المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

‌6 - [كلام ابن كثير حول بعض صور من غزوة الخندق] - الأساس في التفسير - جـ ٨

[سعيد حوى]

فهرس الكتاب

- ‌ قسم المثاني

- ‌[مقدمة حول أقسام القرآن الكريم وتحديد قسمي المثاني والمفصل وسبب تسمية قسم المثاني بهذا الاسم]

- ‌المجموعة الأولى من القسم الثالث من أقسام القرآن المسمّى بقسم المثاني

- ‌كلمة في المجموعة الأولى من قسم المثاني:

- ‌سورة العنكبوت

- ‌نقول في سورة العنكبوت:

- ‌قال صاحب الظلال في تقديمه لسورة العنكبوت:

- ‌وقال الألوسي في تقديمه لسورة العنكبوت:

- ‌كلمة في سورة العنكبوت ومحورها:

- ‌مقدمة السورة وتمتد حتى نهاية الآية (4) وهذه هي مع البسملة:

- ‌التفسير:

- ‌فوائد:

- ‌1 - [مقدمة السورة تبيان لمدى صدق العبد من كذبه في أوقات الرخاء والبلاء]

- ‌2 - [كلام الألوسي عند قوله تعالى أَحَسِبَ النَّاسُ أَنْ يُتْرَكُوا

- ‌3 - [كلام صاحب الظلال حول آيات مقدمة السورة]

- ‌كلمة في السياق: [حول تصحيح مفهومين هامين في موضوع الابتلاء]

- ‌[المقطع الأوّل وهو الآيات (5 - 44) ويتألف من مجموعتين]

- ‌المجموعة الأولى من المقطع الأول وتمتد من الآية (5) إلى نهاية الآية (13) وهذه هي:

- ‌التفسير:

- ‌نقل: [عن صاحب الظلال بمناسبة قوله تعالى وَمَنْ جاهَدَ فَإِنَّما يُجاهِدُ لِنَفْسِهِ]

- ‌كلمة في السياق: [حول صلة مقدمة السورة بالمجموعة الأولى من المقطع الأول]

- ‌فوائد:

- ‌1 - [كلام الألوسي وابن كثير بمناسبة آية وَوَصَّيْنَا الْإِنْسانَ بِوالِدَيْهِ حُسْناً]

- ‌2 - [كلام النسفي بمناسبة قوله تعالى لَنُدْخِلَنَّهُمْ فِي الصَّالِحِينَ]

- ‌كلمة في السياق: [حول أصعب الامتحانات التي يمر بها المؤمن المجاهد وكيفية التصرف فيها وصلة ذلك بالمحور]

- ‌كلمة في السياق:

- ‌فوائد:

- ‌1 - [كلام ابن كثير بمناسبة آية وَلَيَحْمِلُنَّ أَثْقالَهُمْ وَأَثْقالًا مَعَ أَثْقالِهِمْ

- ‌2 - [كلام الألوسي بمناسبة آية وَقالَ الَّذِينَ كَفَرُوا لِلَّذِينَ آمَنُوا

- ‌كلمة في السياق: [وفيها عرض سريع لمضمون الآيات السابقة من السورة وصلتها بالمحور]

- ‌المجموعة الثانية من المقطع الأول وتمتدّ من الآية (14) إلى نهاية الآية (44) وهذه هي:

- ‌التفسير:

- ‌فوائد:

- ‌1 - [كلام الألوسي وصاحب الظلال وابن كثير عند آية فَلَبِثَ فِيهِمْ أَلْفَ سَنَةٍ إِلَّا

- ‌2 - [كلام المؤلف حول ما جاء في التوراة الحالية المحرفة عن فترة رسالة نوح عليه السلام]

- ‌3 - [نقل عن العقاد حول حفريات ما بين النهرين وصلتها بقصة الطوفان]

- ‌4 - [نقل عن العقاد حول قصة الطوفان كما روتها ألواح عثر عليها في بلاد الرافدين]

- ‌5 - [كلام ابن كثير بمناسبة قوله تعالى وَجَعَلْناها آيَةً لِلْعالَمِينَ وتعليق المؤلف على ذلك]

- ‌كلمة في السياق: [حول صلة قصة نوح عليه السلام ببداية السورة وما بعدها]

- ‌كلمة في السياق:

- ‌‌‌كلمة في السياق:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌1 - [موقف إبراهيم عليه السلام من قضية الدعوة واحد قبل المحنة وبعدها]

- ‌2 - [صلة قصة نوح بقصة إبراهيم عليهما السلام، وصلتهما بما جاء قبلهما من آيات]

- ‌فوائد

- ‌1 - [حديث بمناسبة آية يُعَذِّبُ مَنْ يَشاءُ وَيَرْحَمُ مَنْ يَشاءُ وتعليق المؤلف على ذلك]

- ‌2 - [كلام المؤلف وصاحب الظلال بمناسبة آية قُلْ سِيرُوا فِي الْأَرْضِ فَانْظُرُوا كَيْفَ بَدَأَ الْخَلْقَ]

- ‌3 - [إحدى المعجزات القرآنية العظمى بمناسبة آية وَما أَنْتُمْ بِمُعْجِزِينَ فِي الْأَرْضِ وَلا فِي السَّماءِ]

- ‌4 - [كلام ابن كثير بمناسبة قوله تعالى عن إبراهيم عليه السلام فَأَنْجاهُ اللَّهُ مِنَ النَّارِ]

- ‌5 - [كلام ابن كثير بمناسبة قول الله للكافرين وَمَأْواكُمُ النَّارُ وَما لَكُمْ مِنْ ناصِرِينَ]

- ‌ولنعد إلى التفسير:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌الفوائد:

- ‌1 - [كلام ابن كثير بمناسبة آية فَآمَنَ لَهُ لُوطٌ]

- ‌2 - [كلام ابن كثير بمناسبة قوله تعالى على لسان إبراهيم وَقالَ إِنِّي مُهاجِرٌ إِلى رَبِّي]

- ‌فائدة: [كلام الألوسي بمناسبة قوله تعالى عن قوم لوط وَتَأْتُونَ فِي نادِيكُمُ الْمُنْكَرَ]

- ‌كلمة في السياق: [حول صلة قصة لوط عليه السلام بالسياق الخاص للسورة وبالمحور]

- ‌‌‌كلمة في السياق:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌نقل:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌فائدة: بمناسبة قوله تعالى: وَتِلْكَ الْأَمْثالُ نَضْرِبُها لِلنَّاسِ وَما يَعْقِلُها إِلَّا الْعالِمُونَ

- ‌كلمة في المقطع الأول من السورة:

- ‌المقطع الثاني ويمتدّ من الآية (45) إلى نهاية الآية (69) أي إلى نهاية السورة. وهذا هو:

- ‌بين يدي المقطع الثاني:

- ‌التفسير:

- ‌مقدّمة المقطع الثاني

- ‌كلمة في السياق: [حول صلة مقدمة المقطع بالسياق العام للسورة]

- ‌المجموعة الأولى من المقطع الثاني

- ‌كلمة في السياق:

- ‌نقول: [عن صاحب الظلال والألوسي حول النهي عن مجادلة أهل الكتاب إلا بالتي هي أحسن]

- ‌كلمة في السياق:

- ‌المجموعة الثانية من المقطع الثاني

- ‌كلمة في السياق:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌‌‌كلمة في السياق:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌ خاتمة المقطع الثاني

- ‌كلمة في السياق:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌فوائد

- ‌1 - [كلام ابن كثير بمناسبة آية وَأَقِمِ الصَّلاةَ إِنَّ الصَّلاةَ تَنْهى عَنِ الْفَحْشاءِ وَالْمُنْكَرِ]

- ‌2 - [كلام ابن كثير والنسفي حول قوله تعالى وَلَذِكْرُ اللَّهِ أَكْبَرُ وتعليق المؤلف على ذلك]

- ‌3 - [زاد المؤمن المجاهد هو تلاوة القرآن، والصلاة، والذكر]

- ‌4 - [كلام ابن كثير حول مجادلة أهل الكتاب وكيفيته وتعليق المؤلف على ذلك]

- ‌5 - [كلام ابن كثير بمناسبة آية وَما كُنْتَ تَتْلُوا مِنْ قَبْلِهِ مِنْ كِتابٍ

- ‌6 - [كلام ابن كثير بمناسبة آية بَلْ هُوَ آياتٌ بَيِّناتٌ فِي صُدُورِ الَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ]

- ‌7 - [كلام ابن كثير والألوسي بمناسبة آية أَوَلَمْ يَكْفِهِمْ أَنَّا أَنْزَلْنا عَلَيْكَ الْكِتابَ

- ‌8 - [تفسير غريب لآية وَإِنَّ جَهَنَّمَ لَمُحِيطَةٌ بِالْكافِرِينَ ورد ابن كثير على ذلك]

- ‌9 - [الأمر بالهجرة من البلد التي لا يقدر المؤمن فيها على إقامة الدين بمناسبة الآية (56)]

- ‌10 - [حديث بمناسبة قوله تعالى لَنُبَوِّئَنَّهُمْ مِنَ الْجَنَّةِ غُرَفاً]

- ‌11 - [كلام ابن كثير بمناسبة آية وَكَأَيِّنْ مِنْ دَابَّةٍ لا تَحْمِلُ رِزْقَهَا

- ‌12 - [كلام ابن كثير بمناسبة آية فَإِذا رَكِبُوا فِي الْفُلْكِ دَعَوُا اللَّهَ

- ‌13 - [كلام ابن كثير والنسفي والمؤلف حول آية وَالَّذِينَ جاهَدُوا فِينا لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنا]

- ‌14 - [كلام المؤلف حول الصلة بين آية المجاهدة وبين موضوعات سورة العنكبوت الأخرى]

- ‌كلمة أخيرة في سورة العنكبوت:

- ‌سورة الرّوم

- ‌قال الألوسي رحمه الله في تقديمه لسورة الروم:

- ‌كلمة في سورة الروم ومحورها:

- ‌مقدمة السورة [وهي الآيات (1 - 10)] وتتألف من مجموعتين:

- ‌المجموعة الأولى وتمتد من الآية (1) إلى نهاية الآية (7) وهذه هي:

- ‌التفسير:

- ‌نقول:

- ‌[1، 2 - كلام الألوسي وصاحب الظلال بمناسبة الآيات الثلاث الأولى من السورة]

- ‌3 - وقال صاحب الظلال عند قوله تعالى: لِلَّهِ الْأَمْرُ مِنْ قَبْلُ وَمِنْ بَعْدُ إلى يَنْصُرُ مَنْ يَشاءُ:

- ‌4 - وبمناسبة قوله تعالى وَهُمْ عَنِ الْآخِرَةِ هُمْ غافِلُونَ قال صاحب الظلال:

- ‌كلمة في السياق: [في صلة المجموعة الأولى من المقدمة بالمجموعة الثانية منها وبالسورة]

- ‌فوائد

- ‌1 - [من الروايات التي ذكرها ابن كثير حول موضوع إنزال الآيات الأولى من سورة الروم]

- ‌2 - [كلام ابن كثير حول وقت نصرة الروم على فارس والخلاف فيه وتعليق المؤلف عليه]

- ‌3 - [الإخبار الغيبي عن حال الكافرين في كل زمان أنهم يَعْلَمُونَ ظاهِراً مِنَ الْحَياةِ الدُّنْيا فقط]

- ‌المجموعة الثانية من المقدمة وتمتد من الآية (8) إلى نهاية الآية (10) وهذه هي:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌التفسير:

- ‌فوائد:

- ‌1 - [معنى كلمة (السوأى) في آية ثُمَّ كانَ عاقِبَةَ الَّذِينَ أَساؤُا السُّواى

- ‌2 - [من مظاهر الإعجاز القرآني في آية كانُوا أَشَدَّ مِنْهُمْ قُوَّةً وَأَثارُوا الْأَرْضَ

- ‌3 - [بعض المظاهر الدالة على إحاطة علم الله وإلهية المصدر القرآني]

- ‌كلمة في السياق: [حول صلة المجموعتين الأولى بالثانية]

- ‌المقطع الأول ويمتد من الآية (11) إلى نهاية الآية (39) وهذا هو:

- ‌تفسير المجموعة الأولى

- ‌كلمة في السياق:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌نقل: [عن صاحب الظلال بمناسبة الآية (19) ومدى ترابطها بالآيات اللاحقة]

- ‌ تفسير المجموعة الثانية

- ‌نقول:

- ‌1 - [كلام صاحب الظلال بمناسبة آية وَمِنْ آياتِهِ خَلْقُ السَّماواتِ .. آية (22)]

- ‌2 - [كلام صاحب الظلال بمناسبة آية وَلَهُ مَنْ فِي السَّماواتِ وَالْأَرْضِ .. آية (26)]

- ‌3 - [اتجاهات العلماء في تفسير كلمة أَهْوَنُ في الآية (27) وقول الألوسي كنموذج على ذلك]

- ‌كلمة في السياق: [حول صلة المجموعة الثانية بالأولى وبالمحور]

- ‌ تفسير المجموعة الثالثة

- ‌نقل:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌ تفسير المجموعة الرابعة من المقطع الأول

- ‌‌‌كلمة في السياق:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌فوائد

- ‌1 - [كلام ابن كثير بمناسبة قوله تعالى فَسُبْحانَ اللَّهِ حِينَ تُمْسُونَ

- ‌2 - [حديث حول خلق آدم عليه السلام بمناسبة آية وَمِنْ آياتِهِ أَنْ خَلَقَكُمْ مِنْ تُرابٍ

- ‌3 - [حديث بمناسبة قوله تعالى وَمِنْ آياتِهِ مَنامُكُمْ بِاللَّيْلِ وَالنَّهارِ

- ‌4 - [حديث عن القنوت بمناسبة آية وَلَهُ مَنْ فِي السَّماواتِ وَالْأَرْضِ

- ‌5 - [كلام النسفي حول تفسيره كلمة أَهْوَنُ في آية وَهُوَ الَّذِي يَبْدَؤُا الْخَلْقَ

- ‌6 - [كلام ابن كثير بمناسبة آية وَلَهُ الْمَثَلُ الْأَعْلى

- ‌7 - [كلام ابن كثير والمؤلف بمناسبة آية وَمِنْ آياتِهِ أَنْ تَقُومَ السَّماءُ وَالْأَرْضُ بِأَمْرِهِ]

- ‌8 - [كلام ابن كثير بمناسبة آية فَأَقِمْ وَجْهَكَ لِلدِّينِ حَنِيفاً .. وتعليق المؤلف على ذلك]

- ‌9 - [كلام ابن كثير بمناسبة قوله تعالى وَلا تَكُونُوا مِنَ الْمُشْرِكِينَ]

- ‌10 - [كلام ابن كثير بمناسبة آية وَإِذا أَذَقْنَا النَّاسَ رَحْمَةً

- ‌11 - [وجه آخر من تفسير آية وَما آتَيْتُمْ مِنْ رِباً

- ‌المقطع الثاني ويمتد من الآية (40) إلى نهاية الآية (47) وهذا هو:

- ‌التفسير:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌فوائد:

- ‌1 - [حديث بمناسبة آية اللَّهُ الَّذِي خَلَقَكُمْ ثُمَّ رَزَقَكُمْ

- ‌2 - [اتجاهان في تفسير آية ظَهَرَ الْفَسادُ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ بِما كَسَبَتْ أَيْدِي النَّاسِ]

- ‌3 - [حديث بمناسبة آية وَكانَ حَقًّا عَلَيْنا نَصْرُ الْمُؤْمِنِينَ]

- ‌4 - [بعض مظاهر نصرة الله للمؤمنين]

- ‌كلمة في المقطع الثاني [وصلته بالمحور]:

- ‌المقطع الثالث ويمتدّ من الآية (48) إلى نهاية الآية (53) وهذا هو:

- ‌التفسير:

- ‌كلمة في المقطع الثالث والسياق: [حول صلة المقاطع الثلاثة الأولى ببعضها وصلة المقطع الثالث بالمقطعين الثاني والرابع]

- ‌ فوائد

- ‌1 - [المعجزة القرآنية بمناسبة آية اللَّهُ الَّذِي يُرْسِلُ الرِّياحَ فَتُثِيرُ سَحاباً

- ‌2 - [أنواع الرياح والرياح التي أهلكت عادا وتعليق المؤلف على كلام ابن كثير في ذلك]

- ‌3 - [تحقيق ابن كثير حول الآية فَإِنَّكَ لا تُسْمِعُ الْمَوْتى .. والمقصود بالموتى]

- ‌المقطع الرابع ويمتدّ من الآية (54) إلى نهاية الآية (60) أي إلى نهاية السورة. وهذا هو:

- ‌التفسير:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌كلمة في المقطع الأخير:

- ‌فوائد

- ‌1 - [كلام ابن كثير عند الآية (54) وقراءة ضُعف بالضم ودرس لمن يخلط بين القراءات]

- ‌2 - [العلم والإيمان مقترنان بدليل آية وَقالَ الَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ وَالْإِيمانَ]

- ‌3 - [كلام ابن كثير بمناسبة آية فَاصْبِرْ إِنَّ وَعْدَ اللَّهِ حَقٌّ

- ‌4 - [كلام ابن كثير حول ما روي في فضل سورة الروم واستحباب قراءتها في الفجر]

- ‌كلمة أخيرة في سورة الروم:

- ‌سورة لقمان

- ‌قال الألوسي في تقديمه لسورة لقمان:

- ‌وقال صاحب الظلال في تقديمه لسورة لقمان:

- ‌كلمة في سورة لقمان ومحورها:

- ‌المقطع الأول من سورة لقمان ويمتدّ من الآية (1) إلى نهاية الآية (11) وهذا هو مع البسملة:

- ‌التفسير:

- ‌كلمة في السياق: [وفي طريقة القرآن في العرض]

- ‌كلمة في السياق:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌فوائد: [كلام ابن كثير وصاحب الظلال والمؤلف حول آية وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَشْتَرِي لَهْوَ الْحَدِيثِ

- ‌المقطع الثاني وهو قصة لقمان ويمتدّ من الآية (12) إلى نهاية الآية (19) وهذا هو:

- ‌بين يدي قصة لقمان عليه السلام:

- ‌التفسير:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌نقول:

- ‌1 - [كلام صاحب الظلال بمناسبة آية يا بُنَيَّ إِنَّها إِنْ تَكُ مِثْقالَ حَبَّةٍ مِنْ خَرْدَلٍ

- ‌2 - [كلام صاحب الظلال بمناسبة آية وَلا تُصَعِّرْ خَدَّكَ لِلنَّاسِ

- ‌3 - [كلام ابن كثير بمناسبة وصايا لقمان عليه السلام لابنه وفصول في الخمول والتواضع، وفي الشهرة، وفي حسن الخلق، وفي ذم الكبر، وفي الاختيال]

- ‌كلمة في السياق: [حول صلة قصة لقمان بموضوع السورة الرئيسي وبالمحور]

- ‌فوائد:

- ‌1 - [هل كان لقمان نبيا أم عبدا صالحا من غير نبوة

- ‌2 - [كلام ابن كثير بمناسبة آية لا تُشْرِكْ بِاللَّهِ إِنَّ الشِّرْكَ لَظُلْمٌ عَظِيمٌ]

- ‌3 - [كلام ابن كثير بمناسبة آية وَفِصالُهُ فِي عامَيْنِ]

- ‌4 - [كلام النسفي بمناسبة آية أَنِ اشْكُرْ لِي وَلِوالِدَيْكَ

- ‌5 - [حديث بمناسبة قوله تعالى إِلَيَّ الْمَصِيرُ]

- ‌6 - [كلام ابن كثير بمناسبة آية وَإِنْ جاهَداكَ عَلى أَنْ تُشْرِكَ بِي

- ‌7 - [كلام ابن كثير حول آية إِنَّها إِنْ تَكُ مِثْقالَ حَبَّةٍ مِنْ خَرْدَلٍ .. وتعليق المؤلف]

- ‌8 - [رواية للطبراني بمناسبة آية إِنَّ اللَّهَ لا يُحِبُّ كُلَّ مُخْتالٍ فَخُورٍ]

- ‌9 - [حديث بمناسبة آية إِنَّ أَنْكَرَ الْأَصْواتِ لَصَوْتُ الْحَمِيرِ]

- ‌10 - [تعليق ابن كثير على قصة لقمان عليه السلام]

- ‌ المقطع الثالث ويمتد من الآية (20) إلى الآية (34) وهو نهاية السورة وهذا هو:

- ‌ملاحظة في السياق: [حول تقسيم المقطع الثالث إلى ثلاث مجموعات وخاتمة]

- ‌تفسير المجموعة الأولى

- ‌نقل: [عن صاحب الظلال بمناسبة آية أَلَمْ تَرَوْا أَنَّ اللَّهَ سَخَّرَ لَكُمْ

- ‌كلمة في السياق: [حول صلة المجموعة الأولى من المقطع بسياق السورة وبالمحور]

- ‌تفسير المجموعتين الثانية والثالثة

- ‌كلمة في السياق: [حول صلة المجموعتين الثانية والثالثة ببعضهما البعض وبالمحور]

- ‌تفسير خاتمة المقطع الثالث والسورة

- ‌[نقل: عن صاحب الظلال بمناسبة خاتمة السورة]

- ‌فوائد:

- ‌1 - [كل شئ في الأرض والسماوات مسخر للإنسان بدليل آية أَلَمْ تَرَوْا أَنَّ .. (20)]

- ‌2 - [إحدى معجزات القرآن في طريقة التصوير]

- ‌3 - [حول ما أثير من تساؤلات عند الآية إِنَّ اللَّهَ عِنْدَهُ عِلْمُ السَّاعَةِ .. وتعليق المؤلف]

- ‌4 - [كلام ابن كثير حول ما سمي بمفاتيح الغيب الخمسة]

- ‌5 - [حديث بمناسبة آية وَما تَدْرِي نَفْسٌ بِأَيِّ أَرْضٍ تَمُوتُ]

- ‌6 - [من تحقيقات الألوسي بمناسبة قوله تعالى إِنَّ اللَّهَ عِنْدَهُ عِلْمُ السَّاعَةِ

- ‌كلمة أخيرة في سورة لقمان:

- ‌سورة السّجدة

- ‌1 - قال الألوسي في تقديمه لسورة (الم السّجدة):

- ‌2 - وقال صاحب الظلال في تقديمه لسورة السجدة:

- ‌كلمة في سورة السجدة ومحورها:

- ‌مقدمة سورة السجدة وتتألف من ثلاث آيات وهذه هي مع البسملة:

- ‌التفسير:

- ‌نقل: قال صاحب الظلال مفسّرا هذه الآيات:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌المجموعة الأولى وتمتد من الآية (4) حتى نهاية الآية (9) وهذه هي:

- ‌التفسير:

- ‌نقول:

- ‌1 - [كلام الألوسي بمناسبة آية فِي يَوْمٍ كانَ مِقْدارُهُ أَلْفَ سَنَةٍ مِمَّا تَعُدُّونَ]

- ‌2 - [كلام صاحب الظلال بمناسبة آية الَّذِي أَحْسَنَ كُلَّ شَيْءٍ خَلَقَهُ]

- ‌3 - [كلام صاحب الظلال بمناسبة آية وَبَدَأَ خَلْقَ الْإِنْسانِ مِنْ طِينٍ]

- ‌كلمة في السياق: [حول صلة المجموعة الأولى بالمقدمة وبالمحور]

- ‌المجموعة الثانية وتمتد من الآية (10) إلى نهاية الآية (22) وهذه هي:

- ‌التفسير:

- ‌المجموعة الثالثة وتمتدّ من الآية (23) إلى نهاية الآية (30) أي إلى آخر السورة وهذه هي:

- ‌التفسير:

- ‌كلمة في السياق: [حول صلة السورة بمحورها من سورة البقرة]

- ‌فوائد:

- ‌1 - [مناقشة لقضية هامة جدا مأخوذة من آية اللَّهُ الَّذِي خَلَقَ السَّماواتِ

- ‌2 - [كلام ابن كثير بمناسبة آية قُلْ يَتَوَفَّاكُمْ مَلَكُ الْمَوْتِ

- ‌3 - [كلام ابن كثير بمناسبة آية تَتَجافى جُنُوبُهُمْ عَنِ الْمَضاجِعِ

- ‌4 - [كلام ابن كثير والمؤلف بمناسبة آية وَلَنُذِيقَنَّهُمْ مِنَ الْعَذابِ الْأَدْنى

- ‌5 - [حديث بمناسبة آية وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنْ ذُكِّرَ بِآياتِ رَبِّهِ

- ‌6 - [أقوال حول قوله تعالى وَلَقَدْ آتَيْنا مُوسَى الْكِتابَ

- ‌7 - [كلام ابن كثير بمناسبة آية وَجَعَلْنا مِنْهُمْ أَئِمَّةً يَهْدُونَ بِأَمْرِنا

- ‌8 - [المقصود بالأرض في آية أَوَلَمْ يَرَوْا أَنَّا نَسُوقُ الْماءَ إِلَى الْأَرْضِ الْجُرُزِ

- ‌9 - [قولان في تفسير الفتح في آية وَيَقُولُونَ مَتى هذَا الْفَتْحُ

- ‌10 - [كلام ابن كثير حول فضل سورة السجدة]

- ‌كلمة أخيرة في سورة السجدة وزمرتها:

- ‌سورة الأحزاب

- ‌قال الألوسي في تقديمه لسورة الأحزاب:

- ‌كلمة في سورة الأحزاب ومحورها:

- ‌المقطع الأول من سورة الأحزاب ويمتدّ من الآية (1) إلى نهاية الآية (8) وهذا هو مع البسملة:

- ‌التفسير:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌فوائد:

- ‌1 - [سبب نزول قوله تعالى ما جَعَلَ اللَّهُ لِرَجُلٍ مِنْ قَلْبَيْنِ

- ‌2 - [كلام ابن كثير بمناسبة آية ادْعُوهُمْ لِآبائِهِمْ هُوَ أَقْسَطُ

- ‌3 - [كلام ابن كثير بمناسبة آية وَلَيْسَ عَلَيْكُمْ جُناحٌ فِيما أَخْطَأْتُمْ بِهِ]

- ‌4 - [كلام النسفي حول موضوع التبني إن وجد اليوم]

- ‌5 - [كلام ابن كثير بمناسبة آية النَّبِيُّ أَوْلى بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ أَنْفُسِهِمْ

- ‌6 - [كلام ابن كثير بمناسبة قوله تعالى وَأَزْواجُهُ أُمَّهاتُهُمْ

- ‌7 - [كلام ابن كثير بمناسبة آية وَأُولُوا الْأَرْحامِ بَعْضُهُمْ أَوْلى بِبَعْضٍ

- ‌8 - [كلام ابن كثير بمناسبة آية وَإِذْ أَخَذْنا مِنَ النَّبِيِّينَ مِيثاقَهُمْ

- ‌المقطع الثاني ويمتدّ من الآية (9) إلى نهاية الآية (27) وهذا هو:

- ‌ملاحظات في السياق: [حول صلة المقطع الأول بالثاني وصلتهما بسورتي النساء والمائدة وبالمحور]

- ‌ التفسير:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌فوائد:

- ‌1 - [الثبات على الحق والصدق مع الله يؤديان إلى النصر مهما كانت قوة الأعداء]

- ‌2 - [ميزان صدق الصادقين، والطريق لتحقق الكمال الأعلى للنفوس]

- ‌3 - [صورة من صور النفاق ساعة المحنة]

- ‌4 - [تصحيح فهم خاطئ بمناسبة آية قُلْ لَنْ يَنْفَعَكُمُ الْفِرارُ

- ‌5 - [الخيانة الداخلية ساعة المعركة جزاؤها الإعدام]

- ‌6 - [كلام ابن كثير حول بعض صور من غزوة الخندق]

- ‌7 - [سبب نزول قوله تعالى مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجالٌ صَدَقُوا

- ‌8 - [كلام ابن كثير بمناسبة آية وَكَفَى اللَّهُ الْمُؤْمِنِينَ الْقِتالَ]

- ‌9 - [كلام ابن كثير بمناسبة قوله تعالى وَأَنْزَلَ الَّذِينَ ظاهَرُوهُمْ .. الآيتان (26، 27)]

- ‌10 - [تحقيق ابن كثير حول أسماء المدينة بمناسبة آية وَإِذْ قالَتْ طائِفَةٌ مِنْهُمْ

- ‌11 - [من تعليقات صاحب الظلال حول المقطع الثاني]

- ‌المقطع الثالث ويمتدّ من الآية (28) إلى نهاية الآية (40) وهذا هو:

- ‌كلمة في السياق: [حول صلة مقاطع السورة بسورتي النساء والمائدة، وإضافة جديدة لموضوع الوحدة القرآنية]

- ‌التفسير:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌فوائد:

- ‌1 - [سبب نزول قوله تعالى وَما كانَ لِمُؤْمِنٍ وَلا مُؤْمِنَةٍ

- ‌2 - [كلام ابن كثير بمناسبة آية وَإِذْ تَقُولُ لِلَّذِي أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِ .. آية (37)]

- ‌كلمة في السياق:

- ‌فوائد:

- ‌1 - [روايات في سبب نزول آية يا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لِأَزْواجِكَ إِنْ كُنْتُنَّ

- ‌2 - [كلام ابن كثير والمؤلف وصاحب الظلال حول قوله تعالى وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ

- ‌3 - [تحقيق المؤلف حول كون أزواج النبي صلى الله عليه وسلم من أهل بيته بمناسبة الآية (33)]

- ‌4 - [كلام النسفي حول حكم التخيير في الطلاق]

- ‌[5، 6 - سبب نزول آية إِنَّ الْمُسْلِمِينَ وَالْمُسْلِماتِ .. وكلام ابن كثير حولها]

- ‌7 - [كلام ابن كثير بمناسبة قوله تعالى وَالذَّاكِرِينَ اللَّهَ كَثِيراً وَالذَّاكِراتِ]

- ‌8 - [سبب نزول آية وَما كانَ لِمُؤْمِنٍ وَلا مُؤْمِنَةٍ

- ‌9 - [كلام ابن كثير عن زيد- رضي الله عنه

- ‌10 - [كلام ابن كثير بمناسبة آية فَلَمَّا قَضى زَيْدٌ مِنْها وَطَراً

- ‌11 - [كلام ابن كثير حول آية لِكَيْ لا يَكُونَ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ حَرَجٌ .. وتعليق المؤلف]

- ‌12 - [كلام ابن كثير بمناسبة آية الَّذِينَ يُبَلِّغُونَ رِسالاتِ اللَّهِ .. وتعليق المؤلف على ذلك]

- ‌13 - [تحقيق حول موضوع ختم النبوة والرسالة بسيدنا محمد صلى الله عليه وسلم بمناسبة الآية (40)]

- ‌المقطع الرابع ويمتدّ من الآية (41) إلى نهاية الآية (44) وهذا هو:

- ‌كلمة في السياق: [حول صلة المقطع الرابع بسورة المائدة وبالمحور]

- ‌التفسير:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌فوائد:

- ‌1 - [كلام ابن كثير بمناسبة آية اذْكُرُوا اللَّهَ ذِكْراً كَثِيراً

- ‌2 - [كلام ابن كثير بمناسبة آية هُوَ الَّذِي يُصَلِّي عَلَيْكُمْ وَمَلائِكَتُهُ .. وتعليق المؤلف على ذلك]

- ‌3 - [كلام ابن كثير بمناسبة آية وَكانَ بِالْمُؤْمِنِينَ رَحِيماً]

- ‌المقطع الخامس ويمتدّ من الآية (45) إلى نهاية الآية (48) وهذا هو:

- ‌كلمة في السياق: [حول صلة المقطع الخامس بسورة النساء وبسياق السورة وبالمحور]

- ‌التفسير:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌فوائد:

- ‌1 - [كلام ابن كثير بمناسبة آية يا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِنَّا أَرْسَلْناكَ

- ‌2 - [مهمة رسول الله صلى الله عليه وسلم كما حددتها الآيات]

- ‌3 - [هل الدعوة إلى الله تحتاج إلى إذن خاص؟ بمناسبة آية وَداعِياً إِلَى اللَّهِ بِإِذْنِهِ]

- ‌المقطع السادس وهو الآية (49) وهذه هي:

- ‌التفسير:

- ‌كلمة في السياق: [حول صلة المقطع السادس بسورة المائدة وبالسياق القرآني العام وبالمحور]

- ‌فوائد: يبحث العلماء عند هذه الآية مباحث كثيرة ولنذكر نموذجين:

- ‌المقطع السابع ويمتدّ من الآية (50) إلى نهاية الآية (52) وهذا هو:

- ‌ملاحظات في السياق: [حول صلة المقطع السابع بسورة النساء وبالمحور]

- ‌التفسير:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌فوائد:

- ‌1 - [كلام ابن كثير بمناسبة آية وَبَناتِ عَمِّكَ وَبَناتِ عَمَّاتِكَ

- ‌2 - [كلام ابن كثير بمناسبة آية وَامْرَأَةً مُؤْمِنَةً إِنْ وَهَبَتْ نَفْسَها لِلنَّبِيِ]

