المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

‌ طه حسين وصلته باليهود: - أعلام وأقزام في ميزان الإسلام - جـ ١

[سيد حسين العفاني]

فهرس الكتاب

- ‌هم العدو فاحذرهم

- ‌ محمد علي باشا مؤسس العلمانية بمصر الحديثة:

- ‌ محمد علي وتحطيمه لعقيدة الولاء والبراء فى قلوب المسلمين

- ‌ السيد عمر مكرم ومواجهته لمحمد علي وغدر محمد علي به:

- ‌ أولاد محمد علي باشا وأحفاده ومنحهم الإرساليات التنصيرية العون والتأييد:

- ‌دفاع الدكتور محمد عمارة عن محمد علي باشا والرد عليه:

- ‌ رفاعة الطهطاوي (1801 - 1873) يثنى على رقص الغرب وهو رائد الإصلاح! أو التغريب،وتلميذ جومار ألبار:

- ‌ عبد الرحمن الكواكبي أول من نادى بفكرة العلمانية حسب مفهومها الأوربي الصريح:

- ‌ وكم ذا بمصر من المبكيات .. واإِسلاماه أكبر مؤتمر للتبشير (التنصير) يعقد بمنزل أحمد عرابي!!! فليُعدَّ عرابي للسؤال جوابًا بين يدي الله {أَفَغَيْرَ دِينِ اللَّهِ يَبْغُونَ}:

- ‌ وسائل لتبشير المسلمين بالنصرانية:

- ‌ إِرساليات التبشير الطبية:

- ‌ الأعمال النسائية في التبشير:

- ‌ المتنصرون والمرتدون:

- ‌ شروط التعمد:

- ‌ موضوعات تبشيرية:

- ‌ أحمد عرابي والماسون:

- ‌ الثعلب والجاسوس البريطاني "بلنت" تنبّه له مصطفى كامل وصادقه أحمد عرابي

- ‌ موقف محمد الهدي السنوسي شيخ السنوسيين من الحركة العرابية:

- ‌ جمال الدين الأسد آبادي المشهور بالأفغاني:

- ‌ الشيخ محمد عبده تلميذ الأفغاني:

- ‌ مصطفى كامل يعارض حركة "تحرير المرأة

- ‌ سعد زغلول وما أدراك ما سعد

- ‌ هدى شعراوي زعيمة ما يسمى بحركة النهضة النسائية وصلتها بالاستعمار:

- ‌ ملابسات زعامة هدى شعراوي ابنة محمد سلطان خائن بلاده وعميل الإِنجليز للحركة النسائية:

- ‌ لطفي السيد وأُكذوبة أستاذ الجيل:

- ‌ اقتباس الأنظمة والمناهج اللادينية من الغرب:

- ‌ أنور الجندي يُعَرّي أستاذ الجيل المزيَّف:

- ‌ حزب الأمة (الإنجليزي) ومفكره ومُنَظِّره لطفي السيد:

- ‌ الحملة علي اللغة العربية، الفصحى والدعوة إِلى العامية:

- ‌ سياسة الجريدة ورئيسها لطفي السيد:

- ‌ لطفي السيد وترجمة مؤلفات أرسطو:

- ‌ عبد العزيز فهمي الداعي إِلى استبدال العربية بالحروف اللاتينية:

- ‌ إِسماعيل مظهر ساهم في نقل الدارونية إِلى الشرق الإسلامي:

- ‌ إِسماعيل مظهر، نصير السفور، عدو الحجاب:

- ‌ ولي الدين يكن نصير السفور:

- ‌ إِسماعيل أحمد أدهم والدعوة إِلى الإِلحاد:

- ‌ الزنديق جميل صدقي الزهاوي الملحد، عدو الحجاب:

- ‌ دريّة شفيق زعيمة حزب بنت النيل وصلتها بالغرب والدوائر الصليبية واليودية:

- ‌ ترحيب الصحف البريطانية:

- ‌ انكشاف المستور:

- ‌ وزيرة الشئون البريطانية تتفقد الهيئات النسائية في مصر:

- ‌ توجيهات الاستعمار:

- ‌ مؤتمر أثينا النسائي الدولي .. وسياسة التسلح الدفاعي:

- ‌ مؤتمر ستوكهلم .. وتثبيت دعائم إِسرائيل:

- ‌ زعيمة هندية تعلن استغلال الاستعمار الغربي للحركات النسائية:

- ‌ الزعيمة تستنجد ببريطانيا:

- ‌ الزعيمة في مؤتمري لندن ونابلي:

- ‌ الزعيمة .. وإِسرائيل:

- ‌ المندوبة الإِسرائيلية تهنئ نفسها بصحبة درية شفيق:

- ‌ الباريسيات أنفسهن .. يتهكمن

- ‌ علي عبد الرازق يهدم مفهوم الإِسلام بوصفة دينًا ودولة في كتابه "الإِسلام وأصول الحكم" وهذا الكتاب كاتبه الحقيقي هو المستشرق اليهودي مرجليوث:

- ‌ وجد المنحرفون ضالتهم:

- ‌ أحمد أمين صاحب فجر الإسلام يشكك في أحاديث البخاري والكتب الصحيحة ويطعن في أبي هريرة وعدالة الصحابة، وفي "فجرالإسلام" و"ضحى الإسلام" طوام لا يجوز السكوت عليها:

- ‌ الصحيح صحيح دون شك:

- ‌ والكلام في أحاديث البخاري:

- ‌ بماذا يفتخرون:

- ‌ ساطع الحصري فيلسوف القومية العربية الزائفة:

- ‌ عجز الحصري عن فهم الفارق بين الكتلة الإِسلامية والقومية الغربية وبين العروبة والإِسلام:

- ‌ سلامة موسى الكاره للإِسلام .. الدجال .. كالشجرة التي تنبت مرّا، لا تحلو ولو زُرِعت في تراب من السكّر:

- ‌ ما هو رأي مصطفى صادق الرافعي في سلامة موسى

- ‌ سلامة موسى: دارون ونظرية التطور:

- ‌ توفيق الحكيم ينكر رؤية الله في الآخرة ويخوّل لنفسه أن يتكلم باسم الله:

- ‌ توفيق الحكيم من أكبر كتّاب التغريب:

- ‌ الدكتور زكي نجيب محمود يسخر من الشريعة وينكر الغيب ويهاجم الحجاب ويدعو إِلى وحدة الوجود:

- ‌ الدكتور طه حسين عَرّاب رائد حركة التغريب ومحو الهوية الإسلامية:

- ‌ طه حسين وكازانوفا والقرآن:

- ‌ دليل دامغ ونص خطير لعرّاب التشكيك في القرآن الكريم:

- ‌ موقف طه حسين من الدين الإِسلامي والحكومة الإِسلامية:

- ‌ دعوته إِلى أدب المجون والجنس والإِباحة:

- ‌ طه حسين وحضارة البحر التوسط:

- ‌ طه حسين وتزييف التراث وإِحياء التراث الزائف الذي صنعته الباطنية كـ "رسائل إِخوان الصفا

- ‌الشيخان" أبو بكر وعمر:

- ‌ طه حسين والصحابة:

- ‌ إعجاب طه حسين بثورات التخريب:

- ‌ طه حسين وصلته باليهود:

- ‌ هل اعتنق طه حسين النصرانية في فرنسا

- ‌ هل تاب طه حسين:

- ‌ العقاد كتب الكثير عن الإِسلام ولكن الحق أحب إِلينا منه .. مدح البهاء والبهائية .. وكتب "عبقرية محمد" وهذا قصور منه وغياب عن النبوة النبوة لا العبقرية يا عقّاد:

- ‌ الشيخ الغزالي يتصدى لخالد محمد خالد ويرد على كتابه "من هنا نبدأ" بكتابه "من هنا نعلم" فأحسن:

- ‌ الدكتور زكي مبارك يشارك طه حسين التشكيك في القرآن:

- ‌كتاب "النثر الفني في القرن الرابع الهجري " ورد الدكتور محمد أحمد الغمراوي على زكي مبارك:

- ‌ زكي مبارك حاول أن يصف القرآن الكريم بكل ما لا يصدق وأنه من كلام العرب

- ‌ محمود عزمي المدافع عن اليهودية .. الممجِّد للشيوعية .. الداعي إِلى الفرعونية

- ‌ محمد عبد الله عنان متطرف في تأييده للصهيونية وأتاتورك واشترك مع سلامة موسى في إنشاء أول حزب شيوعي في مصر:

- ‌ الشّعوبي حسين فوزي، غالٍ من غلاة التبعية للحضارة الغربية:

- ‌ الدكتور أحمد زكي أبو شادي زعيم جماعة أبوللو والفجور:

- ‌ لويس عوض الكاره الكريه .. الكاره للإسلام والعروبة والعربية، الممجِّد للاحتلال الفرنسي الصليبي والخونة الصليبيين وكبيرهم الجنرال المعلم يعقوب:

- ‌ أما سلامة موسى فهو صانعه ومعلمه ووالده الروحي:

- ‌ إِلى أصحاب الفكر المستنير التقدمي من تلامذة لويس عوض:

- ‌المكالمات أو شطحات الصوفي" شعر لويس عوض:

- ‌ لويس عوض على خطا سلامة موسى يدعو إلى العامية بدلاً من العربية:

- ‌ لويس عوض والثناء على الثورة الفرنسية والحملة الفرنسية على مصر:

- ‌ لويس عوض الكاره للإِسلام:

- ‌ لويس عوض ودعوته إِلى الفرعونية:

- ‌ قبحك الله من جاهل

- ‌ اليساري محمد مندور رئيس تحرير مجلة " الشرق " الشيوعية ودعوته إِلى فصل الدين عن الدولة في مقاله "الدين والتشريع" وصداقته الحميمة للويس عوض:

- ‌ نجيب محفوظ تلميذ سلامة موسى .. الشاك في كل قيمه. المتذبذب في كل فكره، الضائع في كل واد، المتحدي لعقيدة الأمة، صاحب جائزة نوبل!! عن قصته "أولاد حارتنا" أو موت الإِله:

- ‌ قصة "أولاد حارتنا" أو موت الإله:

- ‌ جاءت لنظرته المعارف حُوَّلا:

- ‌ فك الرموز:

- ‌ أنواع الرموز:

- ‌ جوانيات نجيب محفوظ والدكتور المطعني يرد على محفوظ ويطعنه في مقتل:

- ‌ الهدف من وضع "أولاد حارتنا

- ‌ حتى لا نُخدع هذه معاني الرموز في "أولاد حارتنا

- ‌ تقرير عن رواية "أولاد حارتنا" أو "موت الإِله" التي كانت سببًا لحصول نجيب محفوظ على جائزة نوبل:

- ‌ الجبلاوي:

- ‌ الأدلة على أن الجبلاوي في الرواية هو الله سبحانه وتعالى عما يقول الزنادقة عُلُوًّا كبيرا:

- ‌ الاعتزال:

- ‌ شبهتان للمنكرين:

- ‌الشبهة الأولى:

- ‌الشبهة الثانية:

- ‌ دفاع مضحك:

- ‌ ولكنه لم يُقْسم:

- ‌ إِمَّا هذا، وإِمَّا ذاك:

- ‌ثم ما رأيكم:

- ‌ ملاحظاتنا على القسم الأول:

- ‌الملاحظة الأولى:

- ‌الملاحظة الثانية:

- ‌ نماذج من سباب إِدريس:

- ‌ إِدريس يخاطب الجبلاوي:

- ‌ نماذج من سباب قدري:

- ‌ الملاحظة الثالثة: الإِساءة إِلى رسول الإِسلام صلى الله عليه وسلم

- ‌ الملاحظة الرابعة - الحط من قَدر العرب والمسملمين

- ‌ الملاحظة الخامسة - مناصرة غير الإِسلام على الإِسلام

- ‌ الملاحظة السادسة - تجريد التاريخ النبوي من محتواه:

- ‌ الملاحظة السابعة - التعاطف مع الشيطان

- ‌ الملاحظة الثامنة - ربط منابع النور بمواضع الخطيئه

- ‌ الملاحظة التاسعة - الاختيار والترك:

- ‌ الملاحظة العاشرة - نباهة عرفة وصاحبيه:

- ‌ والخلاصة:

- ‌ من سقطات محمد جلال كشك في كتابه "أولاد حارتنا فيها قولان

- ‌ نجيب محفوظ والشيخ عبد الحميد كشك وأحمد عبد المعطي حجازي:

- ‌ في ميزان الحق:

- ‌ ونقول لأحمد عبد المعطي حجازي ضيق الأفق:

- ‌ عبد الرحمن الشرقاوي يشوِّه التاريخ الإِسلامي:

- ‌ مآخذ على كتابات الشرقاوي حول الإمام علي:

- ‌ مسرحية الحسين شهيدًا:

- ‌ عبد الرحمن الشرقاوي شاعر الرؤية الخائنة ومسرحيته " وطني عكا

- ‌ مدحت باشا الخائن والمؤامرة على الخلافة في تركيا:

- ‌ معلومات مسمومة:

- ‌ مدحت باشا:

- ‌ الانتقاص من قدر الخلافة الإسلامية:

- ‌ وحدة إِسلامية وليست عنصرية:

- ‌ زيف ما في كتب الموارنة وأتباعهم:

- ‌ الرجل الصنم .. والخائن الأكبر مصطفى كمال أتاتورك الذي أسقط دولة الخلافة وأتى بالعلمانية:

- ‌ اصطناع البطل الوهمي أتاتورك:

- ‌ حقيقة أتاتورك:

- ‌ عدوه الأكبر رسول الله صلى الله عليه وسلم

- ‌ الدكتور عبد الرزّاق السنهوري واضع القانون الدني الوضعي الذي حجب نور الشريعة عامله الله بما يستحق:

- ‌ نظرة في قانون مصر المدني المنفذ في عام 1949 والذي وضعه عبد الرزاق السنهوري:

- ‌ مصادر القانون المدني الجديد:

- ‌ القانون المدني لا يمثل الشريعة الإسلامية:

- ‌ كيف جعلت الشريعة والإسلامية المصدر الثالث:

- ‌ دعوى موافقة القانون المدني للشريعة الإِسلامية:

- ‌ العلماء الأوربيون يقررون ألا لقاء بين القانون الأوربي والإسلامي:

- ‌ مناقشات بعض رجال القانون لواضع القانون المدني:

- ‌ خلاصة القول في القانون المدني المصري الذي وضعه السنهوري ويبوء بإِثمه أمام الله:

- ‌ الشاعر العراقي معروف الرصافي يسقط في وحل الخيانة ويناصر اليهود:

- ‌ محمد أحمد خلف الله يزعم أن القرآن يحوى الأساطير

- ‌ أخطر من يحكم في مسألة الجاهل بتفاصيلها:

- ‌ وقفه مع محمد أحمد خلف الله:

- ‌ تغريد عنبر ثمرة من شجرة الحنظل -مدرسة أمين الخولي - ورسالتها "أصوات المد في تجويد القرآن

- ‌ أمينة السعيد وعداؤها لكل ما يمت إِلى الإِسلام بصلة:

- ‌ نوال السعداوي مؤسسة بالكامل لإِعلان الحرب على ثوابت الإِسلام .. وكلامها عن الإِله .. هل هو ذكر أم أنثى تعالى الله عما يقول الزنادقة علوًا كبيرًا

- ‌ الإِبداع السعداوي .. المشكلة في الإِله كونه الإِله الذكر الواحد أصل الوجود:

- ‌ نوال السعداوي وإِبداع الأساطير:

- ‌ الإِسلام بشموليته يشمل سعادة الروح والجسد ولا يفصل بينهما خلاف ما تقوله نوال السعداوي:

- ‌ نوال السعداوي والتمركز حول الأنثى:

- ‌ من فمها أُدينها:

- ‌ وقفة:

- ‌ عمليات الختان للذكور والإِناث:

- ‌ نوال السعداوي تطالب بتعدد الأزواج مساواة للرجال في تعدد الزوجات:

- ‌جبران خليل جبران

- ‌ أسلوب جبران: "إِباحي .. إقليمي .. فوضوي .. ملحد .. متطرف .. وفي كتابه "النبي" يصور نفسه على أنه المصطفى المختار الحبيب

- ‌ الدكتور فؤاد زكريا والدعوة بكل قوة إلى العلمانية:

- ‌ إبراهيم مصطفى وكتابة "إِحياء النحو

- ‌ الخوري مارون غصن ودعوته إِلى العامية في سوريا:

- ‌ جميل صدقي الزهاوي مرة أخرى ورد الشيخ علي يوسف عليه:

- ‌ أنيس فريحة أستاذ اللغات السامية بالجامعة الأمريكية بلبنان ودعوته إِلى العامية مكتوبة بالحرف اللاتيني:

- ‌ دعاة الانفصال عن تركيا الخلافة ورافعي شعار القومية العربية كنعرة شعوبية تفت في عضد المسلمين:

- ‌ ناصيف اليازجي وابنه إِبراهيم اليازجي:

- ‌ بطرس البستاني:

- ‌ سليم تقلا مؤسس صحيفة الأهرام ودورها المشبوه:

- ‌ جورجي زيدان صاحب مجلة الهلال شعوبي كاره للإسلام يحرف الكلم ويخون في النقل ويتعمد الكذب:

- ‌ جرجي زيدان وكتابه "تاريخ التمدن الإِسلامي" ورد العلاّمة شبلي النعماني عليه:

- ‌ خاتمة:

- ‌ كتاب "تاريخ آداب اللغة العربية" وردّ الشيخ السكندري عليه:

- ‌ أولاً: الخطأ في الحكم الفني:

- ‌ ثانيًا: دعاوى المؤلف:

- ‌ ثالثًا: الخطأ في النقل:

- ‌ رابعًا: عدم تحري الحقيقة والصواب:

- ‌ خامسًا: التناقض:

- ‌ سادسًا: الاختصار فيما يجب الإِطناب فيه:

- ‌ سابعًا: الاستدلال بحادثة جزئية على أمر كلي:

- ‌ ثامنًا: تقليد مستعربي الفرنجة حتى في الخطأ:

- ‌ تاسعًا تهافت المؤلف:

- ‌ عاشرًا: اللحن والأغلاط اللغوية:

- ‌‌‌ روايات جورجي زيدانلا روايات الإسلام تهدف إلى إِفساد مفهوم الشخصية الإِسلامية والبطولة:

- ‌ روايات جورجي زيدان

- ‌ فتاة غسان:

- ‌ وفتاة القيروان:

- ‌ التلاعب بالمراجع:

- ‌ رأي مجلة الموسوعات:

- ‌ صحافة الضرار والأقلام المسمومة:

- ‌ نموذج من فساد الأقلام المسمومة وإِفسادها:

- ‌ الصحفي محمد التابعي أستاذ الجيل لصحفي روزاليوسف ورائد المدرسة الروزيوسفية وعرّاب الإِثارة:

- ‌ رأس مدرسة الإِثارة محمد التابعي:

- ‌ فكري أباظة البطل الثاني في مدرسة الإِثارة:

- ‌ سارتر دجّال الوجودية:

- ‌ الدكتور عبد الرحمن بدوي أول فليسوف وجودي مصري:

- ‌ أنيس منصور ومتابعته للفكر التلمودي ودفاعه عن بيع الخمور، والرقص، وقوله عن اللباس الإسلامي أنه خيمة:

- ‌ مواقف مخزية لأنيس منصور:

- ‌ أنيس منصور ويوسف السباعي والدعوة إلى إعادة البغاء:

- ‌ أنيس منصور على رأس الذين نقلوا ركام الفكر الغربي الحديث:

- ‌ محمد أنيس منصور ودوره الكبير في إحياء الأساطير الفرعونية:

- ‌ أنيس منصور والوجودية:

- ‌ أنيس منصور يبث السم في العسل:

- ‌ الدكتور إِبراهيم بيوفي مدكور وتصوّره الزائف لحركة اليقظة الإِسلامية:

- ‌ إِحسان عبد القدوس عرّاب أدب الفراش والداعي بلا حدود إِلى حرية المرأة المزعومة:

- ‌ وفي ضوء مفاهيم إحسان عبد القدوس المنقولة من كتب جنس الغربيين:

- ‌ يوسف إدريس الماركسي يدعو إلى حرق كتب التراث كلها:

- ‌ فساد مفهوم يوسف إِدريس عن الموت:

- ‌ كامل الشناوي الغارق في أهوائه:

- ‌ يوسف السباعي الداعي إِلى إِعادة البغاء والدعارة العلنية، يتهم العربية بأنها سخيفة، ويجهل مفهوم الموت في الإسلام، وآية ذلك روايته "نائب عزرائيل" (1):

- ‌ مصطفى أمين وإِشاعة روح تحرير المرأة قلبيًا، وإِشاعة الحب بين الرجل والمرأة حتى يكون في حياة كل شاب امرأة ويُسفّه مطلب تطبيق الشريعة ويسقط عمدًا من مذكوات سعد زغلول 150 صفحة عن تجربة سعد زغلول مع القمار:

- ‌ مصطفى أمين موجِه سياسة أخبار اليوم:

- ‌ التابعي ومصطفى أمين وتلاميذهم يحملون لواء الدفاع عن الراقصات والمغنيات والممثلات:

- ‌ أولم نعمركم ما يتذكر فيه من تذكر:

- ‌ زكي عبد القادر على درب مصطفى أمين والتابعي من قبله:

- ‌ دعوة زكي عبد القادر إِلى ترك كل القيم والحدود التي رسمها الدين في سبيل الخضوع للعصر:

- ‌ زكي عبد القادر على درب الباطنية:

- ‌ أحمد بهاء الدين الماركسي يقول: إِن تشريعات الإِسلام لا تلزم عصرنا ومجتمعنا:

- ‌ أحمد بهاء الدين والهجوم على الشيخ محمد أبي زهرة والمباهاة بانحراف الإِعلام في مسألة المرأة:

- ‌ موسى صبري وفجوره وعشيقاته:

- ‌ محمد عودة الماركسي يثني على علاقة سيمون في بوفوار مع عشيقها سارتر ويقول إن الثورة الاشتراكية ثورة في العلاقة بين الرجل والمرأة:

- ‌ مدرسة صلاح جاهين الإِلحادية:

- ‌ سيدة الشاشة العربية وتمثيلها لفيلم "أريد حلاً" وفيه من التطاول على الشريعة ما فيه:

- ‌ يوسف وهبي فنان الشعب المدمن للخمر لا يرى تحريم الخمر:

- ‌ يوسف شاهين وتزوير التاريخ .. يجعل شعار صلاح الدين الدفاع عن العروبة .. ويجعل عيسى العوام -البطل المسلم الشهيد- نصرانيًّا:

- ‌ ومن تزويرهم للتاريخ:

- ‌ أهل الفن وتجارة الغرائز .. الكعبة .. والراقصة

- ‌ المسرحية التي تسخر وتستهزئ بالملائكة .. (الرجل اللي ضحك على الملائكة

- ‌ كوكب الشرق:

- ‌ العندليب عبد الحليم حافظ الذي صفق طويلاً للدجاجلة وضيع شباب الأمة:

- ‌ موسيقار الأجيال محمد عبد الوهاب يحضر أول زواج بين الشواذ في مصر لرجليْن ويباركه:

- ‌ فنان الشعب سيد درويش يموت وهو يتعاطى الحشيش والأفيون:

- ‌ عادل إمام الإِرهابي الكبير والمهرج يصف فرج فودة بـ "أخي الشهيد

- ‌ لطفي الخولي اليساري:

- ‌ كامل زهيري يريد هدم التراث كله:

- ‌ الدعوة إِلى المصرية والفرعونية:

- ‌ فهمي عبد اللطيف:

- ‌ محمد رفعت - شفيق غربال، ومحمد صبري والدعوة إِلى القومية المصرية:

- ‌ كمال الملاخ وزكي شنودة والمسيحية السياسية والفرعونية:

- ‌ غالي شكري يغمز كل ما له اتصال بالتراث أو الدين أو الوطنية ويصفه بالعقم في كتابه "ثقافة تحتضر

- ‌ غالي شكري وعداؤه لكل ما هو إِسلامي:

- ‌ د. محمد النويهي، حملته الشرسة على الإسلام، واعتباره حجر عثرة في سبيل تحقيق الغزو الفكري، ويدعو المسلمين إِلى التخلي عن مقدساتهم وتصوراتهم وقيمهم:

- ‌ كذب هيكل:

- ‌ عقيدة هيكل:

- ‌ دجل هيكل:

- ‌ إنه هيكل:

- ‌ الهزيمة النكراء التي سماها هيكل النكسة:

- ‌بصراحة" لمحمد حسنين هيكل بعد النكسة .. بجريدة الأهرام:

- ‌ برغم عداوتي وكرهي الشديد للعامية:

- ‌ مدرسة يوسف الخال (مدرسة الحزب القومي السوري) منطلق العمل الشعوبي وأساس البناء التغريبي وحاملة لواء الفينيقية والوجودية:

- ‌ الدكتور حسن حنفي على درب القطيعة مع ثوابت الإِسلام وأصوله .. إلحاد وزندقة:

- ‌ حسن حنفي يقول: "احتمينا بالنصوص فجاء اللصوص

- ‌ وهو يهدم أصول الدين على طريقة الفكر الماركسي:

- ‌ الموقف من التراث:

- ‌ الفهم المقاصدي للشريعة (4):

- ‌ العلمانية والوحي:

- ‌ أما الرؤية الاقتصادية:

- ‌ الطيب تيزيني الماركسي الغالي في ماركسيته:

- ‌ لا تعتزل:

الفصل: ‌ طه حسين وصلته باليهود:

ولا ريب أن طه حسين كما يقول محمد النايف: لا يستطيع أن يتخلى عن عاطفته نحو الملحدين كالسبأية، والزنادقة والحلولية والقرمطية وثورة الزنج، ويُحشر المرء مع من أحب.

