المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

أنطاكية وأرض حمص في ليلة واحدة. حتى ظن الناس أن - كنوز الذهب فى تاريخ حلب - جـ ١

[سبط ابن العجمي]

فهرس الكتاب

- ‌[الجزء الاول]

- ‌المقدمة

- ‌سلاسل التواريخ حول حلب

- ‌1- تاريخ حمدان الأثاربي:

- ‌2- تاريخ العظيمي:

- ‌3- معادن الذهب (أو سلاسل الذهب) في تاريخ حلب:

- ‌4- بغية الطلب في تاريخ حلب:

- ‌5- زبدة الحلب في تاريخ حلب:

- ‌6- الزبد والضرب في تاريخ حلب:

- ‌7- حضرة النديم من تاريخ ابن العديم:

- ‌8- اليواقيت والضرب في تاريخ حلب:

- ‌9- تحف الأنباء في تاريخ حلب الشهباء:

- ‌10- الدر المنتخب في تاريخ حلب:

- ‌11- المنتخب من الدر المنتخب:

- ‌12- كنوز الذهب في تاريخ حلب:

- ‌13- الكواكب المضيئة

- ‌14- در الحبب في تاريخ حلب:

- ‌15- نهاية الأرب من ذكر ولاة حلب:

- ‌16- إنعاش الروح بمآثر نصوح:

- ‌17- الدر المنتخب في تاريخ حلب:

- ‌«نبذة مختصرة من كتاب نزهة النواظر في روض المناظر»

- ‌18- معادن الذهب في الأعيان المشرفة بهم حلب

- ‌19- التاريخ الطبيعي لحلب

- ‌20- تاريخ حلب:

- ‌21- نهر الذهب في تاريخ حلب:

- ‌22- طرائف النديم في تاريخ حلب القديم ولطائف الحديث في تاريخ حلب الحديث

- ‌23- إعلام النبلاء في تاريخ حلب الشهباء:

- ‌24- أدباء حلب ذوو الأثر في القرن التاسع عشر:

- ‌25- الحركة الأدبية في حلب:

- ‌المؤلف

- ‌اسمه ونسبه

- ‌تلامذته:

- ‌رواية أبي ذر لجامع الصحيح للبخاري» :

- ‌روايته لصحيح مسلم:

- ‌مرويات أبي ذر بن البرهان الحلبي:

- ‌سماته:

- ‌نظمه للموّال:

- ‌وفاته

- ‌مقدمة التحقيق

- ‌منهج في التحقيق:

- ‌نسخة الفاتيكان (ف) :

- ‌نسخة دار الكتب المصرية (م) :

- ‌الجزء الأول:

- ‌الجزء الثاني:

- ‌القسم المكرر (م*) :

- ‌أيهما النسخة الأم:

- ‌لطيفة

- ‌[عشق امرأة]

- ‌[الظاهر والرجل وغلام نصراني]

- ‌[عشق القندري لمغنيه]

- ‌[سعد الوراق وعيسى النصراني الفتى]

- ‌[إسلام راهب] :

- ‌[العجمي والغلام ابن الشرابي] :

- ‌[نهاية عشق] :

- ‌[غلام عاشق] :

- ‌[فداء من العاشق] :

- ‌ الفصل السادس في- المنافع التي بداخلها وخارجها.- والطلاسم.- والمطالب

- ‌درب الأسفريس

- ‌درب الناصرية

- ‌برج الثعابين

- ‌البق:

- ‌[طلسم للبق وآخر للحيات في معرة النعمان]

- ‌درب البذادرة

- ‌مسجد قاقان

- ‌باب النصر

- ‌المسجد الكائن خارج باب الجنان الآن:

- ‌أنطاكية:

- ‌براق

- ‌بجارز

- ‌بابلي

- ‌جندارس

- ‌الجومة

- ‌قرية دنجو

- ‌سخنة

- ‌الرها

- ‌سرمين:

- ‌شيخ الحديد

- ‌عزاز

- ‌العمق

- ‌عين جارة

- ‌عين تاب

- ‌الفوعة

- ‌قبتان الجب

- ‌كفر نجد

- ‌ممبج

- ‌معرة مصرين

- ‌باعو

- ‌يحمول

- ‌وبالخناقية

- ‌وببستان المطيلب:

- ‌بانطاكية:

- ‌وبحلب بخندق الروم

- ‌عربسوس

- ‌الفصل السابع في- تراجم من دفن بها أو بمعاملتها من الخلفاء والملوك

- ‌الملك الظاهر غازي بن الملك الناصر صلاح الدين يوسف بن أيوب

- ‌آقسنقر

- ‌محمد الملك الأشرف عز الدين

- ‌الملك الصالح بن نور الدين الشهيد:

- ‌مسعود المؤيد بن السلطان صلاح الدين

- ‌الملك الحافظ نور الدين أرسلان شاه بن الملك العادل بن أيوب

- ‌يعقوب الملك الأعز شرف الدين أبو يوسف بن السلطان الناصر صلاح الدين يوسف بن أيوب:

- ‌اسحاق المعز أبو يعقوب بن صلاح الدين

- ‌مسلمة بن عبد الملك بن مروان بن الحكم الأموي؛ أبو سعيد

- ‌سليمان بن عبد الملك

- ‌لطيفة:

- ‌هشام بن عبد الملك:

- ‌الملك المحسن أحمد بن السلطان صلاح الدين يوسف بن أيوب

- ‌الملك الزاهر داود بن السلطان صلاح الدين يوسف بن أيوب

- ‌دقيانوس ملك أصحاب الكهف

- ‌المأمون

- ‌لطيفة:

- ‌خاتمة:

- ‌خاتمة أخرى تنعطف على ما مضى:

- ‌لطيفة:

- ‌الفصل الثامن- فيما ظهر بها من العجائب

- ‌لطيفة

- ‌عجيبتان:

- ‌لطيفة:

- ‌لطيفة:

- ‌«فائدة

- ‌[فائدة] أخرى» :

- ‌خاتمة وهي جامعة

- ‌الفصل التاسع في بعض وقائع الفرنج وما اتفق لهم بها وبمعاملاتها

- ‌تنبيه: [دبيس بن صدقة]

- ‌حكاية:

- ‌الفصل العاشر في- جوامعها.- وبعض مدارسها.- وخوانكها.- وزواياها.- وربطها.- وبيمارستانها

- ‌وأما المحراب الكبير:

- ‌الشرقية القبلية:

- ‌خاتمة:

- ‌ومن اللطائف:

- ‌إشارة

- ‌[ذكر جوامع حلب التي كانت تقام فيها الجمعة في زمن ابن شداد]

- ‌الجامع الذي بالحاضر السليماني

- ‌[ما استجد بعد ابن شداد من الجوامع بحلب]

- ‌بجامع الطنبغا

- ‌جامع تغري بردي

- ‌لطيفة:

- ‌رجع:

- ‌جامع منكلي بغا الشمسي

- ‌جامع الأطروش

- ‌«العديمية»

- ‌«جامع الفردوس» :

- ‌«جامع التوبة

- ‌«جامع الحاج سليمان الكردي

- ‌«جامع عبيس

- ‌«جامع أرغون الكاملي بالقرب من ساحة بزة» :

- ‌«جامع الصّروي» :

- ‌«جامع ابن غلبك» :

- ‌«جامع القرناص»

- ‌‌‌«جامع الناصرية»

- ‌«جامع الناصري

- ‌«جامع السفاحية» :

- ‌«مسجد المحصب

- ‌«جامع بالجلوم» :

- ‌«جامع ايدمر»

- ‌«جامع المهمندار» :

- ‌[بيت المهمندار] :

- ‌«جامع القصر؛ داخل باب الجنان» :

- ‌«جامع باب الجنان» :

- ‌«جامع بالدباغة» :

- ‌«جامع قاقان» :

- ‌«جامع السدله» :

- ‌«جامع التوبة؛ داخل باب الفرج» :

- ‌«جامع الصفي» :

- ‌«جامع السلطان»

- ‌«جامع باحسيتا»

- ‌جامع طوغان:

- ‌«جامع خارج حلب

- ‌«جامع الزكي؛ خارج باب النصر» :

- ‌«جامع الجديد ببانقوسا» :

- ‌«الجامع المعروف بجامع البختي

- ‌«جامع يعرف بجامع الزعلي» :

- ‌«جامع الحاج أبي بكر الفوعي

- ‌«جامع غربي الجسر»

- ‌«جامع بحارة المشارقة» :

- ‌«جامع بالكلاسة»

- ‌«جامع خارج بانقوسا

- ‌«وجامع آخر أيضا بهذا الطريق»

- ‌[مدارس حلب]

- ‌[فضل بناء المساجد] :

- ‌[المدارس الأولى في الاسلام] :

- ‌[المدارس الشافعية]

- ‌«المدرسة الزجاجية الشافعية» :

- ‌«المدرسة العصرونية الشافعية»

- ‌[السلطان نور الدين الشهيد] :

- ‌«المدرسة الصاحبية الشافعية»

- ‌«حكاية» :

- ‌[الفقهاء وحب البلاذر] :

- ‌[رسالة الشاعر ابن خروف لابن شداد] :

- ‌«المدرسة السلطانية» :

- ‌«المدرسة الأسدية الشافعية

- ‌[ابن حاذور الحموي] :

- ‌«المدرسة الرواحية الشافعية» :

