سنة 99 - 101)

- ‌307 - كتاب عدى بن أرطاة والى البصرة إلى عمر بن عبد العزيز

- ‌308 - رد عمر على كتابه

- ‌309 - كتاب عدى بن أرطاة إليه

- ‌310 - رد عمر على كتابه

- ‌311 - كتاب عدى بن أرطاة إليه

- ‌312 - رد عمر على كتابه

- ‌313 - كتابه إلى عدى بن أرطاة

- ‌314 - كتابه إلى عدى بن أرطاة

- ‌315 - كتابه إلى عدى بن أرطاة

- ‌316 - كتابه إلى عدى بن أرطاة

- ‌317 - كتابه إلى عدى بن أرطاة

- ‌318 - كتابه إلى عدى بن أرطاة

- ‌319 - كتابه إلى عدى بن أرطاة

- ‌320 - كتابه إلى عدى بن أرطاة

- ‌321 - كتابه إلى عدى بن أرطاة

- ‌322 - كتابه إلى عدى بن أرطاة

- ‌323 - كتابه إلى عدى بن أرطاة

- ‌324 - كتابه إلى عدى بن أرطاة

- ‌325 - كتابه إلى عبد الحميد بن عبد الرحمن والى الكوفة

- ‌326 - كتابه إلى عبد الحميد بن عبد الرحمن

- ‌327 - كتابه إلى عبد الحميد بن عبد الرحمن

- ‌328 - كتاب عبد الحميد بن عبد الرحمن إليه

- ‌329 - رد عمر عليه

- ‌330 - كتابه إلى عبد الحميد بن عبد الرحمن

- ‌331 - كتابه إلى صالح بن عبد الرحمن وصاحبه

- ‌332 - كتابه إلى ابن أبى الفرات

- ‌333 - كتابه إلى ميمون بن مهران عامله بالجزيرة

- ‌334 - كتابه إلى أمير الجزيرة

- ‌335 - كتابه إلى أمير الجزيرة

- ‌336 - كتابه إلى يحيى بن يحيى عامله بالموصل

- ‌337 - كتابه إلى جماعة من الحرورية

- ‌338 - كتابه إلى يحيى بن يحيى

- ‌339 - كتابه إلى أبى بكر بن حزم عامله بالمدينة

- ‌340 - كتاب ابن حزم إليه

- ‌341 - كتاب ابن حزم إليه

- ‌342 - كتاب ابن حزم إليه

- ‌343 - رد عمر على كتب بن حزم

- ‌344 - كتابه إلى ابن حزم

- ‌345 - كتابه إلى أمير مكة

- ‌346 - كتابه إلى عروة بن محمد عامله باليمن

- ‌347 - كتابه إلى عامله باليمن

- ‌348 - كتاب وهب بن منبه إلى عمر

- ‌349 - رد عمر على كتابه

- ‌350 - كتابه إلى والى حمص

- ‌351 - كتابه إلى عامله بافريقية

- ‌352 - كتابه إلى يزيد بن المهلب عامل خراسان

- ‌353 - كتاب الجراح بن عبد الله عامل خراسان إلى عمر بن عبد العزيز

- ‌354 - رد عمر عليه

- ‌355 - كتاب عمر بن عبد العزيز إلى الجراح بن عبد الله

- ‌356 - كتابه إلى الجراح

- ‌357 - رد الجراح على كتابه

- ‌358 - كتابه إلى الجراح

- ‌359 - رد الجراح على كتابه

- ‌360 - كتابه إلى الجراح

- ‌361 - كتابه إلى الجراح

- ‌362 - كتابه إلى أهل خراسان

- ‌363 - كتابه إلى عبد الرحمن بن نعيم عامله بخراسان

- ‌364 - كتابه إلى عبد الرحمن بن نعيم

- ‌365 - كتابه إلى عبد الرحمن بن نعيم

- ‌366 - كتابه إلى عبد الرحمن بن نعيم

- ‌367 - كتابه إلى عقبة بن زرعة

- ‌368 - كتابه إلى سليمان بن أبى السّرىّ والى سمرقند

- ‌369 - كتابه إلى ابن أبى السرى

- ‌370 - كتابه إلى حيان بن شريح

- ‌371 - كتاب حيان بن شريح إليه

