الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
عمرو الكلابى. قال: رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم توضأ فأسبغ الوضوء (1) .
(1) الخبر أخرجه البخارى فى الكبير: 5/440؛ وأخرجه ابن منده وأبو نعيم وابن عبد البر كما فى مصادر ترجماته الأخرى.
1230- (عبيد بن قشير)
(1)
7181 -
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «إِيَّاكُم وَالسَّرِيَّةَ الَّتِى إِنْ لَقِيَتْ قَلَّتْ، وَإِنْ [غَنِمَتْ] غَلَّتْ» . عن [ابن] لهيعة بن عقبة: والد عبد الله، ذكره ابن عبد البر مختصرًا (2) .
1231- (عبيد بن مراوحٍ المزنى)
(3)
7182 -
روى ابن قانعٍ بإسناده عنه. قال: نزل رسول الله صلى الله عليه وسلم بالنقيع (4) والناس يخافون الغارة، فنادى منادى رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال: الله أكبر، فقلت: لقد كبرت كبيرًا، فقال: أشهد أن لا إله إلا الله، فقلت: لهؤلاء نبأ، فأتيت رسول الله صلى الله عليه وسلم، فأسلمت، وعلمنى الوضوء، وصليت معه، وحمى النقيع، واستعملنى عليه.
قاله الغسانى فيما حكاه ابن الأثير (5) .
(1) له ترجمة فى أسد الغابة: 3/546؛ والإصابة أخرجه فى القسم الرابع من حرف العين: الإصابة: 3/159؛ وله فى الإستيعاب: 2/439.
(2)
الخبر أخرجه ابن ماجه من حديث أبى الورد صاحب النبى صلى الله عليه وسلم فى الجهاد (باب السرايا) : سنن ابن ماجهة: 2/944؛ وأخرجه أحمد والبغوى من حديثه. جمع الجوامع: 1/2447.
(3)
له ترجمة فى أسد الغابة: 3/546؛ والإصابة: 2/446.
(4)
النقيع: فى اللغة القاع. وهو موضع قرب المدينة كان النبى صلى الله عليه وسلم حما لخيله. معجم البلدان: 5/301.
(5)
أسد الغابة: 3/546، والإصابة: 2/446. وهو فيه أتم مما أورده ابن الأثير، وله تخريج آخر.