الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
الممال
النهار لهما ودوري بالناس والناس معا لدوري أحياكم لورش وعلى هدى لدى الوقف عليه وتتلى واجتباكم وسماكم ومولاكم والمولى لهم.
المدغم
عاقَبَ بِمِثْلِ ما عُوقِبَ بِهِ بِأَنَّ اللَّهَ هُوَ* مِنْ دُونِهِ هُوَ وَأَنَّ اللَّهَ هُوَ* سَخَّرَ لَكُمْ* نقع على أَعْلَمُ بِما* يَحْكُمُ بَيْنَكُمْ* يَعْلَمُ ما* معا تَعْرِفُ فِي* جِهادِهِ هُوَ بِاللَّهِ هُوَ، ولا إدغام في الإنسان لكفور لسكون ما قبل النون، ولا في حق قدره لتثقيل القاف، ولا في الخير لعلكم لفتحها بعد ساكن، وفيها من ياءات الإضافة واحدة: بيتي للطائفين، ومن الزوائد اثنتان الباد ونكير، ومدغمها اثنان وثلاثون، وقال الجعبري ومن قلده سبع وعشرون، والصغير أربعة.
تفريع:
إذا وصلت هذه السورة بالمؤمنين من قوله تعالى: فَأَقِيمُوا الصَّلاةَ* إلى قَدْ أَفْلَحَ الْمُؤْمِنُونَ وهو كاف وإن كان الذي بعده نعتا له لأنه فاصلة، وقيل تام وما بعده مبتدأ خبره أولئك هو الوارثون فبينهما من الوجوه على ما يقتضيه الضرب ألف وجه وسبعمائة وجه وسبعة وثلاثون، لقالون:
ستة عشر. ومائتان. بيانها تضرب سبعة النصير في خمسة الرحيم وثلاثون تضربها في ثلاثة المؤمنون مائة وخمسة تضيف إليها ثلاثة المؤمنون مع وصل الجميع مائة وثمانية تضربها في وجهي الميم بلغ العدد ما ذكر، ولورش:
سبعمائة واثنان وتسعون بيانها أنك تضرب ما لقالون في ثلاثة وآتوا ستمائة وثمانية وأربعون، والفتح والتقليل له كالسكون والضم لقالون هذا على البسملة ويأتي على تركها مائة وأربعة وأربعون مائة وستة وعشرون على السكت وثمانية عشر على الوصل تضيفه لماله على البسملة بلغ العدد ما ذكر، وللمكي مائة وثمانية أوجه كقالون إذا ضم الميم، وللدوري مائة واثنان
وثلاثون مائة وثمانية على البسملة كقالون إذا سكن وواحد وعشرون على السكت، وثلاثة على الوصل والسوسي مثله وإنما لم يعد معه لاختلافهما في الإدغام وبدل المؤمنون والشامي مثله، ولعاصم مائة وثمانية كقالون إذا سكن، ولخلف ستة ثلاثة المؤمنون على السكت وعدمه في قد أفلح، ولخلاد:
ثلاثة المؤمنون وعلي كعاصم والصحيح منها أربعمائة وثلاثة وخمسون، لقالون ستون بيانها تضرب ستة النصير وهو المد والتوسط والقصر مع السكون ومع الإشمام في ثلاثة الرحيم ما قرأت به في النصير من مد أو توسط أو قصر والروم والوصل ثمانية عشر ويأتي على الروم في النصير تسعة وهي مد الرحيم والمؤمنون وتوسطهما وقصرهما وروم الرحيم مع الثلاثة في المؤمنون ووصله مع الثلاثة أيضا جملتها سبعة وعشرون وتضيف إليها ثلاثة المؤمنون مع وصل الجميع ثلاثون تضربها في وجهي الميم بلغ العدد ما ذكر ولورش مائة وثمانية وستون بيانها يأتي على قصر وآتوا مع فتح مولاكم والمولى اثنان وأربعون، ثلاثون مع البسملة كقالون وتسعة مع السكت، وثلاثون مع الوصل ويأتي مثلها على التوسط مع التقليل ومثلها على كل من الفتح والتقليل على المد وللمكي ثلاثون كقالون إذا ضم الميم وللدوري اثنان وأربعون إذا بسمل كقالون إذا سكن، وإن ترك كورش والسوسي مثله والشامي مثله وعاصم كقالون إذا سكن، ولخلف ستة ثلاثة المؤمنون على السكت وعدمه في قد أفلح، ولخلاد
ثلاثة المؤمنون وعليّ كعاصم، وكيفية قراءتها أن تبدأ لقالون بإسكان الميم، ويندرج معه الدوري والشامي وعاصم ثم تعطف الأولين بترك البسملة مع السكت والوصل، ثم تعطف قالون بضم ميم مولاكم، ويندرج معه المكي، ثم تأتي لحمزة بإمالة مولاكم والمولى مع الوصل وعدم السكت على قد أفلح ثم تعطف خلفا بالسكت عليه، ثم تعطف عليّا بالبسملة ثم تعطف لسوسي بإدغام الله هو وبدل المؤمنون مع السكت والوصل ثم تأتي بورش.