الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
أخرجه ابن خزيمة (311)
وتابعه سليمان بن عبد الرحمن الدمشقي ثنا الوليد به.
أخرجه الطبراني (22/ 67)
• ورواه عبد الرحمن بن إبراهيم الدمشقي دُحَيم عن الوليهد عن الأوزاعي عن شداد أبي عمار عن واثلة.
أخرجه ابن حبان (1727)
وتابعه محمود بن خالد الدمشقي ثنا الوليد به.
أخرجه النسائي (7312)
وحديث أبي المغيرة ومن تابعه أصح، فقد رواه عكرمة بن عمار اليمامي عن شداد أبي عمار عن أبي أمامة.
أخرجه ابن أبي شيبة في "مسنده"(الإتحاف 4794) وأحمد (22163 و22266) ومسلم (2765) والنسائي (7316) والروياني (1252) والطبراني (7624) والواحدي في "الوسيط"(2/ 594 - 595) من طرق عن عكرمة به.
طريق أخرى: قال أبو بُرْدة بن أبي موسى: عن أبي مليح بن أسامة عن واثلة قال: شهدت رسول الله صلى الله عليه وسلم ذات يوم وأتاه رجل، فقال: يا رسول الله، إني أصبت حدًا من حدود الله عز وجل، فأقم فيّ حدّ الله. فأعرض عنه، ثم أتاه الثانية، فأعرض عنه، ثم قالها الثالثة، فأعرض عنه، ثم أقيمت الصلاة، فلما قضى الصلاة أتاه الرابعة، فقال: إني أصبت حدًا من حدود الله عز وجل، فأقم فيَّ حدّ الله عز وجل. قال: فدعاه فقال: "ألم تُحسن الطُّهور أو الوُضوء، ثم شهدت الصلاةَ معنا آنفًا؟ " قال: بلى. قال: "اذهب فهي كفارتك"
أخرجه أحمد (16014) والطبراني (22/ 77) من طريق أبي معاوية شيبان بن عبد الرحمن التميمي عن ليث بن أبي سليم عن أبي بردة به
وإسناده ضعيف لضعف ليث.
باب الاعتراف بالزنا
1345 -
(6139) قال الحافظ: وقد ورد أنَّ حسن السؤال نصف العلم. أورده ابن السني
في كتاب "رياضة المتعلمين" حديثاً مرفوعاً بسند ضعيف" (1)
ضعيف
روي من حديث ابن عمر ومن حديث أنس ومن حديث أبي أمامة
فأما حديث ابن عمر فأخرجه الطبراني في "الأوسط"(6740) وفي "المكارم"(140) والرامهرمزي في "المحدث الفاصل"(299) والقضاعي (33) والبيهقي في "الشعب"(6148) والخطيب في "الفقيه"(699) من طرق عن هشام بن عمار الدمشقي ثنا مُخَيَّس بن تميم الدمشقي ثني حفص بن عمر الأيلي ثني إبراهيم بن عبد الله بن الزبير عن نافع عن ابن عمر مرفوعاً: "الاقتصادُ في النفقة نصفُ المعيشةِ، والتوددُ إلى الناس نصفُ العقل، وحسنُ السؤال نصف العلم"
ومن هذا الطريق أخرجه ابن السني والعسكري في "الأمثال" والديلمي (المقاصد ص 70)
قال الطبراني: لا يروى هذا الحديث عن رسول الله صلى الله عليه وسلم إلا بهذا الإسناد، تفرد به هشام بن عامر. وحفص بن عمر هو ابن أبي العطَّاف المدني، وإبراهيم بن عبد الله هو ابن قارظ"
كذا قال، وحفص بن عمر إنما هو الأيلي (2) كما جاء مصرحاً به عنده في "المكارم"، وإبراهيم بن عبد الله إنما هو ابن الزبير كما جاء مصرحاً به عند البيهقي والخطيب.
وانظر "اللسان"(1/ 70) و"المقاصد"(ص 70)
وقال البيهقي: إسناده ضعيف"
وقال أبو حاتم: هذا حديث باطل، ومخيس وحفص مجهولان" العلل 2/ 284 - الجرح 4/ 1/ 442
وقال الذهبي في "الميزان" في ترجمة مخيس: خبر منكر، ومخيس مجهول، وكذا شيخه"
(1) 15/ 150
(2)
وقال البخاري في "التاريخ الكبير"(4/ 2/ 72): العدني، وهو خطأ أيضًا.