- ‌«المدرسة الشعيبية الشافعية

- ‌«المدرسة الشرفية الشافعية» :

- ‌«المدرسة البدرية» :

- ‌«المدرسة الزيدية» :

- ‌«المدرسة السيفية الشافعية» :

- ‌«المدرسة الظاهرية الشافعية» :

- ‌«المدرسة‌‌ الهروية الشافعية» :

- ‌ الهروي

- ‌«مدرسة الفردوس» :

- ‌تتمة:

- ‌لطيفة:

- ‌عجيبة

- ‌«المدرسة البلدقيّة الشافعية

- ‌«المدرسة القيمرية

- ‌«مدرسة بالجبيل

- ‌«مدرسة بالمقام» :

- ‌«المدرسة الناصرية» :

- ‌«المدرسة الصلاحية» :

- ‌«المدرسة القرناصية» :

- ‌«السحلولية» :

- ‌«المدرسة السفاحية» :

- ‌«مدرسة ابن التقى» :

- ‌«المدرسة العشائرية بالقرب من الشرفية» :

- ‌المدارس الحنفية

- ‌«الحلوية» :

- ‌«المدرسة الشاذبختية

- ‌«المدرسة الأتابكية» » :

- ‌«المدرسة الحدادية» :

- ‌«المدرسة الجرديكية» :

- ‌«المدرسة المقدّمية» :

- ‌«المدرسة الجاولية» :

- ‌«المدرسة الطمانية» :

- ‌«المدرسة الخشابية» :

- ‌«المدرسة الأسدية تجاه القلعة» :

- ‌«المدرسة القليجية» :

- ‌«المدرسة الفطيسية» :

- ‌[المدرسة] الشاذبختية التي بظاهر حلب» :

- ‌«المدرسة الآشودية» :

- ‌«المدرسة السيفية» :

- ‌لطيفة:

- ‌«المدرسة البلدقية الحنفية» :

- ‌«مدرسة النقيب» :

- ‌«المدرسة الدقاقية» :

- ‌«المدرسة الجمالية» :

- ‌«المدرسة العلائية» :

- ‌«المدرسة العديمية» :

- ‌«المدرسة الأتابكية» :

- ‌«المدرسة الكلتاوية» :

- ‌«المدرسة الأشقتمرية» :

- ‌«المدرسة الكاملية» :

- ‌«مدرسة أنشأها اقجا خازندار اشبك بالقرب من السفاحية»

- ‌المدارس المالكية والحنابلة

- ‌«مدرسة

- ‌«وزاوية بالجامع الكبير» :

- ‌ذكر آدر القرآن العزيز

- ‌«العشائرية» :

- ‌ذكر آدر الحديث

- ‌زاوية بالجامع الكبير

- ‌دور بظاهر حلب

- ‌ذكر [الخوانق والربط والزوايا والتكايا]

- ‌«خانكاه البلاط

- ‌(خانكاه القديم

- ‌‌‌«خانكاهالقصر» :

- ‌«خانكاه

- ‌خانكاه الزينية:

- ‌«خانكاه المجدية» :

- ‌«خانكاه

- ‌خانكاه الشمسية:

- ‌«خانكاه التنبيه» :

- ‌‌‌‌‌«خانكاه» :

- ‌‌‌«خانكاه» :

- ‌«خانكاه» :

- ‌‌‌‌‌‌‌خانكاه:

- ‌‌‌‌‌خانكاه:

- ‌‌‌خانكاه:

- ‌خانكاه:

- ‌خانكاه البهائية

- ‌«خانكاه الدامغانية» :

- ‌الخوانك التي للنساء

- ‌‌‌‌‌خانكاه:

- ‌‌‌خانكاه:

- ‌خانكاه:

- ‌«خانكاه بدرب البنات» :

- ‌‌‌«خانكاه» :أنشأتها بنت والي قوص

- ‌«خانكاه» :

- ‌«خانكاه الكاملية» :

- ‌الخوانك التي بظاهر حلب

- ‌‌‌‌‌«خانكاه» :

- ‌‌‌«خانكاه» :

- ‌«خانكاه» :

- ‌خانكاه السحلولية:

- ‌«زاوية الشيخ خضر» :

- ‌«زاوية سيدي محمد الأطعاني البسطامي

- ‌«الخانكاه الدورية» :

- ‌«زاوية القادرية» :

- ‌«زاوية الحيدرية» :

- ‌«زاوية دقماق» :

- ‌«زاوية يبرق»

- ‌«زاوية المغاربة» :

- ‌زاوية القلندرية:

- ‌«زاوية الحاج بلاط» : خارج باب المقام

- ‌زاوية الجية:

- ‌«زاوية تغري ورمش» :

- ‌«زاوية مظفر» :

- ‌زاوية البهادري:

- ‌«زاوية ناظر الجيش بباحسيتا اتجاه جامعها» :

