الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
السبكي:
تقدمت ترجمته في ج 1 ص 353.
السجاوندي (؟ - 600 وقيل 5700)
هو محمد بن محمد بن عبد الرشيد بن طيفور، سراج الدين أبو طاهر السجاوندي الحنفي. فقيه، مفسر، فرضي، حاسب.
من آثاره: " السراجية " في الفرائض، و " التجنيس " في الحساب، و " عين المعاني في تفسير السبع المثاني "، و " رسالة في الجبر والمقابلة "، و " ذخائر النثار في أخبار السيد المختار " صلى الله عليه وسلم.
[الجواهر المضية 2 / 119، ومعجم المؤلفين 11 / 322، وهدية العارفين 2 / 106، وتاج التراجم 57] .
سحنون: هو عبد السلام بن سعيد،
تقدمت ترجمته في 2 / 412.
السرخسي:
تقدمت ترجمته في ج 1 ص 354.
سعد بن أبي وقاص: تقدمت ترجمته في ج 1 ص 354.
السعد التفتازاني: ر: التلفازاني:
تقدمت ترجمته 1 / 344.
سعيد بن جبير:
تقدمت ترجمته في ج 1 ص 354.
سعيد بن المسيب:
تقدمت ترجمته في ج 1 ص 354.
سلمان الفارسي (؟ - 36 ه
ـ)
يقال سلمان بن الإسلام، وسلمان الخير، أبو عبد الله ولا يعرف اسم أبيه بفارس أصله من رامهرمز. وقيل من أصبهان. كان أبوه ذا رئاسة، وخرج هو يطلب الهدى فلازم بعض علماء النصارى ثم خرج إلى يثرب بإشارة بعضهم. فأسر واسترق وقدم النبي صلى الله عليه وسلم المدينة فأسلم وجاهد معه. وكان ذا رأي. وهو الذي أشار بحفر الخندق. ثم شاهد المشاهد وبعض الفتوح. ولي إمرة
المدائن حتى توفي.
ت
ش
ير بعض الروايات إلى أنه جاوز 250 عاما، وقال الذهبي: ظهر لي أنه ما جاوز 80.
[الإصابة 2 / 60، والاستيعاب 2 / 634، والأعلام 3 / 169، وأسد الغابة 2 / 328] .
السمرقندي:
ر: أبو الليث: تقدمت ترجمته في ج 1 ص338.
السندي: (؟ - 1136 ه
ـ)
هو محمد بن عبد الهادي السندي، أبو الحسن. فقيه حنفي، عالم بالحديث والتفسير والعربية. ولد بالسند وبها نشأ. وارتحل إلى الحرمين، فأخذ بهما عن جملة من الشيوخ كالسيد محمد البرزنجي والملا إبراهيم الكوراني وغيرهما، ودرس بالحرم الشريف النبوي، واشتهر بالفضل والذكاء والصلاح فسمع الحديث عن البابلي وغيره من الواردين. وتوفي بالمدينة.
من تصانيفه الكثيرة: " شرح مسند الإمام أحمد بن حنبل "، وله شروح على الكتب الستة، وشرح على الهداية، و " حاشية على فتح القدير "، و " حاشية على البيضاوي ".
[سلك الدرر 4 / 66، ومعجم المؤلفين 3 / 243، وعجائب الآثار 1 / 88، ومعجم المطبوعات 1056] .
السيوطي:
تقدمت ترجمته في ج 1 ص 355.
ش
الشاطبي:
تقدمت ترجمته في ج 1 ص 413.
الشافعي:
تقدمت ترجمته في ج 1ص 355.