المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

‌16 - باب قول المريض: " إني وجع، أو وا رأساه، أو اشتد بي الوجع - منحة الباري بشرح صحيح البخاري - جـ ٨

[زكريا الأنصاري]

فهرس الكتاب

- ‌5 - باب {ذُرِّيَّةَ مَنْ حَمَلْنَا مَعَ نُوحٍ إِنَّهُ كَانَ عَبْدًا شَكُورًا (3)} [الإسراء: 3]

- ‌6 - باب قَوْلِهِ {وَآتَيْنَا دَاوُودَ زَبُورًا} [الإسراء: 55]

- ‌7 - باب {قُلِ ادْعُوا الَّذِينَ زَعَمْتُمْ مِنْ دُونِهِ فَلَا يَمْلِكُونَ كَشْفَ الضُّرِّ عَنْكُمْ وَلَا تَحْويلًا (56)} [الإسراء: 56]

- ‌8 - باب قَوْلِهِ {أُولَئِكَ الَّذِينَ يَدْعُونَ يَبْتَغُونَ إِلَى رَبِّهِمُ الْوَسِيلَةَ} [الإسراء: 57]

- ‌9 - باب {وَمَا جَعَلْنَا الرُّؤْيَا الَّتِي أَرَيْنَاكَ إلا فِتْنَةً لِلنَّاسِ} [الإسراء: 60]

- ‌10 - باب قَوْلِهِ {إِنَّ قُرْآنَ الْفَجْرِ كَانَ مَشْهُودًا} [الإسراء: 78]

- ‌11 - باب قَوْلِهِ {عَسَى أَنْ يَبْعَثَكَ رَبُّكَ مَقَامًا مَحْمُودًا} [الإسراء: 79]

- ‌12 - باب {وَقُلْ جَاءَ الْحَقُّ وَزَهَقَ الْبَاطِلُ إِنَّ الْبَاطِلَ كَانَ زَهُوقًا (81)} [الإسراء: 81] يَزْهَقُ: يَهْلِكُ

- ‌13 - باب {وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ الرُّوحِ} [الإسراء: 85]

- ‌14 - باب {وَلَا تَجْهَرْ بِصَلَاتِكَ وَلَا تُخَافِتْ بِهَا} [الإسراء: 110]

- ‌18 - سورة الكَهْفِ

- ‌1 - باب {وَكَانَ الْإِنْسَانُ أَكْثَرَ شَيْءٍ جَدَلًا} [الكهف: 54]

- ‌2 - باب {وَإِذْ قَال مُوسَى لِفَتَاهُ لَا أَبْرَحُ حَتَّى أَبْلُغَ مَجْمَعَ الْبَحْرَيْنِ أَوْ أَمْضِيَ حُقُبًا (60)} [الكهف: 60]

- ‌3 - باب قَوْلِهِ: {فَلَمَّا بَلَغَا مَجْمَعَ بَيْنِهِمَا نَسِيَا حُوتَهُمَا فَاتَّخَذَ سَبِيلَهُ فِي الْبَحْرِ سَرَبًا (61)} [الكهف: 61]

- ‌4 - باب قَوْلِهِ {فَلَمَّا جَاوَزَا قَال لِفَتَاهُ آتِنَا غَدَاءَنَا لَقَدْ لَقِينَا مِنْ سَفَرِنَا هَذَا نَصَبًا (62)} [الكهف: 62] إِلَى قَوْلِهِ: {عَجَبًا} [الكهف: 63]

- ‌5 - باب قَوْلِهِ {قُلْ هَلْ نُنَبِّئُكُمْ بِالْأَخْسَرِينَ أَعْمَالًا (103)} [الكهف: 103]

- ‌6 - باب {أُولَئِكَ الَّذِينَ كَفَرُوا بِآيَاتِ رَبِّهِمْ وَلِقَائِهِ فَحَبِطَتْ أَعْمَالُهُمْ} الآيَةَ [الكهف: 105]

- ‌19 - كهيعص

- ‌1 - باب قَوْلِهِ {وَأَنْذِرْهُمْ يَوْمَ الْحَسْرَةِ} [مريم: 39]

- ‌2 - باب قَوْلِهِ {وَمَا نَتَنَزَّلُ إلا بِأَمْرِ رَبِّكَ} [مريم: 64]

- ‌3 - باب قَوْلِهِ {أَفَرَأَيْتَ الَّذِي كَفَرَ بِآيَاتِنَا وَقَال لَأُوتَيَنَّ مَالًا وَوَلَدًا (77)} [مريم: 77]

- ‌4 - باب قَوْلِهِ: {أَطَّلَعَ الْغَيْبَ أَمِ اتَّخَذَ عِنْدَ الرَّحْمَنِ عَهْدًا (78)} [مريم: 78] قَال: مَوْثِقًا

- ‌5 - باب {كَلَّا سَنَكْتُبُ مَا يَقُولُ وَنَمُدُّ لَهُ مِنَ الْعَذَابِ مَدًّا (79)} [مريم: 79]

- ‌6 - باب قَوْلِهِ عز وجل {وَنَرِثُهُ مَا يَقُولُ وَيَأْتِينَا فَرْدًا (80)} [مريم: 80]

- ‌20 - سورة طه

- ‌1 - باب قَوْلِهِ {وَاصْطَنَعْتُكَ لِنَفْسِي (41)} [طه: 41]

- ‌2 - باب قَوْلِهِ: {وَلَقَدْ أَوْحَيْنَا إِلَى مُوسَى أَنْ أَسْرِ بِعِبَادِي فَاضْرِبْ لَهُمْ طَرِيقًا فِي الْبَحْرِ يَبَسًا لَا تَخَافُ دَرَكًا وَلَا تَخْشَى (77) فَأَتْبَعَهُمْ فِرْعَوْنُ بِجُنُودِهِ فَغَشِيَهُمْ مِنَ الْيَمِّ مَا غَشِيَهُمْ (78) وَأَضَلَّ فِرْعَوْنُ قَوْمَهُ وَمَا هَدَى (79)} [طه: 77 - 79]

- ‌3 - باب قَوْلِهِ {فَلَا يُخْرِجَنَّكُمَا مِنَ الْجَنَّةِ فَتَشْقَى} [طه: 117]

- ‌21 - سورة الأنبياء

- ‌1 - باب

- ‌2 - باب {كَمَا بَدَأْنَا أَوَّلَ خَلْقٍ نُعِيدُهُ وَعْدًا عَلَيْنَا} [الأنبياء: 104]

- ‌22 - سورة الحَجِّ

- ‌1 - باب {وَتَرَى النَّاسَ سُكَارَى}

- ‌2 - باب {وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَعْبُدُ اللَّهَ عَلَى حَرْفٍ فَإِنْ أَصَابَهُ خَيْرٌ اطْمَأَنَّ بِهِ وَإِنْ أَصَابَتْهُ فِتْنَةٌ انْقَلَبَ عَلَى وَجْهِهِ خَسِرَ الدُّنْيَا وَالْآخِرَةَ} [الحج: 11] إِلَى قَوْلِهِ: {ذَلِكَ هُوَ الضَّلَالُ الْبَعِيدُ} [الحج: 12]

- ‌3 - باب قَوْلِهِ {هَذَانِ خَصْمَانِ اخْتَصَمُوا فِي رَبِّهِمْ} [الحج: 19]

- ‌23 - سورة المُؤْمِنِينَ

- ‌24 - سُورَةُ النُّورِ

- ‌1 - باب قَوْلِهِ عز وجل {وَالَّذِينَ يَرْمُونَ أَزْوَاجَهُمْ وَلَمْ يَكُنْ لَهُمْ شُهَدَاءُ إلا أَنْفُسُهُمْ فَشَهَادَةُ أَحَدِهِمْ أَرْبَعُ شَهَادَاتٍ بِاللَّهِ إِنَّهُ لَمِنَ الصَّادِقِينَ (6)} [النور: 6]

- ‌2 - باب {وَالْخَامِسَةُ أَنَّ لَعْنَتَ اللَّهِ عَلَيْهِ إِنْ كَانَ مِنَ الْكَاذِبِينَ (7)} [النور: 7]

- ‌3 - باب قَوْلِهِ: {وَيَدْرَأُ عَنْهَا الْعَذَابَ أَنْ تَشْهَدَ أَرْبَعَ شَهَادَاتٍ بِاللَّهِ إِنَّهُ لَمِنَ الْكَاذِبِينَ (8)} [النور: 8]

- ‌4 - باب قَوْلِهِ {وَالْخَامِسَةَ أَنَّ غَضَبَ اللَّهِ عَلَيْهَا إِنْ كَانَ مِنَ الصَّادِقِينَ (9)} [النور: 9]

- ‌5 - باب قَوْلِهِ: {إِنَّ الَّذِينَ جَاءُوا بِالْإِفْكِ عُصْبَةٌ مِنْكُمْ لَا تَحْسَبُوهُ شَرًّا لَكُمْ بَلْ هُوَ خَيْرٌ لَكُمْ لِكُلِّ امْرِئٍ مِنْهُمْ مَا اكْتَسَبَ مِنَ الْإِثْمِ وَالَّذِي تَوَلَّى كِبْرَهُ مِنْهُمْ لَهُ عَذَابٌ عَظِيمٌ} [النور: 11] أَفَّاكٌ: كَذَّابٌ

- ‌6 - باب {لَوْلَا إِذْ سَمِعْتُمُوهُ ظَنَّ الْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بِأَنْفُسِهِمْ خَيْرًا وَقَالُوا هَذَا إِفْكٌ مُبِينٌ (12)} {قُلْتُمْ مَا يَكُونُ لَنَا أَنْ نَتَكَلَّمَ بِهَذَا سُبْحَانَكَ هَذَا بُهْتَانٌ عَظِيمٌ} {لَوْلَا جَاءُوا عَلَيْهِ بِأَرْبَعَةِ شُهَدَاءَ فَإِذْ لَمْ يَأْتُوا بِالشُّهَدَاءِ فَأُولَئِكَ عِنْدَ اللَّهِ هُمُ الْكَاذِبُونَ (13)}.[النور: 12، 13]

- ‌7 - باب قَوْلِهِ {وَلَوْلَا فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَتُهُ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ لَمَسَّكُمْ فِي مَا أَفَضْتُمْ فِيهِ عَذَابٌ عَظِيمٌ (14)} [النور: 14]

- ‌8 - باب {إِذْ تَلَقَّوْنَهُ بِأَلْسِنَتِكُمْ وَتَقُولُونَ بِأَفْوَاهِكُمْ مَا لَيْسَ لَكُمْ بِهِ عِلْمٌ وَتَحْسَبُونَهُ هَيِّنًا وَهُوَ عِنْدَ اللَّهِ عَظِيمٌ} [النور: 15]

- ‌9 - باب {يَعِظُكُمُ اللَّهُ أَنْ تَعُودُوا لِمِثْلِهِ أَبَدًا} [النور: 17]

- ‌10 - باب {وَيُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمُ الْآيَاتِ وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ (18)} [النور: 18]

- ‌11 - باب قَوْلِهِ: {إِنَّ الَّذِينَ يُحِبُّونَ أَنْ تَشِيعَ الْفَاحِشَةُ فِي الَّذِينَ آمَنُوا لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ (19) وَلَوْلَا فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَتُهُ وَأَنَّ اللَّهَ رَءُوفٌ رَحِيمٌ (20)} [النور: 19، 20]، وَقَوْلِهِ: {وَلَا يَأْتَلِ أُولُو الْفَضْلِ مِنْكُمْ وَالسَّعَةِ أَنْ يُؤْتُوا أُولِي الْقُرْبَى وَالْمَسَاكِينَ وَالْمُهَاجِرِينَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَلْيَعْفُوا وَلْيَصْفَحُوا أَلَا تُحِبُّونَ أَنْ يَغْفِرَ اللَّهُ لَكُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ (22)} [النور: 22]

- ‌12 - باب {وَلْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَّ عَلَى جُيُوبِهِنَّ}

- ‌25 - سورة الفُرْقَانِ

- ‌1 - باب قَوْلِهِ {الَّذِينَ يُحْشَرُونَ عَلَى وُجُوهِهِمْ إِلَى جَهَنَّمَ أُولَئِكَ شَرٌّ مَكَانًا وَأَضَلُّ سَبِيلًا (34)} [الفرقان: 34]

- ‌2 - باب قَوْلِهِ {وَالَّذِينَ لَا يَدْعُونَ مَعَ اللَّهِ إِلَهًا آخَرَ وَلَا يَقْتُلُونَ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللَّهُ إلا بِالْحَقِّ وَلَا يَزْنُونَ وَمَنْ يَفْعَلْ ذَلِكَ يَلْقَ أَثَامًا (68)} [الفرقان: 68] العُقُوبَةَ

- ‌3 - باب قَوْلِهِ {يُضَاعَفْ لَهُ الْعَذَابُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَيَخْلُدْ فِيهِ مُهَانًا (69)}

- ‌4 - باب {إلا مَنْ تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ عَمَلًا صَالِحًا فَأُولَئِكَ يُبَدِّلُ اللَّهُ سَيِّئَاتِهِمْ حَسَنَاتٍ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَحِيمًا (70)} [الفرقان: 70]

- ‌5 - باب {فَسَوْفَ يَكُونُ لِزَامًا}: هَلَكَةً

- ‌26 - سورة الشُّعَرَاءِ

- ‌1 - باب {وَلَا تُخْزِنِي يَوْمَ يُبْعَثُونَ (87)} [الشعراء: 87]

- ‌2 - باب {وَأَنْذِرْ عَشِيرَتَكَ الْأَقْرَبِينَ (214) وَاخْفِضْ جَنَاحَكَ} [الشعراء: 214، 215]: أَلِنْ جَانِبَكَ

- ‌27 - سورة النَّمْلِ

- ‌28 - سورة القَصَصِ

- ‌1 - باب قَوْلهِ: {إِنَّكَ لَا تَهْدِي مَنْ أَحْبَبْتَ وَلَكِنَّ اللَّهَ يَهْدِي مَنْ يَشَاءُ}

