الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
مما أخذوه منه، واعتبر ذلك بقول الله تعالى: وَلَقَدْ آتَيْنا داوُدَ .... * الآية» فأىّ نعمة أفضل مما أوتى داود وسليمان؟ ».
(سيرة عمر لابن الجوزى ص: 237، والعقد الفريد 1: 85)
311 - كتاب عدى بن أرطاة إليه
وكتب إليه عدىّ بن أرطاة:
«أما بعد: فإن الناس قد كثروا فى الإسلام، وخفت أن يقلّ الخراج» .
312 - رد عمر على كتابه
فكتب إليه عمر:
«فهمت كتابك، والله لوددت أن الناس كلهم أسلموا حتى نكون أنا وأنت حرّاثين نأكل من كسب أيدينا» . (سيرة عمر لابن الجوزى ص 99)
313 - كتابه إلى عدى بن أرطاة
وكتب عمر بن عبد العزيز إلى عدى بن أرطاة:
فسأل عدىّ الحسن، فأخبره أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قد قبل من مجوس أهل البحرين الجزية، وأقرّهم على مجوسيتهم، وعامل رسول الله صلى الله عليه وسلم العلاء بن الحضرمى، ثم أقرّهم أبو بكر، ثم أقرّهم عمر بعد أبى بكر، وأقرهم عثمان بعد عمر. (كتاب الخراج ص 156)
(1) هو الحسن البصرى.