الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
عن أبيه، عن النبى صلى الله عليه وسلم فذكر الحديث. قال الأثير: هذا هو الصواب (1) . أنه آخر.
*
(عَبْدُ اللهِ بْنُ زَيْدِ بْنِ ثَعْلَبَةَ بْنِ عَبْدِ رَبِّهِ الأَنْصَارِىُّ)
راوى حديث الأذان، كذا نسبه غير واحدٍ، وكذا هو عند الطبرانى وغيره.
والصواب: عبد الله بن زيد بن عبد ربه بن ثعلبة، كما ستراه بعد هذه الترجمة إن شاء الله.
(1) له ترجمة فى أسد الغابة: 3/247؛ والإصابة: 2/312؛ والاستيعاب: 2/311. وأورد قول عبد الله بن محمد الأنصارى: ليس فى آبائه ثعلبة، وإنما هو عبد الله بن زيد بن عبد ربه بن زيد بن الحارث، وثعلبة بن عبد ربه هو عم عبد الله، وأخو زيد، فأدخلوه فى نسبه.
وله ترجمة فى الطبقات الكبرى: 3/87؛ والتاريخ الكبير: 5/12؛ وثقات ابن حبان: 3/223.
1000- (عَبْدُ اللهِ بْنُ زَيْدٍ بْنُ عاصِمٍ بْنُ كَعْب)
(1)
ابن عمرو بن عوف بن مبذول بن عمرو بن غنم بن مازن بن النجار الأنصارى، ثم المازنى.
وكانت له صحبة، وكذا لأبيه، وأمه أم عمارة نسيبة بنت كعب، ولأخيه حبيب الذى قطعه مسيلمة، وقد شهد أحدًا، فيقال إنه قال عليه السلام: رحمه الله وبركاته عليكم أهل البيت.
وذكر الواقدى أن عبد الله كان فيمن قتل مسيلمة، وهو راوى
(1) له ترجمة فى أسد الغابة: 3/250؛ والإصابة: 2/312؛ والاستيعاب: 2/312؛ والتاريخ الكبير: 5/12؛ وثقات ابن حبان: 3/223.