- ‌372 - رده على حيان بن شريح

- ‌373 - كتابه إلى عماله

- ‌374 - ردهم عليه

- ‌375 - رده عليهم

- ‌376 - كتابه إلى بعض عماله

- ‌377 - كتابه إلى بعض عماله

- ‌378 - كتابه إلى أحد عماله

- ‌379 - كتابه إلى عماله

- ‌380 - كتابه إلى بعض عماله

- ‌381 - كتابه إلى عماله

- ‌382 - كتابه إلى زريق بن حيان

- ‌383 - كتابه إلى جعفر بن برقان

- ‌384 - كتابه إلى ثابت بن ثوبان

- ‌385 - كتابه إلى بعض عماله

- ‌386 - كتابه إلى بعض عماله

- ‌387 - كتابه إلى بعض عماله

- ‌388 - كتابه إلى بعض عماله

- ‌389 - كتاب بعض عماله إليه

- ‌390 - رد عمر على كتابه

- ‌391 - كتاب بعض ولاته إليه

- ‌392 - رد عمر على كتابه

- ‌393 - كتابه إلى بعض عماله

- ‌394 - كتابه إلى عماله

- ‌395 - كتابه إلى عماله

- ‌396 - كتاب أحد عماله إليه

- ‌397 - رد عمر عليه

- ‌398 - كتابه إلى بعض عماله

- ‌399 - كتابه إلى عماله

- ‌400 - كتاب لعمر

- ‌401 - كتابه إلى أخ له

- ‌402 - كتابه إلى بعض أهل بيته

- ‌403 - كتابه إلى عمر بن عبد الله بن عتبة يعزيه

- ‌404 - كتابه إلى رجاء بن حيوة

- ‌405 - كتابه لأهل العلم

- ‌406 - كتابه إلى جنده

- ‌407 - كتابه إلى بعض الأجناد

- ‌408 - كتابه إلى نفر كذبوا بالقدر

- ‌409 - كتابه إلى أهل الموسم

- ‌410 - كتابه بشان كسوة البيت الحرام

- ‌411 - كتابه إلى الأسارى بقسطنطينية

- ‌412 - رسالة عمر بن عبد العزيز إلى أهل الأمصار فى الأنبذة

- ‌صورة أخرى

- ‌413 - كتابه إلى ابنه عبد الملك

- ‌414 - كتابه إلى ولى عهده يزيد بن عبد الملك

- ‌415 - كتابه إلى يزيد

- ‌416 - كتابه إلى يزيد

- ‌417 - كتابه إلى مؤدب ولده

- ‌418 - كتاب عمر بن الوليد بن عبد الملك إلى عمر بن عبد العزيز

- ‌419 - رد عمر على كتابه

- ‌420 - كتابه حين توفى ابنه عبد الملك

- ‌421 - كتابه إلى سالم بن عبد الله بن عمر بن الخطاب

- ‌422 - رد سالم على كتاب عمر

- ‌423 - كتاب الحسن البصرى إلى عمر بن عبد العزيز صفة الإمام العادل

- ‌424 - رسالة الحسن البصرى إلى عمر بن عبد العزيز

- ‌425 - كتاب الحسن إلى عمر بن عبد العزيز

- ‌426 - كتاب عمر بن عبد العزيز إلى الحسن

- ‌427 - كتاب الحسن البصرى إلى عمر بن عبد العزيز

- ‌428 - كتاب الحسن البصرى إلى عمر بن عبد العزيز

- ‌429 - كتاب الحسن إلى عمر

- ‌430 - كتاب الحسن إلى عمر

- ‌431 - كتاب الحسن إلى عمر

- ‌432 - كتاب الحسن إلى عمر

- ‌433 - كتاب الحسن إلى عمر

- ‌434 - كتاب الحسن إلى عمر

- ‌435 - كتاب الحسن إلى عمر

- ‌436 - كتاب الحسن البصرى إلى عدى بن أرطاة

- ‌437 - كتاب الحسن البصرى إلى مكحول

- ‌438 - كتاب طاوس بن كيسان إلى عمر بن عبد العزيز

- ‌439 - كتاب طاوس إلى عمر بن عبد العزيز

- ‌440 - كتاب غيلان إلى عمر بن عبد العزيز

