المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

‌ ‌سورة الشعراء مكية إلا من والشّعراء [224] إلى آخرها. وهى مائتان وعشرون - شرح طيبة النشر للنويري - جـ ٢

[النويري، محب الدين]

فهرس الكتاب

- ‌باب إمالة هاء التأنيث وما قبلها في الوقف

- ‌باب مذاهبهم فى الراءات

- ‌باب اللامات

- ‌باب الوقف على أواخر الكلم

- ‌باب الوقف على مرسوم الخط

- ‌باب مذاهبهم فى ياءات الإضافة

- ‌باب مذاهبهم فى الزوائد

- ‌باب إفراد القراءات وجمعها

- ‌باب فرش الحروف

- ‌سورة البقرة

- ‌سورة آل عمران

- ‌سورة النساء

- ‌سورة المائدة

- ‌سورة الأنعام

- ‌سورة الأعراف

- ‌سورة الأنفال

- ‌سورة التوبة

- ‌سورة يونس عليه السلام

- ‌سورة هود عليه السلام

- ‌سورة يوسف عليه الصلاة والسلام

- ‌سورة الرعد وأختيها

- ‌سورة إبراهيم عليه السلام

- ‌سورة الحجر

- ‌سورة النحل

- ‌سورة الإسراء

- ‌سورة الكهف

- ‌سورة مريم عليها السلام

- ‌سورة طه عليه [الصلاة] السلام

- ‌سورة الأنبياء عليهم الصلاة والسلام

- ‌سورة الحج

- ‌[سورة المؤمنون

- ‌سورة النور

- ‌[سورة الفرقان

- ‌سورة الشعراء

- ‌سورة النمل

- ‌سورة القصص

- ‌سورة العنكبوت

- ‌سورة الروم

- ‌سورة لقمان عليه السلام

- ‌سورة السجدة

- ‌سورة الأحزاب

- ‌سورة سبأ

- ‌سورة فاطر

- ‌سورة يس

- ‌سورة الصافات

- ‌ومن سورة ص إلى سورة الأحقاف سورة ص

- ‌سورة الزمر

- ‌سورة غافر

- ‌سورة فصلت

- ‌سورة الشورى

- ‌سورة الزخرف

- ‌سورة الدخان

- ‌سورة الجاثية «الشريعة»

- ‌‌‌سورة الأحقاف [وأختيها]

- ‌سورة الأحقاف [

- ‌سورة القتال سيدنا ومولانا محمد صلى الله عليه وسلم

- ‌سورة الفتح

- ‌ومن سورة الحجرات إلى سورة الرحمن عز وجل

- ‌سورة «ق»

- ‌[سورة الذاريات]

- ‌[سورة الطور]

- ‌سورة النجم

- ‌سورة القمر [مكية، وهى خمس وخمسون آية]

- ‌سورة الرحمن عز وجل

- ‌ومن سورة الواقعة إلى [سورة] (7) التغابن سورة الواقعة

- ‌[سورة] (5) الحديد

- ‌[سورة] (1) المجادلة

- ‌[سورة] (1) الحشر [مدنية] (2)، أربع وعشرون آية

- ‌سورة الممتحنة

- ‌سورة الصف

- ‌سورة الجمعة

- ‌سورة المنافقون

- ‌[ومن سورة التغابن إلى سورة الإنسان] (9) سورة التغابن

- ‌سورة الطلاق

- ‌سورة التحريم

- ‌[سورة] (1) الملك

- ‌سورة ن

- ‌سورة الحاقة

- ‌سورة «سأل»

- ‌سورة نوح عليه السلام

- ‌سورة الجن

- ‌سورة المزمل عليه السلام

- ‌سورة المدثر عليه السلام

- ‌سورة القيامة

- ‌سورة الإنسان والمرسلات سورة الإنسان

- ‌سورة المرسلات

- ‌ومن سورة النبأ إلى التطفيف سورة النبأ

- ‌سورة النازعات

- ‌سورة «عبس»

