المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

‌باب: ميراث الولد من أبيه وأمه - مصابيح الجامع - جـ ٩

[بدر الدين الدماميني]

فهرس الكتاب

- ‌كِتابُ النِّكَاحِ

- ‌باب: التَّرغِيبِ في النِّكَاحِ

- ‌باب: قَولِ النَّبيِّ صلى الله عليه وسلم: "مَن اسْتَطاعَ البَاءَةَ فليتزوَّجْ فإنَّه أغضُّ للبَصَرِ وأحصنُ للفَرجِ" وهَلْ يتَزوَّجُ مَنْ لَا أرَبَ لهُ في النِّكَاحِ

- ‌باب: كَثْرةِ النِّسَاءِ

- ‌باب: تَزْوِيج المُعْسِرِ الذي مَعَهُ القُرآنُ والإسْلَامُ

- ‌باب: مَا يُكْرَهُ مِنَ التَّبتُّلِ والخِصَاءِ

- ‌باب: نِكَاحِ الأَبْكَارِ

- ‌باب: الثَّيِّبَات

- ‌باب: اتِّخَاذِ السَّرَارِي، ومَنْ أَعْتَقَ جَارِيَةً ثُمَّ تَزوَّجَهَا

- ‌باب: تَزْوِيِجِ الْمُعْسِرِ لِقَوْلهِ تَعَالَى: {إِنْ يَكُونُوا فُقَرَاءَ يُغْنِهِمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ} [النور: 32]

- ‌باب: الأَكْفَاءَ في الدِّينِ وقولِهِ: {وَهُوَ الَّذِي خَلَقَ مِنَ الْمَاءِ بَشَرًا} [الفرقان: 54]

- ‌باب: مَا يُتَّقَى مِنْ شُؤمِ المَرْأَةِ وقولهِ تَعَالَى: {إِنَّ مِنْ أَزْوَاجِكُمْ وَأَوْلَادِكُمْ عَدُوًّا لَكُمْ} [التغابن: 14]

- ‌كِتَابُ الرَّضَاعِ

- ‌باب: {وَأُمَّهَاتُكُمُ اللَّاتِي أَرْضَعْنَكُمْ} [النساء: 23]

- ‌باب: {وَأَنْ تَجْمَعُوا بَيْنَ الْأُخْتَيْنِ إِلَّا مَا قَدْ سَلَفَ} [النساء: 23]

- ‌باب: الشِّغَارِ

- ‌باب: عَرْضِ الإنْسَانِ ابْنَتَهُ أَو أُخْتَهُ عَلَى أَهْلِ الخَيْرِ

- ‌باب: النَّظَرِ إِلَى المَرْأَةِ قبْلَ التَّزوِيجِ

- ‌باب: مَنْ قَالَ: لَا نِكَاحَ إلَّا بِوَليٍّ

- ‌باب: لَا يُنْكِحُ الأَبُ وغَيرُهُ البِكْرَ والثَّيِّبَ إِلَّا بِرضَاهَا

- ‌باب: إِذَا زَوَّجَ ابْنَتَهُ وهي كَارِهَةٌ، فَنِكَاحُهُ مَرْدُودٌ

- ‌باب: تَفْسِيرِ تَرْكِ الخِطْبَةِ

- ‌باب: الخُطْبَةِ

- ‌باب: ضَرْبِ الدُّفِّ في النِّكاحِ والوَليمَةِ

- ‌باب: التَّزْوِيج عَلَى القُرآنِ وبِغَيرِ صَدَاقٍ

- ‌باب: الأَنْمَاطِ ونَحْوِهَا للنِّسَاءِ

- ‌باب: الهَدِيَّةِ للعَرُوسِ

- ‌باب: الوَلِيمَةُ حَقٌّ

- ‌باب: مَنْ أَوْلَمَ بِأَقَلَّ مِنْ شَاةٍ

- ‌باب: حَقِّ إِجَابَةِ الوَليمَةِ والدَّعْوَةِ

- ‌باب: مَنْ تَرَكَ الدَّعْوَةَ فَقَدْ عَصَى اللَّهَ وَرَسُوْلَهُ

- ‌باب: ذَهَابِ النِّسَاءِ والصِّبْيَانِ إِلَى العُرسِ

- ‌باب: قِيَامِ المَرْأَةِ عَلَى الرِّجَالِ في العُرسِ وخِدْمَتِهِم بالنَّفْسِ

- ‌باب: الوَصَاةِ بالنِّسَاءِ

- ‌باب: حُسْنِ الْمُعَاشَرَةِ مَعَ الأَهْلِ

- ‌باب: صَوْمِ المَرْأَةِ بِإِذْنِ زَوْجِها تَطَوُّعًا

- ‌باب: لا تَأْذَنُ المَرأَةُ في بَيْتِ زَوجِهَا لِأَحَدِ إلَّا بِإِذْنِهِ

- ‌باب: قَوْلِ اللَّهِ تَعَالَى: {الرِّجَالُ قَوَّامُونَ عَلَى النِّسَاءِ بِمَا فَضَّلَ اللَّهُ بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ} إِلَى قوله: {إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيًّا كَبِيرًا} [النساء: 34]

- ‌باب: هِجْرَةِ النَّبيِّ صلى الله عليه وسلم نِسَاءَهُ فِي غَيرِ بُيُوتهِنَّ

- ‌باب: لَا تُطِعِ المَرْأةُ زَوْجَهَا في مَعْصِيَةٍ

- ‌باب: المُتَشَبِّعُ بِمَا لَمْ يَنَلْ، ومَا يُنْهَى مِنِ افْتِخَارِ الضَّرَّةِ

- ‌باب: الْغَيْرَةِ

- ‌باب: غَيْرَةِ النِّسَاءِ وَوَجْدِهِنَّ

- ‌باب: لَا يَخْلُو رَجُلٌ بِامْرَأَةٍ إِلَّا ذُو مَحْرَمٍ. والدُّخُولُ عَلَى المُغِيبَةِ

- ‌باب: لَا يَطْرُقْ أَهْلَهُ لَيْلًا إِذَا أَطَالَ الْغَيْبَةَ؛ مَخَافَةَ أَنْ يُخَوِّنَهُمْ، أَوْ يَلْتَمِسَ عَثَرَاتِهِمْ

- ‌باب: طَلَبِ الوَلَدِ

- ‌باب: {وَلَا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا لِبُعُولَتِهِنَّ} الآية [النور: 31]

- ‌باب: طَعْنِ الرَّجُلِ ابْنَتَهُ في الخَاصِرَةِ عِنْدَ العِتَابِ

- ‌كتاب الطلاق

- ‌باب: قول اللَّه تعالى: {يَاأَيُّهَا النَّبِيُّ إِذَا طَلَّقْتُمُ النِّسَاءَ فَطَلِّقُوهُنَّ لِعِدَّتِهِنَّ وَأَحْصُوا الْعِدَّةَ} [الطلاق: 1]

- ‌باب: إِذَا طُلِّقَتِ الحَائِض هَلْ تَعْتَدُّ بِذَلِكَ الطَّلاقِ

- ‌باب: مَنْ طَلَّقَ، وهَلْ يُوَاجِهُ الرَّجُلُ امرأَتَهُ بالطَّلَاقِ

- ‌باب: مَنْ قَالَ لاِمْرَأَتِهِ: أَنْتِ عَلَيَّ حَرَامٌ

- ‌باب: {لِمَ تُحَرِّمُ مَا أَحَلَّ اللَّهُ لَكَ} [التحريم: 1]

- ‌باب: الطَّلَاقِ في الإغْلَاقِ وَالْكُرْهِ، وَالسَّكْرَانِ وَالْمَجْنُونِ وَأَمْرِهِمَا، وَالْغَلَطِ وَالنِّسْيَانِ في الطَّلَاقِ وَالشِّرْكِ وَغَيْرِهِ

- ‌باب: الْخُلْعِ وَكَيْفَ الطَّلَاقُ فِيهِ

- ‌باب: شَفَاعَةِ النَّبيِّ صلى الله عليه وسلم في زَوج بَرِيرَةَ

- ‌باب: نِكَاحِ مَنْ أَسْلَمَ مِنَ المُشْرِكَاتِ وعِدَّتِهِنَّ

- ‌باب: الظِّهار، وقَولِ اللهِ تَعَالى: {قَدْ سَمِعَ اللَّهُ قَوْلَ الَّتِي تُجَادِلُكَ فِي زَوْجِهَا} إِلَى قَوْلِهِ: {فَمَنْ لَمْ يَسْتَطِعْ فَإِطْعَامُ سِتِّينَ مِسْكِينًا} [المجادلة: 1 - 3]

- ‌باب: الإِشَارَةِ في الطَّلاقِ والأُمُورِ

- ‌باب: اللِّعانِ

- ‌باب: إِذَا عَرَّضَ بنَفْيِ الوَلَدِ

- ‌باب: قَولِ الإِمَامِ: اللَّهمَّ بَيِّنْ

- ‌كتاب العدة

- ‌باب: {وَأُولَاتُ الْأَحْمَالِ أَجَلُهُنَّ أَنْ يَضَعْنَ حَمْلَهُنَّ} [الطلاق: 4]

- ‌باب: قَوْلِ اللَّهِ تَعَالَى: {وَالْمُطَلَّقَاتُ يَتَرَبَّصْنَ بِأَنْفُسِهِنَّ ثَلَاثَةَ قُرُوءٍ} [البقرة: 228]

- ‌باب: وقصَّةِ فَاطِمَةَ بنت قَيسٍ

- ‌باب: قَولِ الله تعالى: {وَبُعُولَتُهُنَّ أَحَقُّ بِرَدِّهِنَّ فِي ذَلِكَ} [البقرة: 228]

- ‌باب: الْكُحْلِ لِلْحَادَّةِ

- ‌باب: مَهْرِ الْبَغِيِّ وَالنِّكَاحِ الْفَاسِدِ

- ‌كتاب النفقات

- ‌باب: وُجُوبِ النَّفَقَةِ عَلَى الأَهْلِ والعِيَالِ

- ‌باب: خِدْمَةِ الرَّجُلِ في أَهْلِهِ

- ‌باب: حِفْظِ المَرْأَةِ زَوجَهَا فِي ذَاتِ يَدِهِ والنَّفَقَةِ

- ‌باب: الْمَرَاضعِ مِنَ الْمُوَالِيَاتِ وَغَيْرِهِنَّ

- ‌كتاب الأطعمة

- ‌باب: التَّسْمِيَةِ عَلَى الطَّعَامِ، والأَكْلِ باليَمينِ

- ‌باب: مَنْ أَكَل حتَّى شَبِعَ

- ‌باب: الخُبزِ المُرَقَّقِ، والأَكْلِ على الخِوَانِ والسُّفْرَةِ

- ‌باب: مَا كَانَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم لَا يَأْكُلُ حَتَّى يُسَمَّى لَهُ، فَيَعْلَمُ مَا هُوَ

- ‌باب: المُؤْمِنِ يَأْكُلُ في مِعًى وَاحِدٍ

- ‌باب: الأَكْلِ مُتَّكِئًا

- ‌باب: الْخَزِيرَةِ

- ‌باب: السِّلْقِ وَالشَّعِيرِ

- ‌باب: النَّفْخِ فِي الشَعير

- ‌باب: مَا كَانَ النَّبيُّ صلى الله عليه وسلم وأَصْحَابُهُ يَأْكُلُونَ

- ‌باب: التَّلْبِينَةِ

- ‌باب: الشِّاةِ المَسْمُوطَةِ والكَتِفِ والجَنْبِ

- ‌باب: الحَيْسِ

- ‌باب: ذِكْرِ الطَّعَامِ

- ‌باب: الأُدْمِ

- ‌باب: الحَلْوَى والعَسَلِ

- ‌باب: القِثَّاءِ بالرُّطَبِ

- ‌باب: الرُّطَبِ والتَّمْرِ

- ‌باب: العَجْوَةِ

- ‌باب: القِرَانِ في التَّمْرِ

- ‌باب: مَنْ أَدْخَلَ الضِّيفَانَ عَشَرَةً عَشَرَةً، وَالْجُلُوسِ عَلَى الطَّعَامِ عَشَرَةً عَشَرَةً

- ‌باب: الكَبَاثِ، وهوَ وَرَقُ الأَرَاكِ

- ‌باب: لَعْقِ الأَصَابِعِ ومَصِّها قَبْلَ أَنْ تُمْسَحَ بالمِنْدِيلِ

- ‌باب: مَا يَقُولُ إِذَا فَرَغَ مِنْ طَعَامِهِ

- ‌باب: الأَكلِ مَعَ الخَادِمِ

- ‌باب: قولِهِ تعالى: {فَإِذَا طَعِمْتُمْ فَانْتَشِرُوا} [الأحزاب: 53]

- ‌كتاب العقيقة

- ‌باب: تَسْمِيَةِ المَولُودِ غَدَاةَ يُولَدُ لِمَنْ لَمْ يَعُقَّ، وتَحْنِيكِهِ

- ‌باب: إِمَاطَةِ الأَذَى عَنِ الصَّبِي في العَقِيقَةِ

- ‌باب: الفَرْعِ

- ‌كتاب الذبائح والصيد

- ‌باب: التَّسْمِيَةِ عَلَى الصَّيدِ

- ‌باب: صَيْدِ المِعْرَاضِ

- ‌باب: مَا أَصَابَ المِعْراضُ بِعَرْضِهِ

- ‌باب: الْخَذْفِ وَالْبُنْدُقَةِ

- ‌باب: مَنِ اقْتَنَى كَلْبَاً لَيسَ بِكَلْبٍ صَيْدٍ أَو مَاشِيةٍ

- ‌باب: الصَّيدِ إِذَا غَابَ عَنْهُ يَومَينِ أَو ثَلاثَةً

- ‌باب: التَّصَيُّدِ عَلَى الجِبَالِ

- ‌باب: قَوْلِ اللَّهِ تَعَالَى: {أُحِلَّ لَكُمْ صَيْدُ الْبَحْرِ} [المائدة: 96]

- ‌باب: التَّسْمِيَةِ عَلَى الذَّبِيحَةِ، وَمَنْ تَرَكَ مُتَعَمِّداً

- ‌باب: ذَبِيحَةِ الأَعْرابِ ونَحْوِهِمْ

- ‌باب: مَا نَدَّ مِنَ البَهائِمِ فَهْوَ بِمَنزِلَةِ الوَحْشي

- ‌باب: النَّحْرِ وَالذَّبْحِ

- ‌باب: مَا يُكْرَهُ مِنَ الْمُثْلَةِ، وَالْمَصبُورَةِ، وَالْمُجَثَّمَةِ

- ‌باب: الدَّجَاجِ

- ‌باب: العَلَمِ والوَسْمِ في الصُّورَةِ

- ‌باب: إِذَا نَدَّ بَعِيرٌ لِقَومٍ، فَرمَاهُ بَعْضُهم بِسَهْمٍ فَقَتَلهُ، فَأَرَادَ إِصْلَاحَهُمْ، فَهو جَائِزٌ

- ‌كتاب الأضاحي

- ‌باب: سُنَّةِ الأُضْحِيَّةِ

- ‌باب: الأُضْحِيَّةِ لِلْمُسَافِرِ وَالنِّسَاءِ

- ‌باب: منْ قالَ: الأَضْحَى يَومَ النَّحرِ

- ‌باب: في أُضْحيَّةِ النَّبيَّ صلى الله عليه وسلم بِكَبْشَينِ أَقْرنَينِ، ويُذْكَرُ سَمِينَينِ

- ‌باب: مَنْ ذَبَحَ قَبْلَ الصَّلَاةِ أَعَادَ

- ‌باب: وَضْعِ القَدَمِ عَلَى صَفْحَةِ الذَّبِيحَةِ

- ‌باب: مَا يُؤْكَلُ مِنْ لَحُومِ الأَضَاحِي ومَا يَتَزوَّدُ مِنْهَا

- ‌كتاب الأشربة

- ‌باب: الخَمْرِ مِنَ العِنَبِ وغَيرِهِ

- ‌باب: الخَمْرِ مِنَ العَسَلِ، وهوَ البِتْعُ

- ‌باب: مَا جَاءَ فِيمَنْ يَسْتَحِلُّ الْخَمْرَ، وَيُسَمِّيهِ بِغَيْرِ اسْمِهِ

- ‌باب: الانْتِبَاذِ في الأَوعِيَةِ والتَّورِ

- ‌باب: تَرِخيصِ النَّبيِّ صلى الله عليه وسلم في الأَوعيَةِ والظُّروفِ بَعْدَ النَّهيِ

- ‌باب: البَاذَقِ، ومَنْ نَهَى عَنْ كُلِّ مُسْكِرٍ مِنَ الأَشْرِبَةِ

- ‌باب: مَنْ رَأَى أَنْ لَا يَخْلِطَ الْبُسْرَ وَالتَّمْرَ إِذَا كَانَ مُسْكِراً، وَأَنْ لَا يَجْعَلَ إِدَامَيْنِ فِي إِدَامٍ

- ‌باب: شُرْبِ اللَّبَنِ

- ‌باب: اسْتِعْذَابِ الْمَاءِ

- ‌باب: شَوبِ اللَّبَنِ بالمَاءِ

- ‌باب: شَرَابِ الْحَلْوَاءِ وَالْعَسَلِ

- ‌باب: الشُّرْبِ قَائِمَاً

- ‌باب: تَغْطِيَةِ الإِنَاءِ

- ‌باب: اخْتِنَاثِ الأَسْقِيَةِ

- ‌باب: الشُّرْبِ بِنَفَسَينِ أَو ثَلَاثَةٍ

- ‌باب: الشُّربِ في آنِيَةِ الذَّهَبِ

- ‌باب: آنِيَةِ الفِضَّةِ

- ‌باب: الشُّرْبِ منِ قَدَحِ النَّبيِّ صلى الله عليه وسلم وآنِيَتِهِ

- ‌باب: شُربِ البَركَةِ، والمَاءَ المُبَارَكِ

- ‌كتاب المرضى

- ‌باب: مَا جَاءَ في كَفَّارَةِ المَرْضَى

- ‌باب: فَضْلِ مَن يُصْرَعُ مِنَ الرِّيحِ

- ‌باب: عِيَادَةُ الأَعْرابِ

- ‌باب: وَضْعِ اليَدِ عَلَى المَرِيضِ

- ‌باب: مَا رُخِّصَ للمَرِيضِ أَنْ يقُولَ: إِنَّي وَجِعٌ، أو وارَأْسَاهُ، أو اشْتَدَّ بي الوَجَعُ

- ‌باب: تَمَنِّي المَرِيضِ المَوتَ

- ‌كتاب الطب

- ‌باب: الشِّفَاءُ في ثَلاثَةٍ

- ‌باب: الدَّوَاءِ بِالعَسَلِ، وقَولِ اللهِ تعالى: {فِيهِ شِفَاءٌ لِلنَّاسِ} [النحل: 69]

- ‌باب: الحَبَّةِ السَّودَاءِ

- ‌باب: التَّلْبِينَةِ لِلْمَريضِ

- ‌باب: السَّعُوطِ بِالْقُسْطِ الْهِنْدِيَّ الْبَحْرِيِّ

- ‌باب: الحِجَامَةِ مِنَ الدَّاءِ

- ‌باب: مَنِ اكْتَوى أَو كَوَى غَيرَهُ، وفَضْلِ مَنْ لَمْ يَكْتَوِ

- ‌باب: الإِثْمِدِ والكُحْلِ مِنَ الرَّمَدِ

- ‌باب: الجُذَامِ

- ‌باب: اللَّدُودِ

- ‌باب: ذَاتِ الجَنْبِ

- ‌باب: حَرْقِ الْحَصِيرِ لِيُسَدَّ بِهِ الدَّمُ

- ‌باب: مَا يُذْكَرُ في الطَّاعُونِ

- ‌باب: أَجْرِ الصَّابِرِ في الطَّاعُونِ

- ‌باب: الرُّقَى بِفَاتِحةِ الكِتَابِ

- ‌باب: الشُّروطِ في الرُّقْيَةِ بِقَطِيعٍ مِنَ الغَنَمِ

- ‌باب: رُقْيَةِ العَيْنِ

- ‌باب: العَينُ حَقٌّ

- ‌باب: رُقْيةِ النَّبيِّ صلى الله عليه وسلم

- ‌باب: النَّفْثِ في الرُّقْيَةِ

- ‌باب: مَنْ لَمْ يَرْقِ

- ‌باب: الكَهَانَةِ

- ‌باب: السَّحْرِ

- ‌باب: الشِّركِ والسِّحرِ مِنَ المُوبِقَاتِ

- ‌باب: هَلْ يَسْتَخْرِجُ السَّحْرَ

- ‌باب: لَا هَامَةَ

- ‌باب: لَا عَدْوَى

- ‌باب: مَا يُذْكَرُ في سَمِّ النَّبيِّ صلى الله عليه وسلم

- ‌باب: شُرْبِ السُّمَّ، وَالدَّوَاءِ بِهِ، وَبِما يُخَافُ مِنْهُ

- ‌كتاب اللباس

- ‌باب: قَوْلِ اللَّهِ تَعَالَى: {قُلْ مَنْ حَرَّمَ زِينَةَ اللَّهِ الَّتِي أَخْرَجَ لِعِبَادِهِ} [الأعراف: 32]

- ‌باب: مَا أسْفلَ مِنَ الكَعْبَينِ فَهُو في النَّارِ

- ‌باب: مَنْ جَرَّ ثَوبَهُ مِنَ الخُيَلَاءِ

- ‌باب: الإزَارِ الْمُهَدَّبِ

- ‌باب: الْقَبَاءِ وَفَرُّوجِ حَرِيرٍ

- ‌باب: البَرَانِسِ

- ‌باب: التَّقَنُّعِ

- ‌باب: البرُودِ والحِبَرةِ والشَّمْلَةِ

- ‌باب: الخَمِيصَةِ السَّودَاءِ

- ‌باب: ثِيابِ الخُضْرِ

- ‌باب: الثِّيابِ البِيضِ

- ‌باب: لُبْسِ الحَريرِ للرِّجَالِ، وقَدْرِ مَا يجوزُ مِنْهُ

- ‌باب: مَسِّ الحَريرِ مِنْ غَيرِ لُبْسٍ

- ‌باب: افْتِرَاشِ الْحَرِيرِ

- ‌باب: لُبْسِ الْقَسِّيِّ

- ‌باب: قِبالَانِ في نَعْلٍ، وَمَنْ رأىَ قِبَالاً وَاحِدَاً واسِعَاً

- ‌باب: الجُلُوسِ عَلَى الحَصِيرِ ونَحْوِهِ

- ‌باب: فَصِّ الخَاتَمِ

- ‌باب: خاتم الحَدِيدِ

- ‌باب: مَنْ جَعَلَ فَصَّ الخَاتَمِ في بَطْنِ كَفِّهِ

- ‌باب: السِّخَابِ للصِّبْيَانِ

- ‌باب: قَصِّ الشَّارِبِ

- ‌باب: تَقْلِيمِ الأَظْفَارِ

- ‌باب: إعْفَاء اللِّحَى

- ‌باب: مَا يُذْكَرُ في الشَّيبِ

- ‌باب: الجَعْدِ

- ‌باب: التَّلْبِيدِ

- ‌باب: القَزَعِ

- ‌باب: تَطْيِيبِ المَرْأَةِ زَوجَهَا بِيَدَيْهَا

- ‌باب: الامْتِشَاطِ

- ‌باب: المُتَفَلِّجَاتِ لِلْحُسْنِ

- ‌باب: الوَصْلِ في الشَّعَرِ

- ‌باب: المَوصُولَةِ

- ‌باب: عَذَابِ المُصَوِّرينَ يَومَ القِيَامَةِ

- ‌باب: مَا وُطِئَ مِنَ التَّصَاوِيرِ

- ‌باب: لَا تَدْخُلُ المَلَائِكَةُ بَيْتَاً فيهِ صُورَةٌ

- ‌كتاب الأدب

- ‌باب: مَنْ أَحَقُّ النَّاسِ بحُسْنِ الصُّحْبَةِ

- ‌باب: إجَابَةِ دُعَاءِ مَنْ بَرَّ وَالِدَيْهِ

- ‌باب: عُقُوقِ الوَالِدَينِ مِنَ الكَبَائِرِ

- ‌باب: مَنْ وَصَلَ وَصَلَهُ اللَّهُ

- ‌باب: يَبُلُّ الرَّحِمَ بِبَلَالِهَا

- ‌باب: لَيْسَ الوَاصِلُ بِالمُكَافِئ

- ‌باب: مَنْ تَرَكَ صَبِيَّةَ غَيرِهِ حتَّى تَلْعَبَ بِهِ، أَوْ قَبَّلَها أَوْ مازَحَهَا

- ‌باب: رَحمَةِ الوَلَدِ وَتَقْبِيلِهِ وَمُعَانَقَتِهِ

- ‌باب: جَعَلَ اللهُ الرَّحْمَةَ في مِائةَ جُزْءٍ

- ‌باب: وَضْعِ الصَّبِيِّ عَلَى الفَخِذِ

- ‌باب: حُسْنِ العهدِ مِنَ الإيمانِ

- ‌باب: السَّاعِي على الأَرْمَلَةِ والمسكينِ

- ‌باب: رحمةِ الناسِ والبَهَائمِ

- ‌باب: إِثْمِ مَن لا يَأمَنُ جارُهُ بَوَائِقَهُ

- ‌باب: مَنْ كَان يُؤْمِنُ باللهِ واليومِ الآخِرِ فلا يُؤْذِ جَارَهُ

- ‌باب: كُلُّ مَعْروفٍ صَدَقَةٌ

- ‌باب: طِيبِ الكَلَامِ

- ‌باب: الرَّفْقِ في الأَمرِ كُلَّهِ

- ‌باب: لَمْ يَكُنِ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم فَاحِشاً ولا مُتَفَحِّشاً

- ‌باب: حُسْنِ الخُلُقِ والسَّخَاءِ، وما يُكْرَهُ مِنَ البُخْلِ

- ‌باب: الْمِقَةِ مِنَ اللهِ تَعَالَى

- ‌باب: ما يُنْهَى مِنَ السَّبَابِ والَّلعْنِ

- ‌باب: الْغِيبَةِ

- ‌باب: مَا يَجُوزُ مِنِ اغْتِيَابِ أَهْلِ الْفَسَادِ وَالرِّيَبِ

- ‌باب: ما يُكْرَهُ من النَّمِيمَةِ

- ‌باب: ما يُكْرَهُ مِنَ التَّمادُحِ

- ‌باب: قول الله تعالى: {إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَالْإِحْسَانِ} الآية [النحل: 90]

- ‌باب: مَا يُنْهَى عَنِ التَّحَاسُدِ وَالتَّدَابُرِ وَقَوْلِهِ تَعَالَى: {وَمِنْ شَرِّ حَاسِدٍ إِذَا حَسَدَ} [الفلق: 5]

- ‌باب: سَتْرِ المُؤْمِنِ عَلَى نَفْسِهِ

- ‌باب: الهِجْرَةِ وقولِ النَبِيِّ صلى الله عليه وسلم: "لا يَحِلُّ لِرَجُلٍ أَنْ يَهْجُرَ أَخَاهُ فَوْقَ ثلاثٍ

- ‌باب: مَنْ تَجَمَّلَ لِلْوفُودِ

- ‌باب: الإِخَاءِ والحِلْفِ

- ‌باب: التَّبَسُّمِ والضَّحِكِ

- ‌باب: الهَدْيِ الصَّالِحِ

- ‌باب: مَنْ أَكْفَرَ أخاهُ بِغَيْرِ تَأْوِيلٍ فَهْوَ كَمَا قَالَ

- ‌باب: مَنْ لَمْ يَرَ إِكْفَارَ مَنْ قَالَ ذَلِكَ مُتَأَوِّلاً أَوْ جَاهِلاً

- ‌باب: ما يَجُوزُ مِنَ الغَضَبِ والشِّدَّةِ لأَمر اللهِ

- ‌باب: الحَذَرِ مِنْ الغَضَبِ

- ‌باب: الحَيَاءِ

- ‌باب: "إذا لم تَسْتَحْي فَاصْنَعْ ما شِئْتَ

- ‌باب: قَوْلِ النَبِيِّ صلى الله عليه وسلم: "يَسِّرُوا ولا تُعَسِّرُوا

- ‌باب: الانبِسَاطِ إِلَى النَّاسِ

- ‌باب: لَا يُلْدَغُ المُؤْمِنُ مِنْ جُحْرٍ مَرَّتَيْنِ

- ‌باب: إِكرامِ الضَّيْفِ وخِدْمَتِهِ إيَّاهُ بِنَفْسِهِ

- ‌باب: ما يُكْرَهُ من الغَضَبِ والجَزَعِ عِنْدَ الضَّيْفِ

- ‌باب: مَا يَجُوزُ مِنَ الشَّعْرِ وَالرَّجَزِ وَالْحُدَاءِ، وَمَا يُكْرَهُ مِنْهُ

- ‌باب: ما يُكْرَه أنْ يَكُونَ الغالِبُ على الإِنْسانِ الشَّعْرَ حتى يَصُدَّهُ عَنْ ذِكرِ اللهِ والعلمِ والقرآنِ

