الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
الحديث واشتغل بأنواع العلوم، وأخذ الفقه عن الزنكلوني والسنباطي والسبكي والقزويني وغيرهم. انتهت إليه رئاست الشافعية، وولي الحسبة وتصدى للأشغال والتصنيف.
من تصانيفه: " المبهمات على الروضة " في الفقه، و " الأشباه والنظائر "، و " الهداية إلى أوهام الكفاية "، و " طراز المحافل "، و " مطالع الدقائق "، و " الجواهر المضيئة في شرح المقدمة الرحبية ".
[شذرات الذهب 6 / 223، والبدر الطالع 1 / 352، والدرر الكامنة 2 / 354، والأعلام 4 / 119، ومعجم المؤلفين 5 / 203] .
أشهب:
تقدمت ترجمته في ج 1 ص 341.
أصبغ:
تقدمت ترجمته في ج 1 ص 341.
أفضل الدين الخونجي (590 - 646 ه
ـ)
هو محمد بن ناماور بن عبد الملك، أفضل الدين الحونجي الشافعي، أبو عبد الله. حكيم، منطقي، طبيب، مشارك في العلوم الشرعية، وبالغ في علوم الأوائل حتى تفرد برئاسة ذلك في زمانه. وولي القضاء بمصر وأعمالها، أفتى. وتوفي بالقاهرة.
من تصانيفه: " الموجز "، و " الإسرار "، و " مختصر نهاية الأمل في الجمل " و " مقالة في الحدود والرسوم " و " أدوار الحميات ".
[طبقات الشافعية 5 / 43، وشذرات الذهب 5 / 236، ومعجم المؤلفين 12 / 73 وهدية العازفين 2 / 123] .
إمام الحرمين (419 - 478 ه
ـ)
هو عبد الملك بن عبد الله بن يوسف بن محمد الجويني، أبو المعالي، الملقب ضياء الدين المعروف بإمام الحرمين.
من أعلم أصحاب الشافعي. ولد في جوين، مجتمع على إمامته وغزارته، تفقه على والده، وأتى على جميع مصنفاته وتصرف فيها حتى زاد عليه في التحقيق والتدقيق. جاور بمكة أربع سنين وبالمدينة يدرس ويفتي ويجمع طرق المذهب، فلهذا قيل له إمام الحرمين. وتولى الخطابة بمدرسة النظامية بمدينة نيسابور، وفوض إليه الأوقاف وبقى على ذلك ثلاثين سنه.
له مصنفات كثيرة منها: " نهاية المطلب في دراية المذهب " في فقه الشافعية، و " الشامل " في أصول الدين و " الإرشاد " في أصول الدين، و " البرهان " في أصول الفقه.
[وفيات الأعيان 3 / 341، وطبقات الشافعية 3 / 249، والأعلام 4 / 306] .
أم هانئ:
تقدمت ترجمتها في ج 2 ص 406.
أنس بن مالك: تقدمت ترجمتها في ج 2 ص 406.
الأوزاعي: تقدمت ترجمته في ج 1 ص 341.
إياس بن سلمة (؟ - 119 ه
ـ)
هو إياس بن سلمة بن الأكوع الأسلمي، أبو سلمة، يقال أبو بكر المدني. روى عن أبيه وابن لعمار بن ياسر. وعنه ابناه سعيد ومحمد وعكرمة بن عمار وعمر بن راشد وغيرهم.
قال ابن معين والعجلي والنسائي: ثقة، وقال ابن سعد: توفي بالمدينة وهو ابن 77 سنة، وكان ثقة، وله أحاديث كثيرة، وذكره ابن حبان: في الثقات.
[تهذيب التهذيب 1 / 388 وشذرات الذهب 1 / 156، وطبقات ابن سعد 5 / 555] .