الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
فقد جلدتموه.
يعنى لا يجلد ثانيا بإعادته القذف ".
وله طريق أخرى عن عبد العزيز بن أبى بكر فذكر القصة نخو ما تقدم وفيها زيادات غريبة ، أخرجه الحاكم (3/448/449) وسكت عليه هو والذهبى.
قلت: وفى إسناده محمد بن نافع الكرابيسى البصرى قال ابن أبى حاتم: " ضعيف ".
(2362) - (أثر: " إن عمر رضى الله عنه أتى بامرأة ليس لها زوج قد حملت فسألها عمر فقالت: إنى امرأة ثقيلة الرأس وقع على رجل وأنا نائمة فما استيقظت حتى فرغ ، فدرأ عنها الحد " رواه سعيد
.
* صحيح.
أخرجه البيهقى (8/235) من طريق سعيد بن منصور حدثنا عبد الرحمن بن زياد حدثنا شعبة عن عاصم بن كليب عن أبيه عن أبى موسى قال: " أتى عمر بن الخطاب بامرأة من أهل اليمن ، قالوا: بغت! قالت: إنى كنت نائمة ، فلم أستيقظ إلا برجل رمى فى مثل الشهاب ، فقال: عمر رضى الله عنه: يمانية نؤومة شابة ، فخلى عنها ومتعها ".
وأخرجه ابن أبى شيبة (11/71/1) عن ابن إدريس عن عاصم بن كليب به نحوه.
قلت: وهذا إسناد صحيح رجاله ثقات.
وله طريق أخرى ، يرويه النزال بن سبرة قال: " إنا لبمكة إذ نحن بامرأة اجتمع عليها الناس حتى كاد أن يقتلوها وهم يقولون: زنت زنت ، فأتى بها عمر بن الخطاب رضى الله عنه وهى حبلى ، وجاء معها قومها ، فأثنوا عليها بخير ، فقال عمر: أخبرينى عن أمرك ، قالت: يا أمير المؤمنين كنت امرأة أصيب من هذا الليل ، فصليت ذات ليلة ، ثم نمت وقمت ورجل بين رجلى ، فقذف فى مثل الشهاب ، ثم ذهب ، فقال عمر رضى