- ‌باب: ما جَاءَ في قَوْلِ الرَّجُلِ: "وَيْلَك

- ‌باب: قَوْلِ الرَّجُلِ لِلرَّجُلِ: اِخْسَأ

- ‌باب: لا يَقُلْ: خَبُثَتْ نَفْسِي

- ‌باب: لا تَسُبُّوا الدَّهْرَ

- ‌باب: قول النبي صلى الله عليه وسلم: "إنَّمَا الكَرْمُ قَلْبُ المُؤْمِنِ

- ‌باب: قَوْلِ الرَّجُلِ: فَدَاكَ أَبِي وأُمِّي

- ‌باب: تَحْويلِ الاسْم إِلى اسمٍ أَحسَنَ مِنْهُ

- ‌باب: أَبْغَضِ الأَسْمَاءِ إِلَى اللهِ

- ‌باب: المَعَارِيضُ مَنْدُوحَةٌ عَنِ الكَذِبِ

- ‌باب: قَوْلِ الرَّجُلِ للشَّيءِ: لَيْسَ بِشَيء، وهو يَنوْي أنه لَيْسَ بِحَقٍّ

- ‌باب: التَّكْبِيرِ والتَّسْبِيحِ عِنْدَ التَّعَجُّبِ

- ‌باب: الحَمْدِ لِلْعَاطِسِ

- ‌باب: تَشْمِيتِ الْعَاطِسِ إِذَا حَمِدَ اللهَ

- ‌باب: مَا يُسْتَحَبُّ من العُطَاسِ، وما يُكْرَهُ مِنَ التَّثَاؤُبِ

- ‌كتاب الاستئذان

- ‌باب: بَدْءِ السَّلامِ

- ‌باب: زِنا الجَوَارِح دُونَ الفَرْجِ

- ‌باب: التَّسْلِيم والاسْتِئْذانِ ثَلاثاً

- ‌باب: إذا دُعِيَ الرَّجُلُ فَجَاءَ، هلْ يَسْتَأْذِنُ

- ‌باب: إذا قَالَ: مَنْ ذَا؟ فَقَالَ: أَنَا

- ‌باب: منَ رَدَّ فَقَالَ: عَلَيكَ السَّلامُ

- ‌باب: المُصَافَحَةِ

- ‌باب: قَوْلِ الرَّجُلِ: كَيْفَ أَصْبَحْتَ

- ‌باب: مَنْ أَجَابَ بلَبَّيْكَ وسَعْدَيْكَ

- ‌باب: الاِحْتِبَاء بِالْيَدِ، وَهُوَ الْقُرْفُصَاءُ

- ‌باب: من زَارَ قَوْمًا فَقَالَ عِنْدَهُمْ

- ‌باب: الاسْتِلْقَاءِ

- ‌باب: إِذا كَانُوا أَكْثَرَ مِنْ ثَلاثَةٍ فلا بَأْسَ بالمُسَارَّةَ والمنَاجَاةِ

- ‌باب: لا تُتْرَكُ النَّارُ في البَيْتِ عِنْدَ النَّوْمِ

- ‌باب: الخِتَانِ بعدَ الكِبَرِ ونَتْفِ الإبْطِ

- ‌كتاب الدعوات

- ‌باب: ولِكُلِّ نَبِيًّ دَعْوَةٌ مُسْتَجَابَةٌ

- ‌باب: أَفْضَلِ الاسْتِغْفارِ

- ‌باب: التَّوْبَةِ

- ‌باب: الضَّجْعِ عَلَى الشِّقَّ الأَيْمَنِ

- ‌باب: وَضْعِ الْيَدِ اليُمْنَى تَحْتَ الْخَدِّ الأَيْمَنِ

- ‌باب: الدُّعَاءِ إِذَا اِنْتَبَهَ بالْلَّيلِ

- ‌باب: ما يَقُولُ إِذَا أصْبَحَ

- ‌باب: الدُّعَاءِ في الصَّلاةِ

- ‌باب: قَوْلِ الله عز وجل: {وَصَلِّ عَلَيْهِمْ} [التوبة: 103] ، ومَنْ خَصَّ أَخَاهُ بالدُّعَاءِ دُونَ نَفْسِهِ

- ‌باب: ما يُكْرَه مِنَ السَّجْع في الدُّعَاءِ

- ‌باب: الدُّعَاءِ مُسْتَقْبِلَ الْقِبْلَةِ

- ‌باب: التَّعَوُّذِ مِنْ جَهِدِ البَلَاءِ

- ‌باب: دُعَاءِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم "اللَّهُمَّ الرَّفيقَ الأَعْلَى

- ‌باب: الدُّعاءَ لِلصّبيانِ بالبَرَكَةِ، ومَسْحِ رُؤوسِهِمْ

- ‌باب: الصَّلاةِ عَلَى النَّبِيّ صلى الله عليه وسلم

- ‌باب: هَلْ يُصلَّى على غَيْرِ النَبِيِّ صلى الله عليه وسلم

- ‌باب: التَّعَوُّذِ مِنْ غَلَبةِ الرِّجَالِ

- ‌باب: الدُّعَاءِ عِنْدَ الاسْتِخَارَةِ

- ‌باب: الدُّعَاءِ في السَّاعَةِ الَّتِيِ فِي يَوْمِ الجُمُعَةِ

- ‌كتِاب الرقاق

- ‌باب: مَا جَاءَ في الصَّحَّةِ والفَرَاغِ، وأَنْ لا عَيشَ إِلَاّ عيشُ الآخِرَةِ

- ‌باب: فِي الأَمَلِ وَطُولِهِ

- ‌باب: مَنْ بَلَغَ سِتِّيْنَ سَنَةً فَقَدْ أَعْذَرَ اللهُ إِلَيْهِ لقولهِ: {أَوَلَمْ نُعَمِّرْكُمْ مَا يَتَذَكَّرُ فِيهِ مَنْ تَذَكَّرَ} [فاطر: 37]

- ‌باب: مَا يُحْذَرُ مِنْ زَهْرَةِ الدُّنْيا، والتَّنَافُسِ فِيها

- ‌باب: قولِ اللهِ عز وجل: {يَاأَيُّهَا النَّاسُ إِنَّ وَعْدَ اللَّهِ حَقٌّ} [فاطر: 5]