- ‌3 - [ما قدم به ابن كثير للآية الأولى من المقطع السابع]

- ‌4 - [كلام النسفي حول الاتجاهات في تفسير آية تُرْجِي مَنْ تَشاءُ

- ‌5 - [كلام ابن كثير بمناسبة آية وَاللَّهُ يَعْلَمُ ما فِي قُلُوبِكُمْ]

- ‌6 - [هل آية لا يَحِلُّ لَكَ النِّساءُ مِنْ بَعْدُ .. منسوخة أم لا؟ والتدليل على ذلك]

- ‌7 - [اتجاه آخر في تفسير آية وَلا أَنْ تَبَدَّلَ بِهِنَّ مِنْ أَزْواجٍ]

- ‌المقطع الثامن ويمتدّ من الآية (53) إلى نهاية الآية (58) وهذا هو:

- ‌التفسير:

- ‌كلمة في السياق: [حول صلة المقطع الثامن بسورة المائدة وبالمحور وبالمقطع السابع]

- ‌فوائد:

- ‌1 - [سبب نزول آية الحجاب وهي يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَدْخُلُوا بُيُوتَ النَّبِيِّ

- ‌2 - [سبب نزول آية وَما كانَ لَكُمْ أَنْ تُؤْذُوا رَسُولَ اللَّهِ

- ‌3 - [حول عدم ذكر العم والخال في آية الحجاب في سورة النور أو في سورة الأحزاب]

- ‌4 - [كلام ابن كثير بمناسبة آية إِنَّ اللَّهَ وَمَلائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ

- ‌5 - [حول آية إِنَّ الَّذِينَ يُؤْذُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ

- ‌6 - [كلام ابن كثير بمناسبة آية وَالَّذِينَ يُؤْذُونَ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِناتِ

- ‌المقطع التاسع ويمتدّ من الآية (59) إلى نهاية الآية (68) وهذا هو:

- ‌كلمة في السياق: [حول صلة المقطع التاسع بسورة النساء وبالمقطع الثامن وبالمحور]

- ‌التفسير:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌فوائد:

- ‌1 - [حول الجلباب ومقصوده بمناسبة آية يا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لِأَزْواجِكَ وَبَناتِكَ وَنِساءِ الْمُؤْمِنِينَ

- ‌2 - [حول القراءتين لكلمة كَبِيراً في قوله تعالى وَالْعَنْهُمْ لَعْناً كَبِيراً]

- ‌3 - [كيفية التعامل مع المنافقين بمناسبة قوله تعالى لَئِنْ لَمْ يَنْتَهِ الْمُنافِقُونَ

- ‌المقطع العاشر ويمتدّ من الآية (69) إلى نهاية الآية (73) أي إلى نهاية السورة وهذا هو:

- ‌كلمة في السياق: [حول التسلسل بين موضوعات المقاطع في السورة وصلة المقطع العاشر ببداية السورة وبالمحور وترابط آيات المقطع]

- ‌التفسير:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌فوائد:

- ‌[1، 2 - كلام ابن كثير حول الآية (69) وتعليق هام للمؤلف]

- ‌3 - [كلام ابن كثير بمناسبة آية يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَقُولُوا قَوْلًا سَدِيداً]

- ‌4 - [كلام ابن كثير بمناسبة قوله تعالى إِنَّا عَرَضْنَا الْأَمانَةَ

- ‌5 - [حول ما ورد في عدد آيات سورة الأحزاب وما نسخ منها]

- ‌كلمة أخيرة في سورة الأحزاب:

- ‌سورة سبأ

- ‌كلمة في سورة سبأ ومحورها:

- ‌ نقول

- ‌قال الألوسي رحمه الله في تقديمه لسورة سبأ:

- ‌وقال صاحب الظلال في تقديمه لسورة سبأ:

- ‌المقدمة وتشمل الآية الأولى والثانية وهذه هي البسملة:

- ‌التفسير:

- ‌نقل: [عن صاحب الظلال حول آية يَعْلَمُ ما يَلِجُ فِي الْأَرْضِ

- ‌كلمة في السياق: [حول صلة مقدمة السورة بسورة الأنعام وبالمحور]

- ‌المقطع الأول ويمتدّ من الآية (3) إلى نهاية الآية (6) وهذا هو:

- ‌التفسير:

- ‌نقل: [عن صاحب الظلال بمناسبة قوله تعالى وَيَهْدِي إِلى صِراطِ الْعَزِيزِ الْحَمِيدِ]

- ‌كلمة في السياق: [حول صلة المقطع الأول بمقدمة السورة وبالمحور]

- ‌فائدة: [حول الآيات الثلاث في القرآن كله التي يقسم الله سبحانه بربوبيته على وقوع المعاد]

- ‌المقطع الثاني ويمتدّ من الآية (7) إلى نهاية الآية (30) وهذا هو:

- ‌ملاحظة في السياق: [حول وحدة موضوعات المقطع بدليل وحدة بدايته ونهايته]

- ‌تفسير المجموعة الأولى

- ‌كلمة في السياق: [حول موضوع المجموعة وصلتها بالمقطع الأول وبمقدمة السورة وبالمحور]

- ‌تفسير المجموعة الثانية

- ‌نقول: [عن صاحب الظلال حول قصة سليمان عليه السلام في السورة]

- ‌كلمة في السياق: [حول المجموعة وصلتها بما قبلها وبالمحور وعلة ورود قصة داود وسليمان مع قصة سبأ هنا]

- ‌فائدتان: [حول الآيتين يا جِبالُ أَوِّبِي مَعَهُ، اعْمَلُوا آلَ داوُدَ شُكْراً]

- ‌تفسير المجموعة الثالثة

- ‌كلمة في السياق: [حول موضوع المجموعة وصلتها بما قبلها وبما بعدها وبالمحور]

- ‌فوائد:

- ‌[1، 2 - تقديم ابن كثير لقصة سبأ وتحقيق حول اسم (سبأ) أهو رجل أم امرأة أم أرض

- ‌[(3، 5 - حول عدد الأنبياء المرسلين لسبأ، وإرسال العرم على قومه، وأثر حول عقاب الله لهم]

- ‌6 - [كلام ابن كثير بمناسبة قوله تعالى إِنَّ فِي ذلِكَ لَآياتٍ لِكُلِّ صَبَّارٍ شَكُورٍ]

- ‌7 - [كلام ابن كثير بمناسبة آية وَلَقَدْ صَدَّقَ عَلَيْهِمْ إِبْلِيسُ ظَنَّهُ]

- ‌تفسير المجموعة الرابعة

- ‌نقول: قال صاحب الظلال في حديثه عن هذه المجموعة:

- ‌كلمة في السياق: [حول موضوع المجموعة وصلتها بالمحور وصلة آياتها ببعضها البعض]

- ‌تفسير المجموعة الخامسة

- ‌كلمة في السياق: [حول صلة المجموعة بمقطعها وبالمحور]

- ‌فوائد

- ‌1 - [كلام ابن كثير حول موضوع الشفاعة بمناسبة آية وَلا تَنْفَعُ الشَّفاعَةُ عِنْدَهُ إِلَّا

- ‌2 - [مناقشة حول تفسير قوله تعالى حَتَّى إِذا فُزِّعَ عَنْ قُلُوبِهِمْ]

- ‌3 - [فضل النبي صلى الله عليه وسلم على جميع الأنبياء بعالمية الدعوة]

- ‌المقطع الثالث ويمتدّ من الآية (31) إلى نهاية الآية (54) أي إلى نهاية السورة وهذا هو:

- ‌كلمة في السياق: [صلة المقاطع الثلاثة ببعضها البعض وموضوعها الرئيسي]

- ‌تفسير المجموعة الأولى من المقطع الثالث

- ‌فائدة: [كلام ابن كثير بمناسبة آية وَجَعَلْنَا الْأَغْلالَ فِي أَعْناقِ الَّذِينَ كَفَرُوا]

- ‌تفسير المجموعة الثانية من المقطع الثالث

- ‌كلمة في السياق: [حول مضمون المجموعة وصلتها بالمحور]

- ‌فوائد:

- ‌1 - [كلام ابن كثير بمناسبة آية وَما أَرْسَلْنا فِي قَرْيَةٍ مِنْ نَذِيرٍ إِلَّا

- ‌2 - [حديث بمناسبة آية وَما أَمْوالُكُمْ وَلا أَوْلادُكُمْ بِالَّتِي تُقَرِّبُكُمْ عِنْدَنا زُلْفى

- ‌3 - [حديث بمناسبة آية وَهُمْ فِي الْغُرُفاتِ آمِنُونَ]

- ‌4 - [حديث بمناسبة ذكر التقتير والتوسعة في المجموعة الثانية]

- ‌5 - [كلام ابن كثير بمناسبة آية وَما أَنْفَقْتُمْ مِنْ شَيْءٍ فَهُوَ يُخْلِفُهُ]

- ‌تفسير المجموعة الثالثة من المقطع الثالث

- ‌كلمة في السياق: [من أسباب الكفر بالقرآن واليوم الآخر عبادة غير الله وطاعة الشياطين]

- ‌تفسير المجموعة الرابعة من المقطع الثالث

- ‌كلمة في السياق: [حول صلة المجموعة بما قبلها ومضمونها وصلتها بالمحور، ومدى تشابه المجموعة الخامسة من المقطع الثاني بالمجموعة الخامسة من المقطع الثالث]

- ‌تفسير المجموعة الخامسة من المقطع الثالث

- ‌نقل: [عن صاحب الظلال]

- ‌كلمة في السياق: [حول صلة المقطع الثاني بالمقطع الثالث، وقضية الأجرة على الدعوة إلى الله]

- ‌كلمة في السياق:

- ‌كلمة في المقطع الثالث وسياقه:

- ‌فوائد

- ‌1 - [كلام ابن كثير بمناسبة آية إِنْ هُوَ إِلَّا نَذِيرٌ لَكُمْ بَيْنَ يَدَيْ عَذابٍ شَدِيدٍ]

- ‌2 - [كلام ابن كثير بمناسبة آية قُلْ جاءَ الْحَقُّ وَما يُبْدِئُ الْباطِلُ وَما يُعِيدُ]

- ‌3 - [نظرة للواقع الذي نعيشه، وإعجاز القرآن الكريم في تصوير الواقع]

- ‌كلمة أخيرة في سورة سبأ:

- ‌سورة فاطر

- ‌كلمة في سورة فاطر ومحورها:

- ‌نقل: قال الألوسي في تقديمه لسورة فاطر:

- ‌مقدمة سورة فاطر وتتألف من آيتين وهاتان هما مع البسملة:

- ‌التفسير:

- ‌نقل: [عن صاحب الظلال بمناسبة آية ما يَفْتَحِ اللَّهُ لِلنَّاسِ مِنْ رَحْمَةٍ .. (2)]

- ‌فوائد:

- ‌1 - [حول قوله تعالى فاطِرِ السَّماواتِ وَالْأَرْضِ ومعنى كلمة (فاطر)]

- ‌2 - [كلام ابن كثير بمناسبة آية يَزِيدُ فِي الْخَلْقِ ما يَشاءُ

- ‌3 - [كلام ابن كثير بمناسبة آية ما يَفْتَحِ اللَّهُ لِلنَّاسِ مِنْ رَحْمَةٍ فَلا مُمْسِكَ لَها