*‌

‌ طه حسين وصلته باليهود:

في محاضرته في " المدرسة الإسرائيلية " بالإسكندرية في 24 ديسمبر 1944 كما نشرتها مجلة المكشوف البيروتية في 2 كانون الثاني 1944:

"ألقى الدكتور طه حسين مراقب الثقافة في وزارة التربية الوطنية في المدرسة الإسرائيلية بالإسكندرية - يوم 24 كانون الأول 1944 محاضرة عن اليهود والأدب العربي فذكر العلاقات بين اليهود والعرب منذ الجاهلية وأي أثر كان لليهود في تحضير سكان الجزيرة، ثم تكلم عن انتشارهم في أفريقيا الشمالية وأسبانيا حيث كانت لهم خدمات في سبيل الثقافة وكيف نافسوا العرب أنفسهم على أكثر المناصب في الدولة، إلى أن قال: إن المسيحيين واليهود كانوا خير عون للعرب في نقلهم العلوم والفنون والآداب عن اليونان والهنود والفرس .. " قالت المجلة: فقُوبل كلام المحاضر بعاصفة من التصفيق وقرر المجلس الملي الإسرائيلي إنشاء جائزتين باسم طه حسين يُمنحان لألمع طالبين في المدرسة الإسرائيلية".

- وقبل ذلك بكثير احتضن طه حسين في كلية الآداب طالبه الأثير (إسرائيل ولفنسون) الذي وُصف بأنه رجل استقدمه الدكتور إلى الجامعة وأحاطه بعنايته ورعايته ومكّنه من الحصول على إجازة الدكتوراه برسالة عن "اليهود في جزيرة العرب" قدمها بنفسه في الحفل وفي الطبع، وقد أطلق على نفسه (أبو ذؤيب) وقد عمل أستاذًا فترة من الزمن في دار العلوم، وقد وجد فيما نقله من أخبار وأحاديث تحريفًا وبترًا واقتطاعًا من نصوص محفوظة معروفة.

ص: 251

موضوع رسالة الصهيوني إسرائيل ولفنسون (المشرف على البحوث الإسرائيلية في أفريقيا بعد ذلك) هو "تاريخ اليهود في بلاد العرب في الجاهلية وصدر الإسلام" قدم لها الأستاذ المشرف طه حسين بمقدمة جاء فيها:

الموضوع في نفسه قيّم جليل الخطر بعيد الأثر جدًا في التاريخ الأدبي السياسي والديني للأمة العربية فليس من شك أن هذه المستعمرات اليهودية قد أثرت تأثيرًا قويًّا في الحياة العقلية والأدبية للجاهليين من أهل الحجاز، وليس من شك أن الخصومة كانت عنيفة أشد العنف بين الإسلام ويهودية هؤلاء اليهود، وفي أنها استحالت من المحاججة والمجادلة إلى حرب بالسيف انتهت بإجلاء اليهود عن البلاد العربية.

وهذه الرسالة استحق صاحبها من الدكتور طه المشرف عليها أن ينعته بأنه عالم شاب وُفِّق إلى الخير وإلى تحقيق أشياء كثيرة لم تكن قد حُققت من قبل.

وإسرائيل ولفنسون هذا قال عنه طه حسين: جئت به من فرنسا، وهو القائد لأكبر حملات الكذب والدعاية والتضليل على العرب في فلسطين.

- ورسالة الدكتوراه هذه حلقة من كتب الدعاية الصهيونية التي كانت الشعبة الثقافية للمؤتمر الصهيوني بإشراف (مارتن بوبر) تدعو إلى نشرها، وقد أضفى طه حسين وتلميذه اليهودي على اليهود ما ليس لهم، وما لم يكن فيهم، بل هو فضل خلعاه على اليهود فما كان لليهود على العرب، أو على غيرهم من البشر أي فضل.

ولقد تصدى لهذا الدجل الرخيص الدكتور فؤاد حسنين وبين عوار هذه الرسالة.

- وطه حسين هو المدافع عن عبد الله بن سبأ اليهودي في كتابه "الفتنة الكبرى" ويشكك في حقيقة هذا اليهودي الذي تزعّم أكبر فتنة في صدر الإسلام، وحاول محاولة ساذجة في إنكار شخصية ابن سبأ وآثارها

ص: 252

البعيدة المدى.