- ‌«زاوية الحكم» :

- ‌زاوية العجمي:

- ‌«زاوية بالجلوم» :

- ‌ذكر الرّبط والتكايا

- ‌رباط بالرحبة الكبيرة:

- ‌رباط تحت القلعة يعرف بالخدام:

- ‌رباط بالقرب من صاحبية ابن شداد يعرف باقامة عبد الولي البعلبكي

- ‌ذكر الترب التي داخل حلب وخارجها

- ‌«التربة الشهابية» :

- ‌«اليشبكية» :

- ‌«الخشابية» :

- ‌«الصفوية» :

- ‌«تربة العجمي» :

- ‌«العلمية» :

- ‌«تربة أرغون» :

- ‌الترب التي بظاهر حلب

- ‌«تربة القفطي» :

- ‌[مدينة ذي جبلة] :

- ‌«الجلالية» :

- ‌«تربة اسقتمر

- ‌«تربة الخطيب بن العجمي» :

- ‌«تربة سودي» :

- ‌«تربة القاضي الرئيس نور الدين بن المعري» :

- ‌«تربة ابن الصاحب» :

- ‌«تربة غلبك» :

- ‌«تربة الغرنوتية» :

- ‌«تربة محمد بن قرا سنقر» :

- ‌«تربة الخليلي» :

- ‌«الكاملية» :

- ‌«تربة عبد المحيي» :

- ‌«تربة القليجية» :

- ‌«تربة شمس الدين بن العجمي» :

- ‌«تربة الوالي» :

- ‌«تربة موسى الحاجب» :

- ‌«تربة لبني ايبك بالفيض» :

- ‌«تربة اللالا» :

- ‌«تربة القطب بن العجمي» :

- ‌ذكر مكاتب الأيتام

- ‌«مكتب بدرب العدول» :

- ‌«مكتب يشبك» :

- ‌«مكتب على باب المدرسة الصلاحية» :

- ‌«مكتب الناصري» :

- ‌«مكتب عماد الدين بن الترجمان» :

- ‌«مكتب اشقتمر» :

- ‌«مكتب ابن الطيار» :

- ‌«مكتب الماس» :

- ‌«مكتب تغري بردي» :

- ‌«مكتب علم الدين بن الكويز» :

- ‌«مكتب الأمير ناصر الدين بن ذي القادر» :

- ‌«مدرسة للحنفية» :

- ‌«مكتب ابن الصاحب» :

- ‌«مكتب الخواجا شهاب الدين الملطي» :

- ‌«مكتب ابن مقلد» :

- ‌ذكر المارستانات

- ‌بيمارستان العتيق:

- ‌«بيمارستان آخر قديم معروف ببني الدقاق» :

- ‌وعلى باب الجامع الكبير بيمارستان:

- ‌البيمارستان الجديد:

- ‌[القصبة العظمى وما يتشعب عنها من دروب]

- ‌«درب البزادرة» :

- ‌«درب الزيدية» :

- ‌«درب ابن كزلك» :

- ‌«درب الحطابين» :

- ‌«درب الخراف» :

- ‌«درب السبيعي» :

- ‌«درب حمام عتاب» :

- ‌«درب الدهانين

- ‌«درب به مطهرة

- ‌«درب به حماما الست» :

- ‌«درب الحدادين» :

- ‌«درب الأسفريس» :

- ‌«الدرب الآخذ إلى منكلي بغا

- ‌«درب بني السفاح» :

- ‌«درب بني سوادة» :

- ‌درب البنات:

- ‌«درب الرحبة» :

- ‌«قلعة الشريف» :

- ‌«درب الزجاجين» :

- ‌«درب بني الخشاب» :

- ‌ ناحية الجلوم

- ‌«درب الخانكاه» :

- ‌«عقبة بني المنذر

- ‌درب ابن الحكم

- ‌«درب مسجد الجورة» :

- ‌«درب الشحام» :

- ‌«درب الطير» :

- ‌«قصبة باب الجنان» :

- ‌«درب يأخذ إلى السهلية» :

- ‌«ودرب يأخذ إلى الصبانة» :

- ‌«قطيعة السدلة» :

- ‌وبقطيعة حمام أوران درب آخذ إلى الصبانة

- ‌«السهلية وهي سويقة حاتم» :

- ‌«ومن السهلية درب آخذ إلى جهة العقبة» :

- ‌ درب آخذ إلى الحلاوية وباب جامع الغربي

- ‌ودرب آخذ إلى باب الجامع الشمالي:

- ‌ ودرب آخذ إلى جهة المدبغة:

- ‌«درب الخابوري» :

- ‌«درب الديلم» :

- ‌درب الخطيب هاشم

- ‌«درب الحبيشي» :

- ‌«درب الشيخ إسماعيل» :

