الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
ابن مفلح:
تقدمت ترجمته في ج 1 ص 334.
ابن مكرم:
ر: محمد بن مكرم.
ابن المنذر:
تقدمت ترجمته في ج 1 ص 334.
ابن منظور (630 - 711 ه
ـ) .
هو محمد بن مكرم بن علي، أبو الفضل الأنصاري، الرويفعي الإفريقي. الإمام اللغوي الحجة. خدم في ديوان الإنشاء بالقاهرة. ثم ولي القضاء في طرابلس، وعاد إلى مصر فتوفي بها. وقال الصفدي: لا أعرف في كتب الأدب شيئًا إلا وقد اختصره.
من تصانيفه: " لسان العرب " و " مختار الأغاني "، و " مختصر تاريخ دمشق لابن عساكر "، و " لطائف الذخيرة "، و " مختصر تاريخ بغداد ".
[شذرات الذهب 6 / 26، وفوات الوفيات 4 / 496، والأعلام 7 / 329] .
ابن المواز:
تقدمت ترجمته في ج 2 ص 402.
ابن نافع (؟ - 186 ه
ـ)
هو عبد الله بن نافع مولى بن أبي نافع الصائغ، المخزومي مولاهم، أبو محمد، المدني، فقيه، من كبار أصحاب الإمام مالك، وأحد أئمة الفتوى بالمدينة. صحب مالكا أربعين سنة، وتفقه به. وكان أصم لا يسمع. وكان أشهب يكتب لنفسه وله، روى عن مالك والليث وعبد الله بن عمر العمري وعبد الله بن نافع وغيرهم. وعنه سلمة بن شيب والحسن بن علي الخلالي وأحمد بن صالح المصري وغيرهم.
من آثاره: " تفسير الموطأ ".
[الديباج المذهب ص 131، وشجرة النور الزكية ص 55، ومعجم المؤلفين 6 / 158، وتهذيب التهذيب 6 / 50] .
ابن النجار الحنبلي:
ر: الفتوحي.
ابن نجيم: هو زين الدين تقدمت
ترجمته في ج 1 ص 334.
ابن نجيم: هو عمر بن إبراهيم
تقدمت ترجمته في ج 1 ص 334.
ابن الهمام:
تقدمت ترجمته في ج 1 ص 335.
أبو إسحاق الإسفرائيني:
تقدمت ترجمته في ج 1 ص 335.
أبو أمامة الباهلي (؟ - 81 ه
ـ)
هو صدي بن عجلان بن وهب، أبو أمامة، الباهلي. غلبت عليه كنيته. صحابي. كان مع علي في " صفين ".
روى عن النبي صلى الله عليه وسلم وعن عمر وعثمان وعلي وأبي عبيدة ومعاذ وأبي الدر داء وعبادة بن الصامت وغيرهم رضي الله عنهم. روى عنه أبو سلام الأسود ومحمد ابن زياد الألهاني وخالد بن معدان وغيرهم. توفي في أرض حمص. وهو آخر من مات من الصحابة بالشام. له في الصحيحين 250 حديثا.
[الإصابة 2 / 182، والاستيعاب 2 / 736، وطبقات ابن سعد 7 / 411 والأعلام 3 / 291] .
أبو البقاء الكفوي:
تقدمت ترجمته في ج 1 ص 335.
أبو بكر الرازي (الجصاص) :
تقدمت ترجمته في ج 1 ص 345.
أبو بكر الحنبلي:
تقدمت ترجمته في ج 1 / 336.
أبو بكر بن عبد الرحمن:
تقدمت ترجمته في ج 1 ص 336.
أبو بكر الصديق:
تقدمت ترجمته في ج 1 ص 336.