- ‌سورة التكوير

- ‌سورة الانفطار

- ‌ومن سورة التطفيف إلى سورة الشمس [التطفيف]

- ‌سورة الانشقاق

- ‌سورة البروج

- ‌سورة الطارق

- ‌سورة الأعلى

- ‌سورة الغاشية

- ‌سورة الفجر

- ‌سورة البلد

- ‌ومن سورة الشمس إلى آخر القرآن سورة الشمس

- ‌سورة الليل

- ‌سورة الضحى

- ‌سورة الشرح

- ‌سورة التين

- ‌سورة العلق

- ‌سورة القدر

- ‌سورة البينة

- ‌سورة الزلزلة

- ‌سورة العاديات

- ‌سورة القارعة

- ‌سورة التكاثر

- ‌سورة العصر

- ‌سورة الهمزة

- ‌سورة الفيل

- ‌سورة قريش

- ‌سورة الماعون

- ‌سورة الكوثر

- ‌سورة الكافرون

- ‌سورة النصر

- ‌سورة «تبّت»

- ‌سورة الإخلاص

- ‌سورة الفلق

- ‌سورة الناس

- ‌باب التكبير

- ‌الفصل الأول: فى سبب وروده [ولم يذكره المصنف]

- ‌هذا هو الفصل الثانى فى ذكر من ورد عنه

- ‌هذا هو الفصل الثالث فى ابتدائه وانتهائه وصيغته

- ‌هذا هو الفصل الخامس فى أمور تتعلق بالختم

الفصل: ‌ ‌سورة الشعراء مكية إلا من والشّعراء [224] إلى آخرها. وهى مائتان وعشرون

‌سورة الشعراء

مكية إلا من والشّعراء [224] إلى آخرها.

وهى مائتان وعشرون [آية](1) وست مدنى أخير وبصرى، وسبع كوفى وشامى.

ص:

يضيق ينطلق نصب الرّفع (ظ) نّ

وحذرون امدد (كفى)(ل) ى الخلف (م) ن

ش: أى: قرأ ذو ظاء (ظن) يعقوب: ويضيق صدرى ولا ينطلق لسانى [13] بنصب (2) الفعلين (3) عطفا على يكذّبون [12]، والباقون برفعهما على الاستئناف.

وقرأ مدلول (كفا) الكوفيون و (من) ابن ذكوان: لجميع حذرون [56] بألف بعد الحاء، واختلف عن ذى لام (لى) هشام: فروى الدجوانى عنه كذلك، وروى عنه الحلوانى بحذف الألف (4)، وبه قرأ الباقون.

[ثم انتقل فقال:](5) ص:

وفرهين (كنز) واتّبعكا

أتباع (ظ) عن خلق فاضمم حرّكا

بالضّم (ن) ل (إ) ذ ك) م (فتى) والأيكة

ليكة (ك) م (حرم) كصاد وقّت

ش: أى قرأ [ذو](6)(كنز) الكوفيون وابن عامر: فرهين [149] بألف على الجمع والباقون بحذفها (7).

ووجه مدهما أنهما اسما فاعل من حذر: خاف، أو ابتعد، ومن فره (8):[نشط ومرح](9).

ووجه قصرهما: أنهما صفتان مشبهتان باسم الفاعل، وكل على رسمه.

وقرأ ذو ظاء (ظعن) يعقوب: وأتباعك الأرذلون [111] بقطع الهمزة (10)[ثم تاء](11) ثم باء ثم ألف ثم عين مضمومة، والباقون واتّبعك [111] فعل ماض.

وقرأ ذو نون (نل) عاصم، وألف (إذ) نافع، وكاف (كم) ابن عامر، و (فتى) حمزة، وخلف: إنّ هذآ إلّا خلق [137] بضم الخاء واللام، وهو العادة، [أى] (12): ما هذا

(1) سقط فى ز.

(2)

ينظر: إتحاف الفضلاء (331)، الإعراب للنحاس (2/ 483)، الإملاء للعكبرى (2/ 90).