- ‌خلافة يزيد بن عبد الملك (سنة 101 - 105 ه

- ‌441 - كتابه إلى العمال

- ‌442 - كتابه إلى أخيه هشام

- ‌443 - رد هشام عليه

- ‌444 - رد يزيد على هشام

- ‌رواية أخرى

- ‌خلافة هشام بن عبد الملك (سنة 105 - 125 ه

- ‌445 - كتاب هشام إلى يوسف بن عمر الثقفى

- ‌446 - كتاب حماد الراوية إلى بعض الرؤساء

- ‌447 - رد كتاب حماد

- ‌448 - رد حماد

- ‌449 - كتاب حماد إلى صديق له

- ‌450 - كتاب أشرس بن عبد الله إلى ابن أبى العمرطة

- ‌451 - كتاب عاصم بن عبد الله إلى هشام

- ‌452 - رسالة هشام بن عبد الملك إلى خالد بن عبد الله القسرى

- ‌453 - كتاب هشام إلى خالد القسرى

- ‌454 - كتاب هشام إلى ابن عمرو

- ‌455 - كتاب هشام إلى خالد

- ‌456 - كتاب هشام إلى خالد

- ‌457 - كتاب هشام إلى خالد

- ‌458 - رد خالد عليه

- ‌459 - كتاب عقال بن شبة إلى خالد بن عبد الله القسرى

- ‌460 - كتاب هشام إلى يوسف بن عمر الثقفى

- ‌461 - بين يوسف بن عمر وهشام

- ‌462 - بين يوسف بن عمر وهشام

- ‌463 - كتاب هشام إلى يوسف بن عمر

- ‌464 - كتاب عبد الله بن الحسن إلى زيد بن على

- ‌465 - كتاب هشام إلى يوسف بن عمر

- ‌466 - كتاب سالم بن هشام إلى يوسف بن عمر

- ‌467 - كتاب يوسف بن عمر إلى هشام

- ‌468 - كتاب يوسف بن عمر إلى هشام

- ‌469 - رد هشام على يوسف

- ‌470 - كتاب أحد عمال يوسف بن عمر إليه

- ‌471 - كتاب رجل من حمص إلى هشام

- ‌472 - كتاب سليمان بن هشام إلى أبيه

- ‌473 - رد هشام عليه

- ‌474 - كتاب بعض عمال هشام إليه

- ‌475 - رد هشام عليه

- ‌476 - كتابه إلى بعض عماله

- ‌477 - كتاب سالم إلى بعض إخوانه

- ‌478 - كتابه فى الاعتذار

- ‌479 - كتاب عبد الحميد بن يحيى عن هشام إلى يوسف بن عمر

- ‌480 - كتاب عبد الحميد عن مروان إلى هشام

- ‌481 - كتابه عن مروان إلى هشام

- ‌482 - رسالة عبد الحميد فى وصف الإخاء

- ‌483 - كتاب الوليد بن يزيد بن عبد الملك إلى هشام

- ‌484 - كتاب أبى شاكر مسلمة بن هشام إلى خالد القسرى

- ‌485 - كتاب هشام إلى الوليد

- ‌486 - كتاب الوليد إلى هشام

- ‌487 - رد هشام على الوليد

- ‌488 - رد الوليد على هشام

- ‌خلافة الوليد بن يزيد بن عبد الملك (سنة 125 - 126 ه

- ‌489 - كتاب مروان بن محمد إلى الوليد

- ‌490 - كتاب الوليد إلى الأمصار بالبيعة لابنيه

- ‌491 - كتاب يوسف بن عمر إلى نصر بن سيار

- ‌492 - كتاب الوليد إلى يوسف بن عمر

- ‌493 - كتاب الوليد إلى يوسف بن عمر

- ‌494 - كتاب الوليد إلى يوسف بن عمر

- ‌495 - كتاب نصر بن سيار إلى الوليد

- ‌496 - رد الوليد على نصر

- ‌497 - كتاب مروان بن محمد إلى سعيد ابن عبد الملك بن مروان

- ‌خلافة يزيد بن الوليد بن عبد الملك (سنة 126 ه

- ‌498 - كتابه إلى مروان بن محمد

- ‌499 - كتاب منصور بن جمهور إلى سليمان بن سليم