- ‌«سويقة علي» :

- ‌«درب الدقصلارية

- ‌«درب بني الريان» :

- ‌«درب بني كسرى» :

- ‌«درب الصبانة

- ‌«سويقة الحجارين» :

- ‌«درب المدابغ» :

- ‌«ناحية باحسيتا» :

- ‌«درب اليهود» :

- ‌«درب الحرانيين» :

- ‌ باب النصر

- ‌«العونية

- ‌«درب الجبيل» :

- ‌قصبة بانقوسا:

- ‌«حارة الأعجام» :

- ‌ درب باب النيرب

- ‌«محلة القصيلة» :

- ‌«درب باب المقام» :

- ‌«ساحة بزا» :

- ‌«درب المرمي» :

- ‌«باب قنسرين» :

- ‌[أسواق حلب]

- ‌سوق الظاهري:

- ‌«وسوق الصاغة» :

- ‌«سوق الحبال

- ‌[قلعة حلب]

- ‌ذكر السور

- ‌[أبواب حلب]

- ‌«باب قنسرين» :

- ‌«باب العراق» :

- ‌«باب دار العدل» :

- ‌«باب الصغير» :

- ‌«باب الأربعين» :

- ‌«باب المقام» :

- ‌«باب النيرب» :

- ‌«باب القناة» :

- ‌«باب النصر» :

- ‌«باب الفراديس» :

- ‌«باب الجنان» :

- ‌«باب أنطاكية» :

- ‌«باب السعادة» :

- ‌باب الفرج:

- ‌وباب على الجسر الذي على نهر قويق:

- ‌ذكر الميادين

- ‌«الميدان الأخضر

- ‌«ميدان باب قنسرين» :

- ‌«ميدان باب العراق» :

- ‌ذكر نهرها

- ‌غريبة:

- ‌[ما كتب عن حلب نثرا]

- ‌[كتاب الملك الناصر إلى أخيه العادل]

- ‌[كتاب عماد الدين الكاتب]

- ‌[كتاب محي الدين بن الزكي إلى الناصر]

- ‌[وصف ابن جبير لحلب]

- ‌[ذكر القني المتفرعة عن‌‌ القناة العظمى]

- ‌ القناة العظمى]

- ‌[طريق (باب الأربعين- المعقلية) ] :

- ‌[طريق (باب الأربعين- السويقة ومسجد البلاط) ]

- ‌[طرق (النبع- المصنعة) ] :

- ‌[طريق (باب قنسرين والخشابين ودار ذوكا) ]

- ‌[طرق عن باب النيرب]

- ‌[طريق (المصنعة- كتاب الأسود) ]

- ‌[طريق (المصنعة- باب العراق) ]

- ‌[كنائسها]

- ‌[بعض الديارات التي بها أو بمعامليها]

- ‌[جبالها] *

- ‌«جبل سمعان» :

- ‌«جبل السماق»

- ‌لطيفه

- ‌«جبل بني عليم» :

- ‌«جبل أريحا» :

- ‌«جبل الأعلى» :

- ‌الفصل الثالث عشر في- ذكر التتار.- وتراجم بعض ملوكهم.- ووقائعهم

- ‌مونكوكا

- ‌[قبلاي] :

- ‌ طولي بن جنكيز خان

- ‌[منكوتمر بن هولاكو] :

- ‌[مقتل ازدمر] :

- ‌[ابغا بن هولاكو] :

- ‌[أحمد بن هولاكو] :

- ‌ونسخة كتاب الملك أحمد:

- ‌ونسخة جواب السلطان قلاوون إلى السلطان أحمد:

الفصل: أنطاكية وأرض حمص في ليلة واحدة. حتى ظن الناس أن

أنطاكية وأرض حمص في ليلة واحدة. حتى ظن الناس أن الأسد كلها عدت. ووتب شخص فدس أصبعه في عين الأسد فقلعها. وسلم منه. وكان يحدث بذلك فيكذّب. فلما قتله الأكراد وجد أعور.

ومنها:

كان الغلاء العظيم بالشام الذي لم يسمع بمثله. وأكلت الحمير والقطاط والصبيان.

ومات خلق عظيم.

[ومنها] :

وفي سنة تسع وثلاثين وثلاثمائة جاء ثلج عظيم لم ير مثله حتى جمد الفرات «1» ومشوا عليه. وكانت القدور على النار تجمد أعلاها. ويبس شجر الزيتون بالمعرة (16 و) م وكفر طاب «2» .

ومنها:

قال في تاريخ الإسلام في سنة أربعين وثلاثمائة كثرت الزلازل في حلب والعواصم ودامت أربعين يوما. وهلك خلق كثير تحت الهدم. وتهدم حصن رعبان ودلوك وتل حامد «3» . وسقط من سور دلوك ثلاثة أبرجة.