(3)

فى م، ص: الفعل.

(4)

ينظر: إتحاف الفضلاء (332)، الإعراب للنحاس (2/ 489)، الإملاء للعكبرى (2/ 91).

(5)

زيادة من م، ص.

(6)

زيادة من م، ص.

(7)

ينظر: إتحاف الفضلاء (333)، الإعراب للنحاس (2/ 496)، الإملاء للعكبرى (2/ 92).

(8)

فى ز: قصره.

(9)

فى ص: شط وصرح.

(10)

ينظر: إتحاف الفضلاء (333)، البحر المحيط (7/ 31)، التبيان للطوسى (8/ 37).

(11)

سقط فى ص، وفى م: ثم ياء.

(12)

سقط فى د.

ص: 483

الذى جئتنا به من الافتراء إلا عادة الماضين من أمثالك، وما هذا الذى نحن عليه من الدين أو الحياة (1) والموت إلا عادة آبائنا السالفين (2).

والباقون بفتح الخاء (3) وإسكان اللام] (4) على أنه الكذب، أى: ما هذا الذى جئتنا به إلا كذب [مثل](5) كذب الأولين من أضرابك كأساطير الأولين، أو (6) ما خلقنا إلا كخلق الأولين منا، آخره الموت ولا بعث.

وقرأ ذو كاف (كم) ابن عامر، و (حرم) المدنيان، وابن كثير: كذب أصحاب ليكة هنا [176] وأصحاب ليكة أولئك فى «ص» [13] بفتح اللام والتاء (7) بلا همز (8) فى الحالين.

[وقرأ](9) الباقون بإسكان اللام وهمزة مفتوحة بعدها وكسر التاء، ويبتدئون بهمزة وصل [مفتوحة](10).

واعلم أن بعضهم أنكر وجه ليكة، وتجرأ على [قارئها](11)، وكان الأولى له إحالة توجيهها [على](12) من أعطى علمها، وقد اضطربت فيها أقول الناس.

فقال أبو عبيدة «ليكة» : اسم للقرية التى كانوا فيها، والأيكة: اسم للبلد كله، فصار الفرق بينهما كما بين مكة وبكة. قال: ورأيت فى الإمام التى فى الشعراء و «ص» ليكة [13] والتى فى «الحجر» [78] و «ق» : الأيكة [14] انتهى.

وقد أنكروا على أبى عبيدة قوله، فقال أبو جعفر: أجمع القراء على خفض التى فى الحجر و «ق» ؛ فيجب رد المختلف فيه إلى المتفق عليه؛ لأن المعنى واحد.

فأما ما فرق به أبو عبيدة، فلا يعرف (13) من قاله، ولا يثبت، ولو عرف لكان فيه نظر؛ لأن أهل العلم جميعا من المفسرين والعالمين بكلام العرب على خلافه ولم (14) نعلم اختلافا بين أهل اللغة أن الأيكة: الشجر الملتف.

قال: والقول فيه أن أصله: الأيكة، ثم خففت الهمزة، فألقيت حركتها على اللام

(1) فى م، ص، د: والحياة.

(2)

فى م، ص: السابقين.

(3)

ينظر: إتحاف الفضلاء (333)، الإعراب للنحاس (2/ 495)، الإملاء للعكبرى (2/ 92).

(4)

فى م، ص: بإسكان اللام وفتح الخاء.

(5)

سقط فى د.

(6)

فى د: و.

(7)

ينظر: إتحاف الفضلاء (333)، الإعراب للنحاس (2/ 498)، الإملاء للعكبرى (2/ 92).

(8)

فى ص: بلا ضم.

(9)

زيادة من د.

(10)

سقط فى د.

(11)

فى ص: قريتها، وفى م: بياض.

(12)

سقط فى د.

(13)

فى م: فلا تعرف.

(14)

فى د: ولو يعلم.

