الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
لكن ثبت فى كتاب عمر إلى أبى موسى: " والمسلمون عدول ، بعضهم على بعض إلا مجلودا فى حد ، أو مجربا فى شهادة زور أو ظنينا فى ولاء أو قربة ".
أخرجه البيهقى وقال: " وهذا إنما أراد به قبل أن يتوب ، فقد روينا عنه أنه قال لأبى بكرة رحمه الله: تب تقبل شهادتك ، وهذا هو المراد بما عسى يصح فيه من الأخبار ".
وقال قبل ذلك: " لا يصح فى هذا عن النبى صلى الله عليه وسلم شىء يعتمد عليه ".
(2676) - (فاطمة بضعة منى يريبنى ما رابها " (2/491)
.
* صحيح.
أخرجه البخارى (3/453) ومسلم (7/491) والترمذى (2/319) وابن ماجه (1998) وأحمد (4/328) من طريق ابن أبى مليكة عن المسور بن مخرمة قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: وهو على المنبر: " إن بنى هشام بن المغيرة استأذنونى أن ينكحوا ابنتهم على بن أبى طالب ، فلا آذن ، ثم لا آذن ، ثم لا آذن ، إلا أن يريد بن أبى طالب أن يطلق ابنتى ، وينكح ابنتهم ، فإنما هى بضعة منى ، يريبنى ما أرابها ، ويؤذينى ما آذاها ".
هذا لفظ البخارى وأحمد ، ولفظ الآخرين:" ما رابها ".
وقال الترمذى: " حديث حسن صحيح.
وفى رواية لمسلم: