الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
سورة الشورى
مكية، وقال ابن عباس- رضي الله عنهما إلا أربع آيات من قل لا أسألكم عليه أجرا إلى شديد فإنها مدنية. وآيها خمسون وتسع بصري بخلاف عنه وخمسون حجازي
ودمشقي وبصري في القول الآخر وواحدة حمص وثلاث كوفي، جلالاتها اثنتان وثلاثون وما بينها وبين فصلت من قوله تعالى ألا إنهم في مرية إلى الحكيم والوقف عليه تام، وقيل كاف من الوجوه على ما يقتضيه الضرب وأخذ به غير واحد ممن لا تحقيق له في هذا ثمانية آلاف وجه وأربعمائة وجه بيانها لقالون ألفا وجه وستة عشر وجها، بيانها أنك تضرب سبعة محيط وهي الثلاثة مع السكون والثلاثة مع الإشمام والسابع الروم في خمسة الرحيم وهو الثلاثة مع السكون والروم والوصل بخمسة وثلاثين تضربها في سبعة الحكيم بخمسة وأربعين ومائتين تضيف إليها سبعة الحكيم مع وصل الجميع مائتان واثنان وخمسون كله على مدّعين من حمّ عسق، ويأتي مثله على التوسط فيه المجتمع خمسمائة وأربعة وهذا على قصر المنفصل وتسكين الميم، ويأتي مثله على ضم الميم مع القصر ومثله على تسكين الميم مع المد ومثله على ضمها معه المجموع ما ذكر، ولورش ألف وجه ومائتان وجه واثنان وثلاثون وخمسمائة وأربعة على البسملة مع توسط شيء ومثله مع مده طويلا كقالون مع تسكين الميم وضمها ويأتي على ترك البسملة مائتان وأربعة وعشرون وجها بيانها يأتي على السكت تسعة وأربعون تضرب سبعة محيط في سبعة الحكيم وعلى الوصل سبعة الحكيم لمجتمع ستة وخمسون هذا مع توسط شيء وتطويل عين ويأتي مثله على توسط عين ومثله على تطويل شيء وعين ومثله على تطويل شيء وتوسط عين بلغ العدد ما ذكر.
وللمكي خمسمائة وأربعة أوجه كقالون إذا قصر وضم الميم. وللدوري ألف وجه ومائتا وجه واثنان وثلاثون كورش وخلافه في المنفصل كخلاف
ورش في شيء.
وللسوسي ستمائة وجه وستة عشر وجها كالدوري إذا قصر المنفصل.
ولهشام ستمائة وجه وستة عشر وجها كالبصري إذا مد المنفصل ولابن ذكوان مثله إلا أنهما افترقا على إمالة الحاء، ولشعبة خمسمائة وجه وأربعة أوجه كقالون إذا مد المنفصل وسكن الميم وحفص مثله وافترقا أيضا بإمالة الحاء، ولخلف ثمانية وعشرون وجها وهي سبعة الحكيم مضروبة في وجهي السكت وعدمه في ربهم ألا ووجهي عين: ولخلاد ثمانية وعشرون وجها وهي سبعة الحكيم مضروبة في وجهي عين أربعة عشر مضروبة في وجهي سكت شيء وعدمه ولعلي خمسمائة وجه وأربعة أوجه كقالون إذا مد وسكن والصحيح المحرر منها ثلاثة آلاف وجه وأربعة وعشرون وجها بيانها لقالون ستمائة وجه واثنان وسبعون بيانها أنه يأتي على كل واحد من الستة في محيط وهي ما عدا الروم ثلاثة في الرحيم وهي ما قرأت به في محيط والروم والوصل ويأتي على كل واحد من الثلاثة في الرحيم ثلاثة في الحكيم وهي ما قرأت به في الرحيم مع السكون ومع الإشمام والثالث الروم ولا يخفى أنه لا يكون إلا مع القصر فعلى كل واحد من ستة محيط تسعة المجموع أربعة وخمسون ويأتي على الروم في محيط خمسة في الرحيم الطويل والتوسط والبصر والروم والوصل ويأتي على كل واحد من المد والتوسط والقصر في الرحيم ثلاثة في الحكيم ما قرئ به في الرحيم مع الإسكان ومع الإشمام والثالث الروم، ويأتي على كل واحد من الروم والوصل سبعة الحكيم المجموع ثلاثة وعشرون تضيف إليها سبعة الحكيم الجمع ثلاثون تضيفها إلى الأربعة والخمسين لمجموع كله أربعة وثمانون هذا، كله على تطويل عين، ويأتي مثله على توسطها المجموع مائة وثمانية وستون هذا كله على قصر المنفصل مع تسكين الميم ويأتي مثله على ضمها مع القصر ومثله على تسكينها مع المد ومثله على ضمها معه فبلغ العدد ما ذكر، ولورش