الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
كتاب الجراح
مدخل
…
كتاب الجراح:
2206-
حديث: أنه صلى الله تعالى عليه وسلم سئل أي الذنب أعظم عند الله؟ قال: "أن تجعل لله ندًّا وهو خلقك" قيل: ثم أي؟ قال: "أن تقتل ولدك مخافة أن يطعم معك".
متفق عليه من رواية ابن مسعود1.
2207-
حديث: عثمان رضي الله تعالى عنه أن النبي صلى الله تعالى عليه وسلم، قال:"لا يحل قتل امرئ مسلم إلا بإحدى ثلاث كفر بعد إيمان، وزنا بعد إحصان، وقتل نفس بغير حق".
رواه الشافعي، والترمذي، والنسائي، وابن ماجه، والحاكم، وقال: صحيح على شرط الشيخين2.
قلت: وهو في الصحيحين من حديث ابن مسعود.
2208-
حديث: "لقتل مؤمنٍ أعظم عند الله من زوال الدنيا وما فيها".
رواه النسائي من رواية بريدة بإسناد صحيح وابن ماجه من رواية البراء، والترمذي من رواية عبد الله بن عمرو، قوال: موقوفًا أصح، وتبعه البيهقي3.
2209-
حديث: "من أعان على قتل مسلم ولو بشطر كلمة لقي الله
1 رواه البخاري 4761 ومسلم 86.
2 رواه الشافعي 1422 والترمذي 2159 والنسائي 103/ 7 و103-104 وابن ماجه 2533 والحاكم 350/ 4 ورواه البخاري 6778 ومسلم 1676.
3 رواه النسائي 83/ 7 من حديث بريدة، ورواه الترمذي 1395 والنسائي 82/ 7-83 من حديث عبد الله بن عمرو بن العاص، وابن ماجه 2619 من حديث البراء.
وانظر سنن البيهقي 22/ 8.