- ‌2 - باب {إِنَّ الَّذِي فَرَضَ عَلَيْكَ الْقُرْآنَ} [القصص: 85] الآيَةَ

- ‌29 - سورة العَنْكَبُوتِ

- ‌30 - سورة الرُّوم

- ‌1 - باب

- ‌2 - باب {لَا تَبْدِيلَ لِخَلْقِ اللَّهِ} [الروم: 30] لِدِينِ الله

- ‌31 - سُورةُ لُقْمَانَ

- ‌1 - باب {لَا تُشْرِكْ بِاللَّهِ إِنَّ الشِّرْكَ لَظُلْمٌ عَظِيمٌ} [لقمان: 13]

- ‌2 - باب قَوْلِهِ {إِنَّ اللَّهَ عِنْدَهُ عِلْمُ السَّاعَةِ} [لقمان: 34]

- ‌32 - سورة السَّجْدَةِ

- ‌1 - باب قَوْلِهِ {فَلَا تَعْلَمُ نَفْسٌ مَا أُخْفِيَ لَهُمْ مِنْ قُرَّةِ أَعْيُنٍ} [السجدة: 17]

- ‌33 - سُورَةُ الأحْزَابِ

- ‌1 - بَابُ {النَّبِيُّ أَوْلَى بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ أَنْفُسِهِمْ}

- ‌2 - بَابُ {ادْعُوهُمْ لِآبَائِهِمْ هُوَ أَقْسَطُ عِنْدَ اللَّهِ} [الأحزاب: 5]

- ‌3 - باب {فَمِنْهُمْ مَنْ قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُمْ مَنْ يَنْتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلًا} [الأحزاب: 23]

- ‌4 - بَابُ قَوْلِهِ: {يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لِأَزْوَاجِكَ إِنْ كُنْتُنَّ تُرِدْنَ الحَيَاةَ الدُّنْيَا وَزِينَتَهَا فَتَعَاليْنَ أُمَتِّعْكُنَّ وَأُسَرِّحْكُنَّ سَرَاحًا جَمِيلًا} [الأحزاب: 28]

- ‌5 - بَابُ قَوْلِهِ: {وَإِنْ كُنْتُنَّ تُرِدْنَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَالدَّارَ الآخِرَةَ فَإِنَّ اللَّهَ أَعَدَّ لِلْمُحْسِنَاتِ مِنْكُنَّ أَجْرًا عَظِيمًا} [الأحزاب: 29]

- ‌6 - باب {وَتُخْفِي فِي نَفْسِكَ مَا اللَّهُ مُبْدِيهِ وَتَخْشَى النَّاسَ وَاللَّهُ أَحَقُّ أَنْ تَخْشَاهُ} [الأحزاب: 37]

- ‌7 - باب قَوْلِهِ: {تُرْجِي مَنْ تَشَاءُ مِنْهُنَّ وَتُؤْوي إِلَيْكَ مَنْ تَشَاءُ وَمَنِ ابْتَغَيْتَ مِمَّنْ عَزَلْتَ فَلَا جُنَاحَ عَلَيْكَ} [الأحزاب: 51]

- ‌8 - باب قَوْلِهِ: {لَا تَدْخُلُوا بُيُوتَ النَّبِيِّ إلا أَنْ يُؤْذَنَ لَكُمْ إِلَى طَعَامٍ غَيْرَ نَاظِرِينَ إِنَاهُ وَلَكِنْ إِذَا دُعِيتُمْ فَادْخُلُوا فَإِذَا طَعِمْتُمْ فَانْتَشِرُوا وَلَا مُسْتَأْنِسِينَ لِحَدِيثٍ إِنَّ ذَلِكُمْ كَانَ يُؤْذِي النَّبِيَّ فَيَسْتَحْيِي مِنْكُمْ وَاللَّهُ لَا

- ‌9 - باب قَوْلِهِ: {إِنْ تُبْدُوا شَيْئًا أَوْ تُخْفُوهُ فَإِنَّ اللَّهَ كَانَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمًا (54) لَا جُنَاحَ عَلَيْهِنَّ فِي آبَائِهِنَّ وَلَا أَبْنَائِهِنَّ وَلَا إِخْوَانِهِنَّ وَلَا أَبْنَاءِ إِخْوَانِهِنَّ وَلَا أَبْنَاءِ أَخَوَاتِهِنَّ وَلَا نِسَائِهِنَّ وَلَا مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُنَّ وَاتَّقِينَ اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدًا (55)} [الأحزاب: 54، 55]

- ‌10 - باب قَوْلِهِ {إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا (56)} [الأحزاب: 56]

- ‌11 - باب قَوْلِهِ {لَا تَكُونُوا كَالَّذِينَ آذَوْا مُوسَى} [الأحزاب: 69]

- ‌34 - سورة سَبَإٍ

- ‌1 - باب {حَتَّى إِذَا فُزِّعَ عَنْ قُلُوبِهِمْ قَالُوا مَاذَا قَال رَبُّكُمْ قَالُوا الْحَقَّ وَهُوَ الْعَلِيُّ الْكَبِيرُ} [سبأ: 23]

- ‌2 - باب قَوْلِهِ {إِنْ هُوَ إلا نَذِيرٌ لَكُمْ بَيْنَ يَدَيْ عَذَابٍ شَدِيدٍ} [سبأ: 46]

- ‌35 - المَلَائِكَةُ

- ‌36 - سورة {يس}

- ‌1 - باب قَوْلِهِ {وَالشَّمْسُ تَجْرِي لِمُسْتَقَرٍّ لَهَا ذَلِكَ تَقْدِيرُ الْعَزِيزِ الْعَلِيمِ (38)} [يس: 38]

- ‌37 - سورة الصَّافَّاتِ

- ‌1 - باب قَوْلِهِ {وَإِنَّ يُونُسَ لَمِنَ الْمُرْسَلِينَ (139)} [الصافات: 139]

- ‌38 - سُورَةُ ص

- ‌1 - باب

- ‌2 - بَابُ قَوْلِهِ: {هَبْ لِي مُلْكًا لَا يَنْبَغِي لِأَحَدٍ مِنْ بَعْدِي، إِنَّكَ أَنْتَ الوَهَّابُ} [ص: 35]

- ‌3 - بَابُ قَوْلِهِ: {وَمَا أَنَا مِنَ المُتَكَلِّفِينَ} [ص: 86]

- ‌39 - سُورَةُ الزُّمَرِ

- ‌1 - بَابُ قَوْلِهِ: {يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ، إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا، إِنَّهُ هُوَ الغَفُورُ الرَّحِيمُ} [الزمر: 53]

- ‌2 - بَابُ قَوْلِهِ: {وَمَا قَدَرُوا اللَّهَ حَقَّ قَدْرِهِ} [الأنعام: 91]

- ‌3 - باب قَوْلِهِ {وَالْأَرْضُ جَمِيعًا قَبْضَتُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَالسَّمَاوَاتُ مَطْويَّاتٌ بِيَمِينِهِ سُبْحَانَهُ وَتَعَالى عَمَّا يُشْرِكُونَ (67)} [الزمر: 67]

- ‌4 - باب قَوْلِهِ {وَنُفِخَ فِي الصُّورِ فَصَعِقَ مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَمَنْ فِي الْأَرْضِ إلا مَنْ شَاءَ اللَّهُ ثُمَّ نُفِخَ فِيهِ أُخْرَى فَإِذَا هُمْ قِيَامٌ يَنْظُرُونَ} [الزمر: 68]

- ‌40 - المُؤْمِنُ

- ‌1 - باب

- ‌41 - سورة حم السجْدَةِ

- ‌1 - بَابُ قَوْلِهِ: {وَمَا كُنْتُمْ تَسْتَتِرُونَ أَنْ يَشْهَدَ عَلَيْكُمْ سَمْعُكُمْ وَلَا أَبْصَارُكُمْ وَلَا جُلُودُكُمْ، وَلَكِنْ ظَنَنْتُمْ أَنَّ اللَّهَ لَا يَعْلَمُ كَثِيرًا مِمَّا تَعْمَلُونَ} [فصلت: 22]

- ‌2 - بَابُ {وَذَلِكُمْ ظَنُّكُمُ الَّذِي ظَنَنْتُمْ بِرَبِّكُمْ أَرْدَاكُمْ فَأَصْبَحْتُمْ مِنَ الخَاسِرِينَ} [فصلت: 23]

- ‌3 - باب قَوْلُهُ {فَإِنْ يَصْبِرُوا فَالنَّارُ مَثْوًى لَهُمْ} الآية [فصلت: 24]

- ‌42 - حم عسق

- ‌1 - بَابُ: {إلا المَوَدَّةَ فِي القُرْبَى}

- ‌43 - سُورَةُ حم الزُّخْرُفِ

- ‌1 - بَابُ قَوْلِهِ: {وَنَادَوْا يَا مَالِكُ لِيَقْضِ عَلَيْنَا رَبُّكَ} [

- ‌2 - باب {أَفَنَضْرِبُ عَنْكُمُ الذِّكْرَ صَفْحًا أَنْ كُنْتُمْ قَوْمًا مُسْرِفِينَ} [الزخرف: 5]

- ‌44 - سُورَةُ حم الدُّخَانِ

- ‌1 - بَابُ {فَارْتَقِبْ يَوْمَ تَأْتِي السَّمَاءُ بِدُخَانٍ مُبِينٍ} [الدخان: 10]

- ‌2 - بَابُ {يَغْشَى النَّاسَ هَذَا عَذَابٌ أَلِيمٌ} [الدخان: 11]

- ‌3 - بَابُ قَوْلِهِ: {رَبَّنَا اكْشِفْ عَنَّا العَذَابَ إِنَّا مُؤْمِنُونَ} [الدخان: 12]

- ‌4 - بَابُ {أَنَّى لَهُمُ الذِّكْرَى وَقَدْ جَاءَهُمْ رَسُولٌ مُبِينٌ} [الدخان: 13]

- ‌5 - بَابُ {ثُمَّ تَوَلَّوْا عَنْهُ وَقَالُوا مُعَلَّمٌ مَجْنُونٌ} [الدخان: 14]

- ‌6 - بَابُ {يَوْمَ نَبْطِشُ البَطْشَةَ الكُبْرَى إِنَّا مُنْتَقِمُونَ} [الدخان: 16]

- ‌45 - سُورَةُ حم الجَاثِيَةِ

- ‌1 - بَابُ {وَمَا يُهْلِكُنَا إلا الدَّهْرُ} [الجاثية: 24]

- ‌46 - سورة حم الأحقَافِ

- ‌1 - باب {وَالَّذِي قَال لِوَالِدَيْهِ أُفٍّ لَكُمَا أَتَعِدَانِنِي أَنْ أُخْرَجَ وَقَدْ خَلَتِ الْقُرُونُ مِنْ قَبْلِي وَهُمَا يَسْتَغِيثَانِ اللَّهَ وَيْلَكَ آمِنْ إِنَّ وَعْدَ اللَّهِ حَقٌّ فَيَقُولُ مَا هَذَا إلا أَسَاطِيرُ الْأَوَّلِينَ (17)} [الأحقاف: 17]

- ‌2 - باب {فَلَمَّا رَأَوْهُ عَارِضًا مُسْتَقْبِلَ أَوْدِيَتِهِمْ قَالُوا هَذَا عَارِضٌ مُمْطِرُنَا بَلْ هُوَ مَا اسْتَعْجَلْتُمْ بِهِ رِيحٌ فِيهَا عَذَابٌ أَلِيمٌ (24)} [الأحقاف: 24]

- ‌47 - سورة مُحَمدٍ صلى الله عليه وسلم

- ‌1 - باب {وَتُقَطِّعُوا أَرْحَامَكُمْ}

- ‌48 - سورة الفَتْح

- ‌1 - باب {إِنَّا فَتَحْنَا لَكَ فَتْحًا مُبِينًا} [الفتح: 1]

- ‌2 - باب {لِيَغْفِرَ لَكَ اللَّهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِكَ وَمَا تَأَخَّرَ وَيُتِمَّ نِعْمَتَهُ عَلَيْكَ وَيَهْدِيَكَ صِرَاطًا مُسْتَقِيمًا} [الفتح: 2]

- ‌3 - باب {إِنَّا أَرْسَلْنَاكَ شَاهِدًا وَمُبَشِّرًا وَنَذِيرًا (8)} [الفتح: 8]

- ‌4 - باب {هُوَ الَّذِي أَنْزَلَ السَّكِينَةَ} [الفتح: 4]

- ‌5 - باب {إِذْ يُبَايِعُونَكَ تَحْتَ الشَّجَرَةِ} [الفتح: 18]

- ‌49 - سُورَة الحُجُرَاتِ

- ‌1 - باب {لَا تَرْفَعُوا أَصْوَاتَكُمْ فَوْقَ صَوْتِ النَّبِيِّ} الآية

- ‌2 - باب ({إِنَّ الَّذِينَ يُنَادُونَكَ مِنْ وَرَاءِ الْحُجُرَاتِ أَكْثَرُهُمْ لَا يَعْقِلُونَ (4)})

- ‌3 - باب {وَلَوْ أَنَّهُمْ صَبَرُوا حَتَّى تَخْرُجَ إِلَيْهِمْ لَكَانَ خَيْرًا لَهُمْ}

- ‌50 - سورة ق

- ‌1 - باب {وَتَقُوُل هَل مِن مزِيدٍ} [ق: 30]

- ‌2 - باب {وَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ قَبْلَ طُلُوعِ الشَّمْسِ وَقَبْلَ الْغُرُوبِ} [ق: 39]

- ‌51 - سورة وَالذَّارِيَاتِ

- ‌52 - سورة وَالطورِ

- ‌1 - باب

- ‌53 - سورة وَالنَّجْمِ

- ‌1 - باب

- ‌2 - باب {فَكَانَ قَابَ قَوْسَيْنِ أَوْ أَدْنَى (9)} [النجم: 9]

