الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
صوفيا، شاعرا، مات معتلا في طريق مكة، وله مصنفات كثيرة، في الفقه، وأصول الفقه، وعنه أخذ فقهاء شيراز، وهو الذي يقول في كتاب المزني:
هذا الذي لم أزل أطوي وأنشره
…
حتى بلغت به ما كنت آمله
قدم عليه وجانب من يجانبه
…
فالعلم أنفس شيء أنت حامله
أحمد بن الحسين بن مهران أبو بكر المقري الزاهد
من أهل نيسابور، قال ابن الصلاح في طبقات الشافعية: كان رفيع المنزلة في فنه، مصنفا، مجيدا في أصناف علمه، سمع الحديث من: ابن خزيمة، وأبي العباس السراج، وغيرهما، وحدث بأشياء، وأثنى الحاكم عليه، وذكر عنه أنه كان يختار أن يقال في سجود التلاوة:{سُبْحَانَ رَبِّنَا إِنْ كَانَ وَعْدُ رَبِّنَا لَمَفْعُولا} [الإسراء: 108] وعزاه بعضهم إلى الشافعي، نقله ابن الصلاح.
أحمد بن الحسين أبو الحسين الرازي، المعروف بالفناكي
تفقه بالعراق، وخراسان، على غير واحد من الأئمة، قال ابن الصلاح: رأيت له كتاب المناقضات، ومضمونه الحصر والاستثناء، وسمع تلخيص ابن القاص.