- ‌كلمة في السياق: [حول صلة المقدمة بمحور السورة]

- ‌المقطع الأول ويمتدّ من الآية (3) إلى نهاية الآية (4) وهذا هو:

- ‌التفسير:

- ‌كلمة في السياق: [حول صلة المقطع الأول بالمقدمة وبالمحور]

- ‌المقطع الثاني ويمتدّ من الآية (5) إلى نهاية الآية (14) وهذا هو:

- ‌تفسير المجموعة الأولى من المقطع الثاني

- ‌كلمة في السياق: [حول صلة المجموعة الأولى بمقطعها وبمقدمة السورة وبالمحور]

- ‌تفسير المجموعتين الثانية والثالثة

- ‌كلمة في السياق:

- ‌نقل: [من الظلال حول آية مَنْ كانَ يُرِيدُ الْعِزَّةَ

- ‌‌‌كلمة في السياق:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌كلمة في المقطع الثاني وسياقه وسياق السورة:

- ‌فوائد: [حول الآيتين إِلَيْهِ يَصْعَدُ الْكَلِمُ الطَّيِّبُ، وَما يُعَمَّرُ مِنْ مُعَمَّرٍ

- ‌المقطع الثالث ويمتدّ من الآية (15) إلى نهاية الآية (45) أي إلى نهاية السورة وهذا هو:

- ‌تفسير المجموعة الأولى من المقطع الثالث

- ‌كلمة في السياق:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌كلمة في السياق: [حول صلة المجموعات الباقية من المقطع بالمجموعة الأولى وبالمحور]

- ‌فوائد:

- ‌1 - [كلام النسفي بمناسبة آية يا أَيُّهَا النَّاسُ أَنْتُمُ الْفُقَراءُ إِلَى اللَّهِ

- ‌2 - [كلام ابن كثير بمناسبة آية وَإِنْ تَدْعُ مُثْقَلَةٌ إِلى حِمْلِها لا يُحْمَلْ مِنْهُ شَيْءٌ

- ‌3 - [كلام النسفي بمناسبة آية وَإِنْ مِنْ أُمَّةٍ إِلَّا خَلا فِيها نَذِيرٌ وتعليق المؤلف على ذلك]

- ‌4 - [حديث بمناسبة قوله تعالى ثَمَراتٍ مُخْتَلِفاً أَلْوانُها]

- ‌5 - [كلام ابن كثير بمناسبة آية إِنَّما يَخْشَى اللَّهَ مِنْ عِبادِهِ الْعُلَماءُ]

- ‌تفسير المجموعة الثانية من المقطع الثالث

- ‌كلمة في السياق:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌فوائد:

- ‌1 - [آية القراء إِنَّ الَّذِينَ يَتْلُونَ كِتابَ اللَّهِ

- ‌2 - [كلام النسفي وتحقيق ابن كثير حول آية ثُمَّ أَوْرَثْنَا الْكِتابَ الَّذِينَ اصْطَفَيْنا

- ‌3 - [كلام ابن كثير بمناسبة آية يُحَلَّوْنَ فِيها مِنْ أَساوِرَ مِنْ ذَهَبٍ

- ‌4 - [كلام ابن كثير بمناسبة آية وَقالُوا الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي أَذْهَبَ عَنَّا الْحَزَنَ]

- ‌5 - [اختلاف المفسرين في العمر الذي يؤنب عليه الإنسان إذا لم يسلم بمناسبة الآية (37)]

- ‌تفسير المجموعة الثالثة من المقطع الثالث

- ‌كلمة في السياق: [حول صلة المجموعة ببقية مجموعات المقطع وبالمحور، ثم عرض لمضمون المجموعة]

- ‌تفسير المجموعة الرابعة من المقطع الثالث

- ‌كلمة في السياق: [حول صلة المجموعة ببقية مجموعات المقطع وبالمحور]

- ‌فوائد:

- ‌1 - [كلام ابن كثير بمناسبة آية وَلا يَحِيقُ الْمَكْرُ السَّيِّئُ إِلَّا بِأَهْلِهِ]

- ‌2 - [حول قوله تعالى وَلَوْ يُؤاخِذُ اللَّهُ النَّاسَ بِما كَسَبُوا

- ‌كلمة أخيرة في سورة فاطر:

- ‌سورة يس

- ‌كلمة في سورة يس ومحورها:

- ‌نقول: [تقديم ابن كثير والألوسي وصاحب الظلال لسورة يس]

- ‌1 - [من تقديم ابن كثير لتفسير سورة (يس)]

- ‌2 - ومن تقديم الألوسي لسورة (يس) ننقل ما يلي:

- ‌3 - ومن كلام صاحب الظلال في تقديمه لهذه السورة:

- ‌المقطع الأول ويمتدّ من الآية (1) إلى نهاية الآية (30) وهذا هو مع البسملة:

- ‌التفسير:

- ‌نقول:

- ‌1 - [كلام لصاحب الظلال حول قوله تعالى وَالْقُرْآنِ الْحَكِيمِ]

- ‌2 - [كلام للآلوسي حول آية لِتُنْذِرَ قَوْماً ما أُنْذِرَ آباؤُهُمْ]

- ‌كلمة في السياق: [الآيات (1 - 6) وفحوى الرسالة المحمدية ومضمونها وحكمتها]

- ‌كلمة في السياق:

- ‌ فوائد

- ‌1 - [كلام النسفي بمناسبة آية وَسَواءٌ عَلَيْهِمْ أَأَنْذَرْتَهُمْ أَمْ لَمْ تُنْذِرْهُمْ

- ‌2 - [حول سبب نزول قوله تعالى إِنَّا جَعَلْنا فِي أَعْناقِهِمْ أَغْلالًا

- ‌3 - [قولان لابن كثير حول آية وَنَكْتُبُ ما قَدَّمُوا وَآثارَهُمْ ودليل لكل قول وتعليق عليهما]

- ‌ولنمض في التفسير:

- ‌نقل: [عن صاحب الظلال عند قوله تعالى على لسان الكافرين للرسل إِنَّا تَطَيَّرْنا بِكُمْ]

- ‌كلمة في السياق:

- ‌فوائد:

- ‌1 - [دروس في فقه الدعوة إلى الله]

- ‌2 - [حول عقيدة سكان أطراف المدينة ووسطها بمناسبة آية وَجاءَ مِنْ أَقْصَا الْمَدِينَةِ

- ‌3 - [كلام ابن كثير بمناسبة قوله تعالى على لسان مؤمن (يس) يا لَيْتَ قَوْمِي يَعْلَمُونَ]

- ‌4 - [تحقيق حول اسم القرية التي ضربها الله مثلا في سورة يس]

- ‌5 - [عروة بن مسعود الثقفي يشبه حاله حال مؤمن (يس)]

- ‌6 - [دروس من قصة مؤمن يس حول القتل في سبيل الله]

- ‌المقطع الثاني [وهو الآيات (31 - 83) ويتألف من ثلاث مجموعات]

- ‌المجموعة الأولى من المقطع الثاني وتمتدّ من الآية (31) إلى نهاية الآية (70) وهذه هي:

- ‌ملاحظة في السياق: [صلة مجموعات المقطع الثاني ببعضها البعض وصلته بالمقطع الأول]

- ‌تفسير الفقرة الأولى

- ‌كلمة في السياق:

- ‌تفسير الفقرة الثانية

- ‌نقل: [كلام صاحب الظلال بمناسبة آية سُبْحانَ الَّذِي خَلَقَ الْأَزْواجَ كُلَّها

- ‌كلمة في السياق: [حول مضمون الفقرة الثانية وسياقها]

- ‌تفسير الفقرة الثالثة

- ‌نقول [من الظلال]:

- ‌1 - [حول قوله تعالى وَآيَةٌ لَهُمُ اللَّيْلُ نَسْلَخُ مِنْهُ النَّهارَ

- ‌2 - [بمناسبة قوله تعالى وَالشَّمْسُ تَجْرِي لِمُسْتَقَرٍّ لَها

- ‌3 - [بمناسبة آية وَالْقَمَرَ قَدَّرْناهُ مَنازِلَ

- ‌4 - [حول آية لَا الشَّمْسُ يَنْبَغِي لَها أَنْ تُدْرِكَ الْقَمَرَ

- ‌ كلمة في السياق [الفقرة الثالثة: حول ما يستوجب الشكر لله وتنزيهه]

- ‌تفسير الفقرة الرابعة

- ‌كلمة في السياق:

- ‌تفسير الفقرة الخامسة

- ‌كلمة في السياق:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌ فوائد

- ‌1 - [معجزة من معجزات القرآن بمناسبة آية سُبْحانَ الَّذِي خَلَقَ الْأَزْواجَ

- ‌2 - [كلام ابن كثير بمناسبة آية وَالشَّمْسُ تَجْرِي لِمُسْتَقَرٍّ لَها وتعليق المؤلف]

- ‌3 - [حول سبب كثرة الأقاويل عند الكلام عن الشمس والقمر في سورة يس]

- ‌4 - [حول علاقة تعاقب الليل والنهار بدوران الأرض]

- ‌5 - [مظهر من مظاهر الإعجاز القرآني في آية وَآيَةٌ لَهُمْ أَنَّا حَمَلْنا ذُرِّيَّتَهُمْ

- ‌6 - [الكفر معدن الشح ولا يقوم نظام حضاري بغير إيمان بمناسبة الآية (47)]

- ‌7 - [حول المقصود بالصيحة في آية ما يَنْظُرُونَ إِلَّا صَيْحَةً واحِدَةً

- ‌8 - [كلام ابن كثير بمناسبة قوله تعالى لَهُمْ فِيها فاكِهَةٌ وَلَهُمْ ما يَدَّعُونَ]

- ‌9 - [كلام ابن كثير بمناسبة آية أَلَمْ أَعْهَدْ إِلَيْكُمْ يا بَنِي آدَمَ

- ‌10 - [كلام ابن كثير بمناسبة آية الْيَوْمَ نَخْتِمُ عَلى أَفْواهِهِمْ

- ‌11 - [تحقيق ابن كثير حول موضوع الشعر في حياة الرسول صلى الله عليه وسلم بمناسبة الآية (69)]

- ‌12 - [الصلة بين ذكر إحياء الله للموتى وذكر إحيائه للقلوب]

- ‌13 - [نصيحة المؤلف للمتصدي للقراءة في كتب التفسير وكلام المفسرين]

- ‌المجموعة الثانية من المقطع الثاني وتمتدّ من الآية (71) إلى نهاية الآية (76) وهذه هي:

- ‌ملاحظة في السياق: [حول التدليل على أن المجموعة الثانية معطوفة على المجموعة الأولى]

- ‌التفسير:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌فائدتان:

- ‌1 - [رأي النسفي حول من فتح همزة (إنا) في الصلاة في آية إِنَّا نَعْلَمُ ما يُسِرُّونَ

- ‌2 - [الآية أَوَلَمْ يَرَوْا أَنَّا خَلَقْنا لَهُمْ مِمَّا عَمِلَتْ أَيْدِينا أَنْعاماً .. وبطلان نظرية التطور]

- ‌المجموعة الثالثة والأخيرة من المقطع الثاني وتمتدّ من الآية (77) إلى نهاية السورة أي إلى نهاية الآية (83) وهذه هي:

- ‌التفسير:

- ‌نقل: [لصاحب الظلال حول آية أَوَلَيْسَ الَّذِي خَلَقَ السَّماواتِ وَالْأَرْضَ بِقادِرٍ

- ‌كلمة في سياق المجموعة والمقطع:

- ‌فوائد:

- ‌1 - في سبب نزول المجموعة الأخيرة قال ابن كثير:

- ‌2 - [حديث بمناسبة قوله تعالى أَنَّا خَلَقْناهُ مِنْ نُطْفَةٍ فَإِذا هُوَ خَصِيمٌ مُبِينٌ]

- ‌3 - [كلام ابن كثير بمناسبة آية قُلْ يُحْيِيهَا الَّذِي أَنْشَأَها أَوَّلَ مَرَّةٍ]

- ‌4 - [اتجاه آخر في تفسير آية الَّذِي جَعَلَ لَكُمْ مِنَ الشَّجَرِ الْأَخْضَرِ ناراً وتعليق المؤلف]

- ‌5 - [معنى (الملك والملكوت) عند الصوفية وفي الكتاب والسنة]

- ‌نقل: قال الألوسي في خواتيم كلامه عن سورة (يس):

- ‌كلمة أخيرة في سورة يس ومجموعتها:

- ‌المجموعة الثانية من القسم الثالث من أقسام القرآن المسمّى بقسم المثاني

- ‌كلمة في هذه المجموعة:

- ‌سورة الصّافّات

- ‌كلمة في سورة الصافات ومحورها:

- ‌نقول: [تقديم الألوسي وصاحب الظلال لسورة الصافات]

- ‌1 - قدّم الألوسي لسورة الصافات بقوله:

- ‌2 - ومن تقديم صاحب الظلال لسورة الصافات ما يلي:

- ‌مقدمة السورة وتمتدّ من الآية (1) إلى الآية (10) وهذه هي:

- ‌التفسير:

- ‌فوائد:

- ‌1 - [حول أقوال المفسرين في (الصافات، والزاجرات، والتاليات) ورأي المؤلف]

- ‌2 - [كلام ابن كثير عند قوله تعالى وَالصَّافَّاتِ صَفًّا]

- ‌3 - [هل ترمى أجزاء من الكواكب على الشياطين أم يرمى الشيطان بكوكب كامل

- ‌4 - [حول تزيين السماء الدنيا بالكواكب]

- ‌5 - [أقوال المفسرين في السموات السبع والعرش، ورأي المؤلف في ذلك]

- ‌6 - [حول المقصود بالمشرقين والمغربين وكلام صاحب الظلال بمناسبة آية وَرَبُّ الْمَشارِقِ]

- ‌كلمة في السياق: [حول صلة مقدمة السورة بالمقطع الأول وبالمحور]

- ‌المقطع الأول ويمتدّ من الآية (11) إلى نهاية الآية (148) وهذا هو:

- ‌التفسير:

- ‌كلمة في السياق: [آيات المقطع ومدى ترابطها وصلتها بالمحور]

- ‌كلمة في السياق:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌فوائد

- ‌1 - [كلام ابن كثير بمناسبة آية وَقِفُوهُمْ إِنَّهُمْ مَسْؤُلُونَ]

- ‌2 - [حول المراد باليمين في آية إِنَّكُمْ كُنْتُمْ تَأْتُونَنا عَنِ الْيَمِينِ وقول المؤلف في ذلك]

- ‌3 - [كلام ابن كثير بمناسبة آية إِنَّهُمْ كانُوا إِذا قِيلَ لَهُمْ لا إِلهَ إِلَّا اللَّهُ يَسْتَكْبِرُونَ]

- ‌4 - [حديث بمناسبة قوله تعالى كَأَنَّهُنَّ بَيْضٌ مَكْنُونٌ]

- ‌5 - [كلام ابن كثير حول آية أَذلِكَ خَيْرٌ نُزُلًا أَمْ شَجَرَةُ الزَّقُّومِ وما ورد عن الزقوم]

- ‌6 - [كلام ابن كثير بمناسبة آية ثُمَّ إِنَّ لَهُمْ عَلَيْها لَشَوْباً مِنْ حَمِيمٍ]

- ‌7 - [كلام ابن كثير بمناسبة آية ثُمَّ إِنَّ مَرْجِعَهُمْ لَإِلَى الْجَحِيمِ]

- ‌ولنعد إلى التفسير:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌فوائد: [تحقيق حول أولاد نوح عليه السلام بمناسبة آية وَجَعَلْنا ذُرِّيَّتَهُ هُمُ الْباقِينَ]

- ‌ولنعد إلى التفسير:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌نقل: [عن صاحب الظلال حول ورود قصة إبراهيم عليه السلام في السورة]

- ‌كلمة في السياق: [حول قصة إبراهيم وولديه عليهم السلام وبعض ما فيها من دروس]

- ‌فوائد:

- ‌1 - [كلام ابن كثير بمناسبة قوله تعالى عن إبراهيم عليه السلام إِذْ جاءَ رَبَّهُ بِقَلْبٍ سَلِيمٍ]

- ‌2 - [كلام ابن كثير بمناسبة قول إبراهيم لقومه إِنِّي سَقِيمٌ]

- ‌3 - [حول معنى ما في قوله تعالى وَاللَّهُ خَلَقَكُمْ وَما تَعْمَلُونَ وتوجيهات الآية]

- ‌4 - [مناقشة لابن كثير حول كون الذبيح إسماعيل وليس إسحاق عليهما السلام وتعليق المؤلف]

- ‌5 - [حديث «رؤيا الأنبياء وحي» بمناسبة الآية إِنِّي أَرى فِي الْمَنامِ

- ‌[(6، 7، 11) - كلام ابن كثير والنسفي حول قوله تعالى وَفَدَيْناهُ بِذِبْحٍ عَظِيمٍ وتعليق المؤلف]

- ‌8 - [فصل في ذكر الآثار الواردة بأن الذبيح هو إسماعيل عليه السلام وهو المقطوع به]

- ‌9 - [سياق قصة إبراهيم يشير إلى أن البشارة بإسحاق جاءت بعد تنفيذ إبراهيم للرؤيا]

- ‌10 - [من دروس قصة إبراهيم عليه السلام أن التوحيد والامتحان متلازمان]

- ‌‌‌كلمة في السياق:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌فوائد: [حول قصة إلياس عليه السلام ونقول من كتاب العهد القديم]

- ‌كلمة في السياق:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌نقل: [لصاحب الظلال بمناسبة ورود قصة يونس عليه السلام في سورة الصافات]

- ‌فوائد:

- ‌1 - [قصة يونس عليه السلام درس بليغ من دروس التوحيد]

- ‌2 - [حديث «ما ينبغي لعبد أن يقول أنا خير من يونس بن متى»]

- ‌3 - [كلام ابن كثير بمناسبة قوله تعالى إِذْ أَبَقَ إِلَى الْفُلْكِ الْمَشْحُونِ* فَساهَمَ

- ‌4 - [كلام ابن كثير بمناسبة قوله تعالى فَلَوْلا أَنَّهُ كانَ مِنَ الْمُسَبِّحِينَ* لَلَبِثَ

- ‌5 - [كلام ابن كثير حول آية وَأَنْبَتْنا عَلَيْهِ شَجَرَةً مِنْ يَقْطِينٍ وفوائد القرع]

- ‌6 - [مناقشة المؤلف لما جاء في سفر (يونان بن متاب) حول قصة يونس عليه السلام]

- ‌7 - [هل كل مائة ألف من السكان ينبغي تفرغ وارث نبوة كامل لدعوتهم إلى الله عز وجل

- ‌كلمة في المقطع الأول: [حول صلة المقطع الأول بمقدمة السورة وبمقطعها الثاني وبالمحور وبآياته]

- ‌المقطع الثاني والأخير ويمتدّ من الآية (149) إلى نهاية الآية (182) أي إلى نهاية السورة وهذا هو:

- ‌تفسير المجموعة الأولى من المقطع الثاني

- ‌كلمة في السياق:

- ‌تفسير المجموعة الثانية من المقطع الثاني

- ‌كلمة في السياق:

- ‌تفسير المجموعة الثالثة من المقطع الثاني

- ‌كلمة في السياق:

- ‌تفسير المجموعة الرابعة من المقطع الثاني

- ‌كلمة في السياق:

- ‌تفسير المجموعة الخامسة من المقطع الثاني

- ‌نقل: [لصاحب الظلال بمناسبة قوله تعالى وَلَقَدْ سَبَقَتْ كَلِمَتُنا لِعِبادِنَا الْمُرْسَلِينَ

- ‌كلمة في السياق والمقطع الثاني:

- ‌فوائد:

- ‌1 - [كلام ابن كثير حول آية وَجَعَلُوا بَيْنَهُ وَبَيْنَ الْجِنَّةِ نَسَباً وتعليق المؤلف]

- ‌2 - [كلام ابن كثير بمناسبة قوله تعالى وَما مِنَّا إِلَّا لَهُ مَقامٌ مَعْلُومٌ

- ‌3 - [كلام ابن كثير بمناسبة آية فَإِذا نَزَلَ بِساحَتِهِمْ فَساءَ صَباحُ الْمُنْذَرِينَ

- ‌4 - [كلام ابن كثير حول الآيات الثلاث الأخيرة في السورة]

- ‌كلمة أخيرة في سورة الصافات:

- ‌سورة ص

- ‌نقول في سورة (ص):

- ‌[تقديم الألوسي لسورة (ص)]

- ‌ومن تقديم صاحب الظلال لسورة (ص):

- ‌كلمة في سورة (ص) ومحورها:

- ‌مقدمة السورة وتمتدّ من الآية (1) حتى نهاية الآية (16) وهذه هي:

- ‌التفسير:

- ‌نقل: [عن صاحب الظلال حول آيتي ما سَمِعْنا بِهذا .. * أَأُنْزِلَ عَلَيْهِ الذِّكْرُ .. (7، 8)]

- ‌كلمة في السياق: [حول مضمون المقدمة وصلتها بالمحور، وصلة لسورة الصافات بسورة ص]

- ‌فوائد:

- ‌1 - [سبب نزول الآيات أَجَعَلَ الْآلِهَةَ إِلهاً واحِداً

- ‌2 - [من معجزات القرآن الكونية بمناسبة قوله تعالى…فَلْيَرْتَقُوا فِي الْأَسْبابِ

- ‌المقطع الأول ويمتد من الآية (17) إلى نهاية الآية (64) وهذا هو:

- ‌ملاحظة في السياق: [حول صلة المقطع الأول بالمقدمة وبموضوع السورة الرئيسي]

- ‌التفسير:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌نقل:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌نقل: بمناسبة الكلام عن أيوب عليه السلام قال صاحب الظلال:

- ‌كلمة في السياق: [حول قصة أيوب وصلتها بالمقطع وصلة سورة (ص) بسورة الأنبياء]

- ‌‌‌كلمة في السياق:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌كلمة في السياق:

- ‌كلمة في المقطع الأول وسياقه: [وتكامل معاني سورتي الصافات و (ص)]

- ‌فوائد

- ‌1 - [حديث حول أحب الصلاة وأحب الصيام إلى الله بمناسبة الكلام عن داود عليه السلام]

- ‌2 - [كلام ابن كثير حول صلاة الضحى بمناسبة آية .. يُسَبِّحْنَ بِالْعَشِيِّ وَالْإِشْراقِ]

- ‌3 - [حول معنى كلمة فَصْلَ الْخِطابِ الذي أعطيه داود عليه السلام]

- ‌4 - [كلام ابن كثير والمؤلف والنسفي حول آية وَهَلْ أَتاكَ نَبَأُ الْخَصْمِ

- ‌5 - [حول سجدة سورة (ص) أهي سجدة شكر أم من العزائم

- ‌6 - [أحاديث بمناسبة قوله تعالى عن داود عليه السلام وَإِنَّ لَهُ عِنْدَنا لَزُلْفى

- ‌7 - [كلام ابن كثير بمناسبة آية يا داوُدُ إِنَّا جَعَلْناكَ خَلِيفَةً فِي الْأَرْضِ]

- ‌[8، 9 - حول موضوع (الخيل) في قصة سليمان عليه السلام وموضوع لعب الأطفال]

- ‌10 - [حول (الجسد) الذي ألقي على كرسي سليمان عليه السلام]

- ‌11 - [كلام ابن كثير بمناسبة آية رَبِّ اغْفِرْ لِي وَهَبْ لِي مُلْكاً لا يَنْبَغِي لِأَحَدٍ مِنْ بَعْدِي

- ‌12 - [حول بعض ما جاء في أسفار العهد القديم عن قصة داود وسليمان عليهما السلام]

- ‌13 - [كلام المؤلف وابن كثير بمناسبة قصة أيوب عليه السلام]

- ‌14 - [كلام المؤلف حول آية إِنَّا أَخْلَصْناهُمْ بِخالِصَةٍ ذِكْرَى الدَّارِ]

- ‌15 - [كلام ابن كثير حول آية جَنَّاتِ عَدْنٍ مُفَتَّحَةً لَهُمُ الْأَبْوابُ]

- ‌المقطع الثاني ويمتدّ من الآية (65) إلى نهاية السورة. أي إلى نهاية الآية (88) وهذا هو:

- ‌ملاحظة: [حول تقسيمات المقطع الثاني وتشابه بدايات مجموعاته]

- ‌تفسير المجموعة الأولى

- ‌كلمة في السياق:

- ‌تفسير المجموعة الثانية

- ‌نقول [من الظلال]:

- ‌1 - [بمناسبة قوله تعالى قُلْ هُوَ نَبَأٌ عَظِيمٌ* أَنْتُمْ عَنْهُ مُعْرِضُونَ]

- ‌2 - [بمناسبة قوله تعالى وَنَفَخْتُ فِيهِ مِنْ رُوحِي

- ‌كلمة في السياق: [حول قصة آدم عليه السلام في السورة وصلة لسورة الصافات بسورة (ص)]

- ‌تفسير المجموعة الثالثة

- ‌كلمة في السياق والمقطع:

- ‌فوائد:

- ‌1 - [حديث حول الملأ الأعلى بمناسبة ذكرهم في آية ما كانَ لِي مِنْ عِلْمٍ بِالْمَلَإِ الْأَعْلى

- ‌2 - [كلام ابن كثير بمناسبة ذكر قصة آدم عليه السلام في سورة (ص)]

- ‌3 - [كلام النسفي والمؤلف بمناسبة آية قُلْ ما أَسْئَلُكُمْ عَلَيْهِ مِنْ أَجْرٍ وَما أَنَا مِنَ الْمُتَكَلِّفِينَ]

- ‌4 - [كلام المؤلف بمناسبة قوله تعالى حكاية عن قسم إبليس فَبِعِزَّتِكَ لَأُغْوِيَنَّهُمْ أَجْمَعِينَ

- ‌كلمة أخيرة في سورة (ص) ومجموعتها:

الفصل: ‌6 - [كلام ابن كثير حول بعض صور من غزوة الخندق]

وأما الطريق فهو قوله تعالى: لَقَدْ كانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِمَنْ كانَ يَرْجُوا اللَّهَ وَالْيَوْمَ الْآخِرَ وَذَكَرَ اللَّهَ كَثِيراً فالطريق للتأسي الكامل برسول الله صلى الله عليه وسلم في أقواله، وأفعاله، وأحواله، هو الرجاء والذكر الكثير. وفي كتابنا (جند الله ثقافة وأخلاقا) بيان ذلك.

‌3 - [صورة من صور النفاق ساعة المحنة]

ومن دروس المقطع أنه أعطانا صورة من صور النفاق في ساعات المحنة:

شك في موعود الله، تيئيس للمسلمين، استعداد للكفر، نقض للعهد، تخذيل عن القتال، بخل عن الإنفاق، جبن في مواطن القتال، نقد جارح، وألسنة حداد على المؤمنين، طمع في الغنائم، رغبة بالنفس عن المشاركة في الحرب الفعلية، قتال قليل. وفي المقابل أعطانا صورة عن الإيمان في ساعات المحنة: تأس برسول الله صلى الله عليه وسلم، إيمان وتسليم، وفاء بالعهود.

‌4 - [تصحيح فهم خاطئ بمناسبة آية قُلْ لَنْ يَنْفَعَكُمُ الْفِرارُ

.. ]

من مواطن الخطأ في الفهم ما فهمه بعضهم من قوله تعالى: قُلْ لَنْ يَنْفَعَكُمُ الْفِرارُ إِنْ فَرَرْتُمْ مِنَ الْمَوْتِ أَوِ الْقَتْلِ وَإِذاً لا تُمَتَّعُونَ إِلَّا قَلِيلًا إذ فهم بعضهم أن من فرّ من الموت أو القتل يزيد عمره، وهو فهم مخالف للنصوص والإجماع، ولم يقل به إلا المعتزلة؛ إذ النصوص كثيرة في أن الإنسان لا يموت ولا يقتل إلا بأجله. قال تعالى: أَيْنَما تَكُونُوا يُدْرِكْكُمُ الْمَوْتُ وَلَوْ كُنْتُمْ فِي بُرُوجٍ مُشَيَّدَةٍ [النساء: 78] وقال: فَإِذا جاءَ أَجَلُهُمْ لا يَسْتَأْخِرُونَ ساعَةً وَلا يَسْتَقْدِمُونَ [الأعراف: 34] وقال: قُلْ لَوْ كُنْتُمْ فِي بُيُوتِكُمْ لَبَرَزَ الَّذِينَ كُتِبَ عَلَيْهِمُ الْقَتْلُ إِلى مَضاجِعِهِمْ [آل عمران: 154] وقال: لا تَكُونُوا كَالَّذِينَ كَفَرُوا وَقالُوا لِإِخْوانِهِمْ إِذا ضَرَبُوا فِي الْأَرْضِ أَوْ كانُوا غُزًّى لَوْ كانُوا عِنْدَنا ما ماتُوا

وَما قُتِلُوا

[آل عمران: 156].

‌5 - [الخيانة الداخلية ساعة المعركة جزاؤها الإعدام]

من دروس المقطع: أن الخيانة الداخلية في ساعة المعركة جزاؤها الإعدام كما فعل رسول الله صلى الله عليه وسلم في بني قريظة كما سنرى.

‌6 - [كلام ابن كثير حول بعض صور من غزوة الخندق]

يذكر ابن كثير صورا من السيرة عن غزوة الخندق يحتاجها شرح الآيات وهي نقول لا تغني عن قراءة السيرة في هذا الموضوع.

قال ابن كثير: (وكان سبب قدوم الأحزاب أن نفرا من أشراف يهود بني النضير الذين كانوا قد أجلاهم رسول الله صلى الله عليه وسلم من المدينة إلى خيبر، منهم سلام بن أبي

ص: 4406

الحقيق، وسلام بن مشكم، وكنانة بن الربيع خرجوا إلى مكة فاجتمعوا بأشراف قريش، وألّبوا على حرب النبي صلى الله عليه وسلم، ووعدوهم من أنفسهم النصر والإعانة، فأجابوهم إلى ذلك، ثم خرجوا إلى غطفان فدعوهم فاستجابوا لهم أيضا، وخرجت قريش في أحابيشها ومن تابعها، وقائدهم أبو سفيان صخر بن حرب، وعلى غطفان عيينة بن حصن بن بدر، والجميع قريب من عشرة آلاف، فلما سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم بمسيرهم أمر المسلمين بحفر الخندق حول المدينة، مما يلي الشرق، وذلك بإشارة سلمان الفارسي رضي الله عنه، فعمل المسلمون فيه واجتهدوا، ونقل معهم رسول الله صلى الله عليه وسلم التراب وحفر، وكان في حفره ذلك آيات ودلائل واضحات، وجاء المشركون فنزلوا شرقي المدينة، قريبا من أحد، ونزلت طائفة منهم في أعالي أرض المدينة، كما قال تعالى: إِذْ جاؤُكُمْ مِنْ فَوْقِكُمْ وَمِنْ أَسْفَلَ مِنْكُمْ وخرج رسول الله صلى الله عليه وسلم ومن معه من المسلمين، وهم نحو من ثلاثة آلاف- وقيل سبعمائة- فأسندوا ظهورهم إلى سلع، ووجوههم إلى نحو العدو، والخندق حفير ليس فيه ماء بينهم وبينهم يحجب الخيالة والرجالة أن تصل إليهم، وجعل النساء والذراري في آطام المدينة، وكانت بنو قريظة- وهم طائفة من اليهود- لهم حصن شرقي المدينة، ولهم عهد من النبي وذمة، وهم قريب من ثمانمائة مقاتل، فذهب إليهم حيي بن أخطب النضري، فلم يزل بهم حتى نقضوا العهد، ومالئوا الأحزاب على رسول الله صلى الله عليه وسلم، فعظم الخطب، واشتد الأمر، وضاق الحال، كما قال الله تبارك وتعالى: هُنالِكَ ابْتُلِيَ الْمُؤْمِنُونَ وَزُلْزِلُوا زِلْزالًا شَدِيداً ومكثوا محاصرين للنبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه قريبا من شهر، إلا أنهم لا يصلون إليهم، ولم يقع بينهم قتال، إلا أن عمرو بن عبد ودّ العامري- وكان من الفرسان الشجعان المشهورين في الجاهلية- ركب ومعه فوارس فاقتحموا الخندق، وخلصوا إلى ناحية المسلمين، فندب رسول الله صلى الله عليه وسلم خيل المسلمين إليه، فيقال إنه لم يبرز إليه أحد، فأمر عليا رضي الله عنه فخرج إليه، فتجاولا ساعة، فقتله علي رضي الله عنه، فكان علامة على النصر. ثم أرسل الله عز وجل على الأحزاب ريحا شديدة الهبوب، قوية حتى لم يبق لهم خيمة ولا شئ، ولا توقد لهم نار، ولا يقر لهم قرار، حتى ارتحلوا خائبين خاسرين، كما قال الله عز وجل: يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اذْكُرُوا نِعْمَةَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ جاءَتْكُمْ جُنُودٌ فَأَرْسَلْنا عَلَيْهِمْ رِيحاً وَجُنُوداً قال مجاهد وهي الصبا، ويؤيده الحديث الآخر «نصرت بالصبا، وأهلكت عاد بالدبور» وقال ابن جرير: عن عكرمة قال: قالت الجنوب للشمال ليلة الأحزاب انطلقي ننصر رسول

ص: 4407

الله صلى الله عليه وسلم، فقالت الشمال: إن الحرة لا تسري بالليل، قال فكانت الريح التي أرسلت عليهم الصبا. ورواه ابن أبي حاتم

عن عكرمة عن ابن عباس رضي الله عنهما فذكره، وروى ابن جرير أيضا عن نافع عن عبد الله بن عمر رضي الله عنهما أرسلني خالي عثمان ابن مظعون رضي الله عنه ليلة الخندق في برد شديد، وريح إلى المدينة فقال ائتنا بطعام ولحاف، قال: فاستأذنت رسول الله صلى الله عليه وسلم فأذن لي، وقال:«من أتيت من أصحابي فمرهم يرجعوا» قال: فذهبت والريح تسفي كل شئ، فجعلت لا ألقى أحدا إلا أمرته بالرجوع إلى النبي صلى الله عليه وسلم، قال: فما يلوي أحد منهم عنقه، قال: وكان معي ترس لي فكانت الريح تضربه عليّ، وكان فيه حديد، قال: فضربته الريح حتى وقع بعض ذلك الحديد على كفّي فأنفذها إلى الأرض.