- ‌3 - باب قَوْلِهِ {فَأَوْحَى إِلَى عَبْدِهِ مَا أَوْحَى (10)} [النجم: 10]

- ‌4 - باب {لَقَدْ رَأَى مِنْ آيَاتِ رَبِّهِ الْكُبْرَى (18)} [النجم: 18]

- ‌5 - باب {أَفَرَأَيْتُمُ اللَّاتَ وَالْعُزَّى (19)} [النجم: 19]

- ‌6 - باب {وَمَنَاةَ الثَّالِثَةَ الْأُخْرَى (20)} [النجم: 20]

- ‌7 - باب {فَاسْجُدُوا لِلَّهِ وَاعْبُدُوا (62)} [النجم: 62]

- ‌54 - سُورَةُ اقْتَرَبَتِ السَّاعَةُ

- ‌1 - باب:

- ‌2 - باب {تَجْرِي بِأَعْيُنِنَا جَزَاءً لِمَنْ كَانَ كُفِرَ (14) وَلَقَدْ تَرَكْنَاهَا آيَةً فَهَلْ مِنْ مُدَّكِرٍ (15)} [القمر: 14، 15]

- ‌3 - باب {وَلَقَدْ يَسَّرْنَا الْقُرْآنَ لِلذِّكْرِ فَهَلْ مِنْ مُدَّكِرٍ (17)} [القمر: 17]

- ‌4 - باب {أَعْجَازُ نَخْلٍ مُنْقَعِرٍ (20) فَكَيْفَ كَانَ عَذَابِي وَنُذُرِ (21)} [القمر: 20، 21]

- ‌5 - باب {فَكَانُوا كَهَشِيمِ الْمُحْتَظِرِ (31) وَلَقَدْ يَسَّرْنَا الْقُرْآنَ لِلذِّكْرِ فَهَلْ مِنْ مُدَّكِرٍ (32)} [القمر: 31، 32]

- ‌6 - باب {وَلَقَدْ صَبَّحَهُمْ بُكْرَةً عَذَابٌ مُسْتَقِرٌّ (38) فَذُوقُوا عَذَابِي وَنُذُرِ} [القمر: 38، 39]

- ‌7 - باب {وَلَقَدْ أَهْلَكْنَا أَشْيَاعَكُمْ فَهَلْ مِنْ مُدَّكِرٍ (51)} [القمر: 51]

- ‌8 - باب قَوْلِهِ {سَيُهْزَمُ الْجَمْعُ وَيُوَلُّونَ الدُّبُرَ (45)} [القمر: 45]

- ‌9 - باب قَوْلِهِ {بَلِ السَّاعَةُ مَوْعِدُهُمْ وَالسَّاعَةُ أَدْهَى وَأَمَرُّ (46)} [القمر: 46]

- ‌55 - سورة الرَّحْمَنِ

- ‌1 - باب قَوْلِهِ {وَمِنْ دُونِهِمَا جَنَّتَانِ (62)} [الرحمن: 62]

- ‌2 - باب {حُورٌ مَقْصُورَاتٌ فِي الْخِيَامِ (72)} [الرحمن: 72]

- ‌56 - سورة الوَاقِعَةِ

- ‌1 - باب قَوْلِه {وَظِلٍّ مَمْدُودٍ (30)} [الواقعة: 30]

- ‌57 - الحَدِيدُ

- ‌1 - باب:

- ‌58 - المُجَادِلَةُ

- ‌59 - سورة الحَشْرِ

- ‌2 - باب {مَا قَطَعْتُمْ مِنْ لِينَةٍ} [الحشر: 5]

- ‌3 - باب قَوْلُهُ: {وَمَا أَفَاءَ اللَّهُ عَلَى رَسُولِهِ} [الحشر: 6]

- ‌4 - باب {وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ} [الحشر: 7]

- ‌5 - باب {وَالَّذِينَ تَبَوَّءُوا الدَّارَ وَالْإِيمَانَ} [الحشر: 9]

- ‌6 - باب قَوْلِهِ {وَيُؤْثِرُونَ عَلَى أَنْفُسِهِمْ} [الحشر: 9]

- ‌60 - سورة المُمْتَحِنَةِ

- ‌1 - باب {لَا تَتَّخِذُوا عَدُوِّي وَعَدُوَّكُمْ أَوْلِيَاءَ} [الممتحنة: 1]

- ‌2 - باب {إِذَا جَاءَكُمُ الْمُؤْمِنَاتُ مُهَاجِرَاتٍ} [الممتحنة: 10]

- ‌3 - باب {إِذَا جَاءَكَ الْمُؤْمِنَاتُ يُبَايِعْنَكَ} [الممتحنة: 12]

- ‌61 - سورة الصف

- ‌1 - باب قَوْلُهُ تَعَالى {مِنْ بَعْدِي اسْمُهُ أَحْمَدُ} [الصف: 6]

- ‌62 - سورة الجمعة

- ‌1 - باب قَوْلُهُ {وَآخَرِينَ مِنْهُمْ لَمَّا يَلْحَقُوا بِهِمْ} [الجمعة: 3]

- ‌2 - باب {وَإِذَا رَأَوْا تِجَارَةً} [الجمعة: 11]

- ‌63 - سُورةُ المُنافِقين

- ‌1 - باب قَوْلِهِ: {إِذَا جَاءَكَ الْمُنَافِقُونَ قَالُوا نَشْهَدُ إِنَّكَ لَرَسُولُ اللَّهِ} إلى {لَكَاذِبُونَ} [المنافقون: 1]

- ‌2 - باب {اتَّخَذُوا أَيْمَانَهُمْ جُنَّةً} [المنافقون: 2] يَجْتَنُّونَ بِهَا

- ‌3 - باب قَوْلِهِ {ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ آمَنُوا ثُمَّ كَفَرُوا فَطُبِعَ عَلَى قُلُوبِهِمْ فَهُمْ لَا يَفْقَهُونَ (3)} [المنافقون: 3]

- ‌4 - باب قَوْلِهِ {وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ تَعَالوْا يَسْتَغْفِرْ لَكُمْ رَسُولُ اللَّهِ لَوَّوْا رُءُوسَهُمْ وَرَأَيْتَهُمْ يَصُدُّونَ وَهُمْ مُسْتَكْبِرُونَ} [المنافقون: 5]

- ‌5 - باب قَوْلِهِ {سَوَاءٌ عَلَيْهِمْ أَسْتَغْفَرْتَ لَهُمْ أَمْ لَمْ تَسْتَغْفِرْ لَهُمْ لَنْ يَغْفِرَ اللَّهُ لَهُمْ إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الْفَاسِقِينَ (6)} [المنافقون: 6]

- ‌باب {وَلِلَّهِ خَزَائِنُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَلَكِنَّ الْمُنَافِقِينَ لَا يَفْقَهُونَ} [

- ‌6 - باب قَوْلِهِ {هُمُ الَّذِينَ يَقُولُونَ لَا تُنْفِقُوا عَلَى مَنْ عِنْدَ رَسُولِ اللَّهِ حَتَّى يَنْفَضُّوا}

- ‌7 - باب قَوْلِهِ: {يَقُولُونَ لَئِنْ رَجَعْنَا إِلَى الْمَدِينَةِ لَيُخْرِجَنَّ الْأَعَزُّ مِنْهَا الْأَذَلَّ وَلِلَّهِ الْعِزَّةُ وَلِرَسُولِهِ وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَلَكِنَّ الْمُنَافِقِينَ لَا يَعْلَمُونَ (8)} [

- ‌64 - سورة التَّغَابُنِ

- ‌65 - سورةُ الطلاقِ

- ‌1 - باب

- ‌2 - باب {وَأُولَاتُ الْأَحْمَالِ أَجَلُهُنَّ أَنْ يَضَعْنَ حَمْلَهُنَّ وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مِنْ أَمْرِهِ يُسْرًا} [الطلاق: 4]

- ‌66 - سُورةُ التحريم

- ‌1 - باب {يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ لِمَ تُحَرِّمُ مَا أَحَلَّ اللَّهُ لَكَ تَبْتَغِي مَرْضَاتَ أَزْوَاجِكَ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ (1)} [التحريم: 1]

- ‌2 - باب {تَبْتَغِي مَرْضَاتَ أَزْوَاجِكَ} [التحريم: 1]

- ‌3 - باب {وَإِذْ أَسَرَّ النَّبِيُّ إِلَى بَعْضِ أَزْوَاجِهِ حَدِيثًا فَلَمَّا نَبَّأَتْ بِهِ وَأَظْهَرَهُ اللَّهُ عَلَيْهِ عَرَّفَ بَعْضَهُ وَأَعْرَضَ عَنْ بَعْضٍ فَلَمَّا نَبَّأَهَا بِهِ قَالتْ مَنْ أَنْبَأَكَ هَذَا قَال نَبَّأَنِيَ الْعَلِيمُ الْخَبِيرُ (3)} [التحريم: 3]

- ‌4 - باب قَوْلِهِ {إِنْ تَتُوبَا إِلَى اللَّهِ فَقَدْ صَغَتْ قُلُوبُكُمَا} [التحريم: 4]

- ‌5 - باب قَوْلِهِ: {عَسَى رَبُّهُ إِنْ طَلَّقَكُنَّ أَنْ يُبْدِلَهُ أَزْوَاجًا خَيْرًا مِنْكُنَّ مُسْلِمَاتٍ مُؤْمِنَاتٍ قَانِتَاتٍ تَائِبَاتٍ عَابِدَاتٍ سَائِحَاتٍ ثَيِّبَاتٍ وَأَبْكَارًا (5)} [التحريم: 5]

- ‌67 - سورة المُلْكِ

- ‌68 - سورة ن القَلَمِ

- ‌1 - باب {عُتُلٍّ بَعْدَ ذَلِكَ زَنِيمٍ (13)} [القلم: 13]

- ‌2 - باب {يَوْمَ يُكْشَفُ عَنْ سَاقٍ} [القلم: 42]

- ‌69 - سورة الحَاقَّةِ

- ‌70 - سورة سَأَلَ سَائِلٌ

- ‌71 - سورة نُوحٍ

- ‌1 - باب {وَدًّا وَلَا سُوَاعًا وَلَا يَغُوثَ وَيَعُوقَ} [نوح: 23]

- ‌72 - سُورَةُ قُلْ أُوحِيَ إِلَيَّ

- ‌73 - سورة المُزَّمِّلِ

- ‌‌‌1 - باب

- ‌1 - باب

- ‌74 - سورة المُدَّثِّرِ

- ‌2 - باب قَوْلُهُ {قُمْ فَأَنْذِرْ} [المدثر: 2]

- ‌3 - باب قَوْلِهِ {وَرَبَّكَ فَكَبِّرْ (3)} [المدثر: 3]

- ‌4 - باب قَوْلِهِ: {وَثِيَابَكَ فَطَهِّرْ (4)} [المدثر: 4]

- ‌5 - باب قَوْلِهِ: {وَالرُّجْزَ فَاهْجُرْ (5)} [المدثر: 5]

- ‌75 - سُورَةُ القِيَامةِ

- ‌1 - باب وَقَوْلُهُ: {لَا تُحَرِّكْ بِهِ لِسَانَكَ لِتَعْجَلَ بِهِ (16)} [القيامة: 16]

- ‌2 - باب {إِنَّ عَلَيْنَا جَمْعَهُ وَقُرْآنَهُ (17)} [القيامة: 17]

- ‌3 - باب قَوْلِهِ: {فَإِذَا قَرَأْنَاهُ فَاتَّبِعْ قُرْآنَهُ (18)} [القيامة: 18]

- ‌76 - سورة هَلْ أَتَى عَلَى الإِنْسَانِ

- ‌77 - سورة وَالْمُرْسَلاتِ

- ‌1 - باب

- ‌2 - باب قَوْلِهِ {إِنَّهَا تَرْمِي بِشَرَرٍ كَالْقَصْرِ (32)} [المرسلات: 32]

- ‌3 - باب قَوْلِهِ {كَأَنَّهُ جِمَالتٌ صُفْرٌ} [المرسلات: 33]

- ‌4 - باب قَوْلِهِ {هَذَا يَوْمُ لَا يَنْطِقُونَ (35)} [المرسلات: 35]

- ‌78 - سورة عَمَّ يَتَسَاءَلُونَ

- ‌1 - باب {يَوْمَ يُنْفَخُ فِي الصُّورِ فَتَأْتُونَ أَفْوَاجًا (18)} [النبأ: 18]: زُمَرًا

- ‌79 - سورة وَالنَّازِعَاتِ

- ‌1 - باب

- ‌80 - سورة عَبَسَ

- ‌1 - باب

- ‌81 - سورة إِذَا الشَّمْسُ كُوِّرَتْ

- ‌82 - سورة إِذَا السَّمَاءُ انْفَطَرَتْ

- ‌83 - سورة وَيْلٌ لِلْمُطَفِّفِينَ

- ‌1 - باب

- ‌84 - سُورةُ {إِذَا السَّمَاءُ انْشَقَّتْ}

- ‌1 - باب {فَسَوْفَ يُحَاسَبُ حِسَابًا يَسِيرًا (8)} [الانشقاق: 8]

- ‌2 - باب {لَتَرْكَبُنَّ طَبَقًا عَنْ طَبَقٍ} [

- ‌85 - سورة البُرُوجِ

- ‌1 - باب {وَكَانَ عَرْشُهُ عَلَى الْمَاءِ}

- ‌86 - سورة الطَّارِقِ

- ‌87 - سُورةُ الأعلى

- ‌1 - باب

- ‌88 - سورة هَلْ أَتَاكَ حَدِيثُ الْغَاشِيَةِ

- ‌89 - سورة وَالْفَجْرِ

- ‌90 - سورة لَا أُقْسِمُ

- ‌91 - سورة وَالشَّمْسِ وَضُحَاهَا

- ‌1 - باب

- ‌92 - سورة وَاللَّيْلِ إِذَا يَغْشَى

- ‌1 - باب {وَالنَّهَارِ إِذَا تَجَلَّى} [الليل: 2]