- ‌500 - كتاب يزيد إلى أهل العراق

- ‌501 - كتاب مروان بن محمد إلى الغمر بن يزيد

- ‌502 - كتاب يزيد بالأمان للحارث بن سريج

- ‌503 - كتاب منصور بن عمر إلى ابن سيار

- ‌خلافة مروان بن محمد (سنة 127 - 132 ه

- ‌504 - كتابه إلى بعض الخوارج

- ‌505 - رسالة عبد الحميد بن يحيى الكاتب عن مروان إلى ابنه عبد الله بن مروان

- ‌506 - رسالة عبد الحميد إلى الكتاب

- ‌507 - رسالة عبد الحميد فى الشطرنج

- ‌508 - رسالة عبد الحميد فى وصف الصيد

- ‌509 - كتابه إلى أخيه

- ‌510 - تحميد لعبد الحميد

- ‌511 - تحميد له فى فتح

- ‌512 - وله فى فتح

- ‌513 - تحميد له

- ‌514 - كتابه إلى مروان فى حاجة

- ‌515 - كتابه فى الوصاة بشخص

- ‌516 - كتابه فى فتنة بعض العمال

- ‌517 - كتابه عن مروان إلى بعض عماله

- ‌الدعوة العباسية

- ‌518 - بين محمد بن على بن عبد الله بن عباس وبين من استجاب لدعوته من أهل خراسان

- ‌519 - كتاب إبراهيم بن محمد إلى شيعته بخراسان

- ‌520 - كتاب إبراهيم بن محمد إلى أبى مسلم الخراسانى وكتابه إلى سليمان بن كثير

- ‌521 - كتاب أبى مسلم إلى نصر بن سيار

- ‌522 - كتاب نصر بن سيار إلى مروان بن محمد

- ‌523 - كتاب نصر إلى مروان

- ‌524 - رد مروان عليه

- ‌525 - كتاب نصر إلى يزيد بن عمر بن هبيرة

- ‌526 - كتب من أبى مسلم إلى قحطبة بن شبيب وكتب بين نصر بن سيار ومروان بن محمد وابن هبيرة

- ‌527 - كتاب نصر إلى مروان

- ‌528 - كتاب عبد الحميد عن مروان إلى أبى مسلم الخراسانى

- ‌529 - رد أبى مسلم عليه

- ‌530 - من رسالة لعبد الحميد عن مروان

- ‌531 - كتاب عبد الحميد إلى أهله

- ‌532 - كتاب عبد الله بن معاوية بن عبد الله بن جعفر إلى بعض إخوانه

- ‌533 - كتابه إلى أبى مسلم الخراسانى

- ‌التوقيعات

- ‌معاوية

- ‌يزيد بن معاوية

- ‌عبد الملك بن مروان

- ‌الوليد بن عبد الملك

- ‌سليمان بن عبد الملك

- ‌عمر بن عبد العزيز

- ‌يزيد بن عبد الملك

- ‌هشام بن عبد الملك

- ‌يزيد بن الوليد بن عبد الملك

- ‌ مروان بن محمد:

- ‌عبد الله بن على

- ‌زياد

- ‌الحجاج بن يوسف

- ‌أبو مسلم الخراسانى

- ‌فهرس الجزء الثانى من جمهرة رسائل العرب

- ‌فهرس أعلام الكتاب مرتب بترتيب الحروف الهجائية مع إتباع اسم كل كاتب بأرقام الصفحات التى وردت فيها رسائله

- ‌فهرس بعض ما ورد فى الهامش من الفوائد التى قد يحتاج القارئ إلى مراجعتها

- ‌فهرس الأمثال التى ورد شرحها فى الهامش

الفصل: ‌507 - رسالة عبد الحميد فى الشطرنج

بالعجب وراء ظهره، ورأى أن صاحبه أعقل منه، وأحمد (1) فى طريقته، وعلى كل واحد من الفريقين أن يعرف فضل نعم الله جلّ ثناؤه، من غير اغترار برأيه، ولا تزكية لنفسه، ولا تكاثر على أخيه أو نظيره، وصاحبه وعشيره، وحمد الله واجب على الجميع، وذلك بالتواضع لعظمته، والتذلّل لعزّته، والتحدّث بنعمته.