ص: 484

فسقطت، [واستغنت عن ألف الوصل](1) لأن اللام قد تحركت، فلا يجوز على هذا إلا الخفض (2) كما تقول: مررت بالأحمر، على تحقيق الهمزة، ثم تخففها (3) فتقول:

بلحمر (4)، وإن شئت كتبته [فى الخط على ما كتبته أولا، وإن شئت كتبته](5) بالحذف، [ولم](6) يجز إلا الخفض؛ فلذلك (7) لا يجوز فى «الأيكة» [إلا](8) الخفض.

قال: فأما احتجاج بعض من احتج بقراءة من قرأ فى هذين الموضعين بالفتح أنه فى الشواذ: ليكة، فلا حجة [فيه](9).

ووافقه على هذا الإنكار المبرد [والفراء](10) وابن قتيبة وأبو إسحاق والفارسى والزمخشرى وغيرهم، [وهؤلاء](11) كلهم كأنهم [زعموا أن هؤلاء الأئمة](12) الأثبات (13) إنما أخذوا هذه القراءة من خط المصاحف دون أفواه الرجال، وكيف (14)] يظن بمثل أسن القراء وأعلاهم] (15) إسنادا والآخذ للقرآن على جملة من الصحابة (16):[كأبى الدرداء وعثمان بن عفان وغيرهما وبمثل إمام مكة والمدينة](17) فما هذا إلا بحر (18) عظيم من هؤلاء، وأما ما ردوا به توجيه أبى عبيدة (19) فمردود [أما](20) أولا؛ فالقراءة متواترة، وقد قال الدانى شيخ الصنعة وإمام السبعة [القراء](21) إنما يتبعون الأثبت فى النقل والرواية.

[وأما إنكارهم أن «ليكة» و «الأيكة»](22) كمكة وبكة؛ فأبو عبيدة (23) حفظ، فهو حجة على من لم يحفظ.

وأما إنكارهم اختلاف القراءة مع اتحاد (24) القصة فلا يضر ذلك؛ لأنه عبر عنها تارة

(1) فى م، ص: واستغنت عن الألف وهى ألف الوصل.

(2)

فى ز: الخافض.

(3)

فى م: تخفيفها.

(4)

فى م، ص: بالأحمر.

(5)

سقط فى م.

(6)

سقط فى د.

(7)

فى م، ص: فكذلك.

(8)

سقط فى م، ص.

(9)

سقط فى د.

(10)

سقط فى د.

(11)

سقط فى ص.

(12)

فى د: أن هؤلاء زعموا الآية.

(13)

فى م، ص: الثقات.

(14)

فى د: وكيفية.

(15)

فى ص: يظن بمثل أمثال القراء وأسنهم وأعلاهم وفى م: يظن ذلك بمثل أمثال القراء وأسنهم وأعلاهم

(16)

فى د: من الأصحاب.

(17)

فى م، ص: كأبى الدرداء وغيره كعثمان ومثل إمام مكة والمدينة.

(18)

فى م، ص: سحر.

(19)

فى د، ز: أبو عبيد.

(20)

سقط فى ص.

(21)

سقط فى ز.

(22)

فى م، ص: أما إن إنكارهم على أن الأيكة، وليكة.

(23)

فى د، ز: أبو عبيد.

(24)

فى ز، د: مع إلحاد.

ص: 485

بالقرية وتارة بالمصر الجامع للقرى، ومن رأى مناقب هذه الأئمة أذعنت نفسه بتسليم ما نقلوا إليه من أخبار آحاد الناس لا سيما ما نحن فيه، وهو نقلهم كلام الله تعالى عنه، فنسأل الله تعالى حسن الظن بأئمة الهدى خصوصا، وغيرهم عموما، ولولا (1) قصد الاختصار لأشبعت الكلام.

تنبيه:

اتفقوا على حرفى الحجر [78] وق [14][أنهما بالهمزة، لإجماع](2) المصاحف.

وتقدم بالقسطاس [182] بالإسراء، وفيها كسفا [187].