- ‌2 - باب {وَمَا خَلَقَ الذَّكَرَ وَالْأُنْثَى (3)} [الليل: 3]

- ‌3 - باب قَوْلُهُ {فَأَمَّا مَنْ أَعْطَى وَاتَّقَى (5)} [الليل: 5]

- ‌4 - باب {وَصَدَّقَ بِالْحُسْنَى (6)} [الليل: 6]

- ‌5 - باب {فَسَنُيَسِّرُهُ لِلْيُسْرَى (7)} [الليل: 7]

- ‌6 - باب قَوْلِهِ {وَأَمَّا مَنْ بَخِلَ وَاسْتَغْنَى (8)} [الليل: 8]

- ‌7 - باب قَوْلِهِ {وَكَذَّبَ بِالْحُسْنَى (9)} [الليل: 9]

- ‌8 - باب {فَسَنُيَسِّرُهُ لِلْعُسْرَى (10)} [الليل: 10]

- ‌93 - سورة وَالضُّحَى

- ‌1 - باب {مَا وَدَّعَكَ رَبُّكَ وَمَا قَلَى (3)} [الضحى: 3]

- ‌2 - باب قَوْلُهُ {مَا وَدَّعَكَ رَبُّكَ وَمَا قَلَى (3)} [الضحى: 3]

- ‌94 - سورة أَلَمْ نَشْرَحْ

- ‌95 - سورة وَالتِّينِ

- ‌1 - باب

- ‌96 - سورةُ العَلق

- ‌1 - باب

- ‌2 - باب قَوْلِهِ {خَلَقَ الْإِنْسَانَ مِنْ عَلَقٍ} [العلق: 2]

- ‌3 - باب قَوْلِهِ {اقْرَأْ وَرَبُّكَ الْأَكْرَمُ} [العلق: 3]

- ‌4 - باب {كَلَّا لَئِنْ لَمْ يَنْتَهِ لَنَسْفَعًا بِالنَّاصِيَةِ (15) نَاصِيَةٍ كَاذِبَةٍ خَاطِئَةٍ (16)}

- ‌97 - سورة إِنَّا أَنْزَلْنَاهُ

- ‌98 - سورة لَمْ يَكُنِ

- ‌1 - باب

- ‌2 - باب

- ‌3 - باب

- ‌99 - سورة {إِذَا زُلْزِلَتِ الْأَرْضُ زِلْزَالهَا}

- ‌1 - باب قَوْلِهِ {فَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَال ذَرَّةٍ خَيْرًا يَرَهُ (7)}

- ‌2 - باب {وَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَال ذَرَّةٍ شَرًّا يَرَهُ (8)}

- ‌100 - سورة وَالْعَادِيَاتِ

- ‌101 - سورة القَارِعَةِ

- ‌102 - سورة ألْهَاكُمُ

- ‌103 - سورة وَالْعَصْرِ

- ‌104 - سورة وَيْل لِكُل هُمَزَةٍ

- ‌105 - أَلَم تَرَ

- ‌106 - سورة لإِيلافِ قُرَيْشٍ

- ‌107 - سورة أَرَأَيْتَ

- ‌108 - سُورَةُ إِنَّا أَعْطَيْنَاكَ الكَوْثَرَ

- ‌1 - باب

- ‌109 - سُورَةُ قُلْ يَا أَيُّهَا الكَافِرُونَ

- ‌110 - سورة {إِذَا جَاءَ نَصْرُ اللَّهِ}

- ‌1 - باب

- ‌2 - باب

- ‌3 - باب {وَرَأَيْتَ النَّاسَ يَدْخُلُونَ فِي دِينِ اللَّهِ أَفْوَاجًا} [النصر: 2]

- ‌4 - باب {فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَاسْتَغْفِرْهُ إِنَّهُ كَانَ تَوَّابًا (3)} [النصر: 3]

- ‌111 - سُورَةُ تَبَّتْ يَدَا أَبِي لَهَبٍ

- ‌1 - باب

- ‌2 - باب قَوْلِهِ: {وَتَبَّ (1) مَا أَغْنَى عَنْهُ مَالُهُ وَمَا كَسَبَ (2)} [المسد: 1، 2]

- ‌3 - باب قَوْلِهِ: {سَيَصْلَى نَارًا ذَاتَ لَهَبٍ (3)}

- ‌4 - باب {وَامْرَأَتُهُ حَمَّالَةَ الْحَطَبِ} [المسد: 4]

- ‌112 - سُورةُ الإخلاص {قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ}

- ‌1 - باب

- ‌2 - باب قَوْلِهِ {اللَّهُ الصَّمَدُ (2)} [الإخلاص: 2]

- ‌113 - سورة قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الفَلَقِ

- ‌1 - باب

- ‌114 - سورة قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ النَّاسِ

- ‌1 - باب

- ‌66 - كتَابُ فَضَائِلِ القُرْآنِ

- ‌1 - بَابٌ: كَيْفَ نَزَلَ الوَحْيُ، وَأَوَّلُ مَا نَزَلَ

- ‌2 - باب نَزَلَ القُرْآنُ بلِسَانِ قُرَيْشٍ وَالْعَرَب. {قُرْآنًا عَرَبِيًّا}

- ‌3 - باب جَمْعِ القُرْآنِ

- ‌4 - باب كَاتِبِ النبِيِّ صلى الله عليه وسلم

- ‌5 - بَابُ أُنْزِلَ القُرْآنُ عَلَى سَبْعَةِ أَحْرُفٍ

- ‌6 - بَابُ تَأْلِيفِ القُرْآنِ

- ‌7 - بَابُ كَانَ جِبْرِيلُ يَعْرِضُ القُرْآنَ عَلَى النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم

- ‌8 - بَابُ القُرَّاءِ مِنْ أَصْحَابِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم

- ‌9 - بَابُ [فَضْلِ] فَاتِحَةِ الكِتَابِ

- ‌10 - [باب] فَضْلُ البَقَرَةِ

- ‌11 - [باب] فَضْلُ الكَهْفِ

- ‌12 - [باب] فَضْلُ سُورَةِ الفَتْحِ

- ‌13 - [باب] فَضْلُ {قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ} [الإخلاص: 1]

- ‌14 - [باب فَضْلِ] المُعَوِّذَاتِ

- ‌15 - بَابُ نُزُولِ السَّكِينَةِ وَالمَلائِكَةِ عِنْدَ قِرَاءَةِ القُرْآنِ

- ‌16 - بَابُ مَنْ قَال: "لَمْ يَتْرُكِ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم إلا مَا بَيْنَ الدَّفَّتَيْنِ

- ‌17 - بَابُ فَضْلِ القُرْآنِ عَلَى سَائِرِ الكَلامِ

- ‌18 - بَابُ الوَصِيَّةِ بِكِتَابِ اللَّهِ عز وجل

- ‌19 - بَابُ مَنْ لَمْ يَتَغَنَّ بِالقُرْآنِ

- ‌20 - بَابُ اغْتِبَاطِ صَاحِبِ القُرْآنِ

- ‌21 - بَابٌ: خَيْرُكُمْ مَنْ تَعَلَّمَ القُرْآنَ وَعَلَّمَهُ

- ‌22 - بَابُ القِرَاءَةِ عَنْ ظَهْرِ القَلْبِ

- ‌23 - بَابُ اسْتِذْكَارِ القُرْآنِ وَتَعَاهُدِهِ

- ‌24 - بَابُ القِرَاءَةِ عَلَى الدَّابَّةِ

- ‌25 - بَابُ تَعْلِيمِ الصِّبْيَانِ القُرْآنَ

- ‌26 - بَابُ نِسْيَانِ القُرْآنِ، وَهَلْ يَقُولُ: نَسِيتُ آيَةَ كَذَا وَكَذَا

- ‌27 - بَابُ مَنْ لَمْ يَرَ بَأْسًا أَنْ يَقُولَ: سُورَةُ البَقَرَةِ، وَسُورَةُ كَذَا وَكَذَا

- ‌28 - بَابُ التَّرْتِيلِ فِي القِرَاءَةِ

- ‌29 - باب مَدِّ القِرَاءَةِ

- ‌30 - بَابُ التَّرْجِيعِ

- ‌31 - باب حُسْنِ الصوتِ بالْقِرَاءَةِ

- ‌32 - بَابُ مَنْ أَحَبَّ أَنْ يَسْمَعَ القُرْآنَ مِنْ غَيْرِهِ

- ‌33 - بَابُ قَوْلِ المُقْرِئِ لِلْقَارِئِ حَسْبُكَ

- ‌34 - بَابٌ: فِي كَمْ يُقْرَأُ القُرْآنُ

- ‌35 - بَابُ البُكَاءِ عِنْدَ قِرَاءَةِ القُرْآنِ

- ‌36 - بَابُ إِثْمِ مَنْ رَاءَى بِقِرَاءَةِ القُرْآنِ أَوْ تَأَكَّلَ بِهِ أَوْ فَخَرَ بِهِ

- ‌37 - بَابُ اقْرَءُوا القُرْآنَ مَا ائْتَلَفَتْ عَلَيْهِ قُلُوبُكُمْ

- ‌67 - كِتَابُ النِّكَاحِ

- ‌1 - [باب] التَّرْغِيبُ في النِّكَاحِ. لِقَولِهِ تَعَالى: {فَانْكِحُوا مَا طَابَ لَكُمْ مِنَ النِّسَاءِ} [النساء: 3]

- ‌2 - بَابُ قَوْلِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم: "مَنِ اسْتَطَاعَ مِنْكُمُ البَاءَةَ فَلْيَتَزَوَّجْ، لِأَنَّهُ أَغَضُّ لِلْبَصَرِ وَأَحْصَنُ لِلْفَرْجِ" وَهَلْ يَتَزَوَّجُ مَنْ لَا أَرَبَ لَهُ فِي النِّكَاحِ

- ‌3 - بَابُ مَنْ لَمْ يَسْتَطِعِ البَاءَةَ فَلْيَصُمْ

- ‌4 - بَابُ كَثْرَةِ النِّسَاءِ

- ‌5 - بَابُ مَنْ هَاجَرَ أَوْ عَمِلَ خَيْرًا لِتَزْويجِ امْرَأَةٍ فَلَهُ مَا نَوَى

- ‌6 - بَابُ تَزْويجِ المُعْسِرِ الَّذِي مَعَهُ القُرْآنُ وَالإِسْلامُ

- ‌7 - بَابُ قَوْلِ الرَّجُلِ لِأَخِيهِ: انْظُرْ أَيَّ زَوْجَتَيَّ شِئْتَ حَتَّى أَنْزِلَ لَكَ عَنْهَا

- ‌8 - بَابُ مَا يُكْرَهُ مِنَ التَّبَتُّلِ وَالخِصَاءِ

- ‌9 - بَابُ نِكَاحِ الأَبْكَارِ

- ‌10 - بَابُ الثَّيِّبَاتِ

- ‌11 - بَابُ تَزْويجِ الصِّغَارِ مِنَ الكِبَارِ

- ‌12 - بَابُ إِلَى مَنْ يَنْكِحُ، وَأَيُّ النِّسَاءِ خَيْرٌ؟ وَمَا يُسْتَحَبُّ أَنْ يَتَخَيَّرَ لِنُطَفِهِ مِنْ غَيْرِ إِيجَابٍ

- ‌13 - بَابُ اتِّخَاذِ السَّرَارِيِّ، وَمَنْ أَعْتَقَ جَارِيَتَهُ ثُمَّ تَزَوَّجَهَا

- ‌13 - بَابُ مَنْ جَعَلَ عِتْقَ الأَمَةِ صَدَاقَهَا

- ‌14 - بَابُ تَزْويجِ المُعْسِرِ لِقَوْلِهِ تَعَالى: {إِنْ يَكُونُوا فُقَرَاءَ يُغْنِهِمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ} [النور: 32]

- ‌15 - بَابُ الأَكْفَاءِ فِي الدِّينِ

- ‌16 - بَابُ الأَكْفَاءِ فِي المَالِ وَتَزْويجِ المُقِلِّ المُثْرِيَةَ

- ‌17 - باب مَا يُتَّقَي مِنْ شُؤْمِ المَرْأَةِ. وَقَوْلِهِ تَعَالى: {إِنَّ مِنْ أَزْوَاجِكُمْ وَأَوْلَادِكُمْ عَدُوًّا لَكُمْ} [التغابن: 14]

- ‌18 - بَابُ الحُرَّةِ تَحْتَ العَبْدِ

- ‌19 - بَابُ لَا يَتَزَوَّجُ أَكْثَرَ مِنْ أَرْبَعٍ

- ‌20 - باب {وَأُمَّهَاتُكُمُ اللَّاتِي أَرْضَعْنَكُمْ} [النساء: 23]. وَيحْرُمُ مِنَ الرَّضَاعَةِ مَا يَحْرُمُ مِنَ النَّسَب

- ‌21 - بَابُ مَنْ قَال: لَا رَضَاعَ بَعْدَ حَوْلَيْنِ

- ‌22 - بَابُ لَبَنِ الفَحْلِ

- ‌23 - بَابُ شَهَادَةِ المُرْضِعَةِ

- ‌24 - بَابُ مَا يَحِلُّ مِنَ النِّسَاءِ وَمَا يَحْرُمُ

- ‌25 - بَابُ {وَرَبَائِبُكُمُ اللَّاتِي فِي حُجُورِكُمْ مِنْ نِسَائِكُمُ اللَّاتِي دَخَلْتُمْ بِهِنَّ} [النساء: 23]

- ‌26 - بَابُ {وَأَنْ تَجْمَعُوا بَيْنَ الأُخْتَيْنِ إلا مَا قَدْ سَلَفَ} [النساء: 23]