وقوله: وَجُنُوداً لَمْ تَرَوْها هم الملائكة زلزلتهم وألقت في قلوبهم الرعب والخوف، فكان رئيس كل قبيلة يقول: يا بني فلان إليّ فيجتمعون إليه، فيقول النجاء النجاء، لما ألقى الله عز وجل في قلوبهم من الرعب، وروى محمد بن إسحاق عن محمد ابن كعب القرظي قال: قال فتى من أهل الكوفة لحذيفة بن اليمان رضي الله عنه: يا أبا عبد الله رأيتم رسول الله صلى الله عليه وسلم وصحبتموه؟ قال: نعم يا ابن أخي، قال وكيف كنتم تصنعون؟ قال والله لقد كنا نجهد، قال الفتى: والله لو أدركناه ما تركناه يمشي على الأرض ولحملناه على أعناقنا. قال: قال حذيفة رضي الله عنه: يا ابن أخي والله رأيتنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم بالخندق، وصلى رسول الله صلى الله عليه وسلم هويا من الليل، ثم التفت فقال:

«من رجل يقوم فينظر لنا ما فعل القوم؟ - يشترط له النبي صلى الله عليه وسلم أن يرجع- أدخله الله الجنة» قال: فما قام رجل، ثم صلى رسول الله صلى الله عليه وسلم هويا من الليل ثم التفت إلينا فقال مثله، فما قام منا رجل، ثم صلى رسول الله صلى الله عليه وسلم هويا من الليل ثم التفت إلينا فقال:«من رجل يقوم فينظر لنا ما فعل القوم ثم يرجع؟ - يشترط له رسول الله صلى الله عليه وسلم الرجعة- أسأل الله تعالى أن يكون رفيقي في الجنة» فما قام رجل من القوم من شدة الخوف، وشدة الجوع، وشدة البرد، فلما لم يقم أحد دعاني رسول الله صلى الله عليه وسلم فلم يكن لي بد من القيام حين دعاني فقال صلى الله عليه وسلم:«يا حذيفة اذهب فادخل في القوم، فانظر ما يفعلون، ولا تحدثن شيئا حتى تأتينا» قال: فذهبت فدخلت في القوم والريح وجنود الله عز وجل تفعل بهم ما تفعل، لا تقر لهم قرارا ولا نارا، ولا بناء، فقام أبو سفيان فقال: يا معشر قريش لينظر كل امرئ من جليسه. قال حذيفة رضي الله

ص: 4408

عنه: فأخذت بيد الرجل الذي إلى جنبي فقلت: من أنت؟ فقال: أنا فلان بن فلان، ثم قال أبو سفيان: يا معشر قريش إنكم والله ما أصبحتم بدار مقام. لقد هلك الكراع والخف، وأخلفتنا بنو قريظة، وبلغنا عنهم الذي نكره، ولقينا من هذه الريح ما ترون، والله ما تطمئن لنا قدر، ولا تقوم لنا نار، ولا يستمسك لنا بناء؛ فارتحلوا فإني مرتحل، ثم قام إلى جمله وهو معقول فجلس عليه، ثم ضربه فوثب به على ثلاث، فما أطلق عقاله إلا وهو قائم، ولولا عهد رسول الله صلّى الله تعالى عليه وعلى آله وسلم إليّ أن لا تحدث شيئا حتى تأتيني لو شئت لقتلته بسهم؛ قال حذيفة رضي الله عنه:

فرجعت إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو قائم يصلي في مرط لبعض نسائه مرحل فلما رآني أدخلني بين رجليه وطرح عليّ طرف المرط، ثم ركع وسجد وإني لفيه، فلما سلّم أخبرته الخبر، وسمعت غطفان بما فعلت قريش فانشمروا راجعين إلى بلادهم. وقد رواه مسلم في صحيحه من حديث الأعمش عن إبراهيم التيمي عن أبيه قال: كنا عند حذيفة ابن اليمان رضي الله عنه فقال له رجل: لو أدركت رسول الله صلى الله عليه وسلم قاتلت معه وأبليت.

فقال له حذيفة: أنت كنت تفعل ذلك؟ لقد رأيتنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم ليلة الأحزاب في ليلة ذات ريح شديدة وقرّ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم:«أرجل يأتي بخبر القوم يكون معي يوم القيامة» فلم يجبه منا أحد ثم الثانية، ثم الثالثة مثله، ثم قال صلى الله عليه وسلم:«يا حذيفة قم فائتنا بخبر من القوم» فلم أجد بدّا إذ دعاني باسمي أن أقوم، فقال:«ائتني بخبر القوم ولا تذعرهم عليّ» قال: فمضيت كأنما أمشي في حمام حتى أتيتهم، فإذا أبو سفيان يصلي ظهره بالنار، فوضعت سهما في كبد قوسي وأردت أن أرميه ثم ذكرت قول رسول الله صلّى الله تعالى عليه وعلى آله وسلم:«لا تذعرهم عليّ» ولو رميته لأصبته، قال: فرجعت كأنما أمشي في حمام فأتيت رسول الله صلّى الله تعالى عليه وعلى آله وسلم ثم أصابني البرد حين فرغت، وقررت فأخبرت رسول الله صلّى الله تعالى عليه وعلى آله وسلم وألبسني من فضل هناة كانت عليه يصلي فيها، فلم أزل نائما حتى الصبح، فلما أن أصبحت قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:«قم يا نومان» . ورواه يونس ابن بكير عن هشام بن سعد عن زيد بن أسلم قال: إن رجلا قال لحذيفة رضي الله عنه: نشكو إلى الله صحبتكم لرسول الله صلى الله عليه وسلم؛ إنكم أدركتموه ولم ندركه، ورأيتموه ولم نره، فقال حذيفة رضي الله عنه: ونحن نشكو إلى الله إيمانكم به ولم تروه، والله لا تدري يا ابن أخي لو أدركته كيف كنت تكون! لقد رأيتنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم ليلة الخندق في ليلة باردة مطيرة، ثم ذكر نحو ما تقدم مطولا. وروى بلال بن

ص: 4409

يحيى العبسي عن حذيفة رضي الله عنه نحوه ذلك أيضا وقد أخرجه الحاكم والبيهقي في الدلائل عن عبد العزيز بن أخي حذيفة قال: ذكر حذيفة رضي الله عنه مشاهدهم مع رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال جلساؤه: أما والله لو شهدنا ذلك لكنا فعلنا وفعلنا. فقال حذيفة:

لا تمنوا ذلك لقد رأيتنا ليلة الأحزاب ونحن صافون قعودا وأبو سفيان ومن معه من الأحزاب فوقنا، وقريظة اليهود أسفل منا نخافهم على ذرارينا، وما أتت علينا قط أشد ظلمة ولا أشد ريحا في صوت ريحها أمثال الصواعق، وهي ظلمة ما يرى أحدنا إصبعه، فجعل المنافقون يستأذنون النبي صلى الله عليه وسلم ويقولون: إن بيوتنا عورة وما هي بعورة، فما يستأذنه أحد منهم إلا أذن له؛ ويأذن لهم فيتسللون ونحن ثلاثمائة أو نحو ذلك إذ استقبلنا رسول الله صلى الله عليه وسلم رجلا رجلا، حتى أتى عليّ وما عليّ جنّة من العدو ولا من البرد إلا مرط لامرأتي ما يجاوز ركبتي، قال فأتاني صلى الله عليه وسلم وأنا جاث على ركبتي فقال:

«من هذا؟» فقلت حذيفة قال: «حذيفة» فتقاصرت الأرض، فقلت: بلى يا رسول الله كراهية أن أقوم فقمت فقال: «إنه كائن في القوم خبر فائتني بخبر القوم» قال: وأنا من أشد الناس فزعا، وأشدهم قرّا، قال: فخرجت فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «اللهم احفظه من بين يديه ومن خلفه، وعن يمينه وعن شماله، ومن فوقه ومن تحته» قال: فو الله ما خلق الله تعالى فزعا ولا قرّا في جوفي إلا خرج من جوفي؛ فما أجد فيه شيئا، قال: فلما وليت قال صلى الله عليه وسلم: «يا حذيفة لا تحدثن في القوم شيئا حتى تأتيني» قال: فخرجت حتى إذا دنوت من عسكر القوم نظرت في ضوء نار لهم توقد، فإذا رجل أدهم ضخم يقول بيده على النار ويمسح خاصرته، ويقول الرحيل الرحيل، ولم أكن أعرف أبا سفيان قبل ذلك، فانتزعت سهما من كنانتي أبيض الريش فأضعه في كبد قوسي لأرميه به في ضوء النار، فذكرت قول رسول الله صلى الله عليه وسلم لا تحدثن فيهم شيئا حتى تأتيني، قال فأمسكت ورددت سهمي إلى كنانتي، ثم إني شجعت نفسي حتى دخلت العسكر فإذا أدنى الناس مني بنو عامر يقولون: يا آل عامر الرحيل الرحيل، لا مقام لكم. وإذا الريح في عسكرهم ما تجاوز عسكرهم شبرا، فو الله إني لأسمع صوت الحجارة في رحالهم وفرشهم، الريح تضربهم بها، ثم خرجت نحو النبي صلّى الله عليه وعلى آله وسلم فلما انتصفت في الطريق- أو نحوا من ذلك- إذا أنا بنحو من عشرين فارسا أو نحو ذلك معتمين فقال: أخبر صاحبك أن الله تعالى كفاه القوم، فرجعت إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو مشتمل في شملة يصلي، فو الله ما عدا أن رجعت راجعني القرّ وجعلت أقرقف فأومأ إليّ رسول الله صلى الله عليه وسلم بيده وهو يصلي،

ص: 4410