الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
- "أدهم" هو آدم عليه السلام.
- وأن "جبل" هو موسى عليه السلام.
- وأن "رفاعة" هو عيسى عليه السلام.
- وأن "قاسم" هو محمد صلى الله عليه وسلم.
- وأن "الحارة" هي الدنيا بأسرها.
- وأن أولاد الحارة هم الخلق من الإنس والجن، بل والملائكة.
ويثبت تبعا لهذا كله:
أن موضوع رواية "أولاد حارتنا":
المقدمة والفصول الأربعة:
أدهم، وجبل، ورفاعة، وقاسم هو:
وقائع التاريخ الديني النبوي.
وأن الرواية قدَمت هذا التاريخ "المقدس" في إطار رمزي مغلف، وجعلته هدفًا للنقد الساخط أو " النقض " تمهيدًا للإطاحة به، وإحلال العلم الحديث محله في الريادة والتوجيه!!
*
ملاحظاتنا على القسم الأول:
ولنا عدة ملاحظات على القسم الأول نسجلها فيما يأتي في إيجاز:
الملاحظة الأولى:
تحريف الوقائع:
عرض المؤلف وقائع التاريخ الديني النبوي في الفصول الأربعة الأولى: أدهم، وجبل، ورفاعة، وقاسم عرضا محرَّفًا مزوَّرًا:
ففي فصل "أدهم" -آدم عليه السلام حرَّف كثيرًا من الوقائع، حيث جعل خطيئة آدم -مثلاً- هي محاولة الاطلاع على "كتاب الحجة" بدلاً من