- ‌27 - بَابُ لَا تُنْكَحُ المَرْأَةُ عَلَى عَمَّتِهَا

- ‌28 - بَابُ الشِّغَارِ

- ‌29 - بَابُ هَلْ لِلْمَرْأَةِ أَنْ تَهَبَ نَفْسَهَا لِأَحَدٍ

- ‌30 - بَابُ نِكَاحِ المُحْرِمِ

- ‌31 - بَابُ نَهْيِ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم عَنْ نِكَاحِ المُتْعَةِ آخِرًا

- ‌32 - بَابُ عَرْضِ المَرْأَةِ نَفْسَهَا عَلَى الرَّجُلِ الصَّالِحِ

- ‌33 - بَابُ عَرْضِ الإِنْسَانِ ابْنَتَهُ أَوْ أُخْتَهُ عَلَى أَهْلِ الخَيْرِ

- ‌34 - باب قَوْلِ الله جَلَّ وَعَزَّ: {وَلَا جُنَاحَ عَلَيْكُمْ فِيمَا عَرَّضْتُمْ بِهِ مِنْ خِطْبَةِ النِّسَاءِ أَوْ أَكْنَنْتُمْ فِي أَنْفُسِكُمْ عَلِمَ اللَّهُ} الآيَةَ إِلَى قَوْلِهِ: {غَفُورٌ حَلِيمٌ} [البقرة: 235]

- ‌35 - بَابُ النَّظَرِ إِلَى المَرْأَةِ قَبْلَ التَّزْويجِ

- ‌36 - بَابُ مَنْ قَال: لَا نِكَاحَ إلا بِوَلِيٍّ

- ‌37 - بَابُ إِذَا كَانَ الوَلِيُّ هُوَ الخَاطِبَ

- ‌38 - بَابُ إِنْكَاحِ الرَّجُلِ وَلَدَهُ الصِّغَارَ

- ‌39 - بَابُ تَزْويجِ الأَبِ ابْنَتَهُ مِنَ الإِمَامِ

- ‌40 - باب السُّلْطَانُ وَلِيٌّ بِقَوْلِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم: "زَوَّجْنَاكهَا بِمَا مَعَكَ مِنَ القُرْآنِ

- ‌41 - بَابُ لَا يُنْكِحُ الأَبُ وَغَيْرُهُ البِكْرَ وَالثَّيِّبَ إلا بِرِضَاهَا

- ‌42 - بَابُ إِذَا زَوَّجَ ابْنَتَهُ وَهِيَ كَارِهَةٌ فَنِكَاحُهُ مَرْدُودٌ

- ‌43 - بَابُ تَزْويجِ اليَتِيمَةِ

- ‌44 - بَابُ إِذَا قَال الخَاطِبُ لِلْوَلِيِّ: زَوِّجْنِي فُلانَةَ، فَقَال: قَدْ زَوَّجْتُكَ بِكَذَا وَكَذَا جَازَ النِّكَاحُ، وَإِنْ لَمْ يَقُلْ لِلزَّوْجِ: أَرَضِيتَ أَوْ قَبِلْتَ

- ‌45 - بَابُ لَا يَخْطُبُ عَلَى خِطْبَةِ أَخِيهِ حَتَّى يَنْكِحَ أَوْ يَدَعَ

- ‌46 - باب تَفْسِيرِ تَرْكِ الخِطْبَةِ

- ‌47 - بَابُ الخُطْبَةِ

- ‌48 - باب ضَرْبِ الدُّفِّ فِي النِّكَاحِ وَالوَلِيمَةِ

- ‌49 - بَابُ قَوْلِ اللَّهِ تَعَالى: {وَآتُوا النِّسَاءَ صَدُقَاتِهِنَّ نِحْلَةً} [النساء: 4]

- ‌50 - بَابُ التَّزْويجِ عَلَى القُرْآنِ وَبِغَيْرِ صَدَاقٍ

- ‌51 - بَابُ المَهْرِ بِالعُرُوضِ وَخَاتَمٍ مِنْ حَدِيدٍ

- ‌52 - بَابُ الشُّرُوطِ فِي النِّكَاحِ

- ‌53 - بَابُ الشُّرُوطِ الَّتِي لَا تَحِلُّ فِي النِّكَاحِ

- ‌54 - بَابُ الصُّفْرَةِ لِلْمُتَزَوِّجِ

- ‌55 - باب

- ‌56 - بَابٌ: كَيْفَ يُدْعَى لِلْمُتَزَوِّجِ

- ‌57 - بَابُ الدُّعَاءِ لِلنِّسَاءِ اللَّاتِي يَهْدِينَ العَرُوسَ وَلِلْعَرُوسِ

- ‌58 - بَابُ مَنْ أَحَبَّ البِنَاءَ قَبْلَ الغَزْوِ

- ‌59 - بَابُ مَنْ بَنَى بِامْرَأَةٍ، وَهِيَ بِنْتُ تِسْعِ سِنِينَ

- ‌60 - باب البنَاءِ فِي السَّفَرِ

- ‌61 - بَابُ البِنَاءِ بِالنَّهَارِ بِغَيْرِ مَرْكَبٍ وَلَا نِيرَانٍ

- ‌62 - بَابُ الأَنْمَاطِ وَنَحْوهَا لِلنِّسَاءِ

- ‌63 - بَابُ النِّسْوَةِ اللَّاتِي يَهْدِينَ المَرْأَةَ إِلَى زَوْجِهَا

- ‌64 - باب الهَدِيَّةِ لِلْعَرُوسِ

- ‌65 - بَابُ اسْتِعَارَةِ الثِّيَابِ لِلْعَرُوسِ وَغَيْرِهَا

- ‌66 - بَابُ مَا يَقُولُ الرَّجُلُ إِذَا أَتَى أَهْلَهُ

- ‌67 - باب الوَلِيمَةُ حَقٌّ

- ‌68 - بَابُ الوَلِيمَةِ وَلَوْ بِشَاةٍ

- ‌69 - بَابُ مَنْ أَوْلَمَ عَلَى بَعْضِ نِسَائِهِ أَكْثَرَ مِنْ بَعْضٍ

- ‌70 - بَابُ مَنْ أَوْلَمَ بِأَقَلَّ مِنْ شَاةٍ

- ‌71 - بَابُ حَقِّ إِجَابَةِ الوَلِيمَةِ وَالدَّعْوَةِ

- ‌72 - بَابُ مَنْ تَرَكَ الدَّعْوَةَ فَقَدْ عَصَى اللَّهَ وَرَسُولَهُ

- ‌73 - بَابُ مَنْ أَجَابَ إِلَى كُرَاعٍ

- ‌74 - باب إِجَابَةِ الدَّاعِي فِي العُرْسِ وَغَيرِهَا

- ‌75 - بَابُ ذَهَابِ النِّسَاءِ وَالصِّبْيَانِ إِلَى العُرْسِ

- ‌76 - بَابُ هَلْ يَرْجِعُ إِذَا رَأَى مُنْكَرًا فِي الدَّعْوَةِ

- ‌77 - بَابُ قِيَامِ المَرْأَةِ عَلَى الرِّجَالِ فِي العُرْسِ وَخِدْمَتِهِمْ بِالنَّفْسِ

- ‌78 - بَابُ النَّقِيعِ وَالشَّرَابِ الَّذِي لَا يُسْكِرُ فِي العُرْسِ

- ‌79 - بَابُ المُدَارَاةِ مَعَ النِّسَاءِ

- ‌80 - باب الوَصَاةِ بِالنِّسَاءِ

- ‌81 - بَابُ {قُوا أَنْفُسَكُمْ وَأَهْلِيكُمْ نَارًا} [التحريم: 6]

- ‌82 - بَابُ حُسْنِ المُعَاشَرَةِ مَعَ الأَهْلِ

- ‌83 - بَابُ مَوْعِظَةِ الرَّجُلِ ابْنَتَهُ لِحَالِ زَوْجِهَا

- ‌84 - بَابُ صَوْمِ المَرْأَةِ بِإِذْنِ زَوْجِهَا تَطَوُّعًا

- ‌85 - بَابُ إِذَا بَاتَتِ المَرْأَةُ مُهَاجِرَةً فِرَاشَ زَوْجِهَا

- ‌86 - بَابُ لَا تَأْذَنِ المَرْأَةُ فِي بَيْتِ زَوْجِهَا لِأَحَدٍ إلا بِإِذْنِهِ

- ‌87 - باب

- ‌88 - بَابُ كُفْرَانِ العَشِيرِ

- ‌89 - بَابٌ: لِزَوْجِكَ عَلَيْكَ حَقٌّ

- ‌90 - بَابٌ: المَرْأَةُ رَاعِيَةٌ فِي بَيْتِ زَوْجِهَا

- ‌91 - باب قَوْلِ الله تَعَالى: {الرِّجَالُ قَوَّامُونَ عَلَى النِّسَاءِ بِمَا فَضَّلَ اللَّهُ بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ} إِلَى قَوْلِهِ {إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيًّا كَبِيرًا} [النساء: 34]

- ‌92 - بَابُ هِجْرَةِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم نِسَاءَهُ فِي غَيْرِ بُيُوتِهِنَّ

- ‌93 - بَابُ مَا يُكْرَهُ مِنْ ضَرْبِ النِّسَاءِ

- ‌94 - بَابُ لَا تُطِيعُ المَرْأَةُ زَوْجَهَا فِي مَعْصِيَةٍ

- ‌95 - باب {وَإِنِ امْرَأَةٌ خَافَتْ مِنْ بَعْلِهَا نُشُوزًا أَوْ إِعْرَاضًا} [النساء: 128]

- ‌96 - باب العَزْلِ

- ‌97 - بَابُ القُرْعَةِ بَيْنَ النِّسَاءِ إِذَا أَرَادَ سَفَرًا

- ‌98 - بَابُ المَرْأَةِ تَهَبُ يَوْمَهَا مِنْ زَوْجِهَا لِضَرَّتِهَا، وَكَيْفَ يَقْسِمُ ذَلِكَ

- ‌99 - باب العَدْلِ بَينَ النِّسَاءِ

- ‌100 - باب إذا تزوج البكر على الثيب

- ‌101 - بَابُ إِذَا تَزَوَّجَ الثَّيِّبَ عَلَى البِكْرِ

- ‌102 - بَابُ مَنْ طَافَ عَلَى نِسَائِهِ فِي غُسْلٍ وَاحِدٍ

- ‌103 - بَابُ دُخُولِ الرَّجُلِ عَلَى نِسَائِهِ فِي اليَوْمِ

- ‌104 - بَابُ إِذَا اسْتَأْذَنَ الرَّجُلُ نِسَاءَهُ فِي أَنْ يُمَرَّضَ فِي بَيْتِ بَعْضِهِنَّ فَأَذِنَّ لَهُ

- ‌105 - بَابُ حُبِّ الرَّجُلِ بَعْضَ نِسَائِهِ أَفْضَلَ مِنْ بَعْضٍ

- ‌106 - باب المُتَشَبِّعِ بِمَا لَمْ يَنَلْ، وَمَا يُنْهَى مِنَ افْتِخَارِ الضَّرَّةِ

- ‌107 - باب الغَيْرَةِ

- ‌108 - بَابُ غَيْرَةِ النِّسَاءِ وَوَجْدِهِنَّ

- ‌109 - بَابُ ذَبِّ الرَّجُلِ عَنِ ابْنَتِهِ فِي الغَيْرَةِ وَالإِنْصَافِ

- ‌110 - بَابُ يَقِلُّ الرِّجَالُ وَيَكْثُرُ النِّسَاءُ

- ‌111 - بَابُ لَا يَخْلُوَنَّ رَجُلٌ بِامْرَأَةٍ إلا ذُو مَحْرَمٍ، وَالدُّخُولُ عَلَى المُغِيبَةِ

- ‌112 - بَابُ مَا يَجُوزُ أَنْ يَخْلُوَ الرَّجُلُ بِالْمَرْأَةِ عِنْدَ النَّاسِ

- ‌113 - بَابُ مَا يُنْهَى مِنْ دُخُولِ المُتَشَبِّهِينَ بِالنِّسَاءِ عَلَى المَرْأَةِ

- ‌114 - بَابُ نَظَرِ المَرْأَةِ إِلَى الحَبَشِ وَنَحْوهِمْ مِنْ غَيْرِ رِيبَةٍ

- ‌115 - بَابُ خُرُوجِ النِّسَاءِ لِحَوَائِجِهِنَّ

- ‌116 - بَابُ اسْتِئْذَانِ المَرْأَةِ زَوْجَهَا فِي الخُرُوجِ إِلَى المَسْجِدِ وَغَيْرِهِ

- ‌117 - بَابُ مَا يَحِلُّ مِنَ الدُّخُولِ وَالنَّظَرِ إِلَى النِّسَاءِ فِي الرَّضَاعِ

- ‌118 - باب: لَا تُبَاشِرِ المَرْأَةُ المَرْأَةَ فَتَنْعَتَهَا لِزَوْجِهَا

- ‌119 - بَابُ قَوْلِ الرَّجُلِ: لَأَطُوفَنَّ اللَّيْلَةَ عَلَى نِسَائِي

- ‌120 - بَابُ لَا يَطْرُقْ أَهْلَهُ لَيْلًا إِذَا أَطَال الغَيْبَةَ، مَخَافَةَ أَنْ يُخَوِّنَهُمْ أَوْ يَلْتَمِسَ عَثَرَاتِهِمْ

- ‌121 - باب طَلَبِ الوَلَدِ

- ‌122 - بَابُ تَسْتَحِدُّ المُغِيبَةُ وَتَمْتَشِطُ الشَّعِثَةُ

- ‌123 - باب: {وَلَا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إلا لِبُعُولَتِهِنَّ} إِلَى قَوْلِهِ: {لَمْ يَظْهَرُوا عَلَى عَوْرَاتِ النِّسَاءِ} [النور: 31]

- ‌124 - بَابُ: {وَالَّذِينَ لَمْ يَبْلُغُوا الحُلُمَ مِنْكُمْ} [النور: 58]