ص:

نزّل خفّف والأمين الرّوح (ع) ن

(حرم)(ح) لا أنث يكن بعد ارفعن

(ك) م وتوكّل (عمّ) فا

... .... ..... ....

ش: أى: قرأ ذو عين (عن): حفص، و (حرم): المدنيان، وابن كثير، وحاء (حلا):

أبو عمرو: نزل به الرّوح الأمين [193] بتخفيف الزاى، ورفع (الروح) و (الأمين) على جعله ثلاثيّا، و (الروح) فاعله، و (الأمين) [صفة] (3)؛ لأن النازل جبريل (4) عليه السلام على حد: نزّله على قلبك [البقرة: 97]، والباقون بتشديد الزاى (5) معدى بالتضعيف، وفاعله ضمير ربّ [الشعراء: 192]، والرّوح بالنصب مفعوله، والأمين صفته؛ لأنه المنزّل.

وقرأ ذو كاف (كم) ابن عامر: أو لم تكن لهم آية [197] بتاء التأنيث (6) ورفع «آية» على جعل «كان» تامة، وتعلق (7)«لهم» بها، و «آية» فاعله، وأن يعلمه [197] بدل أو خبر (8)، أى: بأن أو لأن أو ناقصة واسمها ضمير القصة. وآية أن يعلمه اسمية- مقدمة الخبر- خبرها: أو هو لهم آية وأن يعلمه على الثلاثة.

والباقون بتذكير يكن [197] ونصب ءاية [197] على جعل أن يعلمه اسمها وءاية خبرها.

أى: علم علماء بنى إسرائيل بنبوة محمد صلى الله عليه وسلم من التوراة آية تدلهم عليه، وذكّر لإسناده إلى مذكر.

(1) فى د: ولو.

(2)

فى م، ص: أنهما بالهمز لاجتماع، وفى د: أنهما بالهمز لإجماع.

(3)

سقط فى د.

(4)

فى ص: صفة جبريل، وفى م: صفته جبريل.

(5)

ينظر: إتحاف الفضلاء (334)، الإعراب للنحاس (2/ 500)، الإملاء للعكبرى (2/ 92).

(6)

ينظر: إتحاف الفضلاء (334)، الإملاء للعكبرى (2/ 92)، البحر المحيط (7/ 41).

(7)

فى ز: تعليق.

(8)

فى د: وخبر.

ص: 486

وقرأ [ذو](1)(عم): المدنيان وابن عامر: فتوكل على العزيز الرحيم [217] بالفاء (2)؛ ملاحظة لمعنى (3) الجزم والتعقيب، والباقون بالواو لعطف الجمل بها؛ إذ لا ترتيب، وعليه الرسم العراقى والمكى، وهذا آخر الشعراء.

وفيها من ياءات الإضافة ثلاث عشرة: إنى أخاف موضعان [12، 135] ربى أعلم [188] فتح الثلاثة (4) المدنيان وأبو عمرو وابن كثير، بعبادى إنكم [52] فتحها المدنيان، وعدو لى إلا [77] واغفر لأبى إنه [86] فتحهما أبو عمرو والمدنيان، إنّ معى [62][فتحها حفص. ومن مّعى](5)[118] فتحها حفص وورش.

أجرى إلّا فى الخمسة [109، 127، 145، 164، 180] فتحها المدنيان وأبو عمرو وابن عامر وحفص.

وفيها من الزوائد ست (6) عشرة أن يكذبونى [81]، أن يقتلونى [14]، سيهدينى [62]، فهو يهدينى [78]، ويشفينى [80]، ثم يحيينى [81]، كذبونى [117]، وأطيعونى [126] فى ثمانية مواضع أثبت الياء فى جميعها يعقوب فى الحالين.

(1) زيادة من ص.

(2)

ينظر: إتحاف الفضلاء (334)، البحر المحيط (7/ 47)، التبيان للطوسى (8/ 62).

(3)

فى ص: بمعنى.

(4)

فى ص: الثلاث.

(5)

سقط فى م.

(6)

فى م، ص: ثمانية.

ص: 487