الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
المؤذن في كتاب "الصحابة" تأليفهما: تفرَّد عنه بالرواية عطاء بن يسار. وقال البغوي له حديثان. وفي كتاب "الصحابة" للترمذي عرادة وهم. وألزم الدارقطني الشيخين تخريج حديثه؛ لصحة الطريق إليه.
وقال ابن حبان: رفاعة بن عرابة بن عرادة الجهني.
وفي كتاب "الطبقات" لخليفة: ورفاعة بن عرابة من ساكن البصرة. وفي "طبقات ابن سعد": رفاعة بن عرادة، وقال بعضهم: ابن عرابة. [ومن قال ابن عرابة فقد نسبه إلى جده]. وقال الفسوي في "تاريخه": جهني، وجهينة من قضاعة.
1770 - (م) رِفَاعَةُ بْنُ الْهَيْثَمِ بن الحكم الواسطي، أبو سعيد
(1)
روى عنه مسلم ثلاثة أحاديث، ذكره صاحب كتاب "زهرة المتعلمين في أسماء مشاهير المحدثين".
وخرج أبو عوانة حديثه في "صحيحه".
1771 - (د ت س) رِفَاعَةُ بْنُ يَحْيَى بْنِ عَبْدِ اللَّه بْنِ رِفَاعَةَ، الأنصاري الزرقي، إمام مسجد بني زريق
(2)
خرج الحاكم حديثه في "مستدركه"، وصححه أبو علي الطوسي في كتاب "الأحكام".
مَن اسمه: رفْدَة، ورُفَيْع، ورَقَبَة
1772 - (ق) رِفْدَةُ بْنُ قُضَاعَةَ الْغَسَّانِيُّ، مولاهم الدمشقي
(3)
قال الساجي في حديثه مناكير. وقال الجوزجاني: كان مِمَّن ينفرد بالمناكير عن المشاهير، لا يحتج به إذا وافق الثقات، فكيف إذا انفرد عن الأثبات بالأشياء المناكير.
وذكره ابن الجارود وأبو العرب في جملة الضعفاء، وفرَّق بينه وبين رفدة بن قطبة، كأنه مُتَفرد بهذا القول، وما أظن له فيه سلفًا، لأن رفدة من الأفراد، نص عليه البرديجي
(1)
انظر: تهذيب الكمال للمزي 9/ 209، تهذيب التهذيب 3/ 244.
(2)
انظر: التاريخ الكبير 3/ 323، الثقات لابن حبان 6/ 309، الجرح والتعديل لابن أبي حاتم 3/ 493، تهذيب الكمال للمزي 9/ 209، تهذيب التهذيب 3/ 245.
(3)
انظر: التاريخ الكبير 3/ 343، الجرح والتعديل لابن أبي حاتم 3/ 523، الكامل في الضعفاء 3/ 175، تهذيب الكمال للمزي 9/ 212، تهذيب التهذيب 3/ 245.