- ‌125 - باب قَوْلِ الرَّجُلِ لِصَاحِبِهِ هَلْ أَعْرَسْتُمُ اللَّيلَةَ. وَطَعْنِ الرَّجُلِ ابنتَهُ فِي الخَاصِرَةِ عِنْدَ العِتَاب

- ‌68 - كِتَابُ الطَّلَاقِ

- ‌1 - [باب] قَوْلُ الله تَعَالى: {يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِذَا طَلَّقْتُمُ النِّسَاءَ فَطَلِّقُوهُنَّ لِعِدَّتِهِنَّ وَأَحْصُوا الْعِدَّةَ} [الطلاق: 1]

- ‌2 - بَابُ إِذَا طُلِّقَتِ الحَائِضُ تَعْتَدُّ بِذَلِكَ الطَّلاقِ

- ‌3 - بَابُ مَنْ طَلَّقَ، وَهَلْ يُوَاجِهُ الرَّجُلُ امْرَأَتَهُ بِالطَّلاقِ

- ‌4 - بَابُ مَنْ أَجَازَ طَلاقَ الثَّلاثِ

- ‌5 - بَابُ مَنْ خَيَّرَ نِسَاءَهُ

- ‌6 - بَابُ إِذَا قَال: فَارَقْتُكِ، أَوْ سَرَّحْتُكِ، أَو الخَلِيَّةُ، أَو البَرِيَّةُ، أَوْ مَا عُنِيَ بِهِ الطَّلاقُ، فَهُوَ عَلَى نِيَّتِهِ

- ‌7 - بَابُ مَنْ قَال لِامْرَأَتِهِ: أَنْتِ عَلَيَّ حَرَامٌ

- ‌8 - بَابُ {لِمَ تُحَرِّمُ مَا أَحَلَّ اللَّهُ لَكَ} [التحريم: 1]

- ‌9 - بَابُ لَا طَلاقَ قَبْلَ النِّكَاحِ

- ‌10 - بَابُ إِذَا قَال لِامْرَأَتِهِ وَهُوَ مُكْرَهٌ: هَذِهِ أُخْتِي، فَلَا شَيْءَ عَلَيْهِ

- ‌11 - بَابُ الطَّلاقِ فِي الإِغْلاقِ

- ‌12 - بَابُ الخُلْعِ وَكَيْفَ الطَّلاقُ فِيهِ

- ‌13 - بَابُ الشِّقَاقِ، وَهَلْ يُشِيرُ بِالخُلْعِ عِنْدَ الضَّرُورَةِ

- ‌14 - بَابُ لَا يَكُونُ بَيْعُ الأَمَةِ طَلاقًا

- ‌15 - بَابُ خِيَارِ الأَمَةِ تَحْتَ العَبْدِ

- ‌16 - بَابُ شَفَاعَةِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم فِي زَوْجِ بَرِيرَةَ

- ‌17 - باب

- ‌18 - باب قَوْلِ الله تَعَالى: {وَلَا تَنْكِحُوا الْمُشْرِكَاتِ حَتَّى يُؤْمِنَّ وَلَأَمَةٌ مُؤْمِنَةٌ خَيْرٌ مِنْ مُشْرِكَةٍ وَلَوْ أَعْجَبَتْكُمْ} [البقرة: 221]

- ‌19 - بَابُ نِكَاحِ مَنْ أَسْلَمَ مِنَ المُشْرِكَاتِ وَعِدَّتِهِنَّ

- ‌20 - بَابُ إِذَا أَسْلَمَتِ المُشْرِكَةُ أَو النَّصْرَانِيَّةُ تَحْتَ الذِّمِّيِّ أَو الحَرْبِيِّ

- ‌21 - باب قَوْلِ اللهِ تَعَالى: {لِلَّذِينَ يُؤْلُونَ مِنْ نِسَائِهِمْ تَرَبُّصُ أَرْبَعَةِ أَشْهُرٍ} إِلَى قَوْلِهِ {سَمِيعٌ عَلِيمٌ}[البقرة: 226 - 227]

- ‌22 - باب حُكْمِ المَفْقُودِ فِي أَهْلِهِ وَمَالِهِ

- ‌23 - باب الظِّهَارِ وَقَوْلِ اللهِ تَعَالى: {قَدْ سَمِعَ اللَّهُ قَوْلَ الَّتِي تُجَادِلُكَ فِي زَوْجِهَا} إِلَى قَوْلِهِ {فَمَنْ لَمْ يَسْتَطِعْ فَإِطْعَامُ سِتِّينَ مِسْكِينًا} [المجادلة: 1 - 4]

- ‌24 - بَابُ الإِشَارَةِ فِي الطَّلاقِ وَالأُمُورِ

- ‌25 - باب اللِّعَانِ

- ‌26 - باب إِذَا عَرَّضَ بِنَفْيِ الوَلَدِ

- ‌27 - باب إِحْلافِ المُلاعِنِ

- ‌28 - بَابُ يَبْدَأُ الرَّجُلُ بِالتَّلاعُنِ

- ‌29 - بَابُ اللِّعَانِ، وَمَنْ طَلَّقَ بَعْدَ اللِّعَانِ

- ‌30 - بَابُ التَّلاعُنِ فِي المَسْجِدِ

- ‌31 - بَابُ قَوْلِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم: "لَوْ كُنْتُ رَاجِمًا بِغَيْرِ بَيِّنَةٍ

- ‌32 - باب صَدَاقِ المُلاعَنَةِ

- ‌33 - بَابُ قَوْلِ الإِمَامِ لِلْمُتَلاعِنَيْنِ: "إِنَّ أَحَدَكُمَا كَاذِبٌ، فَهَلْ مِنْكُمَا تَائِبٌ

- ‌34 - بَابُ التَّفْرِيقِ بَيْنَ المُتَلاعِنَيْنِ

- ‌35 - بَابُ يَلْحَقُ الوَلَدُ بِالْمُلاعِنَةِ

- ‌36 - بَابُ قَوْلِ الإِمَامِ: اللَّهُمَّ بَيِّنْ

- ‌37 - بَابُ إِذَا طَلَّقَهَا ثَلاثًا، ثُمَّ تَزَوَّجَتْ بَعْدَ العِدَّةِ زَوْجًا غَيْرَهُ، فَلَمْ يَمَسَّهَا

- ‌38 - باب {وَاللَّائِي يَئِسْنَ مِنَ المَحِيضِ مِنْ نِسَائِكُمْ إِنِ ارْتَبْتُمْ} [الطلاق: 4]

- ‌39 - باب {وَأُولاتُ الأَحْمَالِ أَجَلُهُنَّ أَنْ يَضَعْنَ حَمْلَهُنَّ} [الطلاق: 4]

- ‌40 - باب قَوْلِ اللهِ تَعَالى: {وَالمُطَلَّقَاتُ يَتَرَبَّصْنَ بِأَنْفُسِهِنَّ ثَلاثَةَ قُرُوءٍ} [البقرة: 228]

- ‌41 - بَابُ قِصَّةِ فَاطِمَةَ بِنْتِ قَيْسٍ

- ‌42 - بَابُ المُطَلَّقَةِ إِذَا خُشِيَ عَلَيْهَا فِي مَسْكَنِ زَوْجِهَا: أَنْ يُقْتَحَمَ عَلَيْهَا أَوْ تَبْذُوَ عَلَى أَهْلِهَا بِفَاحِشَةٍ

- ‌43 - باب قَوْلِ الله تَعَالى: {وَلَا يَحِلُّ لَهُنَّ أَنْ يَكْتُمْنَ مَا خَلَقَ اللَّهُ فِي أَرْحَامِهِنَّ} [البقرة: 228]: مِنَ الحَيْضِ وَالحَبَلِ

- ‌44 - بَابُ {وَبُعُولَتُهُنَّ أَحَقُّ بِرَدِّهِنَّ} [البقرة: 228] فِي العِدَّةِ، وَكَيْفَ يُرَاجِعُ المَرْأَةَ إِذَا طَلَّقَهَا وَاحِدَةً أَوْ ثِنْتَيْنِ

- ‌45 - باب مُرَاجَعَةِ الحَائِضِ

- ‌46 - بَابُ تُحِدُّ المُتَوَفَّى عَنْهَا زَوْجُهَا أَرْبَعَةَ أَشْهُرٍ وَعَشْرًا

- ‌47 - بَابُ الكُحْلِ لِلْحَادَّةِ

- ‌48 - بَابُ القُسْطِ لِلْحَادَّةِ عِنْدَ الطُّهْرِ

- ‌49 - بَابُ تَلْبَسُ الحَادَّةُ ثِيَابَ العَصْبِ

- ‌50 - باب {وَالَّذِينَ يُتَوَفَّوْنَ مِنْكُمْ وَيَذَرُونَ أَزْوَاجًا} إلى قوله: {بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ} [البقرة: 234]

- ‌51 - بَابُ مَهْرِ البَغِيِّ وَالنِّكَاحِ الفَاسِدِ

- ‌52 - بَابُ المَهْرِ لِلْمَدْخُولِ عَلَيْهَا، وَكَيْفَ الدُّخُولُ، أَوْ طَلَّقَهَا قَبْلَ الدُّخُولِ وَالمَسِيسِ

- ‌53 - بَابُ المُتْعَةِ لِلَّتِي لَمْ يُفْرَضْ لَهَا

- ‌69 - كِتَابُ النَّفَقَاتِ

- ‌1 - [باب] وفَضْلِ النَّفَقَةِ عَلَى الأَهْلِ

- ‌2 - بَابُ وُجُوبِ النَّفَقَةِ عَلَى الأَهْلِ وَالعِيَالِ

- ‌3 - بَابُ حَبْسِ نَفَقَةِ الرَّجُلِ قُوتَ سَنَةٍ عَلَى أَهْلِهِ، وَكَيْفَ نَفَقَاتُ العِيَالِ

- ‌4 - باب

- ‌5 - بَابُ نَفَقَةِ المَرْأَةِ إِذَا غَابَ عَنْهَا زَوْجُهَا، وَنَفَقَةِ الوَلَدِ

- ‌6 - بَابُ عَمَلِ المَرْأَةِ فِي بَيْتِ زَوْجِهَا

- ‌7 - باب خَادِمِ المَرْأَةِ

- ‌8 - بَابُ خِدْمَةِ الرَّجُلِ فِي أَهْلِهِ

- ‌9 - بَابُ إِذَا لَمْ يُنْفِقِ الرَّجُلُ فَلِلْمَرْأَةِ أَنْ تَأْخُذَ بِغَيْرِ عِلْمِهِ مَا يَكْفِيهَا وَوَلَدَهَا بِالْمَعْرُوفِ

- ‌10 - بَابُ حِفْظِ المَرْأَةِ زَوْجَهَا فِي ذَاتِ يَدِهِ وَالنَّفَقَةِ

- ‌11 - بَابُ كِسْوَةِ المَرْأَةِ بِالْمَعْرُوفِ

- ‌12 - بَابُ عَوْنِ المَرْأَةِ زَوْجَهَا فِي وَلَدِهِ

- ‌13 - بَابُ نَفَقَةِ المُعْسِرِ عَلَى أَهْلِهِ

- ‌14 - بَابُ {وَعَلَى الوَارِثِ مِثْلُ ذَلِكَ} [البقرة: 233]

- ‌15 - [باب] قَوْلِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم: "مَنْ تَرَكَ كَلًّا أَوْ ضَيَاعًا فَإِلَيَّ

- ‌16 - بَابُ المَرَاضِعِ مِنَ المَوَالِيَاتِ وَغَيْرِهِنَّ

- ‌70 - كِتَابُ الأَطْعِمَةِ

- ‌1 - [باب] وَقَوْلِ اللَّهِ تَعَالى: {كُلُوا مِنْ طَيِّبَاتِ مَا رَزَقْنَاكُمْ}

- ‌2 - بَابُ التَّسْمِيَةِ عَلَى الطَّعَامِ وَالأَكْلِ بِاليَمِينِ

- ‌3 - [باب] الأَكْلِ مِمَّا يَلِيهِ

- ‌4 - بَابُ مَنْ تَتَبَّعَ حَوَاليْ القَصْعَةِ مَعَ صَاحِبِهِ، إِذَا لَمْ يَعْرِفْ مِنْهُ كَرَاهِيَةً

- ‌5 - بَابُ التَّيَمُّنِ فِي الأَكْلِ وَغَيْرِهِ

- ‌6 - باب مَنْ أَكَلَ حَتَّى شَبِعَ

- ‌7 - باب {لَيْسَ عَلَى الأَعْمَى حَرَجٌ} إِلَى قَوْلِهِ: {لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ} [النور: 61]

- ‌8 - بَابُ الخُبْزِ المُرَقَّقِ وَالأَكْلِ عَلَى الخِوَانِ وَالسُّفْرَةِ

- ‌9 - باب السَّويقِ

- ‌10 - بَابُ مَا كَانَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم لَا يَأْكُلُ حَتَّى يُسَمَّى لَهُ، فَيَعْلَمُ مَا هُوَ

- ‌11 - بَابٌ: طَعَامُ الوَاحِدِ يَكْفِي الاثْنَيْنِ

- ‌12 - بَابٌ: المُؤْمِنُ يَأْكُلُ فِي مِعًى وَاحِدٍ

- ‌13 - باب الأَكْلِ مُتَّكِئًا

- ‌14 - باب الشِّوَاءِ

- ‌15 - بَابُ الخَزِيرَةِ

- ‌16 - باب الأَقِطِ

- ‌17 - باب السِّلْقِ وَالشَّعِيرِ

- ‌18 - بَابُ النَّهْسِ وَانْتِشَالِ اللَّحْمِ

- ‌19 - باب تَعَرُّقِ العَضُدِ

- ‌20 - باب قَطْعِ اللَّحْمِ بِالسِّكِّينِ

- ‌21 - بَابُ مَا عَابَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم طَعَامًا