وأنا أقول فى كتابى هذا ما سبق به المثل: «من يلزم النصيحة (2) يلزمه العمل» وهو جوهر هذا الكتاب، وغرّة كلامه، بعد الذى فيه من ذكر الله عز وجل، فلذلك جعلته آخره، وتمّمته به، تولّانا الله وإياكم يا معشر الطّلبة والكتبة، بما يتولّى به من سبق علمه بإسعاده وإرشاده، فإن ذلك إليه وبيده، والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته».

(صبح الأعشى 1: 85، ومقدمة ابن خلدون ص 275، وكتاب الوزراء والكتاب ص 70)

‌507 - رسالة عبد الحميد فى الشطرنج

«أما بعد: فإن الله شرع دينه بإنهاج (3) سبله، وإيضاح معالمه بإظهار فرائضه، وبعث رسله إلى خلقه دلالة لهم على ربوبيّته، واحتجاجا عليهم برسالاته، وتقدّما إليهم بإنذاره ووعيده، ليهلك من هلك عن بيّنة ويحيا من حىّ عن بيّنة، ثم ختم بنبيه صلى الله عليه وسلم وحيه، وقفّى به رسله، وابتعثه لإحياء دينه الدارس (4)، مرتضيا له على حين انطمست الأعلام مختفية، وتشتّتت السّبل متفرقة، وعفت آثار الدين دارسة، وسطع رهج (5) الفتن، واعتلى قتام الظّلم، واستنهد (6)

(1) فيها «وأجمل» .

(2)

فى نسخة من صبح الأعشى «الصحة» وذكر الجاحظ فى البيان والتبيين (2: 46) قال: ومن كلام الأحنف السائر فى أيدى الناس «الزم الصحة يلزمك العمل» .

(3)

أنهج: أوضح (ووضح أيضا) وكذا نهج كمنع تستعمل بالمعنيين.

(4)

درس الأثر كدخل: عفا وامجى.

(5)

الرهج بالفتح وبالتحريك: الغبار، وكذا القتام

(6)

فى كتب اللغة: نهد الرجل: نهض، وليس فيها الصيغة المزيدة.

ص: 460

الشّرك، وأسدف (1) الكفر، وظهر أولياء الشيطان، لطموس الأعلام، ونطق زعيم الباطل؛ لسكتة الحق، واستطرق (2) الجور، واستنكح الصّدوف عن الحق، واقمطرّ سلهب (3) الفتنة، واستضرم (4) لقاحها، وطبّقت الأرض ظلمة كفر وغبابة فساد، فصدع (5) بالحق مأمورا، وبلّغ الرسالة معصوما، ونصح الإسلام وأهله، دالّا لهم على المراشد، وقائدا لهم إلى الهداية، ومنيرا لهم أعلام الحق، ضاحية (6)، مرشدا لهم إلى استفتاح باب الرحمة، وإعلان عروة النجاة، موضّحا لهم سبل الغواية (7)، زاجرا لهم عن طريق الضلالة، محذّرا لهم الهلكة، موعزا إليهم فى التّقدمة (8)، ضاربا لهم الحدود على ما يتقون من الأمور ويخشون، وما إليه يسارعون ويطلبون، صابرا نفسه على الأذى والتكذيب، داعيا لهم بالترغيب والترهيب، حريصا عليهم، متحنّنا على كافّتهم، عزيزا عليه عنتهم (9)، رءوفا بهم رحيما، تقدّمه شفقته عليهم وعنايته برشدهم، إلى تجريد الطلب إلى ربه، فيما فيه بقاء النعمة عليهم، وسلامة أديانهم، وتخفيف أواصر (10) الأوزار عنهم، حتى قبضه الله إليه صلى الله عليه وسلم ناصحا متنصّحا (11)، أمينا مأمونا، قد بلّغ الرسالة، وأدّى النصيحة، وقام بالحق، وعدّل عمود الدين. حتى اعتدل ميله، وأذلّ الشرك وأهله، وأنجز الله له وعده، وأراه صدق أسبابه فى إكماله للمسلمين دينه، واستقامة سنّته فيهم، وظهور شرائعه عليهم، قد أبان لهم موبقات (12) الأعمال، ومفظعات الذنوب، ومهبطات الأوزار، وظلم

