الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
ولما قال في علقمة
تبيتون في المشتى ملاء بطونكم=وجاراتكم غرثى يبتن خمائصا
بكى علقمة بالدموع من شدة ما آلمه ذلك.
واستحسنوا قوله:
كأن مشيتها من بيت جارتها
…
مشي السحابة لا ريث ولا عجل
وفي هذه القصيدة:
علقتها عرضاً وعلقت رجلا
…
غيري وعلق أخرى ذلك الرجل
وهو معروف بوصف الخمر والاحسان في ذلك، وهو القائل:
وكأس شربت على لذة
…
وأخرى تداويت منها بها
وذاك ليعلم أني امرؤ
…
أتيت الفتوة من بابها