- ‌22 - بَابُ النَّفْخِ فِي الشَّعِيرِ

- ‌23 - باب مَا كَانَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم وَأَصْحَابُهُ يَأْكُلُونَ

- ‌24 - بَابُ التَّلْبِينَةِ

- ‌25 - باب الثَّرِيدِ

- ‌26 - بَابُ شَاةٍ مَسْمُوطَةٍ، وَالكَتِفِ وَالجَنْبِ

- ‌27 - بَابُ مَا كَانَ السَّلَفُ يَدَّخِرُونَ فِي بُيُوتِهِمْ وَأَسْفَارِهِمْ، مِنَ الطَّعَامِ وَاللَّحْمِ وَغَيْرِهِ

- ‌28 - باب الحَيْسِ

- ‌29 - بَابُ الأَكْلِ فِي إِنَاءٍ مُفَضَّضٍ

- ‌30 - باب ذِكْرِ الطَّعَامِ

- ‌31 - باب الأُدْمِ

- ‌32 - باب الحَلْوَاءِ وَالْعَسَلِ

- ‌33 - باب الدُّبَّاءِ

- ‌34 - بَابُ الرَّجُلِ يَتَكَلَّفُ الطَّعَامَ لِإِخْوَانِهِ

- ‌35 - بَابُ مَنْ أَضَافَ رَجُلًا إِلَى طَعَامٍ وَأَقْبَلَ هُوَ عَلَى عَمَلِهِ

- ‌36 - باب المَرَقِ

- ‌37 - باب القَدِيدِ

- ‌38 - بَابُ مَنْ نَاوَلَ أَوْ قَدَّمَ إِلَى صَاحِبِهِ عَلَى المَائِدَةِ شَيْئًا

- ‌39 - باب الرُّطَبِ بِالقِثَّاءِ

- ‌40 - باب

- ‌41 - باب الرُّطَبِ وَالتَّمْرِ

- ‌42 - بَابُ أَكْلِ الجُمَّارِ

- ‌43 - باب العَجْوَةِ

- ‌44 - بَابُ القِرَانِ فِي التَّمْرِ

- ‌45 - باب القِثَّاءِ

- ‌46 - بَابُ بَرَكَةِ النَّخْلِ

- ‌47 - بَابُ جَمْعِ اللَّوْنَيْنِ أَوِ الطَّعَامَيْنِ بِمَرَّةٍ

- ‌48 - بَابُ مَنْ أَدْخَلَ الضِّيفَانَ عَشَرَةً عَشَرَةً، وَالجُلُوسِ عَلَى الطَّعَامِ عَشَرَةً عَشَرَةً

- ‌49 - بَابُ مَا يُكْرَهُ مِنَ الثُّومِ وَالبُقُولِ

- ‌50 - بَابُ الكَبَاثِ، وَهُوَ ثَمَرُ الأَرَاكِ

- ‌51 - بَابُ المَضْمَضَةِ بَعْدَ الطَّعَامِ

- ‌52 - بَابُ لَعْقِ الأَصَابِعِ وَمَصِّهَا قَبْلَ أَنْ تُمْسَحَ بِالْمِنْدِيلِ

- ‌53 - باب المِنْدِيلِ

- ‌54 - بَابُ مَا يَقُولُ إِذَا فَرَغَ مِنْ طَعَامِهِ

- ‌55 - بَابُ الأَكْلِ مَعَ الخَادِمِ

- ‌56 - بَابٌ: الطَّاعِمُ الشَّاكِرُ مِثْلُ الصَّائِمِ الصَّابِرِ

- ‌57 - بَابُ الرَّجُلِ يُدْعَى إِلَى طَعَامٍ فَيَقُولُ: وَهَذَا مَعِي

- ‌58 - بَابُ إِذَا حَضَرَ العَشَاءُ فَلَا يَعْجَلْ عَنْ عَشَائِهِ

- ‌59 - بَابُ قَوْلِ اللَّهِ تَعَالى: {فَإِذَا طَعِمْتُمْ فَانْتَشِرُوا} [الأحزاب: 53]

- ‌71 - كِتَابُ العَقِيقَةِ

- ‌1 - بَابُ تَسْمِيَةِ المَوْلُودِ غَدَاةَ يُولَدُ، لِمَنْ لَمْ يَعُقَّ [عَنْهُ]، وَتَحْنِيكِهِ

- ‌2 - بَابُ إِمَاطَةِ الأَذَى عَنِ الصَّبِيِّ فِي العَقِيقَةِ

- ‌3 - باب الفَرَعِ

- ‌4 - باب العَتِيرَةِ

- ‌72 - كِتَابُ الذَّبَائِحِ وَالصَّيْدِ

- ‌1 - [بَابُ] والتَّسْمِيَةِ عَلَى الصَّيْدِ

- ‌2 - باب صَيْدِ المِعرَاضِ

- ‌3 - بَابُ مَا أَصَابَ المِعْرَاضُ بِعَرْضِهِ

- ‌4 - باب صَيدِ القَوْسِ

- ‌5 - بَابُ الخَذْفِ وَالبُنْدُقَةِ

- ‌6 - بَابُ مَنِ اقْتَنَى كَلْبًا لَيْسَ بِكَلْبِ صَيْدٍ أَوْ مَاشِيَةٍ

- ‌7 - بَابُ إِذَا أَكَلَ الكَلْبُ

- ‌8 - بَابُ الصَّيْدِ إِذَا غَابَ عَنْهُ يَوْمَيْنِ أَوْ ثَلاثَةً

- ‌9 - بَابُ إِذَا وَجَدَ مَعَ الصَّيْدِ كَلْبًا آخَرَ

- ‌10 - بَابُ مَا جَاءَ فِي التَّصَيُّدِ

- ‌11 - بَابُ التَّصَيُّدِ عَلَى الجِبَالِ

- ‌12 - بَابُ قَوْلِ اللَّهِ تَعَالى: {أُحِلَّ لَكُمْ صَيْدُ البَحْرِ} [المائدة: 96]

- ‌13 - باب أَكْلِ الجَرَادِ

- ‌14 - بَابُ آنِيَةِ المَجُوسِ وَالمَيْتَةِ

- ‌15 - بَابُ التَّسْمِيَةِ عَلَى الذَّبِيحَةِ، وَمَنْ تَرَكَ مُتَعَمِّدًا

- ‌16 - بَابُ مَا ذُبِحَ عَلَى النُّصُبِ وَالأَصْنَامِ

- ‌17 - بَابُ قَوْلِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم: "فَلْيَذْبَحْ عَلَى اسْمِ اللَّهِ

- ‌18 - بَابُ مَا أَنْهَرَ الدَّمَ مِنَ القَصَبِ وَالمَرْوَةِ وَالحَدِيدِ

- ‌19 - بَابُ ذَبِيحَةِ المَرْأَةِ وَالأَمَةِ

- ‌20 - بَابُ لَا يُذَكَّى بِالسِّنِّ وَالعَظْمِ وَالظُّفُرِ

- ‌21 - بَابُ ذَبِيحَةِ الأَعْرَابِ وَنَحْوهِمْ

- ‌22 - بَابُ ذَبَائِحِ أَهْلِ الكِتَابِ وَشُحُومِهَا، مِنْ أَهْلِ الحَرْبِ وَغَيْرِهِمْ

- ‌23 - بَابُ مَا نَدَّ مِنَ البَهَائِمِ فَهُوَ بِمَنْزِلَةِ الوَحْشِ

- ‌24 - بَابُ النَّحْرِ وَالذَّبْحِ

- ‌25 - بَابُ مَا يُكْرَهُ مِنَ المُثْلَةِ وَالمَصْبُورَةِ وَالمُجَثَّمَةِ

- ‌26 - باب الدَّجَاجِ

- ‌27 - باب لُحُومِ الخَيلِ

- ‌28 - بَابُ لُحُومِ الحُمُرِ الإِنْسِيَّةِ

- ‌29 - بَابُ أَكْلِ كُلِّ ذِي نَابٍ مِنَ السِّبَاعِ

- ‌30 - بَابُ جُلُودِ المَيْتَةِ

- ‌31 - باب المِسْكِ

- ‌32 - باب الأرنَبِ

- ‌33 - باب الضَّبِّ

- ‌34 - بَابُ إِذَا وَقَعَتِ الفَأْرَةُ فِي السَّمْنِ الجَامِدِ أَو الذَّائِبِ

- ‌35 - بَابُ الوَسْمِ وَالعَلَمِ فِي الصُّورَةِ

- ‌36 - بَابُ إِذَا أَصَابَ قَوْمٌ غَنِيمَةً، فَذَبَحَ بَعْضُهُمْ غَنَمًا أَوْ إِبِلًا، بِغَيْرِ أَمْرِ أَصْحَابِهِمْ، لَمْ تُؤْكَلْ

- ‌37 - بَابُ إِذَا نَدَّ بَعِيرٌ لِقَوْمٍ، فَرَمَاهُ بَعْضُهُمْ بِسَهْمٍ فَقَتَلَهُ، فَأَرَادَ إِصْلاحَهُمْ، فَهُوَ جَائِزٌ

- ‌38 - بَابُ أَكْلِ المُضْطَرُّ

- ‌73 - كِتَابُ الأَضَاحِيِّ

- ‌1 - بَابُ سُنَّةِ الأُضْحِيَّةِ

- ‌2 - بَابُ قِسْمَةِ الإِمَامِ الأَضَاحِيَّ بَيْنَ النَّاسِ

- ‌3 - بَابُ الأُضْحِيَّةِ لِلْمُسَافِرِ وَالنِّسَاءِ

- ‌4 - بَابُ مَا يُشْتَهَى مِنَ اللَّحْمِ يَوْمَ النَّحْرِ

- ‌5 - بَابُ مَنْ قَال الأَضْحَى يَوْمُ النَّحْرِ

- ‌6 - بَابُ الأَضْحَى وَالمَنْحَرِ بِالْمُصَلَّى

- ‌7 - بَابٌ فِي أُضْحِيَّةِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم بِكَبْشَيْنِ أَقْرَنَيْنِ، وَيُذْكَرُ سَمِينَيْنِ

- ‌8 - بَابُ قَوْلِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم لِأَبِي بُرْدَةَ: "ضَحِّ بِالْجَذَعِ مِنَ المَعَزِ، وَلَنْ تَجْزِيَ عَنْ أَحَدٍ بَعْدَكَ

- ‌9 - بَابُ مَنْ ذَبَحَ الأَضَاحِيَّ بِيَدِهِ

- ‌10 - بَابُ مَنْ ذَبَحَ ضَحِيَّةَ غَيْرِهِ

- ‌11 - بَابُ الذَّبْحِ بَعْدَ الصَّلاةِ

- ‌12 - بَابُ مَنْ ذَبَحَ قَبْلَ الصَّلاةِ أَعَادَ

- ‌13 - بَابُ وَضْعِ القَدَمِ عَلَى صَفْحِ الذَّبِيحَةِ

- ‌14 - بَابُ التَّكْبِيرِ عِنْدَ الذَّبْحِ

- ‌15 - بَابُ إِذَا بَعَثَ بِهَدْيِهِ لِيُذْبَحَ لَمْ يَحْرُمْ عَلَيْهِ شَيْءٌ

- ‌16 - بَابُ مَا يُؤْكَلُ مِنْ لُحُومِ الأَضَاحِيِّ وَمَا يُتَزَوَّدُ مِنْهَا

- ‌74 - كِتَابُ الأَشْرِبَةِ

- ‌1 - [باب] وَقَوْلِ اللَّهِ تَعَالى: {إِنَّمَا الخَمْرُ وَالمَيْسِرُ وَالأَنْصَابُ وَالأَزْلامُ رِجْسٌ مِنْ عَمَلِ الشَّيْطَانِ، فَاجْتَنِبُوهُ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ} [المائدة: 90]

- ‌2 - باب الخَمْرُ مِنَ العِنَبِ

- ‌3 - بَابُ نَزَلَ تَحْرِيمُ الخَمْرِ وَهِيَ مِنَ البُسْرِ وَالتَّمْرِ

- ‌4 - بَابٌ: الخَمْرُ مِنَ العَسَلِ، وَهُوَ البِتْعُ

- ‌5 - بَابُ مَا جَاءَ فِي أَنَّ الخَمْرَ مَا خَامَرَ العَقْلَ مِنَ الشَّرَابِ

- ‌6 - بَابُ مَا جَاءَ فِيمَنْ يَسْتَحِلُّ الخَمْرَ وَيُسَمِّيهِ بِغَيْرِ اسْمِهِ

- ‌7 - بَابُ الانْتِبَاذِ فِي الأَوْعِيَةِ وَالتَّوْرِ

- ‌8 - بَابُ تَرْخِيصِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم فِي الأَوْعِيَةِ وَالظُّرُوفِ بَعْدَ النَّهْيِ

- ‌9 - بَابُ نَقِيعِ التَّمْرِ مَا لَمْ يُسْكِرْ

- ‌10 - بَابُ البَاذَقِ، وَمَنْ نَهَى عَنْ كُلِّ مُسْكِرٍ مِنَ الأَشْرِبَةِ

- ‌11 - بَابُ مَنْ رَأَى أَنْ لَا يَخْلِطَ البُسْرَ وَالتَّمْرَ إِذَا كَانَ مُسْكِرًا، وَأَنْ لَا يَجْعَلَ إِدَامَيْنِ فِي إِدَامٍ

- ‌12 - بَابُ شُرْبِ اللَّبَنِ، وَقَوْلِ اللَّهِ تَعَالى: {مِنْ بَيْنِ فَرْثٍ وَدَمٍ لَبَنًا خَالِصًا سَائِغًا لِلشَّارِبِينَ} [النحل: 66]