- ‌باب: ذَهَابِ الصَّالِحِينَ

- ‌باب: ما يُتَّقَى من فِتْنَةِ المَالِ، وقَوْلهِ عز وجل: {إِنَّمَا أَمْوَالُكُمْ وَأَوْلَادُكُمْ فِتْنَةٌ} [التغابن: 15]

- ‌باب: قَوْلِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم: "هذَا المَالُ خَضِرةٌ حُلْوَةٌ" وقولهِ تعالى: {زُيِّنَ لِلنَّاسِ حُبُّ الشَّهَوَاتِ مِنَ النِّسَاءِ وَالْبَنِينَ} الآية [آل عمران: 14]

- ‌باب: "المُكْثِرونَ هُمْ المُقِلُّونَ

- ‌باب: قَوْلِ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم: "ما أُحِبُّ أَنَّ لي أُحُداً ذَهَباً

- ‌باب: الغِنَى غِنَى النَفْسِ

- ‌باب: فَضْلِ الفَقْرِ

- ‌باب: كَيْفَ كَانَ عَيْشُ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم وَأصْحَابِهِ، وَتَخَلِّيهِمْ مِنَ الدُّنْيَا

- ‌باب: القَصْدِ والْمُدَاوَمَةِ عَلَى العَمَلِ

- ‌باب: الرَّجَاءِ مَعَ الخَوْفِ

- ‌باب: الصَّبْرِ عَنِ مَحَارِمِ اللهِ وقَوْلهِ تعالى: {إِنَّمَا يُوَفَّى الصَّابِرُونَ أَجْرَهُمْ بِغَيْرِ حِسَابٍ} [الزمر: 10]

- ‌باب: مَا يُكْرَهُ مِنْ قِيلَ وَقَالَ

- ‌باب: حِفْظِ اللِّسَانِ، وقَوْلِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم: "مَنْ كَانَ يؤمنُ باللهِ واليوم الآخرِ فليقُلْ خيرًا أو لِيَصْمُتْ" وقَوْلهِ جَلّ ذِكْرُه: {مَا يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ} [ق: 18]

- ‌باب: الخَوْفِ مِنَ اللهِ

- ‌باب: الانْتِهاءِ عَنْ المَعَاصِيْ

- ‌باب: الجَنَّةُ أَقْرَبُ إلى أَحَدِكُمْ مِنْ شِرَاكِ نَعْلِهِ، وَالنَّارُ مِثْلُ ذَلِكَ

- ‌باب: رَفْعِ الأَمَانَةِ

- ‌باب: الرِّيَاءِ والسُّمْعَةِ

- ‌باب: التَّوَاضُعِ

- ‌باب: طُلُوعِ الشَّمْسِ مِنْ مَغْرِبِها

- ‌باب: يَقْبِضُ اللهُ الأَرْضَ يَوْمَ القِيامَةِ

- ‌باب: كَيْفَ الحَشْرُ

- ‌باب: {إِنَّ زَلْزَلَةَ السَّاعَةِ شَيْءٌ عَظِيمٌ} [الحج: 1]

- ‌باب: القِصَاصِ يَوْمَ القِيامَةِ

- ‌باب: "مَنْ نُوقِشَ الحِسَابَ عُذِّبَ

- ‌باب: يَدْخُلْ الجَنَّةَ سَبْعُونَ ألفًا بِغَيْرِ حِسابٍ

- ‌باب: صِفَةُ الجَنَّةِ والنَّارِ

- ‌باب: الصِّرَاطُ جِسْرُ جَهَنَّمَ

- ‌باب: في الحَوْضِ وقَوْلِ اللهِ عز وجل {إِنَّا أَعْطَيْنَاكَ الْكَوْثَرَ} [الكوثر: 1]

- ‌كِتَابُ القَدَرِ

- ‌باب: "اللهُ أَعْلَمُ بما كانوُا عَامِليِن

- ‌باب: {وَكَانَ أَمْرُ اللَّهِ قَدَرًا مَقْدُورًا} [الأحزاب: 38]

- ‌باب: العَمَلِ بالخَواتِيمِ

- ‌باب: إِلْقَاءِ الْعَبْدِ النَّذْرَ إلَى الْقَدَرِ

- ‌باب: {وَحَرَامٌ عَلَى قَرْيَةٍ أَهْلَكْنَاهَا أَنَّهُمْ لَا يَرْجِعُونَ} [الأنبياء: 95] {أَنَّهُ لَنْ يُؤْمِنَ مِنْ قَوْمِكَ إِلَّا مَنْ قَدْ آمَنَ} [هود: 36] {وَلَا يَلِدُوا إِلَّا فَاجِرًا كَفَّارًا} [نوح: 27]

- ‌باب: تَحَاجَّ آَدَمُ وَمُوْسَى

- ‌باب: {يَحُولُ بَيْنَ الْمَرْءِ وَقَلْبِهِ} [الأنفال: 24]

- ‌كِتَابُ الأَيْمَانِ والنُّذُورِ

- ‌باب: قَوْلِ النَّبِيِّ: "وايْمُ اللهِ

- ‌باب: كَيْفَ كَانَتْ يَمِيْنُ النَّبِيِّ

- ‌باب: لَا تَحْلِفُوا بِآَبَائِكُمْ

- ‌باب: مَنْ حَلَفَ بِملَّةِ سِوَى الإِسْلَامِ

- ‌باب: الْحَلِفِ بِعِزَّةِ اللهِ وَصِفَاتِهِ وَكَلِمَاتِهِ

- ‌باب قَوْلِ اللهِ تَعَالَى: {إِنَّ الَّذِينَ يَشْتَرُونَ بِعَهْدِ اللَّهِ وَأَيْمَانِهِمْ ثَمَنًا قَلِيلًا} [آل عمران: 77] وقول الله: {وَلَا تَجْعَلُوا اللَّهَ عُرْضَةً لِأَيْمَانِكُمْ} [البقرة: 224]

- ‌باب: الْيَمِينِ فِيمَا لَا يَمْلِكُ، وَفِي الْمَعْصِيَةِ، وَاليمين فِي الْغَضَبِ