- ويكتب طه حسين صفحة كاملة في جريدة "الوادي" يلخص فيها كتاب "الأجناس" للكاتب الألماني الإسرائيلي فرديناند بروكينز والتي نقلها من مجلة اللاستراسيون ونشرها في3 يونيو عام 1934 وهي في مجموعها دعاية صارخة لليهود ومحاولة لتثبيت معلومات زائفة عن قتلهم بيد هتلر وإثارة القلوب عليهم بالإشفاق.

- وبعد ذلك أشرف طه حسين على دار الكاتب المصري اليهودية التي عيّنته مستشارًا لها ورئيساً لتحرير مجلة الكاتب المصري.

"ولندع الدكتور لويس عوض تلميذ الدكتور وصفيّه في كثير مما يدعو إليه يتحدث عن هذه القصة فيقول: كان لهذه الدار قصة واضحة وغامضة معًا، كان يملك هذه الدار أربعة إخوة من يهود مصر الميسورين. كنا نعرف في هذه الفترة مليونيرات يهود، بعضهم من يهود مصر وبعضهم من اليهود المصريين المتصلين بالثقافة والمثقفين منهم من كان ضالعًا في تشكيل حركاتنا السياسية الجديدة كالشيوعية وما إليها، وكنا نعرف أو نسمع عن آل كوريل: هنري وراؤول ومليونير يهودي شاب اسمه ريمون أحيون. كنا نسمع عن هؤلاء وغيرهم أنهم يمولون الحركات الشيوعية بالمال وقيل بالجنس أيضًا، لم نسمع عن آل هراري كانوا أربعة إخوة تجارًا ووكلاء شركة ومنتجين للآلة الكاتبة، قرروا دخول عالم النشر وتعاقدوا مع طه حسين .. كنت أسمع أن حملة ضارية قد شُنت على الدار من بعض الصحف المصرية الصغرى يقودها إسماعيل مظهر اتهمت فيها دار الكاتب المصري بأنها رأس رمح لليهود في مصر .. والحق أن ظهور دار الكاتب المصري في هذه الفترة الحرجة من تاريخ العالم العربي إذا نظرنا له بعد هذه الفترة البعيدة أمر يدعو إلى الاستثارة فعلاً"(الأهرام 20/ 2/1968).

ص: 253

وإذا راجعنا ما أصدرته الدار وجدنا حربًا واضحة للإسلام ممثلة في كتاب جولدزيهر -اليهودي- ونجد عاصفة من المترجمات المثيرة التي تحمل الإلحاد والإباحية والفكر الغربي في صوره المنحلة والمضطربة الوجودية والشيوعية وغيرها" (1).

- ولعل هذا ما دعا مجلة الإثنين أن تستجوب طه حسين في عددها (8 أكتوبر عام 1945) تحت عنوان "يقولون عنك فماذا تقول؟ ""يقولون عنك أنك تعمل على مساعدة الصهيونية فماذا تقول؟ ".

- يقول الأستاذ أنور الجندي عن طه حسين:

" أيدت كتاباته مفاهيم الرأسمالية وعاون الماركسين واليساريين حتى عدّوه "أستاذهم" ولم يطلق كلمة واحدة في سبيل فلسطين، وكان ولاؤه للفكر الصهيوني واضحًا في جولاته في المدارس الإسرئيلية بمصر أو إلقاؤه محاضرات يشيد فيها بدور كاذب لليهود في الجزيرة العربية والأدب العربي واستقدم شابين يهوديين وأعطاهم مجالاً للتبرير في الجامعة أحدهما (إسرائيل ولفنسون) .. والأخر (بول كراوس) الذي كان يروج للفكر الباطني والشعوبي من أمثال الحلاج وابن عربي وابن سبعين وعدد من الزنادقة، وكانت رحلاته للقدس المحتلة، فقد سافر مع لطفي السيد لافتتاح الجامعة العبرية بالقدس (1944م) وسافر مع حسين فوزي (الذي أعلن ذلك صراحة) لزيارة الأقسام الاستشراقية وأهدوه كتاب " أنساب الأشراف " للبلاذري الذي اعتمد عليه في كتابه "الفتنة الكبرى" مبرئًا عبد الله بن سبأ اليهودي من أثره المعروف والمجمع عليه في مقتل عثمان، وولاه اليهود في مصر رئاسة تحرير مجلة الكاتب المصري ودارها عام 1947، وقد كشفت أطروحات علمية في الجامعات

(1)"طه حسين حياته وفكره في ميزان الإسلام"(ص 131).

ص: 254