(1) أسدف الليل: أظلم.

(2)

استطرقه فحلا: طلب منه أن يعيره إباه ليطرق إبله، وطرق الفحل الناقة: قعا عليها وضربها، ومعنى استطرق هنا: استفاض وفشا، واستنكح المرأة: نكحها.

(3)

قمطر: اشتد، والسلهب: الطويل من الخيل والناس.

(4)

فى كتب اللغة: استضرم النار: أوقدها، فاضطرمت وانضرمت، وطبقه: غطاه.

(5)

صدع به: جهر.

(6)

أى واضحة ظاهرة، من ضحا إذا برز للشمس.

(7)

أى موضحا لهم ما فيها من الضرر والأذى ليتنكبوا عنها.

(8)

أى فى أن يقدموا العمل الصالح.

(9)

العنت: الوقوع فى أمر شاق.

(10)

الأواصر. جمع آصرة، وهى حبل صغير يشد به أسفل الخباء.

(11)

التنصح: كثرة النصح، ومنه قول أكتم بن صيفى «إياكم وكثرة التنصح فإنه يورث النهمة» .

(12)

أى مهلكات، من أوبقه أى أهلكه، وفظع الأمر ككرم وأفظع: اشتدت شناعته وجاوز المقدار فى ذلك، ومهبطات الأوزار: أى الأوزار التى تهبط صاحبها وتحط قدره.

ص: 461

الشّبهات، وما يدعو إليه نقصان الأديان، وتستويهم به الغوايات، وأوضح لهم أعلام الحق، ومنازل المراشد، وطرق الهدى، وأبواب النجاة، ومعالق العصمة، غير مدّخر لهم نصحا، ولا مبتغ فى إرشادهم غنما.

فكان مما قدّم إليهم فيه نهيه، وأعلمهم سوء عاقبته، وحذّرهم إصره (1) وأوعز إليهم ناهيا وواعظا وزاجرا، الاعتكاف على هذه التماثيل من الشّطرنج (2)، والمواصلة عليها؛ لما فى ذلك من عظيم الإثم، وموبق الوزر، مع مشتغلتها عن طلب المعاش، وإضرارها بالعقول، ومنعها من حضور الصّلوات فى مواقيتها مع جميع المسلمين.

وقد بلغ أمير المؤمنين أن ناسا ممن قبلك من أهل الإسلام قد ألهجهم (3) الشيطان بها، وجمعهم عليها، وألّف بينهم فيها، فهم معتكفون عليها من لدن صبحهم إلى ممساهم (4)، ملهية لهم عن الصلوات، شاغلة لهم عما أمروا به من القيام بسنن دينهم، وافترض عليهم من شرائع أعمالهم، مع مداعبتهم فيها، وسوء لفظهم عليها، وإن ذلك من فعلهم ظاهر فى الأندية والمجالس، غير منكر ولا معيب، ولا مستفظع عند أهل الفقه، وذوى الورع والأديان والأسنان منهم، فأكبر أمير المؤمنين ذلك وأعظمه، وكرهه واستكبره، وعلم أن الشيطان عند ما يئس من بلوغ إرادته فى معاصى

(1) الإصر: الذنب.