- ‌13 - بَابُ اسْتِعْذَابِ المَاءِ

- ‌14 - بَابُ شَوْبِ اللَّبَنِ بِالْمَاءِ

- ‌15 - بَابُ شَرَابِ الحَلْوَاءِ وَالعَسَلِ

- ‌16 - بَابُ الشُّرْبِ قَائِمًا

- ‌17 - بَابُ مَنْ شَرِبَ وَهُوَ وَاقِفٌ عَلَى بَعِيرِهِ

- ‌18 - بَابُ الأَيْمَنَ فَالأَيْمَنَ فِي الشُّرْبِ

- ‌19 - بَابٌ: هَلْ يَسْتَأْذِنُ الرَّجُلُ مَنْ عَنْ يَمِينِهِ فِي الشُّرْبِ لِيُعْطِيَ الأَكْبَرَ

- ‌20 - بَابُ الكَرْعِ فِي الحَوْضِ

- ‌21 - بَابُ خِدْمَةِ الصِّغَارِ الكِبَارَ

- ‌22 - بَابُ تَغْطِيَةِ الإِنَاءِ

- ‌23 - بَابُ اخْتِنَاثِ الأَسْقِيَةِ

- ‌24 - بَابُ الشُّرْبِ مِنْ فَمِ السِّقَاءِ

- ‌25 - بَابُ [النَّهْيِ عَنِ] التَّنَفُّسِ فِي الإِنَاءِ

- ‌26 - بَابُ الشُّرْبِ بِنَفَسَيْنِ أَوْ ثَلاثَةٍ

- ‌27 - بَابُ الشُّرْبِ فِي آنِيَةِ الذَّهَبِ

- ‌28 - باب آنِيَةِ الفِضَّةِ

- ‌29 - بَابُ الشُّرْبِ فِي الأَقْدَاحِ

- ‌30 - بَابُ الشُّرْبِ مِنْ قَدَحِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم وَآنِيَتِهِ

- ‌31 - بَابُ شُرْبِ البَرَكَةِ وَالمَاءِ المُبَارَكِ

- ‌75 - كِتَابُ المَرْضَى

- ‌1 - [باب] مَا جَاءَ فِي كَفَّارَةِ المَرَضِ

- ‌2 - بَابُ شِدَّةِ المَرَضِ

- ‌3 - بَاب أَشَدُّ النَّاسِ بَلاءً الأَنْبِيَاءُ، ثُمَّ الأوَّلُ فَالأوَّلُ

- ‌4 - بَابُ وُجُوبِ عِيَادَةِ المَرِيضِ

- ‌5 - بَابُ عِيَادَةِ المُغْمَى عَلَيْهِ

- ‌6 - بَابُ فَضْلِ مَنْ يُصْرَعُ مِنَ الرِّيحِ

- ‌7 - بَابُ فَضْلِ مَنْ ذَهَبَ بَصَرُهُ

- ‌8 - بَابُ عِيَادَةِ النِّسَاءِ الرِّجَال

- ‌9 - بَابُ عِيَادَةِ الصِّبْيَانِ

- ‌10 - بَابُ عِيَادَةِ الأَعْرَابِ

- ‌11 - بَابُ عِيَادَةِ المُشْرِكِ

- ‌12 - بَابُ إِذَا عَادَ مَرِيضًا، فَحَضَرَتِ الصَّلاةُ فَصَلَّى بِهِمْ جَمَاعَةً

- ‌13 - بَابُ وَضْعِ اليَدِ عَلَى المَرِيضِ

- ‌14 - بَابُ مَا يُقَالُ لِلْمَرِيضِ، وَمَا يُجِيبُ

- ‌15 - بَابُ عِيَادَةِ المَرِيضِ، رَاكِبًا وَمَاشِيًا، وَرِدْفًا عَلَى الحِمَارِ

- ‌16 - بَابُ قَوْلِ المَرِيضِ: " إِنِّي وَجِعٌ، أَوْ وَا رَأْسَاهْ، أَوِ اشْتَدَّ بِي الوَجَعُ

- ‌17 - بَابُ قَوْلِ المَرِيضِ قُومُوا عَنِّي

- ‌18 - بَابُ مَنْ ذَهَبَ بِالصَّبِيِّ المَرِيضِ لِيُدْعَى لَهُ

- ‌19 - بَابُ تَمَنِّي المَرِيضِ المَوْتَ

- ‌20 - بَابُ دُعَاءِ العَائِدِ لِلْمَرِيضِ

- ‌21 - بَابُ وُضُوءِ العَائِدِ لِلْمَرِيضِ

- ‌22 - بَابُ مَنْ دَعَا بِرَفْعِ الوَبَاءِ وَالحُمَّى

الفصل: ‌16 - باب قول المريض: " إني وجع، أو وا رأساه، أو اشتد بي الوجع

النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم دَابَّتَهُ حَتَّى دَخَلَ عَلَى سَعْدِ بْنِ عُبَادَةَ، فَقَال لَهُ:"أَيْ سَعْدُ، أَلَمْ تَسْمَعْ مَا قَال أَبُو حُبَابٍ؟ " - يُرِيدُ عَبْدَ اللَّهِ بْنَ أُبَيٍّ - قَال سَعْدٌ: يَا رَسُولَ اللَّهِ، اعْفُ عَنْهُ وَاصْفَحْ، فَلَقَدْ أَعْطَاكَ اللَّهُ مَا أَعْطَاكَ، وَلَقَدِ اجْتَمَعَ أَهْلُ هَذِهِ البَحْرَةِ عَلَى أَنْ يُتَوِّجُوهُ فَيُعَصِّبُوهُ، فَلَمَّا رَدَّ ذَلِكَ بِالحَقِّ الَّذِي أَعْطَاكَ شَرِقَ بِذَلِكَ، فَذَلِكَ الَّذِي فَعَلَ بِهِ مَا رَأَيْتَ.

[انظر: 2978 - مسلم: 1798 - فتح 10/ 122]

(على إكاف) هي البردعة. (على قطيفة) أي على دثار مخمل، والأول بدل من على الحمار، والثاني بدل من الأول. (فَدَكية) نسبة إلى فدك قريبة بخيبر (1)، ومَرَّ الحديث في سورة آل عمران (2).

5664 -

حَدَّثَنَا عَمْرُو بْنُ عَبَّاسٍ، حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ، حَدَّثَنَا سُفْيَانُ، عَنْ مُحَمَّدٍ هُوَ ابْنُ المُنْكَدِرِ، عَنْ جَابِرٍ رضي الله عنه، قَال:"جَاءَنِي النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم يَعُودُنِي، لَيْسَ بِرَاكِبِ بَغْلٍ وَلَا بِرْذَوْنٍ".

[انظر: 194 - مسلم: 1616 - فتح 10/ 122]

(عبد الرحمن) أي: ابن مهدي.

(ولا برذون) بكسر الموحدة وفتح المعجمة: نوع من الخيل.

‌16 - بَابُ قَوْلِ المَرِيضِ: " إِنِّي وَجِعٌ، أَوْ وَا رَأْسَاهْ، أَوِ اشْتَدَّ بِي الوَجَعُ

وَقَوْلِ أَيُّوبَ عليه السلام: {أَنِّي مَسَّنِيَ الضُّرُّ وَأَنْتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ} [الأنبياء: 83].

(1) فدك: قرية بالحجاز بينها وبين المدينة يومان، وقيل: ثلاثة، أفاءها الله على رسوله صلى الله عليه وسلم في سنة سبع صلحا.

انظر: "معجم البلدان" 4/ 238.

(2)

سبق برقم (4566) كتاب: التفسير، باب:{وَلَتَسْمَعُنَّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ مِنْ قَبْلِكُمْ وَمِنَ الَّذِينَ أَشْرَكُوا أَذًى كَثِيرًا} .

ص: 688

(باب: قول المريض: إني وجع) في نسخة: "باب: ما رخصت للمريض أن يقول: إني وجع"(أو وارأساه). قوله: (إذا اشتد بي الوجع) ساقط من نسخة (وقول أيوب) عطف على قول المريض.

5665 -

حَدَّثَنَا قَبِيصَةُ، حَدَّثَنَا سُفْيَانُ، عَنِ ابْنِ أَبِي نَجِيحٍ، وَأَيُّوبَ، عَنْ مُجَاهِدٍ، عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ أَبِي لَيْلَى، عَنْ كَعْبِ بْنِ عُجْرَةَ رضي الله عنه: مَرَّ بِيَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم وَأَنَا أُوقِدُ تَحْتَ القِدْرِ، فَقَال:"أَيُؤْذِيكَ هَوَامُّ رَأْسِكَ؟ " قُلْتُ: نَعَمْ، فَدَعَا الحَلَّاقَ فَحَلَقَهُ، ثُمَّ أَمَرَنِي بِالفِدَاءِ.

[انظر: 1814 - مسلم: 1201 - فتح 10/ 123]

(سفيان) أي: ابن عيينة. (عن ابن أبي نجيح) هو عبد الله، ومَرَّ حديثه في الحج في باب: النسك شاة (1).

5666 -

حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ يَحْيَى أَبُو زَكَرِيَّاءَ، أَخْبَرَنَا سُلَيْمَانُ بْنُ بِلالٍ، عَنْ يَحْيَى بْنِ سَعِيدٍ، قَال: سَمِعْتُ القَاسِمَ بْنَ مُحَمَّدٍ، قَال: قَالتْ عَائِشَةُ: وَا رَأْسَاهْ، فَقَال رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم:"ذَاكِ لَوْ كَانَ وَأَنَا حَيٌّ فَأَسْتَغْفِرَ لَكِ وَأَدْعُوَ لَكِ" فَقَالتْ عَائِشَةُ: وَا ثُكْلِيَاهْ، وَاللَّهِ إِنِّي لَأَظُنُّكَ تُحِبُّ مَوْتِي، وَلَوْ كَانَ ذَاكَ، لَظَلِلْتَ آخِرَ يَوْمِكَ مُعَرِّسًا بِبَعْضِ أَزْوَاجِكَ، فَقَال النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم:"بَلْ أَنَا وَا رَأْسَاهْ، لَقَدْ هَمَمْتُ - أَوْ أَرَدْتُ - أَنْ أُرْسِلَ إِلَى أَبِي بَكْرٍ وَابْنِهِ وَأَعْهَدَ: أَنْ يَقُولَ القَائِلُونَ - أَوْ يَتَمَنَّى المُتَمَنُّونَ - ثُمَّ قُلْتُ: يَأْبَى اللَّهُ وَيَدْفَعُ المُؤْمِنُونَ، أَوْ يَدْفَعُ اللَّهُ وَيَأْبَى المُؤْمِنُونَ".

[7217 - مسلم: 2387 - فتح 10/ 123]

(ذاك) بكسر الكاف أي: إن مت (وأنا حي فأستغفر لك وأدعو لك)(فقالت عائشة: واثكلياه) بضم المثلثة وسكون الكاف وكسر اللام، وحكي فتحها؛ لأنه مصدر وإن جعل صفة لفاقدة ولدها، فالثاء واللام مفتوحتان، وبكل حال هو مندوب، والثكل: فقدان المرأة

(1) سبق برقم (1817) كتاب: المحصر، باب: النسك شاة.

ص: 689

ولدها، وليس هو مرادًا، بل هو كلام يجري على ألسنة العرب عند حصول المصيبة أو توقعها. (بل أنا وارأساه) لفظ:(بل) ساقط من نسخة أي: دعي ذكر ما تجدينه من وجع رأسك واشتغلي بي فإنك لا تموتين في هذه الأيام بل تعيشين بعدي. (وأعهد) أي: أوصي بالخلافة لأبي بكر. (أن يقول القائلون ..) إلخ أي: كراهة ذلك. (يأبى الله) أي: إلا خلافة أبي بكر. (ويدفع المؤمنون) أي: خلافة غيره (أو يدفع الله ويأبى المؤمنون) شك من الراوي، وفائدة إحضار ابن أبي بكر معه في العهد بالخلافة مع أنه ليس فيها دخل: أن المقام مقام استمالة قلب عائشة يعني: كما أن الأمر مفوض إلى أبيك كذلك الائتمار يكون بحضور أخيك وأقاربك، أو أنه لما أراد تفويض الأمر إليه بحضورها أراد إحضار بعض محارمه حتى لو أحتاج إلى رسالة إلى أحد أو قضاء حاجة لتصدى لذلك.

5667 -

حَدَّثَنَا مُوسَى، حَدَّثَنَا عَبْدُ العَزِيزِ بْنُ مُسْلِمٍ، حَدَّثَنَا سُلَيْمَانُ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ التَّيْمِيِّ، عَنِ الحَارِثِ بْنِ سُوَيْدٍ، عَنِ ابْنِ مَسْعُودٍ رضي الله عنه، قَال: دَخَلْتُ عَلَى النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم وَهُوَ يُوعَكُ، فَمَسِسْتُهُ بِيَدِي فَقُلْتُ: إِنَّكَ لَتُوعَكُ وَعْكًا شَدِيدًا، قَال:"أَجَلْ، كَمَا يُوعَكُ رَجُلانِ مِنْكُمْ" قَال: لَكَ أَجْرَانِ؟ قَال: "نَعَمْ، مَا مِنْ مُسْلِمٍ يُصِيبُهُ أَذًى، مَرَضٌ فَمَا سِوَاهُ، إلا حَطَّ اللَّهُ سَيِّئَاتِهِ، كَمَا تَحُطُّ الشَّجَرَةُ وَرَقَهَا".

[انظر: 5647 - مسلم: 2571 - فتح 10/ 123]

(موسى) أي: ابن إسماعيل. (دخلت على النبي) إلخ مَرَّ مرارًا (1).

5668 -

حَدَّثَنَا مُوسَى بْنُ إِسْمَاعِيلَ، حَدَّثَنَا عَبْدُ العَزِيزِ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِي سَلَمَةَ، أَخْبَرَنَا الزُّهْرِيُّ، عَنْ عَامِرِ بْنِ سَعْدٍ، عَنْ أَبِيهِ، قَالَ: جَاءَنَا رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم

(1) سبق برقم (5648) كتاب: المرضى، باب: أشد الناس بلاءً الأنبياء. وبرقم (5660) كتاب: المرضى، باب: وضع اليد على المريض.

ص: 690