‌عجيبتان:

إحداهما: قرأت في عجائب المخلوقات للقزويني: «حدثني بعض التجار أن بقرب ملطية جبلا فيه عين يخرج منها ماء عذب ضارب إلى التثاخن يشرب منه الحيوان ولا يضره فإذا مشى الماء مسافة يسيرة ينعقد حجرا «4» .

ص: 139

الثانية: عين النار بين أقشهر وأنطاكية؛ حدثني من رأى هذه قال: إذا غمست فيها قصبة احترقت «1» .

ومنها: في أيام سليمان بن عبد الملك قال ابن أبي حجلة ورد كتاب بن هبيرة أن ببخارى «2» وقت السحر سمع قعقعة عظيمة من السماء. ودوي كالرعد القاصف أسقطت منه الحوامل فنظر فإذا قد انفرج من السماء فرجة عظيمة ونزل أشخاص عظماء رؤوسهم في السماء وأرجلهم في الأرض وقائل يقول: يا أهل الأرض اعتبروا بأهل السماء؛ هذا صفوئيل الملك عصى الله فعذب فلما طلع النهار جاء الناس إلى ذلك الموضع فوجدوا خسفا عظيما لا يدرك قراره يصعد منه دخان أسود. انتهى.

ومنها: في سنة اثنتين وخمسين وثلاثمائة أرسل بطارقة الأرمن إلى ناصر الدولة بن أحمد أن رجلين ملتصقين ظهر أحدهما إلى ظهر الآخر عمرهما خمس وعشرون سنة وأبوهما معهما وكانا متلاصقين من تحت إبطهما (11 ظ) ف ولهما بطنان وصرتان وفرجان ومقعدان. وكل منهما كامل الأطراف والأعضاء.

وأراد ناصر الدولة فصالهما فأحضر الأطباء فسألوهما هل تجوعان معا وتعطشان معا؟

قالا: نعم فقال الأطباء: متى ما فصلناهما «3» يموتان. وذكر أبوهما أنهما يختصمان في بعض الأوقات ويقيمان مدة لا يتكلمان. ثم يصطلحان ثم إن أحدهما مات وعاش الآخر بعد مدة طويلة. ولما مات ربطوه بحبل حتى انقطع ووقع، فدفنوه «4» . انتهى. وذلك في أيام المطيع لله.

ص: 140

ورأيت «1» بخط والدي رحمه الله رحمه وجد عن الإمام الشافعي قال: دخلت بلدا من اليمن فرأيت إنسانا من وسطه إلى أسفله بدن امرأة ومن وسطه إلى فوق بدنان مفترقان برأسين ووجهين وأربع أيدي. وهما يأكلان ويشربان ويتعاملان ويتلاطمان ويختصمان ويصطلحان. ثم غبت أياما ورجعت فقيل لي أحسن الله عزاك في أحد الجسدين توفي وربط من أسفله بخيط وثيق حتى ذيل وقطع. فعهدي بالجسد الآخر في السوق ذاهبا. انتهى.

ومنها:

في سنة خمس وسبعين وثلاثمائة خرج بعمان طائر من البحر كبير أكبر من الفيل ووقف على تل هناك، وصاح بصوت عال ولسان فصيح:«قد قرب» . قالها ثلاث مرات. ثم غاص في البحر. ففعل ذلك ثلاثة أيام. ولم ير بعد ذلك «2» .

ومنها:

قال ابن سينا: وقد صح عندي (17 ظ) م بالتواتر ما كان ببلد جوزجان «3» في زماننا من أمر حديد يزن مائة وخمسين منا «4» نزل من الهواء فنشب في الأرض ثم نبا نبوة الكرة التي يرمى بها الحائط. ثم عاد فنشب في الأرض وسمع الناس لذلك صوتا عظيما هائلا فلما تفقدوا أمره ظفروا به. وحملوه إلى والي جوزجان ثم كاتبه سلطان خراسان محمود بإنفاذه.

أو إنفاذ قطعة منه فتعذر نقله لثقله فحاولوا كسر قطعة منه فما كانت الآلات تعمل فيه إلا بجهد. وكان كل آلة تعمل فيه تنكسر لكنهم فصلوا منه آخر الأمر شيئا فأنفذه إليه.

ص: 141

ورام أن يطبع منه سيفا فتعذر عليه ذلك. وحكى أن جملة ذلك الجوهر كان ملتئما من أجزاء جاورشية صغار ومستديرة التصق بعضها ببعض.

قال: وهذا الفقيه عبد الواحد الجوزجاني صاحبي شاهد ذلك كله «1» .

ومنها:

في سنة إحدى عشرة وأربعمائه في ربيع الآخر نشأت سحابة بإفريقية شديدة البرق والرعد فأمطرت حجارة كثيرة. وهلك كل من أصابه «2» .

ومنها

في سنة أربع عشرة وأربعمائة ألقت الريح رجلا من يأجوج ومأجوج من فوق السد طوله ذراع ولحيته شبران وله أذنان عظيمتان. فبعثوه إلى القادر بالله. فطافوا به بغداد وراه الناس «3» .

ومنها:

في سنة ثمان عشرة وأربعمائة سقط بالعراق برد كبار وزن البردة رطل ورطلان بالبغدادى. وأصغره كالبيضة «4» .

ومنها:

في سنة عشرين وأربعمائة وقع برد كبار بالنعمانية. ووجدت بردة عظيمة يزيد وزنها على مائة رطل. وقد نزلت في الأرض نحوا من ذراع؛ نقلته من تاريخ الإسلام «5» (12 و) ف

ص: 142

ومنها:

في سنة ثمان وعشرين وأربعمائة كان غلا [ء] عم الدنيا بأسرها شرقا وغربا من البحر إلى البحر حتى لم يبق من الناس في كل بلد أكثر من خمسين نفسا أو أقل. وذلك في أيام القائم لله «1» .

ومنها:

في سنة ثلاث وأربعين وأربعمائة وقت العصر ظهر ببغداد كوكب له ذؤابة يغلب نوره على نور الشمس وسار سيرا بطيئا ثم انفض «2» .

ومنها:

في سنة أربع وخمسين وأربعمائة جاءت برقة وتبعها صيحة سقط لها الناس لوجههم.

وماتت «3» طيور كثيرة بالمعرة.

ومنها:

في سنة ستين وأربعمائة في أيار جاءت رعدة عظيمة بالمعرة غشى من صوتها على كثير من الرجال والصبيان والنساء وجا [ء] بعدها سحاب عظيم معظمه على جبل بني عليم «4» وفيه برد فقلع الشجر. وجرى ماء سيل في وادي شنان «5» الذي فيه العين. فكان من الجبل القبلي إلى الجبل الشمالي وغطى شجر الجوز وأخذ صخرة يعجز عن حملها خمسون رجلا، ومضى بها فلم يعرف لها في ذلك الوقت موضع «6» .

ص: 143

وزلزلت فلسطين ومات فيها خمس عشرة ألفا وانشقت صخرة بيت المقدس ثم عادت فالتأمت «1» .

ومنها:

في سنة تسع وستين وأربعمائة حوصرت أنطاكية فبيع كل رغيفين بدينار والدجاجة بدينار.

ومنها:

في سنة خمس وثمانين وأربعمائة كانت زلازل بالشام هدمت بنيانا كثيرا منها تسعين برجا من سور أنطاكية وهلك تحت الردم خلق كثير «2» .

ومنها:

في سنة ثمان وسبعين وأربعمائة جاءت ريح عظيمة سوداء كالليل ببغداد وقت العصر وتتابع الرعد والبرق ووقعت عدة صواعق وبقي النهار ليلا بهيما وسقط رمل بدل المطر وظن الناس أنها الساعة ودام إلى المغرب شاهد ذلك الإمام أبو بكر الطرسوسي «3» وحكاه في أماليه. «4»

ومنها:

خمس عشرة وخمسمائة كانت زلزلة بالحجارة تضعضع بسببها الركن اليماني وتهدم بعضه «5» . وتهدم شيء من مدينة الرسول صلى الله عليه وسلم «6» .

ص: 144

ومنها:

في سنة أربع وعشرين وخمسمائة طلعت سحابة على بلد الموصل فأمطرت نارا أحرقت ما أمطرت عليه (!) .

وطار بالعراق عقارب طيارة فقتلت خلقا كثيرا «1» .

ومنها:

في «2» سنة ثلاث وثلاثين وخمسمائة توالت الزلازل بالشام وخربت كثيرا من البلاد ولا سيما حلب فإن أهلها فارقوا بيوتهم وخرجوا إلى الصحراء ودامت من رابع صفر إلى تاسع عشره. قاله المؤيد «3»

وقال ابن الأثير عدوا ليلة واحدة جاءتهم ثمانين مرة، ومعها صوت وهدة شديدة «4» .

ومنها:

(12 ظ) ف في سنة إحدى وأربعين وخمسمائة ورد كتاب من حماة يخبر فيه أنه وقع في هذه الأيام ببارين من عمل حماة برد على صور حيوانات مختلفة منها سباع وحيات وعقارب وطيور ومعز. ورجال في أوساطهم حوايص «5» . ثبت ذلك عند قاضي الناحية.

ونقل ثبوته إلى حماة.

ومنها:

في سنة أربع وأربعين وخمسمائة أمطرت باليمن مطرا كله دم. وبقى أثره في الأرض.

وفي ثياب الناس.

