الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
وَالْبَيْت لَا يعرف قَائِله وَنسبه الشَّارِح فِي الْبَاب الَّذِي بعد هَذَا لحسان وَلَيْسَ مَوْجُودا فِي ديوانه.
وَقَالَ ابْن هِشَام فِي شرح الشذور: قَائِله أَبُو طَالب عَم النَّبِي صلى الله عليه وسلم َ.
وأشر بعده
(الشَّاهِد الْحَادِي وَالثَّمَانُونَ بعد الستمائة)
الْخَفِيف
(
لتقم أَنْت يَا ابْن خير قُرَيْش
…
فلتقضي حوائج المسلمينا)
على أَن أَمر الْمُخَاطب جَاءَ فِيهِ بِاللَّامِ وَهُوَ فِي الشّعْر أَكثر مِنْهُ فِي النثر أَرَادَ: قُم. وَكَذَا اللَّام فِي قَوْله: فلتقضي لأمر الْمُخَاطب وَالْيَاء إشباع الكسرة.
وَالْبَيْت أوردهُ الْكُوفِيُّونَ وَهُوَ مَجْهُول لَا يعلم تتمته وَلَا قَائِله. وَالله أعلم.
وَأنْشد بعده
(الشَّاهِد الثَّانِي وَالثَّمَانُونَ بعد السستمائة)
الرجز
(قَالَت بَنَات الْعم يَا سلمى وَإِن
…
كَانَ فَقِيرا معدماً قَالَت وَإِن)