الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
والحوص: الخياطة، أي ما أفسد ما أصلحوا.
وقالوا في معاشرة أهل اللؤم
413: "أجع كلبك يتبعك".
ومن أمثالهم في منتهى التشبيه
414: "إنه لأحذر من غراب".
415: و: "أزهى من غراب".
416: و: "أبصر من غراب".
417: و: "أسمع من قراد".
418: و: "أسمع من فرس".
419: و: "أنوم من فهد".
420: و: "أخف رأساً من الذئب".
421: و: "أخف رأساً من الطير".
422: وقالوا: "أظلم من حية".
422: و: "أمسخ من لحم الحوار".
ليس له طعم.
423: و: "أعز من الأبلق العقوق".
في الشيء الذي لا يوجد لأن العقوق إنما هو في الاناث.
425: و: "أصدق من قطاة".
426: و: "أصنع من تنوط".
وهو طائر يبلغ من صنعته ورفقه أن يجعل عشه مدلى من الشجر.
427: و: "أصنع من سرفة".
وهي دودة.
428: و: "أجود من لافظة".
وهي الرحى، سميت بذلك لأنها تلفظ ما تطحنه.
429: و: "أخدع من ضب".
430: و: "أكذب من الشيخ الغريب".
431: و: "أكذب من أخيذ الجيش".
432: و: "أحمق من راعي ضأن ثمانين".
وذلك أن أعرابياً بشر كسرى ببشرى سر بها، فقال: سلني ما شئت، فقال: أسألك ضأناً ثمانين.
433: و: "أحمق من العقعق".
لأن ولده ابن ضائع.
434: و: "أحمق من رجلة".
435: و: "أخزق من حمامة".
436: و: "أذل من فقع القرقر".
437: و: "أذل من وتد".
438: و: "أجوع من كلبة حومل".
439: و: "أعيا من باقل".
وهو من ربيعة.
440: و: "أخيل من مذالة".
يضرب للمتكبر في نفسه، وهو عند الناس مهين.
والمذلة: الأمة المهانة، وهي في ذلك تتبختر.
441: و: "أحلم من فرخ الطائر".
442: و: "أبر من العملس".
وكان يحمل أمه على عاتقه.
443: و: "أعق من ضب".
لأنه يأكل ولده.
444: و: "أحيا من ضب".
لأنه يطول عمره.
445: و: "أصبر من عود بدفيه جلب".
وهي: آثار الدبر.
446: و: "أعرى من المغزل".
447: و: "أكسى من الكعبة".
448: و: "أكسى من البصل".
449: و: "أجبن من صافر".
450: و: "أنم من صبح".
451: و: "أبعد من بيض الأنوق".
452: و: "أسأل من فلحس".
وهو الطفيلي.
453: و: "أشجع من ليث عفرين".
قال الأصمعي: هو دابة مثل الحرباء تتعرض للراكب.
وعفرين: بلد.
454: و: "أشهر من فارس الأبلق".
455: و: "أروى من الضفدع".
456: و: "أحن من شارف".
وهي الناقة المسنة.
457: و: "أطيش من فراشة".
458: و: "أسرع من عدوى الثؤباء".
459: و: "أجرأ من خاصي الأسد".
ويقولون: 460: "لقيت فلاناً أول عين".
أي أول شيء.
وكذلك: " 461: "لقيت فلاناً أول وهلة".
فان هجمت عليه قلت.
462: "لقيته التقاطاً".
وفي المواجهة: 463: "لقيته صراحاً".
فان عرض لك من غير أن تذكره قلت: 464: رفع لي رفعاً".
فان لقيته بقفر قلت: 465: "لقيته بوحش إصمت".
466: و: "لقيته بين سمع الأرض وبصرها".
إذا لم يكن معه أحد.
وإن كنت تلقاه في اليومين فصاعداً إلى خمسة عشر يوماً قلت: 467: "لقيته في الفرط".
فان لقيته بعد شهر أو نحوه قلت: 468: "لقيته عن عفر".
فان لقيته بين الأعوام قلت: 469: "لقيته ذات العويم".
فان لقيته في الزمان قلت: 470: "لقيته ذات الزمين".
وقالوا: 471: "لا آتيك ما حنت النيب".
472: و: "لا آتيك ما أطت الابل".
473: و: "لا أفعل ذلك ما اختلف الملوان".
وهما الليل والنهار 474: و: "لا أفعل ذلك ما سمر ابنا سمير".
475: و: "لا آتيك السمر والقمر".
476: و: "لا آتيك سن الحسل".
وهو ولد الضب، ولا تسقط سنه حتى يموت.
477: و: "لا أفعله عوض العائضين".
478: و: "لا أفعله دهر الداهرين".
479: و: "لا أفعله أبد الآبدين".
480: و: "لا أفعله حتى يرجع السهم على فوقه".
481: و: "لا آتيك ما حملت عيني الماء".
وقالوا: 482: "ما بالدار عريب".
483: و: "ما بها دوري".
484: و: "ما بها طوري".
485: و: "ما بها صافر ولا ديار".
486: و: "ما بها نافخ ضرمة".
487: و: "ما بها إرم".
وقالوا: 488: "ماله سبد ولا لبد".
وهما الشعر والصوف.
وقالوا: 489: "ما ذقت عضاضاً، ولا مضاضاً، ولا قضاماً، ولا لماظاً".
وقالوا: 490: "ما اكتحلت غماضاً ولا حثاثاً".
وقالوا: 491: "ما يعرف هراً من بر".
وقالوا:
492: "ما يدري أي طرفيه أطول".
ومعناه: لا يدري أنسب أبيه أفضل أم أمه.
وقالوا: 493: "لا يدري أسعد الله أكثر أم جذام".
وذلك في الجاهل.
وقالوا: 494: "العاشية تهيج الآبية".