ص: 145

ومنها:

في سنة اثنتين وخمسين وخمسمائة وقعت زلازل عظيمة بالشام «1» وحلب وشيزر وأنطاكية وغيرها. فهلك خلق عظيم حتى أن معلما بحماة قام من المكتب وعاد فوجد المكتب قد وقع على الصبيان فماتوا كلهم. ولم يأت أحد يسأل عن ولده لأن آباءهم ماتوا أيضا «2» .

ومات في هذه السنة بالزلزلة نحو من ألف ألف ومائة ألف إنسان وهلك كل من في «3» شيزر إلا امرأة وخادما واحدا.

وانشق تل في حران فظهر فيه بيوت وعمائر ونواويس. وخربت صيدا وبيروت وطرابلس وعكا وصور وجميع بلاد الفرنج وانشق في اللاذقية موضع فظهر فيه صنم قائم في النار. وانفلق البحر إلى قبرص «4» وقذف بالمراكب إلى ساحله.

وقرأت في تاريخ الإسلام؛ قال: «في سنة إحدى وخمسين وخمسمائة كان بالشام زلازل عظيمة هدمت ثلاثة عشر بلدا؛ منها: خمسة للفرنج، وأما حلب فهلك منها تحت الردم خمسمائة نفس. وأما حماة فهلكت جميعا إلا اليسير. وأما شيزر فما سلم (17 ظ) م منها إلا امرأة وخادم وأما كفرطاب فما سلم منها أحد. وأما أفامية «5» فهلكت وساخت قلعتها إلى الأرض. وأما أنطاكية فسلم نصفها «6» .» .

ومنها:

في سنة سبع وخمسين وخمسمائة ورد كتاب أنه حدثت زلزلة وقع من سور الرها ثلاثة عشر برجا. وخسف بسميساط وقلب بنصف قلعة بالس.

ص: 146

ومنها:

في سنة خمس وستين وخمسمائة في ثاني شوال زلزلت حلب، وأخربت الزلزلة كثيرا من البلاد «1»

وهذه «2» قال ابن الجوزي: وقع فيها نصف حلب. ويقال: هلك من أهلها ثمانون ألفا. وقال في مصباح العيان: وقع نصف قلعة حلب.

ومنها:

في سنة تسع وتسعين وخمسمائة ماجت النجوم ببغداد وتطايرت شبه الجراد ودام ذلك إلى الفجر. وضج الناس بالابتهال إلى الله تعالى؛ قاله الذهبي.

ومنها:

في سنة ثمان وثمانين وخمسمائة ورد كتاب ملك الحبشة إلى سيف الإسلام صاحب اليمن أن جبلا بالحبشة يعرف بالأصم. بعده من المدينة ثلاثة أيام حمله الريح إلى باب المدينة (!) .

(13 و) ف وأن نهرا بها أصبح دما عبيطا (!) .

وفي هذه السنة وقع بأرض بالس برد كل حبة وزنها مائة وخمسون درهما فأهلكت الطيور والوحوش والشجر. وأخذ أهل حارم من الصيد شيئا كثيرا.

و [منها] :

في سنة تسع وثمانين كانت زلزلة وسيول عظيمة أخربت بظاهر حلب ثلاث مائة دار.

ومنها:

في سنة تسع وعشرين وستمائة جاءت الأمطار والسيول حتى دخل السيل إلى

ص: 147

حمام العرائس «1» بحلب فمات فيه نسا [ء] كثير وصبيان.

ومنها:

في سنة سبع وأربعين وستمائة ولدت امرأة ببغداد اثنين وثلاثين في جوف وشاع ذلك فطلبوا إلى دار الخلافة فأحضروا وقد مات واحد. فأحضر ميتا. فتعجبوا من ذلك وأعطيت المرأة من الثياب والحلي ما بلغ ألف دينار. وكانت فقيرة مستورة.

وحكى ابن الرفعة في المطلب عن محمد بن الهيثم عن زوجة كانت لسلطان بغداد وضعت كيسا فيه أربعون ولدا وأنهم عاشوا وركبوا الخيل وقاتلوا مع أبيهم أ (!) انتهى.

قال الأذرعي: وفي صحة هذا نظر.

وحكى القاضي حسين أنه وجد خمسة في بطن.

وقال الشافعي: أخبرني شيخ باليمن أنه ولد له خمسة أولاد في بطن واحد.

وعن ابن المرزبان أنه قال: في امرأة بالأنبار ألقت كيسا فيه اثنا عشر ولدا ب. انتهى.

ومنها:

في سنة ست وخمسين وستمائة اشتد الوبا [ء] بالشام وبلغ الفروج الواحد بحلب إلى عشرة دراهم «2» . ورأيت في بعض التواريخ قيل إن موجب هذا الوبا [ء]«3» ....

ص: 148