- ‌باب: إِذَا قَالَ: وَاللهِ! لَا أَتَكَلَّمُ الْيَوْمَ، فَصَلَّى، أَوْ قَرَأَ، أَوْ سَبَّحَ، أَوْ كَبَّرَ، أَوْ حَمِدَ، أَوْ هَلَّلَ، فَهْوَ عَلَى نِيَّتِهِ

- ‌باب: إنْ حَلَفَ أَنْ لَا يَشْرَبَ نَبِيذاً، فَشَرِبَ طِلَاءً، أَوْ سَكَراً، أَوْ عَصِيراً، لَمْ يَحْنَثْ فِي قَوْلِ بَعْضِ النَّاسِ، وَلَيْسَتْ هَذِهِ بِأَنْبِذَةٍ عِنْدَهُ

- ‌باب: إِثْمِ مَنْ لا يَفِي بِالنَّذْرِ

- ‌باب: مَنْ نَذَرَ أَنْ يَصُومَ أَيَّاماً فَوَافَقَ النَّحْرَ أَوْ الفِطْرَ

- ‌كِتَابُ كَفَّارَاتِ الأَيْمَانِ

- ‌باب: مَتَى تَجِبُ الكَفَّارَةُ على الغَنِيَّ والْفَقيرِ

- ‌باب: قَوْلِ اللهِ تَعَالَى: {أَوْ تَحْرِيرُ رَقَبَةٍ} [المائدة: 89] وَأَيُّ الرِّقَابِ أَزْكَى

- ‌باب: الاسْتِثْناءِ في الأَيْمَانِ

- ‌كِتَابُ الفَرَائِضِ

- ‌باب: مِيَراثِ الوَلَدِ مِنْ أَبِيهِ وَأُمِّهِ

- ‌باب: مِيَراثِ السَّائِبَةِ

- ‌باب: إِثْمِ مَنْ تَبَرَّأَ مِنَ مَوالِيهِ

- ‌باب: مَنْ ادَّعَى إلى غَيْرِ أَبِيهِ وهُوَ يَعْلَمُ أَنَّهُ غَيْرُ أبِيهِ

- ‌باب: إِذَا ادَّعَتِ المَرْأةُ ابْناً

- ‌كِتَابُ الحُدُوْدِ

- ‌باب: مَنْ أَمَر بِضَرْبِ الحَدِّ في البَيْتِ

- ‌باب: الضَّرْبِ بالجَريدِ والنِّعَالِ

- ‌باب: ما يُكْرَهُ مِنْ لَعْنِ شَارِبِ الخَمْرِ وإِنَّهُ لَيْسَ بِخَارِجٍ مِنَ المِلَّةِ

- ‌باب: قَوْلِ اللهِ تَعَالَى: {وَالسَّارِقُ وَالسَّارِقَةُ فَاقْطَعُوا أَيْدِيَهُمَا} [المائدة: 38]

- ‌باب: كَرَاهِيَّةِ الشَّفَاعَةِ في الحَدِّ إِذَا رُفِعَ إلى السُّلْطَانِ

- ‌باب: قَوْلِ اللهِ: {وَالسَّارِقُ وَالسَّارِقَةُ فَاقْطَعُوا أَيْدِيَهُمَا} [المائدة: 38]، وفي كم يقطع

- ‌باب: تَوْبَةِ السَّارِقِ

- ‌كِتَابُ المُحارِبيْنَ

- ‌باب: رَجْمِ المُحْصَنِ

- ‌باب: إذا أَقَرَّ بالحَدِّ ولم يُبَيِّنْ، هَلْ لِلإمَامِ أَنْ يَسْتُرَ عَلَيْهِ

- ‌باب: سُؤَالِ الإمَامِ المُقِرَّ: هَلْ أَحْصَنْتَ

- ‌باب: رَجْمِ الحُبْلَى مِنَ الزِّنَا إذا أَحْصَنَتْ

- ‌باب: نَفْي أَهْلِ المَعَاصِي والْمُخَنَّثِينَ

- ‌باب: أَحْكَامِ أَهْلِ الذِّمَّةِ وإحْصَانِهِمْ إِذَا زَنوَا وَرُفِعُوا إلى الإمَامِ

- ‌باب: مَنْ أَدَّبَ أَهْلَهُ أَوْ غَيْرَه دُوْن السُّلْطَانِ

- ‌باب: كَمِ التَّعْزِيرُ والأَدَبُ

الفصل: ‌باب: ميراث الولد من أبيه وأمه

كِتَابُ الفَرَائِضِ

‌باب: مِيَراثِ الوَلَدِ مِنْ أَبِيهِ وَأُمِّهِ

2871 -

(6732) - حَدَّثَنَا مُوسَى بْنُ إِسْمَاعِيلَ، حَدَّثَنَا وُهَيْبٌ، حَدَّثَنَا ابْنُ طَاوُسٍ، عَنْ أَبِيه، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ رضي الله عنهما، عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم، قَالَ:"أَلْحِقُوا الْفَرَائِضَ بِأَهْلِهَا، فَمَا بَقِيَ، فَهْوَ لأَوْلَى رَجُلٍ ذَكَرٍ".

(كتاب: الفرائض).

(فما بقيَ، فلأَوْلى (1) رجلٍ ذَكَرٍ): قيل: الوصفُ بالذكورة (2) إشعارٌ بأنها المعتبر في العُصوبة، لا الرجولية بمعنى البلوغ، على ما كان عليه أهلُ الجاهلية.

وعن بعض العلماء: أن "ذَكَرٍ" صفةُ أَوْلى، لا صفةُ "رجل"، والأَوْلى بمعنى: القَريبِ الأَقْرَبِ، فكأنه قال: هو لقريبِ (3) الميتِ ذكرٍ من جهةِ رجلٍ وصُلْبٍ، لا من جهةِ رَحِم وبطن.

(1) كذا في رواية أبي ذر الهروي عن الكشميهني، وفي اليونينية:"فهو لأولى"، وهي المعتمدة في النص.

(2)

في "ع": "بالمذكورة".

(3)

في "ع" و"ج": "تقريب".

ص: 507