(2)

جاء فى المصباح «الشطرنج معرب، قيل بالفتح وقيل بالكسر وهو المختار قال ابن الجواليقى فى كتاب ما تلحن فيه العامة: «ومما يكسر والعامة نفتحه أو تضمه الشطرنج بكسر الشين، قالوا وإنما كسر ليكون نظير الأوزان العربية مثل جردحل، إذ ليس فى الأبنية العربية فعلل بالفتح حتى يحمل عليه» - والجردحل: الوادى- وجاء فى شفاء الغليل «قال الحريرى بفتح الشين والقياس كسرها لأنهم لم يقولوا فعلل بفتح الفاء، وقيل إن ابن القطاع نقله عن سيبويه ومثل له ببرطح، وهو حزام الدابة، ويقال بالسين والتين والمعروف فيه الفتح، وقال الواحدى: الكسر أحسن ليكون كجردحل، وقيل هو عربى من المشاطرة لأن لكل شطرا ومنهم من جعله أشطرا، والصحيح أنه معرب صدرنك أى مائة حيلة، والمقصود التكثير، وقيل معرب شدرنج أى من اشتغل به ذهب عناؤه باطلا» أقول: والقول بعربيته إنما هو من تمحل بعض الفقهاء اللغويين؛ وتحيلهم فى صبغ الكلمات الأعجمية بصبغ عربى.

(3)

أى أغراهم بها، من لهج بالأمر كفرح، أى أغرى به فثابر عليه.

(4)

الممسى: الإمساء.

ص: 462

الله عز وجل بمصر المسلمين ومجمعهم صراحا (1) وجهارا، أقدم بهم على شبهة مهلكة، وزين لهم ورطة موبقة، وغرّهم بمكيدة حيله، إرادة لاستهوائهم بالخدع، واحتيالهم (2) بالشّبه والمراصد الخفيّة المشكلة، وكل مقيم على معصية الله صغرت أو كبرت مستحلّا لها مشيدا (3) بها، مظهرا لارتكابه إياها، غير حذر من عقاب الله عز وجل عليها، ولا خائف مكروها فيها، ولا رعيب (4) من حلول سطوته عليها، حتى تلحقه المنية، فتختلجه وهو مصرّ عليها، غير تائب إلى الله منها، ولا مستغفر من ارتكابه إياها، فكم قد أقام على موبقات الآثام وكبائر الذنوب حتى حدّه مخترم (5) أيامه.

وقد أحب أمير المؤمنين أن يتقدم إليهم فيما بلغه عنهم، ويوعز إليهم ويعلمهم ما فى أعناقهم عليها، وما لهم فى قبول ذلك (6) من الحظ، وعليهم فى تركه من الوزر، فآذن (7) بذلك فيهم، وأشده فى أسواقهم. وجميع أنديتهم، وأوعز إليهم فيه، وتقدّم إلى عامل شرطتك: فى إنهاك (8) العقوبة لمن رفع إليه من أهل الاعتكاف عليها، والإظهار للّعب بها، وإطالة حبسه فى ضيق وضنك، وطرح اسمه من ديوان أمير المؤمنين، وأفطمهم عما لهجوا (9) به من ذلك، والتمس بشدتك عليهم فيه وإنها كك بالعقوبة عليه ثواب الله وجزاءه، واتباع أمير المؤمنين ورأيه، ولا يجدنّ أحد عندك هوادة فى التقصير فى حق الله عز وجل، والتعدى لأحكامه،

(1) الصراح بالضم والكسر: المصارحة.

(2)

اجتالهم: حولهم عن قصدهم.

(3)

أشاده وأشاد به: أشاعه ورفع ذكره.

(4)

أى مرعوب، رعبه كمنعه خوفه فهو مرعوب ورعيب، وفى الأصل «رعب» وهو تحريف

(5)

هو الموت، اخترمته المنية: أخذته واقتطعته، وفى الأصل «محزم» ، وحدّه: دفعه ومنعه، وفى الأصل «مدبه» وأراه محرفا وصوابه «حده أو صده» .

(6)

أى وما لهم فى قبول ذلك النصح الذى تقدم به إليهم من الحظ، وما عليهم فى تركه من الوزر.

(7)

آذنه الأمر وبه: أعلمه.

(8)

نهكه السلطان عقوبة كسمع وأنهكه: بالغ فى عقوبته.

(9)

فى الأصل «نهجوا به» وهو تحريف.

ص: 463